01مارس

“الإصلاح والتنمية”: الخريطة الانتخابية ستتغير سواء الفردية أو القوائم

اليوم السابع

كتب محمد شرقاوى

قال محمد السادات، رئيس حزب “الإصلاح والتنمية”، إن قرار المحكمة الدستورية العليا اليوم ببطلان مادة تقسيم الدوائر الانتخابية كان متوقعًا، مشيرًا إلى أن الرئيس عبد الفتاح السيسى” أصدر تعليماته للحكومة بسرعة اتخاذ الإجراءات اللازمة.

وأضاف خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامى نشأت الديهى، فى برنامج “بالورقة والقلم” على فضائية التحرير، أنه لابد من إعادة النظر فى قانون القوائم خاصة فيما يتعلق بمزدوجى الجنسية.

وأكد أن الشعب يعانى حالة من الإحباط، وأنه كان مهيأ للانتخابات. وشدد على ضرورة مراجعة القوانين التى صدرت خلال الفترة الماضية.

وأعرب عن تمنيه أن تستوعب الحكومة الأمر وأن تتجه اللجنة العليا للانتخابات لمراجعة كشوف القوائم، فى ظل التوقعات بتغيير الخريطة الانتخابية سواء للفردى أو القوائم.

ونشرت فى :

المصدر
العنوان
التاريخ
01مارس

بالفيديو..«السادات» يطالب بعرض القوانين على المحكمة الدستورية قبل إقرارها

فيتو

قال محمد أنور عصمت السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية: إن الحكم الصادر من المحكمة الدستورية ببطلان قانون تقسيم الدوائر، “صادم” ولكنه كان متوقعا.. موضحا أن مصر تحتاج برلمانا في أسرع وقت، وأن هناك طعونا أخرى لم تنظر إليها المحكمة الدستورية اليوم بشأن الانتخابات البرلمانية.

ووجه خلال لقائه ببرنامج “الحياة اليوم” على قناة الحياة تقديم الإعلامي عمرو عبد الحميد، رسالة للجنة الخمسين: “منكم لله بسبب حالة الارتباك التي شهدتها مصر بعد تأجيل الانتخابات”.. مشيرا إلى أنه لابد من استرداد أموال المرشحين التي صرفت للكشف الطبى.

وتابع بأنه لا بد من رقابة سابقة على القوانين حتى لا تتكرر حالة الارتباك التي حدثت في مصر اليوم.

24فبراير

أنورالسادات : أطالب بمنح المحكمة الدستورية حق نظر قوانين بناء مؤسسات الدولة فقط قبل إقرارها

طالب أ/ محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” بإجراء ما يلزم لمنح المحكمة الدستورية حق نظرالقوانين التى تتعلق ببناء مؤسسات الدولة فقط قبل إقرارها كى نتفادى العديد من الأزمات المتعلقة بالقوانين وآخرها قانون إنتخابات مجلس النواب ونغلق الباب أمام الطعن بعدم الدستورية.

أوضح السادات أنه وفقا للدستور لا يجوز للمحكمة نظر أى قوانين قبل الانتهاء منها وإصدارها، لأن المحكمة لها دور الرقابة اللاحقة، وليست لها رقابة سابقة على أى قانون أو لائحة لكنه يجب أن يتم منح المحكمة حق الرقابة السابقة على بعض القوانين المجتمعية او المصيرية التى تتعلق ببناء مؤسسات الدولة حتى لا نقع فى أزمة مثل التى نعيشها الآن بخصوص قانون مجلس النواب.

أكد السادات أن اللجنة الحكومية التي وضعت قانون مجلس النواب وقانون تقسيم الدوائر الانتخابية، تسببت في ورطة كبيرة ومأزق حقيقي بسبب إمكانية تأجيل الانتخابات البرلمانية. ومن المخجل جدا أن يكون لدينا أساتذة قانون دستورى نتحاكى ونتباهى بقدراتهم وإسهاماتهم فى دساتير مصر والعالم ونعجز عن عمل قانون إنتخابات دستورى .

23فبراير

«الإصلاح والتنمية»: السيسي بث رسالة أمل في نفوس الشعب

فيتو

محمد الدمرداش

قال محمد عصمت السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية: إن الرئيس عبد الفتاح السيسي، بث رسالة أمل في نفوس الشعب اليوم.

