04فبراير

السادات للأحزاب والمثقفين والقوى المدنية والسياسية ” الحوار هو البداية “

قال أ/ محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” مع تزايد حالة الاحتقان والجمود السياسي الذي تشهده مصر من خلال مشهد الانتخابات الرئاسية وتداعياته يأتي السؤال المهم إلى متى سوف يظل هذا الوضع قائم؟ وكيف ننهى هذه الحالة؟ أرى أنه حان الوقت لكي يجلس الجميع على مائدة حوار وطني جاد تفادياً لتصعيد وصدامات قادمة لا محالة لكي يسمع كل طرف للأخر. بلا شك أن جميع القوى السياسية المعارضة والمثقفين بل والمواطن العادي يعلم حجم التحديات التي تواجه الدولة المصرية سواء على الصعيد الأمني ومكافحه الإرهاب أو على الصعيد الاقتصادي، ولكن من المهم أيضاً ألا ننسى أو نتناسى الوضع السياسي وضرورة فتح المجال العام والمشاركة الشعبية للجميع من خلال مؤسسات حقيقية ومستقلة لأنه لا سبيل آخر غير ذلك لبناء دوله ديمقراطية مدنية حديثة. ولكن السؤال الأهم من يبدأ بالدعوة للحوار؟ من الطبيعي والمنطقي أن يتبنى الرئيس / عبد الفتاح السيسي هذه المبادرة فهو الرئيس الحالي والرئيس القادم وهو الشخص الوحيد الذي لديه القدرة على احتواء الجميع ونزع فتيل الغضب وإذابة حالة الجمود السياسي التي نعيشها والتي تشبه “الجلطة القلبية” التي لو لم يتم السيطرة عليها واحتوائها يصبح الجسد مهدد بالخطر وهذا ما لا نريده جميعاً. أرى أن الفرصة ما زالت قائمة للم الشمل الداخلي ووحدة الصف ومعرفة حجم التحديات التي نواجهها لرسم خارطة طريق لمصر الجديدة قوامها المشاركة لا الاقصاء، وفتح المجال السياسي والإعلامي لا إغلاقه، وتقبل الآخر والاستماع له لا تشويهه وإبعاده عن المشهد، وإتاحة المعلومات وتداولها لا التعتيم عليها فالرئيس مهما كانت قدراته وإمكاناته لا يمكن أن ينجح وحده. وهذا يتطلب مشاركة الجميع في إدارة شؤون الدولة دون إقصاء أو تمييز في مناخ من الديمقراطية واحترام الدستور وسيادة القانون.
30يناير

السادات يتساءل :- لماذا فتح البرلمان أبوابه لموسى مصطفى موسى للحصول على تزكيات النواب؟

تساءل أ/ محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” عن سياسة الكيل بمكيالين التى تعامل بها البرلمان مع مرشحى الرئاسة حيث فتح البرلمان أبوابه للمرشح الرئاسى / موسى مصطفى موسى لجمع تزكيات النواب وجاء على لسان وجيه أبو حجر نائب رئيس حزب الغد فى تصريحات صحفية منشورة بالأمس فى مواقع التواصل الإجتماعى قال فيها نصا أن المهندس موسى مصطفي موسى داخل مجلس النواب حاليًا، لجمع تزكيات النواب.

وقال السادات حين تقدمت بطلب لرئيس مجلس النواب للقاء الأعضاء داخل البرلمان علنا للحصول على تزكياتهم جاء الرد على لسان المتحدث بإسم مجلس النواب النائب / صلاح حسب الله بأنه وفق اللائحة والقانون البرلمان لا يستقبل أيا من راغبي الترشح، وأن مرافق الدولة لا تستخدم في مثل هذه الأمور، وأن الفرصة متاحة لراغبي الترشح أن يلتقوا أعضاء المجلس خارج أروقة البرلمان لإقناعهم بالحصول على تزكيتهم . فلماذا أتيحت الفرصة للبعض وتم منع البعض بحجة اللائحة والقانون.

ودعا السادات إلى ضرورة الإفصاح عن أسماء النواب الذين وقعوا تزكيات للمهندس / موسى مصطفى موسى حيث سادت حالة من السرية والتعتيم على أسماء الموقعين له . ولما تداولت بعض الأسماء وحاولت المواقع الإخبارية والقنوات الفضائية الإتصال بهم للتأكد من الأمررفضوا التعليق وكأنهم إرتكبوا جريمة .

