14يناير

الإصلاح والتنمية يضع تعديلاته على قانون تنظيم المياه

إنتقد أ / محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” مشروع قانون ” تنظيم المياه ” الذى أعدته وزارة مرافق مياه الشرب و الصرف الصحى لإقراره خلال الفترة المقبله ، مؤكدا أن حزبه بصدد تقديم تعديلات هامة نحو الصيغة النهائية للقانون عن طريق نواب الحزب فى مجلس الشورى ، مشيرا إلى أن القانون قد أغفل عدة نقاط شديدة الأهمية وغاية فى الخطورة.

و قد أشارالسادات بأنه يقوم بعمل دراسة للمواد الجديدة لمشروع القانون التى طرحتها الحكومة لعمل صياغة جديدة لمشروع القانون تتضمن إعادة تنظيم العلاقة بين الدولة والقطاع الخاص ، و صياغة العلاقة بين المستثمر الأجنبى والمستهلك . وترشيد استهلاك المياه واستخدام وسائل الرى الحديثة فى الزراعة مع إقرار ” طابع للمياه ” يحصل لخزانة الدولة كرسوم على الاستخدام الترفيهى والصناعى للمياه ويفرض على ملاعب الجولف والنوادى الرياضية والملاهى المائية ومحطات البنزين والحدائق الخاصة بالفيلات والقصور، وأصحاب المنتجعات السياحية على جانبى طريق مصر إسكندرية الصحراوى وغيرهم.

وشدد السادات على أهمية تعظيم العائد من المياه للدولة وحماية الموارد الطبيعيه والمياة الجوفية , والإهتمام بالبنية التحتية للإستثمار . والنظربشأن ماء نهر النيل الذى تم توصيله لغرب الدلتا عن طريق مصر إسكندرية الصحراوى والنوبارية ومدينة السادات لخدمة أصحاب النفوذ وتوصيل مياه لأراضيهم الذين إشتروها من الدولة بأبخس الأثمان .

13يناير

الإصلاح والتنمية يطالب بالتحقيق فى الإعتداء على معتصمى الإتحادية وكشف المحرضين

أعرب حزب الإصلاح والتنمية برئاسة أ / محمد أنور السادات عن إدانته ورفضه واستنكاره الشديد لقيام عدد من البلطجية أمس بمهاجمة المعتصمين بمحيط قصر الاتحاديه، وإطلاق الأعيرة النارية في الهواء، وإشعال النيران في خيام المعتصمين فيما يعد إستمرارا لمسلسل الترويع والإرهاب وتقييد حرية الرأى والرغبة فى تكميم الأصوات المعارضة .

وحذر الحزب من تفويت ما حدث دون مساءلة ومحاكمات عاجلة لمن قاموا بهذه الاعتداءات تجنبا لتكرارها وردعا لمن استباحوا لأنفسهم البلطجة وإثارة الذعر في نفوس المواطنين ، مشددا على ضرورة الكشف عنهم وعمن وراءهم ممن يرغب فى فض إعتصام الإتحادية .

وأكد الحزب عن رفضه التام لفض أى إعتصام بالقوة ، مؤكدا على ضرورة تطبيق العدالة وسيادة القانون ، وضبط من قاموا بهذا العمل الإجرامى ، وكشف حقيقة دوافعهم ومن حرضهم على القيام بذلك أمام الرأى العام .

نشرت فى :

12يناير

السادات يطالب وزير الشباب بإلغاء برلمان الفتاة

طالب أ/ محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” الدكتور / أسامه ياسين وزير الشباب بإلغاء مشروع “برلمان الفتاه”الذى تقوم الوزارة بتنفيذه حالياً علي مستوي كافة محافظات الجمهورية بمشاركه فتيات مصر من مختلف الانتماءات والتوجهات السياسيه .

وأشار السادات أن هذا المشروع بداية الإنقسام المجتمعى الحقيقى وتكريس العنصرية ، وجاء وفقا لضغوط الإخوان من أجل الفصل بين الذكور والإناث داخل الانشطة الشبابية ولذا جاء إنطلاق هذا المشروع فى هذا الوقت بالتحديد ، كما أنه ليس محاكاة للبرلمان كما تدعى الوزارة لأن مجلس النواب به كوادر نسائية ولا فصل فيه بين المرأة والرجل ، والفتيات ليسوا منفصلين عن المجتمع ولسنا بحاجة لكى نقيم مشروعات تؤكد هذا المبدأ .

