19مايو

الحملة الشعبية لضمان مياه الحاضر والمستقبل (مياهنا حياتنا) .. أوقفوا نزيف ثروات الوطن !

في إطار سعي الحملة الشعبية لضمان مياه الحاضر والمستقبل للحفاظ على الموارد المائية والحد من الإهدار الكبير الذي يدفع بالوطن إلى هاوية العجز المائي عام 2015 , تشارك الحملة في مناقشة البيان العاجل بمجلس الشعب حول طلب الحكومة الحصول على قرض قيمته 175 مليون دولار من البنك الدولي ووكالة التنمية الفرنسية بغرض تحويل شبكة الري بالغمر غرب الدلتا بطريق (القاهرة / الإسكندرية) الصحراوي إلى الري بالتنقيط , وهو القرض الذي وافقت عليه لجنة الزراعة بمجلس الشورى على أن يكون الاستفادة من المشروع لخدمة صغار المستثمرين والمزارعين .
و بالمراجعة و التدقيق وجدنا أن الحقيقة مخالفة تماما ً لما ذكرته وزارة الزراعة في المذكرة المقدمة لطلب القرض والذي تبين أن المستفيدين منه مجموعة رجال الأعمال المعروفة بالاستيلاء على أراضي الدولة وتأكدنا من بعض التقارير الصحفية التي نشرت بوسائل الإعلام المختلفة من وجود قائمة معروفة بأسماء أصحاب الأراضي وعدد الأفدنة المملوكة لهم .
وتهيب الحملة بالشرفاء من أعضاء مجلس الشعب المعروض عليهم طلب الحكومة برفضه وإرغام أصحاب الأراضي من كبار المستثمرين بتحمل نفقات تطوير شبكات الري في أراضيهم وتحويلها إلى الري الحديث (بالتنقيط أو الرش) أو يتم سحب الأرض منهم وتوزيعها على صغار المستثمرين , حتى تتحقق المنفعة العامة للإنتاج الزراعي في مصر بعيدا ً عن المصالح الشخصية للفئة التي تستغل نفوذها السياسي و قربها من بعض قيادات الحزب الوطني لحمايتهم من المحاسبة والوقوع تحت طائلة القانون , ولكننا نثق في نوابنا المصريين المخلصين الغيورين على ثروات مصرنا الحبيبة .

أنور عصمت السادات
وكيل مؤسسي حزب الإصلاح والتنمية

19مايو

لتطوير مشروع غرب الدلتا "السادات" يتهم الشورى بإقتراض 175 مليون دولار لصالح مافيا الأراضى

اليوم السابع

كتبت نرمين عبد الظاهر

اتهم محمد أنور السادات عضو مجلس الشعب السابق ووكيل مؤسسى حزب الإصلاح والتنمية تحت التأسيس لجنة الزراعة بمجلس الشورى بأنها تعمل لصالح رجال الأعمال وكبار أصحاب الأراضى فى غرب الدلتا، وقال إن موافقة اللجنة على اقتراض 175 مليون دولار من البنك الدولى ووكالة التنمية الفرنسية لإنشاء مشروع غرب الدلتا لتطوير الرى فى المنطقة وتحويله إلى الرى بالرش والتنقيط من خلال توصيل مياه النيل إلى أراضى المشروع، وأنها ستحمل الدولة بهذه القروض لصالح من أسماهم بمافيا الاستيلاء على الأراضى من كبار المستثمريين ورجال الأعمال وليس لخدمة صغار المستثمرين والزراعيين.

وطالب السادات أصحاب الأراضى من كبار المستثمرين بتحمل نفقات تطوير شبكات الرى فى أراضيهم وتحويلها إلى الرى الحديث أو أن يتم سحب الأرض منهم وتوزيعها على صغار المستثمرين، حتى تتحقق المنفعة العامة للإنتاج الزراعى فى مصر بعيدا عن المصالح الشخصية للفئة التى تستغل قربها من بعض أعضاء لجنة السياسات بالحزب الوطنى لحمايتهم من المحاسبة والوقوع تحت طائلة القانون.

