21مارس

بالفيديو.. السادات: الانتخابات البرلمانية أكتوبر المقبل

الدستور

كتب ـ محمد ربيع شعبان

أكد رئيس حزب الإصلاح والتنمية محمد أنور السادات، أن الأحزاب تقدمت بمقترحات إلى لجنة إعداد قانون “تقسيم الدوائر” عبارة عن ضم عدد من الدوائر وتقليصها، لافتا إلى أن اللجنة ستعرض آخر ما توصلت له بشأن القانون خلال اجتماع يضم الأحزاب والقوى السياسية.

وعبر السادات، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية لبنى عسل في برنامج “الحياة اليوم” المذاع على فضائية “الحياة”، عن تقديره لعدم ضم لجنة تعديل القانون لشخصيات سياسية أو حزبية حفاظا على حياديتها.

وأضاف، أن اللجنة لم تعقد لقاء مباشرا مع الأحزاب والقوى السياسية لكن الأحزاب ترسل المقترحات عبر البريد الإلكتروني أو تسلم أعضاء اللجنة المقترحات دون لقاء معهم، وأشار رئيس حزب الإصلاح والتنمية، إلى أنه يتوقع إجراء الانتخابات البرلمانية القادمة بداية شهر أكتوبر المقبل.

20مارس

الأحزاب تنتهى من صياغة مقترحاتها لتعديل قوانين الانتخابات..التيار الديمقراطى والإصلاح والتنمية يطالبان بزيادة المقاعد الفردية..والوفد:نظام 40% للفردى ومثلها للقائمة النسبية و20% للمغلقة يحظى بالقبول

اليوم السابع

كتبت سمر سلامة

انتهت الأحزاب من صياغة مقترحاتها بشأن تعديل قوانين الانتخابات تمهيدًا لإرسالها إلى اللجنة المكلفة بتعديل القوانين. الوفد: إجراء الانتخابات بنظام 40- 40- 20 يحظى بقبول الأحزاب

أكد المهندس حسام الخولى، مساعد سكرتير عام حزب الوفد، أن الحزب يؤيد إجراء الانتخابات البرلمانية بنظام 40% للفردى، و40% للقائمة النسبية، و20% للقوائم المغلقة التى تمثل الفئات التى نص الدستور على تمييزها، على أن يتم تقسيم الجمهورية إلى 8 دوائر مغلقة، لافتًا إلى أن هذا المقترح وجد ردود فعل إيجابية من جانب الأحزاب.

وقال الخولى فى تصريحاتٍ لـ”اليوم السابع”، إن الأحزاب سترسل مقترحاتها إلى رئاسة الجمهورية ومجلس الوزراء، مطالبًا بحوار مجتمعى جاد تشارك فيه الأحزاب والقوى السياسية ومنظمات المجتمع المدنى لتجنب بعض الأخطاء التى برزت بالقانون السابق.

“التيار الديمقراطى” يتقدم بمقترحين لتعديل النظام الانتخابى فيما قال المهندس محمد سامى، رئيس حزب الكرامة، والقيادى بالتيار الديمقراطى، إن أحزاب التيار ستتقدم بمقترحٍ إلى اللجنة المُكَلَّفَة بتعديل قوانين الانتخابات بتعديل أو تغيير النظام الانتخابى بحيث يشتمل المقترح الأول على إجراء الانتخابات بنظام 40– 40– 20، بواقع 40% للقوائم النسبية الحزبية المغلقة، و40% للنظام الفردى، و20% لاستيفاء حصص الفئات المميزة التى كفلها الدستور، أو نظام 50% للمقاعد الفردية وفقًا لتقسيم الدوائر الذى يسمح بمقعد واحد لكل دائرة، و50% للقوائم النسبية الحزبية المغلقة، بحيث تستوعب كل محافظة حدودية على الفئات المميزة بالدستور، مما يكفل للخاسر أن يحقق مكاسب فى بعض الدوائر الأخرى.

