05أكتوبر

السادات : يوضح موقفة من الترشح لرئاسة لجنه حقوق الإنسان

رسالة إلى زملائى أعضاء مجلس النواب

يتساءل كثيرون عن موقفى من الترشح على رئاسة لجنة حقوق الإنسان في دور الإنعقاد الجديد خاصة بعد كل ما عانيته أثناء رئاستى لها من صدام مستمر مع رئيس المجلس وممارسات وأفعال شبه يومية لا تعطى أمل في إرادة حقيقية لتطبيق معايير حقوق الإنسان بمفهومها الحقيقى بل كانت هناك عقبات يتم وضعها في طريق تطبيق تلك المفاهيم وأزمات مفتعلة وتقييد لعمل اللجنة الأمر الذى دفعنى في النهاية إلى تقديم إستقالتى من رئاسة اللجنة حتى أكون راضيا عن نفسى وعلى قدر الأمانة التي تحملتها بموجب القسم الذى أقسمته بأن أرعى مصالح الشعب تاركا موقعى كرئيسا للجنة.

فهل من المتوقع أن يتغير شيء وأجد قدرا من التساهل والعقلانية يدفعنى لإعادة التفكير في الترشح مرة أخرى؟ فربما تكون المشكلة مع شخصى كما أشعروكما يراها كثيرين لكننى حتى هذه اللحظة وبقناعة من داخلى أرى أن أمارس دورى كنائب وعضو في اللجنة وأساعد قدر الإمكان في عمل اللجنة فربما تتحسن الأوضاع أو ربما تسير الأمور في النطاق الذى ترغبه رئاسة المجلس .

على أية حال فإننى أقول لمن سيتولى المسئولية من بعدي وعن تجربة:-

لا تخدعك شعارات عزم وإصرار الدولة على تطبيق معايير حقوق الإنسان بمعناها الواسع وأعلم أن حل المشكلة يبدأ أولا بالإعتراف بوجودها، وأن التستر علي جرائم حقوق الإنسان وإنكارها أو تغميض العين عنها قد ترضى البعض وقد تضمن لك بقاءا طويلا في رئاسة اللجنة لكنها مشاركة لن يغفرها التاريخ.

إننى عازم وبإصرار على أداء دوري في مجال حقوق الإنسان سائرًا علي نفس النهج مادًا يدي للتعاون والدعم لكل من يدافع عن حقوق الإنسان، أملًا في أن نعيش في مجتمع يصون كرامة المصريين ويحقق أمالهم في إطار إحترام الدستور وسيادة القانون وإلتزامات مصر وتعهداتها الدولية.

05أكتوبر

السادات: قدمت استقالتى من رئاسة اللجنة فى الدور الأول.. فهل أترشح لها فى الثانى؟

برلمانى

كتب إبراهيم سالم

كشف النائب محمد أنور السادات عضو مجلس النواب، عن موقفه من الترشح على رئاسة لجنة حقوق الإنسان فى دور الانعقاد الجديد، قائلا: “بعد كل ما عانيته أثناء رئاسة اللجنة فى الدور الأول وما تعرضت له من صدام مستمر مع رئيس المجلس وممارسات وأفعال شبه يومية لا تعطى أملا فى إرادة حقيقية لتطبيق معايير حقوق الإنسان بمفهومها الحقيقى بل كانت هناك عقبات يتم وضعها فى طريق تطبيق تلك المفاهيم وأزمات مفتعلة وتقييد لعمل اللجنة، الأمر الذى دفعنى فى النهاية إلى تقديم استقالتى من رئاسة اللجنة حتى أكون راضيا عن نفسى وعلى قدر الأمانة التى تحملتها بموجب القسم الذى أقسمته بأن أرعى مصالح الشعب تاركا موقعى كرئيس للجنة”.

وتابع السادات فى بيان له اليوم الأربعاء، متسائلا: “فهل من المتوقع أن يتغير شىء وأجد قدرا من التساهل والعقلانية يدفعنى لإعادة التفكير فى الترشح مرة أخرى؟ فربما تكون المشكلة مع شخصى كما أشعر أن يراها كثيرون، لكننى حتى هذه اللحظة وبقناعة من داخلى أرى أن أمارس دورى كنائب وعضو فى اللجنة وأساعد قدر الإمكان فى عمل اللجنة، فربما تتحسن الأوضاع أو ربما تسير الأمور فى النطاق الذى ترغبه رئاسة المجلس .