وأشارالسادات أنه لا أحد مع تهميش المرأة وعزلها عن المجتمع وعدم الإهتمام بقضاياها بل بالعكس كلنا مع تفعيل دورها وفتح منابر عديدة لها للتعبيرعن قضاياها وهمومها ومشاكلها وتطلعاتها ، لكن لا نريد أن نؤسس لدولة ذكور ودولة إناث ، كما أن المرأة دائما تقف بجانب الرجل فى كافة ميادين الحياة من منطلق العدالة والمساواة فى حقوق والواجبات بينها وبين الرجل على حد سواء.

نشرت فى :

09يناير

السادات : إصدار الشوري لقانون التظاهر لايعتبر ضمانة لحقوق الإنسان

روز اليوسف 

 كتب : ابراهيم رمضان و نشأت حمدى

انتقد محمد أنور السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية عضو الاتحاد العام للجمعيات الأهلية كثرة التصريحات التى يتم تداولها من خلال الحكومة وإدارة التشريع بوزارة العدل بشأن إصدار قوانين التظاهر والتعذيب والجمعيات الأهلية وحرية تداول المعلومات دون وجود توافق مجتمعى حولها ..وقال إن هذا الامر يثير جدلًا كبيرا وتخوفات من خروج هذه القوانين على المستوى الذى لا يعد ضمانة للحقوق والحريات ولا يكفل للعمل المدني حريته واستقلاليته.

وأوضح السادات في بيان له اليوم أنه بحسب تأكيدات رئيس الجمهورية فإنه لن يتم إقرارهذه القوانين فى مجلس الشورى بتشكيله الحالى إلا فى وجود مجلس نواب جديد منتخب وقد سبق وتم إعداد مشروعات بهذه القوانين بإشراف لجنة حقوق الإنسان التى ترأسها السادات فى مجلس الشعب السابق وبالتعاون مع لجنة الشئون الدينية

والاجتماعية واللجنة التشريعية وبموافقة جميع الأحزاب والقوى السياسية وبحضور ممثلين عن الحكومة ومنظمات المجتمع المدنى .

وطالب السادات القوى السياسية ومنظمات المجتمع المدنى فى متابعة عدم تمرير هذه القوانين إلا بالشكل الذى يحقق آمال وطموحات المصريين وكافة القوى السياسية والوطنية وجميع العاملين فى مجال العمل الأهلى والحقوقى.

09يناير

السادات : إقرار قانون التظاهروالتعذيب والجمعيات وتداول المعلومات مرهون بوجود مجلس النواب

انتقد أ/ محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، عضو الاتحاد العام للجمعيات الأهلية ، كثرة التصريحات التى يتم تداولها من خلال الحكومة وإدارة التشريع بوزارة العدل بشأن إصدار قوانين التظاهر والتعذيب والجمعيات الأهلية وحرية تداول المعلومات دون وجود توافق مجتمعى حولها ، وهو ما يثير جدلًا كبيرا وتخوفات من خروج هذه القانون على المستوى الذى لا يعد ضمانة للحقوق والحريات ولا يكفل للعمل المدني حريته واستقلاليته.

وأوضح السادات أنه بحسب تأكيدات رئيس الجمهورية، فإنه لن يتم إقرارهذه القوانين فى مجلس الشورى بتشكيله الحالى إلا فى وجود مجلس نواب جديد منتخب ، وقد سبق وتم إعداد مشروعات بهذه القوانين بإشراف لجنة حقوق الإنسان التى ترأسها السادات فى مجلس الشعب السابق ، وبالتعاون مع لجنة الشئون الإجتماعية والدينية ، واللجنة التشريعية وبموافقة جميع الأحزاب والقوى السياسية وبحضور ممثلين عن الحكومة ومنظمات المجتمع المدنى .

وشدد السادات، على القوى السياسية ومنظمات المجتمع المدنى فى متابعة عدم تمرير هذه القوانين إلا بالشكل الذى يحقق آمال وطموحات المصريين وكافة القوى السياسية والوطنية وجميع العاملين فى مجال العمل الأهلى والحقوقى.