وأضاف سامى فى تصريحاتٍ لـ”اليوم السابع”، أن اللجنة الخماسية التى تشكلت لإصلاح البنية التشريعية طالبت بإعادة تطعيم اللجنة المُكَلَّفَة بإعداد قوانين الانتخابات، على أن تضم عددًا من السياسيين وأساتذة القانون الدستورى، وأساتذة من الإدارة المحلية والجغرافيا والسياسية والبشرية، ومتخصصين فى مجال حقوق الإنسان، مع إجراء حوار مجتمعى بين المجتمع المدنى واللجنة فى هذا الشأن. وأكد سامى أن حزب الكرامة يدرس تكوين قائمة انتخابية خاصة به بمشاركة القوى الداعمة لثورتى 25 يناير و30 يونيو، مشيرا إلى أن الأمر مازال محل دراسة ولم يحسم بعد.

ويضم التيار الديمقراطى عددًا من الأحزاب أبرزها الدستور والتحالف الشعبى الاشتراكى والكرامة والتيار الشعبى ومصر الحرية والعدل. “الإصلاح والتنمية” يقترح تقسيم الجمهورية لـ209 دوائر فردية بإجمالى 465 نائبًا

وقال محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، إن الحزب أرسل بالفعل مقترحاته إلى اللجنة المكلفة بتعديل قوانين الانتخابات، مشيرًا إلى أن الحزب اقترح تقسيم جمهورية مصر العربية إلى 209 دائرة فردية، بإجمالى 465 نائبًا.

وأشار السادات فى تصريحاتٍ له إلى أن المقترح هدفه تقليل معامل الانحراف داخل الدائرة الانتخابية للحفاظ على الوزن النسبى للمقعد، مع الحفاظ على البعد الإدارى والتجاور الجغرافى لمكونات الدائرة، حيث بلغ أقصى انحراف معيارى فى هذا المشروع 30% وبمتوسط 7% على جميع الدوائر.

كما تقدم حزب المحافظين فى وقت سابق بمقترح يتضمن زيادة عدد المقاعد الفردية للحفاظ على الوزن النسبى للمقعد الانتخابى، ومُقْتَرَح آخر للمطالبة بزيادة عدد المقاعد الفردية لـ460 مقعد للحفاظ على الوزن النسبى للمقعد، والسماح الجنسية بالترشحفى الانتخابات.

19مارس

بعد مؤتمر التنمية الاقتصادية في مصر

النظام السياسي في مصر تعزيز شرعيتها الوطنية والدولية بعد المؤتمر الاقتصادي، التي تسعى إلى تحقيق الآمال التي أعرب عنها في الثورة. مع نجاح المؤتمر الاقتصادي، مصر يمر نحو مرحلة جديدة يتطلب اتخاذ الإجراءات الضرورية لمساعدة النظام الحالي تحافظ على استقرارها، والتغلب على العقبات وضمان إيصال الفوائد المرجوة من الإصلاحات الاقتصادية لجميع المصريين.

هذه الإجراءات هي كما يلي:

أولا، وتمكين الفقراء والمهمشين من خلال توجيه الاستثمار الخاص والمشاريع الاقتصادية نحو رفع مستويات معيشتهم. ثانيا، الشفافية وحرية الوصول إلى المعلومات التفصيلية للجمهور على كميات من الأموال والاستثمارات وكيف سيتم إنفاق وتنفيذها. وبالإضافة إلى ذلك، فإن هذه المعلومات لتكون مبسطة وسهلة الفهم، منحت أن التنفيذ واتخاذ القرار يجب أن تتبع المبادئ القانونية الأساسية، أعلن على الملأ للجميع.

ثالثا، إجراءات المساءلة لجميع المسؤولين المقصرين في تنفيذ واجباتهم. الرابعة وتكافؤ الفرص والحصول على المنتجات والخدمات لجميع المواطنين وخاصة تلك تهميش. خامسا، اللامركزية من خلال زيادة اختصاصات المحافظات والهيئات التابعة لها وفقا لمبادئ الشفافية والمساءلة.

وأخيرا وليس آخرا، والشمولية لجميع قطاعات المجتمع في تحديد الأولويات واتخاذ القرارات المتعلقة بالاستثمار من خلال التمثيل الديمقراطي. وهذا يدفعنا تسريع عملية الانتخابات البرلمانية للمواطنين لاختيار ممثليهم.