ووجهة السادات، رسالة لزملائه الذين يرغبون فى الترشح على رئاسة اللجنة فى دور الانعقاد الثانى: “لا تخدعك شعارات عزم وإصرار الدولة على تطبيق معايير حقوق الإنسان بمعناها الواسع، وأعلم أن حل المشكلة يبدأ أولا بالاعتراف بوجودها، وأن التستر على جرائم حقوق الإنسان وإنكارها أو تغميض العين عنها قد ترضى البعض وقد تضمن لك بقاء طويلا فى رئاسة اللجنة لكنها مشاركة لن يغفرها التاريخ.

واختتم عضو مجلس النواب، قائلا: “إننى عازم وبإصرار على أداء دورى فى مجال حقوق الإنسان سائرًا على نفس النهج مادًا يدى للتعاون والدعم لكل من يدافع عن حقوق الإنسان، أملًا فى أن نعيش فى مجتمع يصون كرامة المصريين ويحقق آمالهم فى إطار احترام الدستور وسيادة القانون والتزامات مصر وتعهداتها الدولية.”

05أكتوبر

“السادات” يقدم طلب إحاطة لرئيس الوزراء بوقف استيراد أجهزة لها بدائل محلية

برلمانى

كتبت إيمان على

تقدم النائب محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، بطلب إحاطة موجه لشريف إسماعيل رئيس مجلس الوزراء، والدكتور أحمد زكى بدر وزير التنمية المحلية، بشأن المحافظات التى تقوم باستيراد أجهزة مستوردة وتزيد من أزمة العملة الصعبة بالرغم من وجود بدائل محلية لها لا تقل عنها فى الجودة والكفاءة، وذلك بناء على مواصفات يضعها المستشارون الفنيون والذين يصممون على أن تكون الأجهزة والمعدات الموردة ذات منشأ أجنبى دون مراعاة للمصلحة الوطنية.

وذكر السادات فى بيان صادر عنه مثالا قال فيه: “إن ما يحدث فى محافظة أسيوط التى تقوم بتحديث منظومة المجازر الآلية، والتى اشترط المستشار الفنى توريد أجهزة ذات منشأ أوروبى بينما يوجد لها بدائل محلية لا تقل عنها جودة، وهو الأمر الذى يزيد من أزمة العملة الصعبة ومن الغريب أن يحدث ذلك من أجهزة الدولة، التى يفترض فيها الإحساس بالمسؤولية والالتزام بتشجيع الإنتاج المحلى الذى يقلل الاستيراد ويزيد من فرص عمل الشباب”.

وأشار “السادات” إلى أنه يجب أن تعطى الحكومة الأولوية للمنتج المصرى وتُشجيع المستثمرين المحليين بشراء منتجات بلادهم بالعملة المحلية وتقليل اللجوء للاستيراد من الخارج إلى أضيق الحدود لتوفير العملة الصعبة وتقليل الضغط على الاحتياطى.

04أكتوبر

«السادات»: «عبدالعال» يفتقد الخبرة.. والحكومة تعانى من التخبط والوزراء فشلوا فى إدارة الأزمات أمس

الوطن

كتب: دعاء عبدالوهاب تصوير: هدير محمود

قال النائب محمد أنور السادات، رئيس لجنة حقوق الإنسان السابق بمجلس النواب، ورئيس حزب الإصلاح والتنمية، إن أداء البرلمان خلال دور الانعقاد الأول جاء مخيباً لآمال المواطنين، فى ظل عدم قدرة الدكتور على عبدالعال، رئيس المجلس، على فرض السيطرة والنظام أثناء الجلسات، وهو ما تسبب فى عدم إنجاز العديد من الملفات الشائكة التى كان يستوجب الانتهاء منها بأمر الدستور، وأكد «السادات» فى حواره مع «الوطن» أنه يتوقع أداء أفضل لمجلس النواب خلال دور الانعقاد الثانى، بخلاف الأول الذى غلب عليه الفوضى.. وإلى نص الحوار:

رئيس «حقوق الإنسان» السابق: الأداء فى «الانعقاد الأول» كان متواضعاً ولم يحقق توقعات الناس لكن الفرصة ما زالت موجودة