وأشار السادات، خلال لقائه ببرنامج “مع أهل مصر”، تقديم الإعلامية إلهام نمر، المذاع على فضائية “التحرير”، مساء اليوم، إلى أن “السيسي”، تناول كافة الأمور التي تهم المواطنين، مؤكدا أن سر نجاح “السيسي”، مصداقيته، واهتمامه بكل طوائف الشعب سواء كانوا شباب أو فلاحين، غيرهما.

وأوضح أن “السيسي”، وجه رسالة واضحة لبعض الدول الداعمة لمصر، وقدم لهم الشكر، داعيا الدول العربية للاستجابة لدعوة “السيسي”، بتشكيل قوى عربية لمواجهة الإرهاب.

وأضاف أن “السيسي” جاوب على أسئلة الشباب، وأن إرادة الشعب المصرى التي خرجت في 30 يونيو لن تنكسر.

22فبراير

أنور السادات يطالب تشكيل لجنة ملزمة بتوقيت محدد لتعديل قانون الإنتخابات حال الحكم بعدم دستوريته

لا يزال الجميع يترقب حكم المحكمة الدستورية المتوقع أن يصدر خلال أيام إما ببطلان قانون الإنتخابات وإعادة صياغة القانون بما يعنى تأجيل الإنتخابات البرلمانية لعدة شهور الأخرى.

وفى هذا الصدد أكد أ/ محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” أن تأجيل الإنتخابات لن يكون فى صالح الدولة . متسائلا عن مصيرالإستعدادات التى تم إعدادها لقوائم بعينها ومرشحين بذاتهم وهل سوف تحمل الأيام القادمة مفاجآت تتعلق بمستقبل التحالفات التى تم تشكيلها لخدمة أهداف معينة.

توقع السادات أن تحمل كلمة الرئيس اليوم إلى الشعب المصرى إشارات تهيئ الرأى العام بما سيحدث من إستمرار أوتأجيل للإنتخابات مؤكدا على أن الجميع لابد وأن يحترم أحكام القضاء بشأن الإنتخابات البرلمانية أيا كانت ، مطالبا بتشكيل لجنة لتعديل قوانين الإنتخابات فى حال صدور حكم بعدم دستوريتها على أن يتم هذا التعديل بأقصى سرعة ممكنة ويتم الإلتزام بفترة زمنية معينة لحاجة البلاد إلى برلمان عاجل يتفاعل مع قضايا وهموم المواطنين والقوانين والتشريعات الهامة التى نص عليها الدستور.

مع الأخذ برؤى ومقترحات الأحزاب السياسية بشأن قوانين الإنتخابات وليس تجاهلها كما حدث وهو الأمر الذى أدى بنا إلى هذه الأزمة الدستورية .

19فبراير

أنور السادات : أطالب مراجعة عضوية قطر من جامعة الدول العربية ومجلس التعاون الخليجى

أكد أ/ محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” أن قطر إختارت منذ البداية أن تكون ضد الشعب وإرادته، واستدعاءها لسفيرها من القاهرة احتجاجًا على اتهام المندوب المصري لدى الجامعة العربية لدولة قطر بدعم الإرهاب ومساندته لا يمثل فارقا لدى المصريين خاصة وأنها تحفظت على فقرة ببيان الجامعة العربية حول “حق مصر في الدفاع الشرعي عن نفسها”، وكشفت عن موقفها الداعم للإرهاب.

وطالب السادات بمراجعة عضوية قطر فى جامعة الدول العربية ومجلس التعاون الخليجى حيث يظهر فى مواقفها كل يوم بأنها تعادى دول المنطقة العربية وقد سبق وسحبت” السعودية والإمارات والبحرين ” سفراؤهم من قطر بعد أن ثبت عدم حرص قطر على نهج الصراحة والشفافية خصوصا فيما يخص المصالح العليا للمنطقة العربية فى ظل التحديات كبيرة والمتغيرات اليومية المتعلقة بقضايا مصيرية تمس بشكل مباشر بأمن واستقرار دول مجلس التعاون الخليجى.

وأشار السادات إلى حتمية أن تتفهم دول مجلس التعاون الخليجى حقيقة الموقف القطرى من مصرومصالح المنطقة وتتخذ موقفا صارما ضد قطر حفاظا على الوحدة العربية وأمن وإستقرار الشعوب.