نحن نؤكد قلقنا من أن مؤسسات الدولة يجب أن يستجيب لآمال وتطلعات جميع قطاعات المجتمع في غضون فترة معقولة من الزمن متزايدة لتجنب الإحباط العام وعواقبه.

17مارس

بالفيديو … “السادات” يطلب من الشعب إعطاء الأحزاب فرصة أخيرة

الدستور

أكد محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، أن الأحزاب المصرية لابد لها وأن تتواجد بفاعلية أكثر، خلال الفترة الحالية والمستقبلية، لتوضح وتتابع الإنجازات التي تقوم بها الحكومة.

وأوضح السادات، خلال حواره في برنامج “هنا العاصمة”، المذاع على فضائية “cbc”، أن تجربة المواطنين المصريين مع الأحزاب لم تكن جيدة، مطالبا الشعب أن يعطي فرصة أخرى للأحزاب ويشجعها على النهوض، مشيرا إلى أن الأحزاب جزء من نسيج المجتمع وتأثرت بما حدث فيه.

وطالب السادات من الأحزاب بأن تعمل بعد الانتخابات البرلمانية القادمة، على الاندماج فيما بينها، حتى تكون قادرة على العمل، قائلا: “محتاجين من الأحزاب بعد الانتخابات أن تندمج، بدل ما يكونوا 100 حزب، يكونوا 5 أحزاب فقط”.

16مارس

أنور السادات :أطالب بعرض موازنة الدولة على الخبراء والأحزاب بعد إنتهاء المؤتمر الإقتصادى

بعد إنتهاء مؤتمر مصرالإقتصادى بشرم الشيخ طالب أ/ محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” رئيس الجمهورية والحكومة بعرض الموازنة العامة للدولة لعام 2015 – 2016 على خبراء الاقتصاد والأحزاب وخصوصا اللجان الإقتصادية والمالية لكل حزب على أن يتم هذا العرض من خلال إجتماع موسع تتم الدعوة إليه ويتم سماع أراء وإقتراحات الجميع فى هذا الصدد.

أشار السادات إلى أن الموازنة العامة للدولة إلى الآن لا تزال في صورة موازنة بنود محاسبية، لا ترتبط بهدف واضح ومعلن يمكن مساءلة الدولة بخصوصه أو قياس مدى تحققه، وعليه فإنه يجب أن يتحول اسلوب وضع الموازنة إلى نظام برامج محددة الأهداف بما يتضمن معايير التقييم ومبررات الإنفاق من أجل تفعيل آليات الرقابة والمحاسبة والمشاركة فى صنع القرار.

كما أكد السادات أن الموازنة العامة للدولة لم يتم مناقشتها منذ 4 سنوات ونظرا لغياب البرلمان فلابد وأن تكون هناك بدائل أخرى يتم من خلالها عرض الموازنة وطرحها أمام الرأى العام إعمالا بمبدأ الشفافية خصوصا فى ظل دستور جديد به مواد تلزم الموازنة بتخصيص نسب معينة من الدخل العام لبعض القطاعات الخدمية وهو ما يجب أن نطمئن إليه.

ونعرف سبل تقليل عجزالموازنة وما يتعلق بالموارد من المنح والمساعدات وكيفية إستخدامها وتوظيفها وخصوصا وأن تقارير الجهاز المركزى للمحاسبات تشير إلى إهدار المال العام فى بعض الهيئات والمصالح الحكومية.

16مارس

برلماني سابق يطالب «تعديل قوانين الانتخابات» بالاستماع للأحزاب

فيتو

محمد الصياد

طالب محمد أنور السادات، رئيس لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب السابق، لجنة تعديل القوانين المنظمة لانتخابات مجلس النواب، بالاستماع لمقترحات الأحزاب والقوي السياسية، حتى تأتي هذه القوانين معبرة عن الواقع السياسي، على حد قوله.

وأضاف في تصريح له “نريد أن نجعل من تأجيل الانتخابات نتيجة أحكام الدستورية العليا بعدم دستورية الدوائر الفردية، ومنع مزدوجي الجنسية من الترشح، فرصة لوضع نظام انتخابي يساعد على تقوية الأحزاب، بدلا من القضاء عليها”.