■ ما تقييمك لأداء البرلمان خلال دور الانعقاد الأول؟

– أداء البرلمان خلال دور الانعقاد الأول متواضع، وأراه أقل من المتوقع بشهادة المواطنين الذين انتخبوا أعضاء مجلس النواب، لكن نلتمس له العُذر فى كون أغلب أعضائه جدداً وأول تجربة برلمانية لهم، وكذلك رئيسه الذى يفتقد «الخبرة»، ولكن أتوقع أن يكون الأداء فى دور الانعقاد الثانى الذى يبدأ أعماله اليوم أفضل من الدور الأول الذى غلب عليه عدم النظام وصعوبة السيطرة على الأعضاء وتقاليد وممارسات برلمانية كانت غائبة عن نواب كثيرين، وأدت إلى ضعف تقييم البرلمان؛ لذا فأنا أرى برلمان الدور الأول قليل الخبرة وبالكاد أدى 60% من المهام المنوطة به.

■ هل تعنى أن برلمان 30 يونيو جاء مخيِّباً لآمال المواطنين؟

– البرلمان لم يُلب توقعات وآمال الناس، لكن ما زالت الفرصة موجودة مع بداية دور الانعقاد الثانى، لأننا من المفترض أن نشهد أداءً أفضل وممارسة جيدة على المستوى الذى يتوقعه الناس.

■ ما مصير الاستجوابات والبيانات العاجلة التى لم تناقش خلال دور الانعقاد الأول؟

– جميعها سقطت، ولا بد أن تجدد فى دور الانعقاد الثانى، أى إن على أصحابها أن يعيدوا تقديمها مع بداية دور الانعقاد الثانى.

■ لماذا تم التغاضى عن بعض الملفات الشائكة خلال دور الانعقاد الأول؟ وماذا تتوقع لها فى الدور الثانى؟

– بالتأكيد ملفات كبيرة، أهمها إسقاط عضوية النائب أحمد مرتضى منصور بموجب حكم محكمة النقض، وعدم تنفيذه «سُبة» فى حق البرلمان، وكذلك ملف العدالة الانتقالية، فالدستور واضح وصريح فى النص على «إصدار القانون فى دور الانعقاد الأول»، والمبررات التى جاءت بأن موعده تنظيمى وليس إلزامياً «كلام فارغ».

«تيران وصنافير» تنتظرهما جلسات ساخنة.. وملف التدريب تائه بين الوزارات والشباب يبحث عن مصدر رزقه بـ«الهجرة غير الشرعية»

■ ما أهم الملفات أمام المجلس خلال جلساته الأولى من دور الانعقاد الثانى؟

– كل الملفات مفتوحة، ويجب عرض اتفاقية قرض صندوق النقد الدولى لمصر، إضافة إلى أزمة أحقية مصر فى جزيرتى تيران وصنافير.

■ هل وصلت اتفاقية ترسيم الحدود البحرية بين مصر والسعودية إلى مجلس النواب؟

– لا، ستصل بمجرد أن تنتهى المحكمة من الطعون المقدمة، وستأخذ مناقشة الاتفاقية حقها أياً كان، علشان لما المجلس يقول آه أو لأ يكون الشعب مقتنع بكلمته.

■ ماذا تحوى أجندتكم التشريعية التى تسعون لتنفيذها داخل لجنة حقوق الإنسان بالمجلس؟

– قانون الجمعيات الأهلية، وقانون ذوى الإعاقة، وتعديلات قانون التظاهر، وقانون إنشاء مفوضية المساواة وعدم التمييز، علاوة على تعديل بعض مواد قانون العقوبات، وكذلك قانونا مفوضية الانتخابات والإدارة المحلية، وقانونا التأمين الصحى الشامل، والهجرة غير الشرعية.

■ هل تنوى الترشح لرئاسة لجنة حقوق الإنسان مرة أخرى؟

– بالتأكيد أفكر فى الأمر، لكن لم أحسمه بعد، وكل شىء وارد، وكله يتوقف على المشهد ورغبة الأعضاء إذا رأوا فائدة من ترشحى من عدمه.

■ من تراه خليفة لك فى رئاسة اللجنة إذا لم تترشح؟

– عندنا 40 عضواً، رجالاً ونساء، باللجنة، كل منهم يصلح أن يكون رئيساً لها، وأنا سأتعاون معهم جميعاً من المجموعة اللى داخل اللجنة وليس أن يأتى أحد بـ«باراشوت» يرأسها.

