كتبت إيمان على
قال محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، إن الحزب انتهى من إعداد قوائم مرشحيه للانتخابات البرلمانية، لافتا إلى أنه ينوى الدفع بـ80 مرشحا على مستوى محافظات الجمهورية ضمن التحالف الانتخابى “الوفد المصرى”.
وأوضح لـ”اليوم السابع” أن الحزب سيتشاور الفترة القادمة مع التحالف بشأن الدفع بهم، مؤكدا أنهم مرشحون يمتلكون كفاءة عالية وقدرة على تمثيل أهالى دوائهم.
قال محمد أنور عصمت السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية: إن بعض مواد الدستور تحتم علي الأحزاب تكوين تحالفات في الانتخابات البرلمانية القادمة، مشيرًا أن الحزب يقوم بالتشاور مع الأحزاب الأخرى للوصول إلى قائمة مدنية واحدة في تحالف الوفد القومي.
وأضاف السادات، في حواره اليوم الأحد، ببرنامج “صباح البلد” والذي يبث علي فضائية “صدى البلد”، إن الهدف من تكوين التحالف الانتخابي هو إدارة البرلمان وضمان نجاحه، مؤكدا أن الحزب الذي لا يستطيع الفوز بمقاعد في البرلمان القادم عليه الانسحاب من الحياة السياسية.
فهمي غالي
قال محمد أنور عصمت السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، إن كل الدعوات التي تنادي بتأجيل الانتخابات البرلمانية بحجة أن الأمن والجيش ليس لديهم قدرة نتيجة الإرهاب وتأجيلها 6 أشهر حتى تقوى الأحزاب، كلها حجج واهية، مشيرا إلى أننا عشنا استفتاء على الدستور وانتخابات رئاسية، وقدم الجيش والشرطة أداء رائع في التأمين، وتساءل هل الأحزاب ستقوى في 6 أشهر.
وأضاف السادات، في حواره، اليوم الأحد، ببرنامج “صباح البلد” والذي يبث علي فضائية “صدى البلد”، أن تأجيل الانتخابات لن يفيد، والأفضل الالتزام بخارطة الطريق، خاصة وأن العالم ينتظر من مصر مؤسسة تشريعية تستطيع المشاركة في الحكم.
فهمي غالي
شدد محمد أنور عصمت السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، على ضرورة أن تستعيد الأحزاب السياسية ثقة المواطن المصري قبل الدخول في التحالفات الانتخابية استعدادًا للبرلمان القادم، مؤكدًا أن التمييز الذي كان يتمتع به نائب البرلمان انتهى والعمل الوطني سيكون شعار البرلمان.
وأضاف السادات، في حواره اليوم الأحد، ببرنامج “صباح البلد” والذي يبث على فضائية “صدى البلد”، أن الرئيس عبدالفتاح السيسي نجح في إعطاء الأمل للمواطنين وهم الظهير الشعبي له، مؤكدًا أن الشعب على استعداد للتحمل في ظل المشاكل التي تحدث، لأنهم يثقون فيه.
محمد بهنس
انتقد محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، أعضاء الحزب الدستور، بسبب هجومهم عليه، ووصفه بأنه كان أكبر الداعمين لجماعة الإخوان «الإرهابية»، ونشر صور للقائه مع الرئيس المعزول محمد مرسي.
وقال «السادات»، في تصريحات لـ«فيتو»: «جلست مع الرئيس المعزول محمد مرسي كما جلس الجميع معه، بما فيهم الرئيس الحالي عبدالفتاح السيسي، حينما كان وزيرا للدفاع، لأن مرسي كان رئيسا للجمهورية، والكل يتعامل معه باعتباره رئيسا لمصر وليس عضوا في الإخوان».
وأضاف «السادات»: «الذين يهاجمونني هم أنفسهم كانوا يدعمون مرسي في انتخابات 2012 ضد الفريق أحمد شفيق، لكن هذا لا يعني أن كل من دعم مرسي أو جلس معه منتم للإخوان». وتابع: «البابا تواضروس جلس معه.. فهل يعني هذا أنه إخوان؟».
وأشار رئيس حزب الإصلاح والتنمية، إلى أن مواقفه من حكم جماعة الإخوان «واضحة»، وفي حال العودة إلى وسائل الإعلام المرئية والمقرءوة، سيتضح أنه كان من أبرز معارضي «مرسي».
وقال إنه انسحب من اللجنة التأسيسية لوضع الدستور عام 2012، كما استقال نواب الحزب من مجلس الشورى، لافتا إلى أنه وقع على استمارة «تمرد»، وطالب بالتحفظ على قيادات الإخوان قبل 30 يونيو 2013، كما أن حزبه انضم لـ«تنسيقية 30 يونيو».