وقضت المحكمة الدستورية العليا بعدم دستورية نص المادة الثالثة من القانون رقم 202 لسنة 2014 في شأن تقسيم دوائر انتخابات مجلس النواب. كما حكمت نفس المحكمة بعدم دستورية البند 1 من المادة 8 من القانون الخاص بشروط الترشح للبرلمان والذي يتعلق بمنع مزدوجي الجنسية من الترشح للبرلمان.

12مارس

أنور السادات يطالب بالإعلان عن عقد المؤتمر الإقتصادى سنويا على غرار دافوس

طالب أ/ محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” الرئيس عبد الفتاح السيسى بإتخاذ قرار يقضى بإنعقاد المؤتمر الإقتصادى سنويا بشكل دائم على غرار مؤتمر دافوس الإقتصادى حيث يعد المؤتمر الإقتصادى تجمع إقتصادى مصرى عالمى وسوق هائل لعرض وترويج المشروعات والفرص الإستثمارية

وقدم حزب الإصلاح والتنمية عدة أفكار لمشروعات ضخمة ليتم طرحها في المؤتمر الاقتصادي، ومنها مشروع انتاج 1800 ميجاوات كهرباء من المخلفات المنزلية والزراعية، وإطلاق برنامج الاستثمار المائي بتكلفة حوالى 20 مليار جنيه لتحديث شامل لشبكات توزيع ومعالجة المياه ، وبرنامج استثمار سنوي في شبكات الشوارع والطرق بقيمة لا تقل عن 15 مليار جنيه سنويا، وتوفير مليون فرصة عمل من خلال ابدال السيارات الملاكي القديمة بسيارات تاكسي حديثة وبدون أي أعباء على الدولة، وأخيرا برنامج تحفيز اندماجات الرقعة الزراعية وتسهيل الاستثمار المؤسسي في مجال الزراعة.

وإعتبر السادات أن الضمانات المتعلقة بتأمين الإستثمارات هى المدخل الرئيسى لجذ الإستثمارات وإنعاش الإقتصاد المصرى بصورة سريعة .

10مارس

«السادات»: أزمة البرلمان سببها صياغة الدستور.. والحل زيادة مقاعد المجلس

المصرى اليوم

كتب: سعيد خالد

قال محمد أنور السادات، رئيس حزب «الإصلاح والتنمية»، إن حزبه أعد قائمة خاصة بالتعديلات الخاصة بقانون تقسيم الدوائر الانتخابية، وسيتم تقديمها الأربعاء، للجنة العليا للانتخابات، متوقعًا أن يتم دعوة الأحزاب لمناقشة ما إنتهت إليه اللجنة أو وضع تصورات للوضع خلال أيام

وأكد رئيس حزب «الإصلاح والتنمية»، لبرنامج «مصر تنتخب البرلمان»، على قناة «سي بي سي»، أن الأزمة برمتها ترجع إلى صياغة الدستور، لأن من تم اختيارهم لكتابة الدستور 50 % منهم لا يصلح.

وأوضح أن المادة 192 بالدستور، تفيد بأن اختصاصات المحكمة تحقيق الرقابة على القوانين المتعلقة بسلطات الحكم والانتخابات.

وحول الإقتراحات التي سيتم تقديمها الأربعاء، طالب «السادات»، بزيادة عدد المقاعد، لأنه لا يوجد حل آخر، وبدلا من أن يكون عدد المقاعد 420 تكون 460، لافتًا إلى أننا في موقف غاية الصعوبة، معتبرًا أن الإتجاه لزيادة عدد المقاعد هيعمل موازنة في التمثيل، مشيرًا إلى أن القوائم تم تطهيرها.

08مارس

الإصلاح والتنمية يقدم دراسة منهجية قابلة للتنفيذ حول المؤتمر الإقتصادى

حذر أ/ محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” من أسباب قد تؤدى إلى عجز المؤتمر الاقتصادي عن تحقيق أهدافه وذلك في دراسة أعدتها اللجنة الاقتصادية للحزب ووجهها لرئاسة الجمهورية ورئاسة مجلس الوزراء. وأوضحت الدراسة أن النمو الاقتصادي الشامل لا يمكن أن يتحقق فقط بمجموعة عشوائية من مبادرات الاستثمار دون آلية واضحة لتوزيع ثمرات النمو بشكل متوازن على المجتمع.