■ كيف ترى تعامل الدولة فى ملف الهجرة غير الشرعية؟

– نحن نظمنا اجتماعات مشتركة بين كل من لجنة الدفاع والأمن، والسفيرة نائلة جبر، المسئولة عن الهجرة، وممثلين عن الجيش والخارجية، وانتهينا خلالها من قانون الهجرة الذى سيناقشه المجلس ويقره خلال دور الانعقاد الثانى، أما عن الأزمة القائمة فستظل طالما لا توجد فرص عمل لشبابنا داخل بلده، لأنه يحاول إيجاد مصدر رزق، والحل الوحيد علشان أسفّر الناس بطريقة شرعية هو أنى أعمل مراكز تدريب بالتعاون مع المؤسسات المعنية فى البلدان التى تحتاج عمالة مصرية، وبالتالى أصدّر عمالة مُدربة ماهرة وتحت إشراف معاهد معروفة ومعتمدة، بالتعاون مع مجموعة الوزارات المعنية بالأمر.

■ هل تعنى أن هناك تقصيراً من الوزارات المعنية؟

– ملف التدريب تائه بين الوزارات، سواء «القوى العاملة» أو «الهجرة» أو «التعليم»، خاصة المدارس الصناعية «مفيهاش لا تعليم ولا تدريب»، ولازم مراكز التدريب تكون لها معايير دولية واتفاقيات مع دول الاتحاد الأوروبى التى تحتاج للعمالة، وأيضاً البلدان العربية، خاصة أنها تراجعت عن استيراد عمالة مصرية لأنها تفتقد الخبرة والتدريب.

■ وأين ملف الاختفاء القسرى من أجندة لجنة حقوق الإنسان؟

– موضوع الاختفاء القسرى يطول فيه الكلام، لكن المشكلة إن فيه ناس هاجرت وماتت فى البحر، وفيه ناس رهن التحقيق والمحكمة، وكلهم موجودة أسماؤهم، ووزارة الداخلية اعترفت بهذا ونحن سلمناها الأسماء التى جاءت لنا من الأهالى مباشرة، والأسماء التى أرسلتها لنا المنظمات الحقوقية، والوزارة ردت على كل الأسماء ماعدا عدد قليل من 9 إلى 11 اسماً جار البحث عن موقفهم، لأنهم ليسوا موجودين فى السجون، ويتم الآن بحث أمرهم إذا كانوا هاجروا أم ذهبوا إلى سوريا أو سيناء.

■ وكيف ترى الوضع فى السجون الآن؟

– الوضع فى السجون ليس سيئاً سوى فى مسألة التكدس فقط، ولهذا تبنى الداخلية سجوناً جديدة، وطبعاً مطلوب رعاية صحية وتغذية أفضل، لكن لم يعد فى السجون مسألة أن ناس موجودة غير موثقة أسماؤهم، خاصة فى السجون الرسمية العمومية، بقى فيها ضبط وربط شوية، ممكن يكون موجود ده فى سجون تانية غير معروفة، لكن السجون العمومية لأ، فالمسألة بها أصبحت آدمية إلى حد ما.

■ وكيف ترى علاقة البرلمان بالحكومة؟

– إلى الآن لم يكشف البرلمان عن أنيابه، ولم يستخدم صلاحياته الدستورية أمام الحكومة، وما زالت الحكومة لها تأثير كبير على البرلمان، «كعبها عالى» كما يصفها البعض، هناك تخبط وفشل فى مدى إدارة الحكومة للأزمات، وهذا وضح جلياً فى أزمة لبن الأطفال وإلغاء امتحانات «الميدتيرم» وغيره، الحكومة «فَاكَّة» من بعضها ومفيش ترابط ولا قراءة لتوابع أى أزمة أو قرار تتخذه، والنواب والشعب غير راضين عن أداء الحكومة، الوزراء ليسوا «سياسيين» وليست لديهم قراءة لتوابع قراراتهم التى دائماً تأتى متسرعة دون تفكير، وهذه سمة أغلب الوزراء الموجودين، تهريج يحدث فى الوزارات وإدارتها للأزمات.

04أكتوبر

السادات يطالب بإعادة المداولة على قانون الخدمة المدنية

فيتو

قدم النائب محمد أنور السادات، طلبا إلى رئيس مجلس النواب الدكتور على عبد العال، لإعادة المداولة على المادة ٦٠ من قانون الخدمة المدنية.