18مايو

رجالنا في خدمة بلدنا

السيد / محمد حسني مبارك
رئيس الجمهورية والقائد الأعلى للقوات المسلحة
تحية طيبة وبعد ….
تتشرف الحملة الشعبية لضمان مياه الحاضر والمستقبل بالتقدم لسيادتكم باقتراح مشروع قومي لتطهير مجرى النيل وتطويره بواسطة رجال القوات المسلحة بالتعاون مع وزارة الري ووزارة الزراعة , بهدف توفير المياه المهدرة من خلال انتشار ورد النيل وسوء حالة الترع والمصارف وأفرع النيل غير المنتظمة والتي تتسبب في فقدان أكثر من ٣ مليارات متر مكعب من المياه في العام الواحد , خاصة مع دخول مصر مرحلة الفقر المائي عام ٢٠١٥ ووصول العجز إلى ١٨ مليار متر مكعب بما يزيد عن ٣٠% من حصة مصر السنوية من مياه النيل .
ويحقق هذا المشروع توفير أكثر من ٢٥% من المياه المستخدمة في الزراعة حاليا ً , ورأت الحملة ضرورة إسناد تنفيذ هذا المشروع القومي للقوات المسلحة لما يتسم به رجالها من دقة والتزام في أدائهم وتفانيهم المستمر في خدمة البلاد من خلال مشروعات عديدة أثبتوا نجاحهم فيها يوما ً بعد يوم , بالإضافة إلى وجود الكوادر المطلوبة لتنفيذ المشروع العملاق دون تحمل الدولة أي أعباء مالية إضافية , علاوة على تمتع القوات المسلحة بثقة المواطنين في انجازهم للمهام الصعبة والتي تحتاج إلى الرجال البواسل .
لذا نطلب من سيادتكم بصفتكم القائد الأعلى للقوات المسلحة سرعة تكليف قواتنا المسلحة بالبدء في تنفيذ المشروع , مع العلم بأن الحملة تمتلك رؤية علمية لتنفيذ المشروع وتصور وتخطيط كامل نضعه تحت تصرف سيادتكم لخدمة مصرنا الحبيبة .


وفقكم الله لما فيه خير بلادنا …..

18مايو

أوقفوا نزيف ثروات الوطن !

في إطار سعي الحملة الشعبية لضمان مياه الحاضر والمستقبل للحفاظ على الموارد المائية والحد من الإهدار الكبير الذي يدفع بالوطن إلى هاوية العجز المائي عام ٢٠١٥ , تشارك الحملة في مناقشة البيان العاجل بمجلس الشعب حول طلب الحكومة الحصول على قرض قيمته ١٧٥ مليون دولار من البنك الدولي ووكالة التنمية الفرنسية بغرض تحويل شبكة الري بالغمر غرب الدلتا بطريق (القاهرة / الإسكندرية) الصحراوي إلى الري بالتنقيط , وهو القرض الذي وافقت عليه لجنة الزراعة بمجلس الشورى على أن يكون الاستفادة من المشروع لخدمة صغار المستثمرين والمزارعين .
و بالمراجعة و التدقيق وجدنا أن الحقيقة مخالفة تماما ً لما ذكرته وزارة الزراعة في المذكرة المقدمة لطلب القرض والذي تبين أن المستفيدين منه مجموعة رجال الأعمال المعروفة بالاستيلاء على أراضي الدولة وتأكدنا من بعض التقارير الصحفية التي نشرت بوسائل الإعلام المختلفة من وجود قائمة معروفة بأسماء أصحاب الأراضي وعدد الأفدنة المملوكة لهم .
وتهيب الحملة بالشرفاء من أعضاء مجلس الشعب المعروض عليهم طلب الحكومة برفضه وإرغام أصحاب الأراضي من كبار المستثمرين بتحمل نفقات تطوير شبكات الري في أراضيهم وتحويلها إلى الري الحديث (بالتنقيط أو الرش) أو يتم سحب الأرض منهم وتوزيعها على صغار المستثمرين , حتى تتحقق المنفعة العامة للإنتاج الزراعي في مصر بعيدا ً عن المصالح الشخصية للفئة التي تستغل نفوذها السياسي و قربها من بعض قيادات الحزب الوطني لحمايتهم من المحاسبة والوقوع تحت طائلة القانون , ولكننا نثق في نوابنا المصريين المخلصين الغيورين على ثروات مصرنا الحبيبة .