28يناير

السادات يدعو بعض قادة الأحزاب إلى مسيرة سلمية لمقابلة الرئيس السيسى وتقديم مطالبهم

فى ظل ما تشهده أجواء الإنتخابات الرئاسية من إنسحابات متتالية وعدم وجود مرشح رئاسى حقيقى منافس لأسباب مختلفة . وجه أ/ محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” الدعوة إلى بعض قادة الأحزاب والشخصيات العامة للتوجه فى مسيرة سلمية لقصر الإتحادية لمقابلة الرئيس السيسى وتقديم مطالب محددة إليه حول مستقبل التحول الديمقراطى وممارسة العمل السياسى والإعلامى فى الفترة القادمة خاصة في ظل ما تشهده الساحة المصرية من موت حقيقى للسياسة وتكميم للأفواه وسيطرة الرأى والفكر الواحد والتأميم الناعم لوسائل الإعلام.

أوضح السادات أن الحالة السياسية المصرية تم تفريغها من مضمونها وقد إنتهى وقت المناشدات والبيانات التى تطلق من داخل الغرف المغلقة. وقد حان الوقت لإذابة الجليد ولبدء حوار جاد ما بين مؤسسة الرئاسة والقوى المدنية لتتقارب وجهات النظر ونزع فتيل الغضب وإحياء السياسة فى مصر. حتى يكون هناك متسع ومتنفس للجميع لكى يشارك ويعبر وينافس فى مناخ من الديمقراطية وإحترام الدستوروسيادة القانون من خلال مشاركة شعبية حقيقية من منطلق أن الوطن ملك للجميع.

26يناير

السادات تعقيبا على التحقيق مع المرشح سامى عنان

قال رئيس حزب الإصلاح والتنمية أ/ محمد أنور السادات ” صدمنا من مضمون البيان الصادر بحق المرشح الفريق / سامى عنان وما تم من إجراءات فى التحفظ عليه والتحقيق معه بمعرفة النيابة العسكرية.

وبتدقيق النظر والفحص لبيانه السياسى عن الترشح لا أجد فيه أى تحريض مباشر أو غير مباشر فى إحداث وقيعة بين الجيش المصرى والشعب ، كما أنه أقر فى بيانه عن عزمه تقديم أوراق ترشحه لمنصب رئيس الجمهورية فور إنتهاءه من إستيفاء الإجراءات طبقا للقوانين والنظم العسكرية.

وأشار السادات إلى أنه من غير اللائق ولا يجوز معاملة قادة سابقين ذوى تاريخ عسكرى مشرف شاركوا فى إدارة شئون مصر فى فترة إنتقالية حرجة مرت بها البلاد بهذا الإسلوب وبهذه الطريقة.

22يناير

السادات للأحزاب والمستقلين : إنتبهوا قبل إقرار قوانين إنتخابات المجالس المحلية والبرلمانية القادمة

بمناسبة الإنتهاء من مؤتمر حكاية وطن وجه أ/ محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية رسالة إلى الأحزاب المصرية والمستقلين قال فيها : لا ينكر أحد أن هناك إنجازات حققها الرئيس السيسى على الرغم من تحفظاتنا علي الإسلوب والطريقة التى تمت بها والتعتيم وعدم إتاحة أى معلومات بشأنها للرأى العام لكن هل لا يستحق هذا الشعب العظيم الذى تحمل وصبر أن يمارس السياسة ويشهد تحول ديمقراطى حقيقى ؟ وهل يعقل آلا يذكر أو يناقش هذا الموضوع ( ممارسة السياسة – التحول الديمقراطى) بمساحة كبيرة أثناء إنعقاد المؤتمرتتناسب مع عدم شعور المصريين بالحياة الحزبية وإحجامهم عن المشاركة السياسية وأيضا غضب كثير من المثقفين والسياسيين من جمود الحياة السياسية المصرية.

 

وتساءل السادات : هل يعقل ويجوز إعداد قانون لإنتخابات المجالس المحلية والبرلمانية القادمة على أساس 75% قوائم مغلقة مطلقة و25% للمقاعد الفردية . فهل هذا تشجيع للأحزاب كى تشارك أم الأفضل القوائم النسبية حتى تستطيع الأحزاب أن تقدم مرشحيها وتبدأ فى التواصل والإنخراط مع الجماهير؟ أليس هذا تعجيز للمستقلين على المقاعد الفردية للتنافس على دائرة تمثل نصف محافظة .