09يناير

السادات: ننتظر أن ينفي الحداد زيارة رئيس فيلق القدس الإيراني إلى مصر

الوطن  كتب : سهيل حامد

قال محمد أنور السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية، إنه من المتوقع أن ينفى عصام الحداد مستشار الرئيس للشئون الخارجية زيارة رئيس فيلق القدس الإيرانى إلى مصر، فى ظل تصرفات كثيرة ومواقف فى المرحلة الأخيرة من المسؤولين.

وأوضح، فى مداخلة هاتفية فى برنامج هنا العاصمة، على “سى بى سى”، مع الإعلامية لميس الحديدى، أن الخطورة فى نفى هذا الأمر “هو غياب للشفافية واستهانة بقضية الأمن القومى لمصر، والتى لا يجب أن تترك فى أيدى من لهم أيديولوجيات معينة، والدخول فى مغامرات تكون تكاليفها باهظة”.

كان السادات قد طالب النائب العام المستشار طلعت عبد الله، بالتحقيق فى كشف ملابسات زيارة سرية لقائد فيلق القدس الإيرانى إلى مصر سرا، وهو المعتمد عليه فى تصدير الثورة الإيرانية إلى الخارج، وهو ما يجعل الأمر خطير وجلل، على حد قوله.

09يناير

السادات: المصريون خائفون من فتح “حنفية” تكفير التيارات الإسلامية لهم

بوابة الأهرام

قال محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية: إنه كان من الفريق الرافض لجلسات الحوار الوطني مثل الكثير من القوي السياسية، ولكن بمجرد اتمام الاستفتاء على الدستور، وكانت النتيجة بنعم أصبحنا في وضع وموقف يتطلب تعاملا مختلفًا.

جاء ذلك خلال لقائه في برنامج “استوديو البلد” علي قناة “صدى البلد”،أمس الثلاثاء، مشيرا إلى أنه في أول جلسة حوار تالية وكانت “السابعة “ذهبنا وجلسنا مع الرئيس مرسي ونائبه وعدد من مساعديه وقلنا له إنه لا يعقل أبدا أن يتم حوار والأغلبية من الأحزاب الكبيرة والقوى السياسية والتيارات غير موجودة وليست ممثلة.

واستطرد السادات قائلا: في حين أننا نريد حوارًا حقيقيًا يمثل كل شرائح المجتمع والقوي السياسية الموجودة فيه، ويأخذون فرصة حتي وإن كانوا رفضوا في السابق.

وتابع: الرئيس قال إننا وجهنا لهم الدعوة عدة مرات ولم يستجيبوا أو يحضروا ورغم ذلك لا مانع أبدا من دعوتهم مرة أخري، وبناء على ذلك شكلت لجنة المصالحة المكونة من إبراهيم المعلم والدكتور سامح فوزى علي أساس أن نتحدث مع القوي السياسية الرافضة للحوار.

وأضاف السادات: هذه ليست وساطة، خاصة أن تلك الكلمة أصبحت سيئة السمعة بعد ما شهدته الفترة الماضية من بعض الأحزاب التي كانت تلعب دورا توافقيا ووساطة واكتشف الجميع “أنها تشتغل لحساب نفسها” وتجني ثمار هذا وتحقق أرباحًا ومكاسب.

وقال السادات: إن “حنفية” فتحت علينا من كل المنتمين للتيارات الإسلامية والإخوان والسلفيين بتصريحات وبيانات وتكفير، وهجوم على الناس من إعلاميين وفنانين ومبدعين ومثقفين، بشكل يفوق الوصف.

وأضاف السادات “الناس دي لازم تفهم أن الشعب بات في حالة من الخوف والقلق والانزعاج نتيجة كلامهم وأفعالهم وللأسف مؤسسة الرئاسة تتبرأ من تلك التصريحات والأفعال، وإن كانت عليها دور في هذا لأنه لا يصح ولا يليق أبدًا أن يقوم أنصار التيار الإسلامي والحرية والعدالة بمحاصرة مدينة الإنتاج الإعلامي والمحكمة الدستورية أو ما شهدناه خلال أحداث الاتحادية ومسجد القائد إبراهيم.

وتابع: ليس المسيحيون الذين يخافون من هذه الأحداث فقط، بل المسلمون أيضًا من كثرة لغة وأسلوب التكفير في الفضائيات.

08يناير

السادات ,,, يدعو قادة مجلس التعاون الخليجى لإجتماع طارئ لإيداع 25 مليار دولار بمصر

بدلا من إتجاه الحكومة المصرية لطريق القروض وشروطها الصعبة ، وما يتم تقديمه من إلتزامات وتعهدات وفرض ضرائب حتى نتمكن من الحصول على 4.8 مليار دولارمن صندوق النقد الدولى .