18مايو

إصلاح ما أفسده الدهر – بقلم: أنور عصمت السادات

قد يختلف البعض أو يتفق حول ثورة التصحيح التي قام بها الرئيس السادات في الخامس عشر من مايو عام 1971 لحسم النزاع السياسي مع مراكز القوى والتي يمر عليها 38 عاما ً كاملة وبهذه المناسبة نجد أنفسنا نحتاج لثورة تصحيح جديدة لمواجهة أصحاب النفوذ والسلطة الذين امتزجت مناصبهم بالمال فكونت مراكز قوى جديدة تشكل خطرا ً أكبر على الوطن ومستقبله , حيث تحصن أصحاب الحظوة في مصر من أعضاء لجنة السياسات برئيسها وأصبحوا يسيطرون على مقدرات الشعب وأرزاقه .
فتجد لهذه النخبة من رجال الأعمال أدوارا ً سياسية يستغلونها في تسهيل أنشطتهم الاقتصادية لاحتكار بعض السلع الأساسية والاستيلاء على الأراضي والاقتراض من البنوك بدون ضمانات كافية , بل وصل الفساد إلى التستر على رجل تسبب في قتل أكثر من ألف مصري في عبارة السلام 98 وتهريبه خارج البلاد حتى يفلت من محاسبة القانون , علاوة على تقويض الشعب المصري وإقصائه عن المشاركة السياسية وإرغامه على الانشغال بلقمة العيش التي لا يجد لها سبيلا ً , وقد يضطر الشباب إلى المخاطرة بأرواحهم والهروب بمراكب الموت أملا ً في الحصول على فرصة عمل في بلد آخر , وحتى حقوق البسطاء والعمال أصبحت بعيدة المنال وتستلزم وقفات احتجاجية واعتصامات للفوز بها , وتناسى رجال أمانة السياسات دورهم الهام في بناء اقتصاد وطني قوي يساهم في تطوير مصر ودوران عجلة التنمية للحاق بركب التقدم العالمي , وانشغلوا بزيادة أرصدتهم في البنوك وتحقيق مصالحهم الشخصية دون النظر للصالح العام , حتى تذيلت مصر في عهدهم قوائم الإحصائيات العالمية في مجالات حقوق الإنسان وجودة التعليم وتوفير العلاج للمواطنين , فضلا ً عن ارتفاع معدلات العنف والجريمة .
وفي ظل غياب كامل لإرادة الإصلاح من النظام الحالي ورفضهم حتى سماع أصواتا ً تخالف آرائهم أو أيادي سوى التي تصفق لهم , بالإضافة لضعف دور الأحزاب السياسية وانشغال قياداتها بالصراع الداخلي ورغبتهم في الظهور الإعلامي , يتطلب الأمر صحوة وثورة شعبية لتصحيح الأوضاع وإعادة منظمومة القيم والأخلاق الأصيلة والتعبير عن إرادة المصريين وحتى تتحقق مطالبهم ويعرف الجميع أن المصريين أبطال برغم ظروفهم الصعبة والمرارة التي جعلتهم صامتين لسنوات , نحتاج لنهضة وطنية لاستعادة مكانتنا وإصلاح ما أفسده الدهر !!!