18فبراير

السادات ينادى الدول الصديقة ومنظمات الإغاثة والصليب الأحمر لمساعدة النازحين من ليبيا

دعا أ/ محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” الدول الصديقة لمصر ومنظمات الإغاثة والصليب الأحمر إلى تقديم الدعم الإنسانى والإعتمادات المالية اللازمة للمساعدة فى إجلاء ورعاية المصريين النازحين من ليبيا نتيجة أحداث العنف والقتل والفراغ الأمنى الذى تشهده ليبيا الآن.

أكد السادات أن عودة هؤلاء النازحين من ليبيا سوف تمثل عبئا كبيرا على الحكومة المصرية فى ظل الظروف الإقتصادية والمالية الصعبة التى تمر بها مصر، ويجب رعاية هؤلاء العائدين وتوفير فرص عمل لهم بديلا عما تركوه خلفهم من أعمال ومتعلقات ، وقد حان الوقت لتقديم مبادرات للمساهمة فى هذه المشكلة الإنسانية التى تتعلق بمستقبل ومصير ما يقرب من نصف مليون نازح وأسرهم.

أوضح السادات أن الإتحاد العام للجمعيات الأهلية ( المجتمع المدنى ) يمكن أن تسند إليه مهمة الرعاية وتقديم العون والمساعدة للنازحين وتكون الإعتمادات والمساعدات تحت إشرافه ، وهذا هو الدورالأساسى والرئيسى للمجتمع المدنى .

16فبراير

أنور السادات : ندعو لتفعيل الدفاع المشترك وإجلاء رعايانا قبل حادث مروع آخر باليمن

بعد المجزرة البشعة التى إرتكبها تنظيم داعش الإرهابى بحق 21 مصرى بليبيا وبعد عزاء لكل الشعب المصرى فى مصابه الجلل. دعا محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” إلى سرعة إجلاء رعايانا المصريين من اليمن ومنع السفر إلى هناك وغلق السفارة المصرية باليمن أو تعليق نشاطها أسوة بجميع دول العالم المتفهمة لخطورة الأوضاع هناك فى ظل ما تشهده اليمن هى الأخرى من صراعات ونزاعات مشابهة وأيضا حتى لا يتكرر حادث مروع مماثل لما حدث فى ليبيا .

كما طالب السادات الملوك والرؤساء العرب وجامعة الدول العربية إلى سرعة تفعيل اتفاقية الدفاع العربى المشترك لمواجهة الأخطار التى تحدث فى منطقتنا العربية. واعادة النظر في المواثيق الموقعة في هذا الإطار بما يحقق التعاون والتنسيق العسكري بين الدول العربية لصد أي عدوان محتمل وهو ما يجب أن نبادر به نحن العرب قبل أن يأتى الدور على دول عربية شقيقة”.

كما شدد السادات على ضرورة تأمين الجالية المصرية فى ليبيا وسرعة إعداد تحرك قوي في مجلس الأمن لتوحيد المجتمع الدولي ضد تنظيم داعش في ليبيا.

16فبراير

السادات: علينا مساندة “السيسي” للعبور من المرحلة الراهنة

البوابة نيوز

محمد مخلوف

قال محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية: إنه يجب أن يتحد الجميع ونقف يدا واحدة للتصدي للإرهاب الغاشم، مطالبًا بمساندة ودعم الرئيس عبد الفتاح السيسي من أجل العبور من المرحلة التي تشهدها مصر في الوقت الراهن.

وأضاف، خلال حواره على فضائية “سي بي سي أكسترا”، اليوم: أننا في حالة حرب على الإرهاب وعلينا أن ننتصر ولابد من العمل على تجفيف منابع الإرهاب، مشيرا إلى أن البرلمان القادم سيعمل على استكمال خريطة الطريق وهذا ما نهدف إليه في الفترة المقبلة. وتابع السادات: أن المرحلة القادمة حساسة للغاية وعلي الجميع أن يتفهم ذلك ولابد أن نتحد ونقف يدا واحدة.

15فبراير

خدعة الانتخابات البرلمانية

إن ما يحدث الآن في الانتخابات البرلمانية يؤكد على كل شكوكنا خلال العام الماضى بأن رجال حول الرئيس يخططون بعمق لإضعاف المشاركة السياسية والعملية الديمقراطية في مصربإستخدام اللآعيب القانونية والأموال المشبوهة والإعلام الموجه وبعض العناصرفى الأجهزة السيادية لإقصاء الجميع وتحجيم أرادة الشعب.