 

للأسف ما زلنا نفكر بنفس إسلوب وطريقة تشكيل البرلمان الحالى بل نتجه إلى إحكام هندسة تشكيل البرلمان القادم وكل المجالس المنتخبة بما فيهم النقابات والإتحادات الطلابية . لكى الله يا مصر من أولئك الذين يريدون السيطرة والتحكم دون مشاركة حقيقية من أبناء الشعب.

15يناير

«السادات»: فكرة ترشحى للانتخابات الرئاسية جاءت بعد خروجى من «البرلمان »

الدستور

قال محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية،” إنه قبل إعلان قراره النهائي بالترشح للانتخابات الرئاسية، فإن فكرة الترشح جاءت بعد خروجي من البرلمان، ولقائي بعدد كبير من شرائح المجتمع، الذين تحدثوا معي، مؤكدين لي أنه حان الوقت للتفكر جديًا في الترشح، والجميع أبدوا استعدادهم للمساعدة، وقمت بعدد من اللقاءات في مختلف المحافظات.

وأضاف خلال “مؤتمر صحفي” لإعلان موقفه من خوضه الانتخابات الرئاسية، أنه من المثير أن يكون للشعب المصري رأي في الحكم.

وأشار إلي أنه على مدار عهود طويلة، لم يشعر المصريين أنهم شركاء حقيقين، فيما يخص أوضاعهم المعيشة والسياسية والاقتصادية، وهي أحد أسباب تفكيري بشكل جدي لبحث إمكانية الترشح.

15يناير

السادات: الفترة الحالية تحتاج لم شمل المصريين

الوطن

كتب: محمد حامد

قال محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، إن الفترة الراهنة تحتاج إلى لم شمل المصريين، مضيفا: ما يثير الدهشة هو مهاجمة بعض النماذج المصرية الموجودة حاليا بالخارج، مثل الإعلامي الساخر باسم يوسف والدكتور عمرو حمزاوي والدكتور محمد البرادعي، الذي لم أقابله مرة واحدة طول حياتي، وبلال فضل وغيرهم، فهؤلاء جميعا وطنيون.

وأضاف السادات، خلال مؤتمر إعلانه الترشح للرئاسة اليوم، أن “هؤلاء الأشخاص ليبراليون من أصحاب الفكر المعتدل، وبدلا من مهاجمتهم وخوض المعارك ضدهم، من الممكن مشاركتهم حلول مشاكلنا المختلفة”.

15يناير

«السادات» بعد انسحابه: لا أؤيد مقاطعة الانتخابات الرئاسية

الشروق

كتبت – رانيا ربيع:

أعلن محمد أنور السادات رئيس حزب الاصلاح والتنمية، عن عدم خوضه معركة الانتخابات الرئاسية بعد تقييمه للمشهد خلال الـ3 أيام الماضية، معتبرا أن «الأزمة ليست في جمع التوكيلات أو تزكية من النواب».

وشدد «السادات»، خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده بمقر حزبه اليوم؛ للإعلان عن موقفه من الانتخابات الرئاسية، على أنه لا يؤيد مقاطعة الانتخابات الرئاسية، فالتصويت هو طريق الإيجابية.

وردا على سؤال «الشروق» حول موقف الحزب من دعم أي من المرشحين بالساحة الانتخابية، قال، إن الحزب سيعلن عن موقفه من تأييد أيا من المرشحين خلال الأيام المقبلة، وسننتظر إعلان القائمة النهائية بعد غلق الباب.

وأوضح سبب عدم ترشحه في الانتخابات بالقول: «لا أشعر ولا أطمئن أن تتم الانتخابات بالصورة التي كنا نتطلع لها»، معتبرا أن «قراره ليس وحده بل هو قرار الحملة، ولا يريد أحد التسبب في إيذائها»، كما أن الحملة تقدمت بكافة التجاوزات التي رصدناها ولم يستجب أحد.

وأشار إلى أن أعضاء من حملته تعرضوا لمضايقات وتهديدات بفصلهم، وهو من ضمن الأسباب التي جعلته يقرر الانسحاب، كما أن المناخ غير مناسب في ظل وجود قانون الطوارئ، وطالبنا بإيقاف مؤقت خلال الانتخابات ولم يستجب أحد.