ولفت إلى أن المؤسسة العسكرية اختارته بعد 30 يونيو لزيارة عدد من الدول الأوربية، لتوضيح حقيقة عزل الرئيس الإخواني محمد مرسي، موضحا أن وزارة الخارجية شاهدة على ذلك.
كتب: غادة محمد الشريف, عادل الدرجلي, محسن سميكة
قال عدد من قيادات الأحزاب إن الحرب على «داعش» التي تعتزم الولايات المتحدة شنها عبر تشكيل تحالف دولي، ودعوة الدول العربية للمشاركة فيه من خلال مؤتمر السعودية، ما هى إلا محاولة للسيطرة على المنطقة، معتبرين التنظيم صناعة أمريكية.
ورأى نبيل زكي، المتحدث باسم حزب التجمع، أن الظن بأن الولايات المتحدة الأمريكية جادة في محاربة «داعش» وهم كبير، وأن المؤتمر المزمع عقده في السعودية لابد أن يكون به من الوضوح الفكري ما يكفي لإنجاح المؤتمر، وأن يؤكد عدم تدخل أي طرف خارجي في الدول العربية.
وقال إن المؤتمر به ثغرة خطيرة على أساس أنه يتضمن إنهاء النظام الحاكم في سوريا، وهو أمر مرفوض تماما لأننا نؤيد الحل السياسي ونرفض أي تدخلات أجنبية.
واعتبر أن واشنطن يمكن أن تستخدم المؤتمر كذريعة لضرب سوريا، لأنها غير جادة في مواجهة «داعش»، موضحًا أن الضربة الجوية لن تكون مجدية لأن محاربي «داعش»، لا يمكن أن يختلطوا بالمدنيين، ما يجعل ضرب التنظيم مستحيلا.
فيما قال الدكتور محمد أبوالغار، رئيس حزب المصري الديمقراطي الاجتماعي، إن مصر تقف ضد «داعش» وضد التيار الإسلامي المتطرف بجميع أشكاله، بالتالي فإن محاربة المتطرفين أمر هام وضروري.
وأضاف أبوالغار، في تصريحات لـ«المصري اليوم»، أن فكرة مشاركة مصر بقوات عسكرية خارج أرضها، أمر في غاية الخطورة ويحتاج إلى بحث ومناقشة طويلة، موضحًا أن وجود واشنطن في هذا الأمر مُهم، لأنه يساهم بشكل قوي في منع الدعم عن «داعش»، مستبعدًا أن يكون مؤتمر السعودية زريعة أمريكية لضرب سوريا.
وقال محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، إن مواجهة «داعش» أمر ضروري، ووجود الولايات المتحدة له أهمية قصوي بحيث يتم منع أي تمويل مادي أو تسليح لهذه الفصائل، مشيرًا أن العرب هم من يجب عليهم المواجهة وليس الخارج لأننا المسؤولون عن ذلك.
وطالب السادات بتفعيل اتفاقيتي مكافحة الإرهاب والدفاع العربي المشترك: «لابد أن نتصدي للخوارج دون الاستناد للخارج».
وقال مدحت الزاهد، نائب رئيس حزب التحالف الشعبي، إن الحرب على «داعش» من خلال قيام الولايات المتحدة بتشكيل تحالف دولي ودعوة الدول العربية من خلال مؤتمر السعودية، ماهو إلا محاولة للسيطرة على الدول العربية ولن يقدم جديد، لأن «داعش» صناعة أمريكية في الأساس، وبالتالي فالتحالف الدولي للتدخل العسكري ماهو إلا استكمال لمخططات التقسيم من خلال الحرب على سوريا والقضاء على نظام بشار الأسد.
وأضاف الزاهد في تصريحات لـ«المصري اليوم» لا أحد ينكر الدور الأمريكي فى صناعة داعش والتنظيمات الإرهابية ودعمها مثل القاعدة والنصرة وداعش فهى من وفرتهم كأذراع للتمكن من السيطرة على الدول العربية، والمؤتمر ما هو إلا غطاء دولى وعربي للهيمنة الأمريكيه على المنطقة لزيادة التدخل العسكري في المنطقة، وكان يكفي أن تتوقف أمريكا عن دعم هذه الأنظمة فلا يمكن أن نتصور أن جماعة ارهابية مسلحة تستدعى تشكيل تحالف دولى.
وأكد هشام الهرم، الأمين العام المساعد لحزب الحركة الوطنية المصرية، أن إعلان الحرب على «داعش» أمر في غاية الأهمية، كونها جماعة إرهابية تهدد المنطقة بأسرها، مشيدًا بجهود مصر والسعودية في الحصول على دعم دولي للقضاء على هذا التنظيم المتطرف.