وقال السادات في طلبه: إن اللائحة الداخلية للمجلس، تمنحه الحق في طلبه إعادة المداولة، لافتا إلى أن التعديل يهدف إلى عدم الإخلال باختصاصات الجهاز المركزى للمحاسبات حيال ما ستجريه النيابة الإدارية من تحقيقات مع شاغلى الوظائف القيادية.

يأتى ذلك في الوقت الذي من المقرر أن يصوت فيه البرلمان نهائيا على قانون الخدمة المدنية اليوم.

نشرت فى :

04أكتوبر

السادات يدعو لوقف نزيف الدم على الأراضي السورية

دعا النائب/ محمد أنورالسادات ” عضو المجلس المصرى للشئون الخارجية ” كل الأطراف المعنية بالصراع على الأراضي السورية لوضع خطة عمل جديدة للتأكد من وصول المساعدات الإنسانية للمنكوبين في مختلف المناطق السورية بالتنسيق مع الأمم المتحدة ومؤسسات الإغاثة ذات الصلة، وخاصة بشأن الجزء المحاصر من مدينة حلب السورية.

أشار السادات إلى أن نزيف الدم لازال مستمرا على الأراضي السورية يحصد الآلاف من القتلى ويجبر الملايين على النزوح داخل وطنهم أو اللجوء لدول الجوار. مما يستدعى العمل على وقف نزيف الدم وضمان إعادة السلام والاستقرار إلى سوريا والذي يعتبر بالتالي أولوية ومسألة غاية في الأهمية بالنسبة لمصر والشعب المصري يتعين القيام بها.

كما أكد على ان الموقف المصري واضح جداً حيال الازمة سورية وهو عدم تقسيم البلاد والمحافظة على وحدة أراضيها، وعدم السماح بتشكيل أي كيان تهدف للتقسيم. مختتما بأن أهم أولويات العمل في الوقت الحالي هي استعادة اتفاق وقف إطلاق نار شامل في سوريا، بالتوازي مع العودة للحلول السياسية، والمواجهة الحاسمة مع جميع تنظيمات الإرهابية.

04أكتوبر

رسالة السادات الى رئيس المجلس

السيد الأستاذ الدكتور/ علي عبد العال

رئيس مجلس النواب

تحية طيبة وبعد،،،،

أرجو السماح لي بتوجيه طلب الإحاطة التالي إلي السيد المهندس/ رئيس مجلس الوزراء، والسيد الدكتور/ وزير التنمية المحلية

بشأن

المحافظات التي بتقوم بإستيراد أجهزة مستورده وتزيد من أزمة العملة الصعبة بالرغم من وجود بدائل محلية لها لا تقل عنها في الجودة والكفاءة، وذلك بناء على مواصفات يضعها المستشارون الفنيون والذين يصممون على ان تكون الأجهزة والمعدات الموردة ذات منشأ أجنبي دون مراعاة للمصلحة الوطنية.

ونذكر على سبيل المثال ما يحدث في محافظة أسيوط التي تقوم بتحديث منظومة المجازر الالية والتي اشترط المستشار الفني توريد أجهزة ذات منشأ أوروبي بينما يوجد لها بدائل محلية لا تقل عنها جودة وهو الامر الذي يزيد من ازمة العملة الصعبة ومن الغريب ان يحدث ذلك من أجهزة الدولة التي يفترض فيها الإحساس بالمسئولية والالتزام بتشجيع الإنتاج المحلي الذي يقلل الاستيراد ويزيد من فرص عمل الشباب.

فعليه يجب ان تعطي الحكومة الأولوية للمنتج المصري وتُشجيع المستثمرين المحليين بشراء منتجات بلادهم بالعملة المحلية وتقليل اللجوء للاستيراد من الخارج الى اضيق الحدود لتوفير العملة الصعبة وتقليل الضغط على الاحتياطي.

 وتفضلوا بقبول وافر الإحترام والتقدير،،،

 محمد أنور السادات

04أكتوبر

فيديو.. السادات: هناك استعجال لإقرار قانون مكافحة «الهجرة غير الشرعية»

الشروق

نور رشوان

قال النائب البرلماني، محمد أنور السادات، إن «التصويت النهائي على قانون الخدمة المدنية، ومناقشة تقرير خاص بالهجرة غير الشرعية تم إعداده بواسطة اللجان التشريعية، والدفاع، وحقوق الإنسان، والشؤون الخارجية، كانا الموضوعين الرئيسيين على أجندة الجلسة العامة للبرلمان اليوم».