أطلق اليوم حزب الإصلاح والتنمية برئاسة أ / محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” دعوة يجب أن تتم عبرالحكومة المصرية وتوجه لقادة مجلس التعاون الخليجى لعقد إجتماع طارئ لإعتماد موافقة على إيداع 25 مليار دولارعلى سبيل المثال كوديعة من الفوائض لديهم توضع فى البنك المركزى لمدة 5 سنوات بدون فوائد لمساعدة الإقتصاد المصرى على النهوض ودون أدنى تكلفة ويتم سدادهم بعد 5 سنوات.

وأشار السادات إلى أن مجلس التعاون الخليجى حان الوقت لتتم الإستعانة به فى دعم الإقتصاد المصرى ، وكان يجب على الحكومة أن تسعى لهذا وتطرق هذا الباب قبل أن يكون صندوق النقد الدولى هو أول ما تقصده ، خاصة وأن مصر هى مفتاح إستقرار دول الخليج والحفاظ على مكانتها ودورها هو حفاظ على وضع ومكانة دول الخليج .

08يناير

السادات , يدعو الرئيس لإقامة إحتفالية بالميدان للم الشمل قبل ذكرى الثورة

دعا حزب الإصلاح والتنمية برئاسة أ / محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” رئيس الجمهورية د / محمد مرسى لإصدار توجيهاته للحكومة لإقامة إحتفالية شعبية كبيرة تتم بحضوره فى ميدان التحرير قبل يومين أو ثلاثة من ذكرى ثورة 25 يناير تكون بهدف لم الشمل ومشاركة المصريين مشاعرهم بإعتباره رئيسا لكل المصريين .

وأشار السادات إلى أن الإنقسام المجتمعى الواضح ومرورنا بذكرى الثورة ونحن بهذا الحال المؤسف والمشهد السياسى المرتبك يتطلب أن يخرج الرئيس كما خرج فى أولى خطبه أمامنا فى الميدان ويشارك المصريين ويوضح أمامهم حقيقة الأوضاع وماذا فعلنا لنحقق أهداف هذه الثورة.

أكد السادات أن ذكرى مرور عامين قد لا تكون إحتفال وفى الغالب ستكون إحتجاج وقد تتم مواجهات صعبة ما بين مؤيدى ومعارضى الرئيس ومصر لا تتحمل ذلك ، وبالتالى على الرئيس وحكومته أن يخرجوا ويوضحوا للشعب من الميدان ” أصل الثورة ” حقيقة ما تمر به مصر ولم شمل المصريين حقنا للدماء.

08يناير

السادات ,,, يطالب الحكومة بتنفيذ وعد الرئيس وإسقاط مديونيات الفلاحين

طالب أ / محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” الدكتور / هشام قنديل ” رئيس مجلس الوزراء ” بتنفيذ وعد الرئيس بتخفيف ديون الفلاحين من قروض بنك التنمية والإئتمان الزراعى ، والذى سبق وتعهد وحكومته بإلغائها وتيسيرالأمورأمام الفلاح المصرى حفاظا على إستمرارية عمله وبقاء الثروة الزراعية ومضاعفتها.

وأشار السادات إلى أن قرار الرئيس مرسى بتسوية ديون الفلاحين ببنك التنمية والائتمان الزراعى ، ووقف الملاحقة القضائية لمن يدينون بقروض للبنك وفوائد ومتأخرات ، وعدم ملاحقة العملاء المتعثرين من صغار المزارعين حتى يتمكنوا من تسوية مديونياتهم لدى البنك لم يحدث منه أى شئ على أرض الواقع.

وأكد السادات على ضرورة إصدار الحكومة تعليماتها لجميع فروع بنك التنمية والإئتمان الزراعى على مستوى المحافظات بتطبيق قرارالرئيس والتخفيف عن كاهل الفلاح المصرى وإلغاء مديونياته نظرا لما يواجهه الفلاح من أزمات متتالية من حمى قلاعية ومشاكل فى الأسمدة والكيماويات والرى والتقاوى والميكنة وتسويق المحاصيل وغيرها مما يجعله يبتعد عن هذه المهنة بما يهدد مستقبل الثورة الزراعية فى مصر.