أنور عصمت السادات
وكيل مؤسسي حزب الإصلاح والتنمية

13مايو

حزب الإصلاح والتنمية يدق جرس إنذار ندرة المياه في مصر

أطلق حزب الإصلاح والتنمية (تحت التأسيس) أمس الثلاثاء حملته الشعبية لضمان مياه الحاضر والمستقبل تحت شعار (مياهنا حياتنا) في خطوة وصفها خبراء بحوث المياه بالهامة لتجاوز محنة العجز المائي المتوقع عام 2015 , وكان الحزب قد عقدت مؤتمرا ً صحفيا ً بنادي نقابة المحامين النهري بالمعادي للإعلان عن أنشطة الحملة على ضفاف النيل بحضور السفير الأوغندي إحدى دول حوض النيل والدكتور خالد محمود أبو زيد , الأمين العام لجمعية الشراكة المائية المصرية التي أعلنت تضامنها الكامل مع الحملة .
وأكد أنور عصمت السادات المنسق العام للحملة على ضرورة تنسيق الأدوار وتضافر الجهود لمواجهة أزمة ندرة المياه في مصر التي قد تهدد خطط التنمية المستقبلية , مشيرا ً إلى أهمية التعاون مع الوزارات والأجهزة الحكومية المعنية بمشاكل المياه .
وأشار أنور السادات إلى خطورة استهلاك مياه الشرب في الأنشطة الترفيهية مثل ملاعب الجولف والملاهي المائية والأنشطة الصناعية مثل تبريد الحديد , في ظل حرمان العديد من القرى من نقطة المياه , وأكد على ضرورة فرض ضريبة على تلك الأنشطة متمثلة في مشروع طابع المياه الذي تقدمت به الحملة لمجلس الشعب ومجلس الوزراء .
فيما تحدث علاء النواوي المتحدث الرسمي للحملة عن محاور الحملة الأربعة والمشروعات الخاصة بالتحول الزراعي وتطوير الري ومعالجة الصرف الزراعي وتحسين استغلال المياه الجوفية وتقليل الهادر في شبكات المياه بالإضافة إلى تعظيم حصة مصر من مياه النيل وزيادة طاقة تحلية مياه البحر و اتخاذ الاحتياطات لمنع استيلاء على المياه الجوفية بسيناء.
فيما صرح مروان يونس منسق عام حزب الإصلاح والتنمية أن الحملة لابد أن يكون لها دور سياسي والمتمثل في مشروع قانون تنظيم استخدام المياه الذي تقدمت به الحملة للدكتور فتحي سرور رئيس مجلس الشعب والدكتور أحمد نظيف رئيس مجلس الوزراء , نظرا ً لضرورة استصدار بعض التشريعات التي تساهم في الحد من المشكلة بشكل كبير .

13مايو

دعوة لمحاكمة النظام شعبيا لإهداره ثروة مصر البترولية

اليوم السابع

كتبت شيماء عبد الهادى

دعا المشاركون فى ندوة حول تطورات دعوى وقف تصدير الغاز، إلى محاكمة شعبية للنظام المصرى، باعتباره متسببا فى إهدار ثروات مصر من البترول والغاز الطبيعى. وأشار السفير إبراهيم يسرى، مساعد سابق لوزير الخارجية، وصاحب دعوى وقف تصدير الغاز إلى إسرائيل، إلى وجود تحالف رهيب بين مصدرى الغاز وبين السلطة التى لجأت، على حد قوله، إلى وسائل غير قانونية للالتفاف على حكم القضاء الإدارى بوقف تصدير الغاز.

وتابع مستنكرا، خلال الندوة التى أعدتها لجنة الحريات بنقابة الصحفيين، اليوم، الأربعاء، أن قاضى المحكمة الجزئية أصدر حكمه بإلغاء حكم المحكة الإدارية العليا بوقف تصدير الغاز إلى إسرائيل، بل واعتبره “معدما”، أى لا يجوز نقضه أمام محكمة أخرى. وهو ما اعتبره جمال تاج، عضو اللجنة القومية للدفاع عن سجناء الرأى، تسييسا للقضاء، وقال” نستطيع الآن معرفة الحكم المنتظر صدوره طبقا للدائرة المنظور أمامها الدعوى، والأخطر أنه حتى فى حال صدور الحكم، فلم يعد ملزما للتنفيذ”.

من جانبه، لفت الدكتور إبراهيم زهران، خبير البترول، إلى تقرير صدر منذ أيام عن المجالس القومية المتخصصة، حول صناعات البتروكيماويات، أوصى بضرورة وقف تصدير الغاز بشكل عام. وقال زهران “لا يعقل أن نستمر فى تصدير الغاز إلى إسرائيل، ومصنع الحديد والصلب فى التبين، لم يصله الغاز حتى الآن، رغم أهميته للاقتصاد المصرى”. واتفق المشاركون، مع عضو مجلس الشعب سابقا محمد عصمت السادات، فى الدعوة إلى محاكمة شعبية للنظام المصرى، حتى ولو عبر شبكة الإنترنت.