وأضاف: «لا أفهم أبدًا أن تحضر أمريكا وقطر وتركيا في مؤتمر جدة، وهي من مدت أيادى العون للدواعش»، محذرًا من أن واشنطن ربما تستغل هذا الحدث لضرب سوريا جويًا».
دعا أ/ محمد أنور السادات “رئيس حزب الإصلاح والتنمية” الدكتور نبيل العربى “الأمين العام لجامعة الدول العربية” فى إطار الاجتماع الوزارى العربى القادم فى دورته 142 إلى مناقشة تعديل الاتفاقية العربية لمكافحة الارهاب لسنة 1998بما يسمح لجامعة الدول العربية بمواجهة شاملة للإرهاب بكل الوسائل عسكريا وسياسيا وفكريا واقتصاديا.
وإنتقد السادات ضعف جامعة الدول العربية فى التعامل مع أزمة الإرهاب بالدول العربية بالشكل الذى أدى إلى أن يصبح تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) فى العراق وسوريا من أكبر الحركات الإرهابية فى الوقت الحالى وهو الأمر الذى يهدد بشكل واضح كل الدول عربية وأجنبية بعد العديد من العمليات الإرهابية التى أستهدفت العرب والأجانب على حد السواء وإشتراك مجاهدين من جنسيات مختلفة فى تنظيم داعش الإرهابى.
كتب عبد الوهاب الجندى
قال محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، إنه ليس هناك حوارات بشكل نهائى مع عمرو موسى أو المستشار أحمد الزند، والكثير من الأسماء فى إمكانية توليهم رئاسة البرلمان، مشددًا على أن هذا الكلام سابق لأوانه.
وأكد رئيس حزب الإصلاح التنمية، خلال حواره مع الإعلامى عمرو عبد الحميد، مقدم برنامج الحياة اليوم، المذاع على قناة الحياة، رفضه تأجيل الانتخابات البرلمانية عن موعدها المحدد وفقًا لخراطة الطريق، لافتًا إلى أن من يتحدث عن دخول “الإخوان” البرلمان ليس بقارئ للواقع.
طالب أ/ محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” الرئيس /عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية ووزارة الخارجية المصرية بسرعة التحرك ووضع حل جذرى لموضوع حلايب وشلاتين قبل أن يفوت الوقت بعدما ترددت أنباء عن اعتزام السلطات السودانية ضم منطقتي حلايب وشلاتين إلى دوائرها الانتخابية في الانتخابات المقبلة في السودان، ورغبتهم فى إقامة منطقة تكامل مصرية – سودانية في المنطقتين.
أوضح السادات أن وجود حلايب وشلاتين فى تقسيم دوائرنا الإنتخابية وأيضا فى تقسيم الدوائر الإنتخابية للسودان فى الإنتخابات المقبلة سوف يخلق أزمة كبيرة وصراع أشبه بقضية سد النهضة مع إثيوبيا والسودان بلد شقيق لا نريد خلافات وصراعات معه أو مع غيره لكن نريد سرعة التحرك لحسم هذه المسألة قبل أن تتفاقم خصوصا وأن هناك أصوات بدأت تتعالى فى السودان تؤمن بأحقيتهم فى ذلك ومرور الوقت سوف يعمق هذا التوجه وحينها لن تؤثر أى نقاشات أو تفاوضات.
أكد السادات أن ترك أو تجاهل هذه المسألة أمر غاية فى الخطورة ، ومالم يتم البت فيه فى أسرع وقت ممكن فقريبا سوف نكون على موعد مع أزمة مصرية سودانية وحينها لا نلومن إلا أنفسنا.
قال محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، القيادى بتحالف الوفد المصري، إن التحالفات الانتخابية التي تتم استعدادا لخوض الانتخابات البرلمانية “ظاهرة صحية”، موضحا أن الأحزاب السياسية في مصر “ضعيفة”، وتحتاج إلى مزيد من الوقت للانتشار في الشارع.
وأضاف السادات، خلال لقائه ببرنامج “الحياة اليوم” على قناة “الحياة”، تقديم الإعلامي عمرو عبد الحميد، أن تحالف الوفد المصرى تجمعه مبادئ ثورة 30 يونيو ويسعى إلى تحقيقها، مشيرا إلى أنه يسعى إلى أن يكون تحالف الوفد المصري تحالفا سياسيا بعد انتخابات مجلس النواب المقبل.
وتابع أن تحالف الوفد المصرى ما زال يجرى مشاوراته مع العديد من الشخصيات لبحث انضمامها إليه، مضيفا أن هدف التحالف البحث عن كفاءات للانضمام إليه ولا يعنيه الأشخاص، بحسب قوله.