ولخصت الدراسة هذه الأسباب في المنهجية الحالية للحكومة في إدارة الاقتصاد وتتمثل في غياب واضح لرؤية متكاملة لإدارة وتوزيع موارد الاقتصاد بالإضافة الى جهل عميق في فهم دور الدولة الحديثة في تنظيم الأسواق بدلا من مزاحمة القطاع الخاص في عمليات الإنتاج وإضافة القيمة.

وتطرح الدراسة حزمة من الإجراءات الواجب اتخاذها لتصحيح أسلوب الإدارة الاقتصادية ومنها قانون ضمان حرية المعلومات وإجراء الأبحاث، وآليات صارمة للحد من الفساد الحكومي ومحاسبة المسئولين، وضرورة إجراء إصلاحات تشريعية متكاملة للقضاء على غموض وتضارب القوانين واللوائح المنظمة للأسواق، وإتخاذ إجراءات عاجلة لإنهاء حالة الاضطراب الأمني والسياسي.

واقترحت الدراسة عدة أفكار لمشروعات ضخمة لتحفيز الاقتصاد ليتم طرحها في المؤتمر الاقتصادي، ومنها مشروع انتاج 1800 ميجاوات كهرباء من المخلفات المنزلية والزراعية، وإطلاق برنامج الاستثمار المائي بتكلفة حوالى 20 مليار جنيه لتحديث شامل لشبكات توزيع ومعالجة المياه ، وبرنامج استثمار سنوي في شبكات الشوارع والطرق بقيمة لا تقل عن 15 مليار جنيه سنويا، وتوفير مليون فرصة عمل من خلال ابدال السيارات الملاكي القديمة بسيارات تاكسي حديثة وبدون أي أعباء على الدولة، وأخيرا برنامج تحفيز اندماجات الرقعة الزراعية وتسهيل الاستثمار المؤسسي في مجال الزراعة.

وأكد السادات أن رؤية الحزب المطروحة تحقق زيادة ملموسة في نصيب المواطن المصري من ثمرات النمو الاقتصادي. أما في حالة إغفال الإجراءات المصاحبة للمشروعات وتنفيذ مشروعات في قطاعات استثمارية تحقق أرباحا لمجموعة ضيقة من المستفيدين ولا تؤثر على دخل فئات واسعة من المواطنين، فإن المؤتمر الاقتصادي سوف يعجزعن تحقيق نمو اقتصادي يشعر به المواطن حتى لو نجح في جذب استثمارات.

08مارس

رئيس حزب الإصلاح: تحالف الوفد يبحث ضم المصريين بالخارج ضمن مرشحيه

اليوم السابع

كتبت نرمين عبد الظاهر

قال محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، أن أحزاب تحالف الوفد المصرى “ومن بينهم حزب الوفد والإصلاح والتنمية والتجمع والإصلاح والنهضة والمحافظين”، تبحث ضم عدد من المصريين بالخارج ضمن مرشحيها لخوض الانتخابات البرلمانية المقبلة، وذلك بعد أن قضت المحكمة الدستورية بعدم حرمان مزدوجى الجنسية من الترشح للبرلمان.

وأوضح السادات فى تصريحه لـ”اليوم السابع” أن الكثير من المصريين بالخارج وخاصة من أمريكا وألمانيا وفرنسا قد أبدوا استعدادهم لخوض الانتخابات، إلا أن قانون مجلس النواب كان يقف حائلا أمام رغباتهم، ومن المقرر أن تبحث تلك الأحزاب إعادة ترتيب مرشحيها بالدوائر. وعن إمكانية ضم بعض الرموز السياسية المصريه بالخارج ضمن مرشحيهم مثل مجدى يعقوب وفاروق الباز واحمد زويل، قال السادات: إن تلك الأسماء ترفض خوض الانتخابات رغبة منهم فى اقتصار دورهم على عملهم بالمجلس الاستشارى لرئيس الجمهورية.