وبدأت معالم الخطة تتضح بإصدار قانون الانتخابات البرلمانية بنظام انتخابى يحد من التمثيل النسبى لمختلف الأطياف السياسية في المجتمع ، ويعزز لوجود برلمان مفتت يسهل على الحكومة التلاعب بتوجهاته وآراؤه ، وتشكيل أغلبية ميكانيكية في بعض الأحيان توافق على كل أراء الحكومة مهما كانت ولا تمارس أي أعمال رقابية أو تشريعية فعلية ، ثم زاد من تأكدنا بإتجاة الحكومة لإضعاف العملية الانتخابية مايحدث الآن في إجراءات العملية الانتخابية فقد مارست أجهزة الدولة كل ماتستطيع لإفراغ الأحزاب السياسية من مرشحيها تارة بترغيبهم بالمال من خلال بعض رجال الأعمال التابعين للدولة حتى لا يخوضوا الانتخابات باسم حزب معين ، ولكن يخضوها كمستقلين موالين للدولة .

وظهر علينا مستشار رئيس الجمهورية بتشكيل تحالف انتخابى يضم شخصيات ليس لها إتجاه سياسى معين وتتبع الحكومة بالأساس وفى اللحظة الأخيرة قام هذا المستشار بتسليم الملف لإحدى الأجهزة السيادية لإنتزاع أقوى مرشحى الأحزاب تارة بترغيبهم وتارة بترهيبهم.

ومثال بسيط ” حزب الإصلاح والتنمية ” فمنذ شهر مضى كانت خطة الحزب خوض الانتخابات بعدد85 مرشح فردى ، و12 على مستوى القائمة في تحالف الوفد المصرى .

وبعد المناورات والضغوط على المرشحين خلال شهر واحد أصبح العدد 25 مرشح على المقاعد الفردية ، و2 على القائمة ، مع إحتمال انسحاب التحالف من الانتخابات ، نظرا للضغوط السياسية وضغوط الأجهزة الأمنية.

كان الحزب يستهدف بنهاية الإنتخابات 35 مقعدا في البرلمان ولكن بالوضع الحالي يتوقع الحزب الحصول على 4 مقاعد على الأكثر وبالنظر إلى هذا الحزب كحزب متوسط الحجم ، فما بالنا بالأحزاب الأصغر التي انتهى وجودها السياسى في ظل هذا النظام.

وزاد من هذا التأثير ما يحدث الآن في الإعلام بإيعاز من الحكومة إذ سخرت الحكومة جميع الإعلاميين الموالين لها وهم الأغلبية العظمى من الإعلاميين ، لترديد رساله واحده وهى أن قائمة الحكومة هي الفائزة ولا توجد أي قائمة أخرى مما زاد من هروب المرشحين من التحالفات الحزبية.

وبدلا من تشجيع الأحزاب اجتهد جميع الإعلاميين فى تشويه صورة الأحزاب ووصفها بالضعف والهشاشة والانتهازية وعدم الاستقرار وهذا شئ لا ننكره إطلاقا ، لكن كثرة الهجوم على الأحزاب أدى إلى إعتذارالقلة القليلة الباقية من مرشحى التحالفات الحزبية المنافسة.

ان ما يحدث الآن يشير إلى انغلاق تام للمجال السياسى في مصر وينبئ بأزمة سياسية حقيقية في المستقبل القريب . حكومة تسير بالدولة دون رقابة أو مسائلة وترفض أي نصح أو ارشاد وتقطع جميع قنوات التواصل مع كل الأطياف السياسية ، وتصادر إرادة الشعب في اختيار ممثلية وإقرار سياسة دولته .

ان الشعبية الجارفة للرئيس تتضاءل يوما بعد يوم بسبب هذه الممارسات ، وينتقل مجموعه من أبرز مؤيديه إلى خارج العمل السياسى المنظم مما قد يؤثر سلباً على الأستقرارويزيد من اعمال العنف والمواجهات حيث تعجز القنوات الشرعيه عن إدارة الخلاف السياسى ويتجه المختلفون إلى وسائل أخرى فى الشارع للتعبير عن أرائهم والضغط على الحكومة وحينئذ يحدث مالا يحمد عقباه.

إننا وبالرغم من كل هذا نؤكد إستمرارانا فى خوض الإنتخابات البرلمانية حتى ولو حصلنا على مقعد واحد فالمقاطعة لن تفيد وهى سلبية أكثر منها إيجابية مؤمنين بأن تغيير المسرح السياسى إلى الأفضل يكون بالمشاركة وليس بالمقاطعة.

رحم الله مصر وحفظها من كل سوء