كما طالب «السادات» بوقف تطبيق الطوارئ خلال مجريات العملية الانتخابية، أو تطبيقها في أماكن بعينها لمواجهة الإرهاب وحسب. وتمنى ألا تشهد الفترة المقبلة أي تعديلات في الدستور تتعلق بمدد الرئاسة، مثمنا إعلان الرئيس عبدالفتاح السيسي احترامه لما جاء في الدستور.

وتابع: «الخوف مش من الرئيس السيسي ولكن من آخرين، وأتوقع أنه سيكون حملة كبيرة خلال الفترة المقبلة لتغيير هذه المواد (فترة الرئاسة بالدستور)، وأتمنى أن يكون هناك ردًا قاطعًا من الرئيس السيسى بشأن هذا».

ودعا إلى تشكيل حملة تقود تحركات دولية لإسقاط جزء كبير من الديون التي تعاني منها مصر في الوقت الحالي، قائلا: «لو بصينا حوالينا هنلاقي إن مصر هي الوحيدة اللي متماسكة بفضل أبنائها وجيشها وشرطتها».

وأكد أن هناك حاجة لـ«لم الشمل» مع شخصيات مثل محمد البرادعي وعمرو حمزاوي وبلال فضل، متابعًا: «نحن لا نحتاج لفتح جبهات مع ناس مننا فينا»، مشددا على أنه لم يلتق البرادعي يوما، ولكن «لماذا لا يتم الاستماع لأفكارهم بدلا من مهاجمتهم؟».

وقال إن «صورة مصر لن تتحسن دون الاستماع لأشخاص مصريين ووطنيين ومخلصين».

15يناير

«السادات» بعد تراجعه عن الترشح للرئاسة: اتخذت القرار الصائب.. والاستمرار استنزاف للقوة

الشروق

إيفون مدحت

قال محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، إنه اتخذ القرار الصائب بتراجعه عن الترشح في انتخابات رئاسة الجمهورية المقررة في شهر مارس المقبل، موضحًا: «كنتُ أتمنى خوض الانتخابات، ولكن هذا القرار لا يعود لي وحدي، إنما يشترك في إقراره جميع أعضاء الحملة».

وأضاف «السادات»، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «هنا العاصمة»، المذاع عبر فضائية «سي بي سي»، مع الإعلامية لميس الحديدي، مساء الاثنين: «قدَّرنا الموقف ورأينا أنه من الأصوب الانتظار إلى جولات أخرى من محليات وبرلمان ورئاسية في 2022، وليس سليمًا أن نستنزف قوانا في ظل علامات نراها غير مشجعة، فيما يخص البرنامج الزمني الذي وضعته الهيئة الوطنية للانتخابات».

وأكد: «لم نهرب من المنافسة، فكان لدينا على أتم الاستعداد، ولدينا برنامج انتخابي أوضحناه في المؤتمر الصحفي الذي أقمناه اليوم بمقر الحزب، ولدينا لجان مُشكلة في كل المحافظات، وأكدت أن هذا البرنامج مُتاح لأي مرشح يرغب في تبنيه».

وأعلن محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، في مؤتمر صحفي، اليوم الاثنين، تراجعه عن الترشح في انتخابات رئاسة الجمهورية المقررة في شهر مارس المقبل.

نشرت فى :

15يناير

السادات يعلن انسحابه من سباق الانتخابات الرئاسية السادات خلال المؤتمر الصحفي اليوم

قال محمد أنور السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية إنه بعد تشاور مع أعضاء الحملة الانتخابية والحزب، قرروا الانسحاب من الانتخابات الرئاسية المقبلة، نظرًا للمناخ السياسي غير المناسب -كما وصفه- وليس لعدم قدرته على الاستمرار في سباق الانتخابات الفترة المقبلة.

 

وأضاف في كلمته بمؤتمره الذي نظمه اليوم الإثنين، بشأن الانتخابات الرئاسية، أن الأزمة لا تكمن في جمع التوكيلات من المواطنين أو من النواب، لكنها بسبب التشويه المتعمد الذي يتعرض له منذ عدة أشهر، وآخره امتناع 3 فنادق محيطة بمقر حزبه عن استقبال مؤتمره الانتخابي بزعم حجز الفندق لمدة عام مقبل.

 

وأضاف السادات، خلال المؤتمر الصحفي المنعقد اليوم بمكتبه، أنه تم تقييم الموقف خلال الثلاثة أيام الماضية، واتضح أن الموضوع أكبر من أي توكيلات أو تزكية أعضاء مجلس النواب.