13مايو

الدكتور يحيي الجمل : الدولة ليس لديها نية في إقامة انتخابات نزيهة

أكد الدكتور يحيي الجمل الفقيه الدستوري الكبير على عدم دستورية تجنيد الشباب في الأمن المركزي وهو مضمون العريضة البرلمانية التي تقدم بها أنور عصمت السادات وكيل مؤسسي حزب الإصلاح والتنمية لمجلس الشعب , جاء ذلك في الندوة التي يعقدها الحزب أسبوعيا ً والتي أشاد من خلالها يحيي الجمل بطلب أنور السادات من المستشار عادل أندراوس رئيس اللجنة العليا للانتخابات الاستعانة بالقوات المسلحة في تأمين العملية الانتخابية عام ٢٠١٠ بدلا ً من الشرطة التي فقدت الثقة , إلا أنه في الوقت ذاته أكد أن الدولة ليس لديها النية لإقامة انتخابات حقيقية نزيهة .
وخرجت الندوة بتوصيات جاء أهمها متابعة الطلبات التي تقدم بها الحزب في مجلس الشعب ولدى رئيس اللجنة العليا للانتخابات .

10مايو

إشراف القوات المسلحة على الانتخابات في ندوة بحزب الإصلاح والتنمية

يعقد حزب الإصلاح والتنمية يوم الأربعاء الموافق ١٣ مايو الجاري الساعة ٦ مساءا ندوته الأسبوعية استثنائيا بدلا من الثلاثاء , وتستضيف الندوة الدكتور يحيي الجمل للحديث حول دستورية استعانة اللجنة العليا للانتخابات بالقوات المسلحة وهو موضوع العريضة البرلمانية التي قدمها السيد محمد أنور عصمت السادات وكيل مؤسسي حزب الإصلاح والتنمية لمجلس الشعب بالإضافة الى مدى مشروعية التجنيد الإجباري بالأمن المركزي التابع لجهاز الشرطة وهي هيئة مدنية حسب وصف الدستور المصري بالإضافة إلى إمكانية إنشاء معهد تدريبي للمرشحين للمجالس البرلمانية والمحليات .
ويترأس الندوة أنور عصمت السادات وكيل مؤسسي الحزب .

10مايو

( مياهنا حياتنا ) الحملة الشعبية لضمان مياه الحاضر و المستقبل

يتشرف حزب الإصلاح والتنمية (تحت التأسيس) بدعوتكم لحضور حفل إطلاق الحملة الشعبية لضمان مياه الحاضر والمستقبل (مياهنا حياتنا) يوم الثلاثاء الموافق ١٢ مايو الجاري في تمام الساعة العاشرة صباحا ً بنادي نقابة المحامين النهري ـــ كورنيش المعادي (أسفل كوبري المنيب) .
وتهدف حملة (مياهنا حياتنا) لوضع حلول عملية لمشكلة العجز المائي التي تواجهها مصر بحلول عام ٢٠١٥ التي قد تصل إلى حوالي ١٨ مليار متر مكعب فيما يقدر بثلث الاستهلاك مما ينذر بكارثة تستلزم تضافر الجهود الشعبية والحكومية لتجاوز أزمة قد تهدد أمن مصر القومي وتضرب خطط ومشروعات التنمية في مقتل .
وقامت الحملة بدعوة سفراء دول حوض النيل والعديد من الوزراء الحاليين والسابقين وخبراء المياه المهتمين , للاشتراك في تدشين حملة (مياهنا حياتنا) .
الجدول الزمني
١٠:٠٠ ١٠:٣٠ بوفيه إفطار مفتوح
١٠:٣٠ ١٠:٤٥ كلمة الافتتاح ـ
١٠:٤٥ ـــ ١١:١٥ الأستاذ أنور عصمت السادات وكيل مؤسسي حزب الإصلاح والتنمية .
استعراض خطة وأنشطة الحملة علاء النواوي المتحدث الرسمي للحملة .
١١:١٥ ـــ ١١:٣٠ كلمة حول مقترح مشروع قانون (تنظيم استخدام المياه)
مروان يونس المنسق العام لحزب الإصلاح والتنمية .
١١:٣٠ ـــ ١٢:٣٠ فتح باب الأسئلة