تعلن جمعية السادات للتنمية أنه رغم استيفائها لكل الشروط والمعايير الخاصة بالتسجيل لدى الهيئة الوطنية للانتخابات لمتابعة الانتخابات الرئاسية القادمة وصدور خطاب رسمي بذلك من وزارة التضامن الإجتماعى لسابق خبرتها و أهليتها الا انه تم رفضها واستبعادها من الإشراف والمتابعة وأعطيت الموافقات للجمعيات والمجالس الصديقة والمتعاونة.
وهذه بداية غير مطمئنة ولا مبشرة لنتائج محسومة
رئيس مجلس الإدارة
محمد أنور السادات