وأوضح «السادات» في تصريحات لبرنامج «غرفة الأخبار»، الذي يعرض على فضائية «سي بي سي إكسترا»، مساء الثلاثاء، أن «هناك استعجال لإقرار قانون مكافحة الهجرة غير الشرعية، وخاصة بعد حادث مركب رشيد، وغير من الحوادث الأخرى»، مضيفًا: «لابد من وجود قانون يجرم كل هذه العمليات».

وأضاف «سيتم خلال الأيام المقبلة رفع الجلسات؛ وذلك للاستعداد للاحتفالية الكبرى التي سيتم تنظيمها يومي 9 و10 أكتوبر الجاري، بمدينة شرم الشيخ، بمناسبة مرور 150 عامًا على الحياة النيابية بمصر».

03أكتوبر

السادات: نحتاج حكومة رشيدة وتحديد الأولويات في إقامة المشروعات الاقتصادية

مصراوى

كتبت – سحر عزام :

قال النائب محمد أنور السادات، عضو مجلس النواب، إن مصر تحتاج حكومة رشيدة تقوم بترشيد نفقاتها لكي لا يتحمل المواطن فقط وحده الأعباء، مشيرًا لمظاهر إنفاق للحكومة بتحديث مباني حكومية من الخارج خلال الفترة الأخيرة.

وطالب السادات في مداخلة هاتفية لبرنامج “هنا العاصمة” المذاع على قناة “سي بي سي” مساء أمس الأحد بضرورة تحديد الأولويات عند تنفيذ المشروعات الاقتصادية ومنح الأولوية للمشروعات التي يشعر بها المواطن بمساندة الدولة له، لافتًا إلى إن المشروعات ذات الجدوى الاقتصادية طويلة الأجل تحتاج لسنوات لكي يشعر المواطن بتأثيرها.

وأوضح عضو مجلس النواب إن مشروع العاصمة الإدارية الجديدة غير مدرج في الموازنة العامة ولكن الشركات التي تتولى بعض الأعمال داخل العاصمة الإدارية من شركات كهرباء ومياه وصرف صحي وطرق مملوكة للدولة، لافتًا إلى إن هناك أولوية بتنفيذ هذه الشركات للمشروعات المتوقفة في المحافظات المختلفة لتحقيق رضا المواطنين.

03أكتوبر

اشمعنا “جاستا”.. السادات يطلب تعديل قانون الإرهاب لمحاسبة الرعاة جنائيًا وتعويضيًا

برلمانى

كتبت إيمان على

تقدم النائب محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، بتعديل على قانون الإرهاب، ليسمح من خلاله للحكومة المصرية والمتضررين ولضحايا العمليات الإرهابية برفع دعاوى مباشرة تجاه الأطراف الراعية والممولة والمتآمرة والمشاركة فى العمليات الإرهابية على مصر سواء كانت هذه الأطراف جماعات محلية أو منظمات دولية أو حكومات دول أخرى، مثلما صدر قانون فى أمريكا “جاستا” مؤخرًا.

وأوضح السادات، فى بيان صادر عنه، أن قانون رقم 94 لسنة 2015 بشأن مكافحة الإرهاب قد اشتمل فى مواده على تجريم تمويل الإرهاب بكل الصور، والتحريض عليه وحمل إدارة الجماعة الإرهابية المسؤولية الجنائية والتضامنية فى التعويض عن آثار العمل الإرهابى فى المواد 13، 19، 25، 26.

جاء فى البيان، أن القانون يتيح لجهة التحقيق تجميد الأموال وغلق المقار ووقف الأنشطة للجماعات التى تخضع للتحقيق فى جرائم إرهابية حتى ثبوت براءتها، وكذلك يتيح القانون مصادرة أموال هذه المنظمات واستخدامها فى تمويل التأمين الإجبارى ضد مخاطر الإرهاب طبقًا للمادة 54.

وأشار السادات إلى أن القانون الحالى كان قاصرًا على تحديد تعريف لراعى الإرهاب الذى يدعم الجماعة الإرهابية بأى طريقة، ولا تقع عليه أى مسؤولية تضامنية فى التعويض ولا يتخذ ضده أى إجراء مما سبق، وأنه حتى هذه اللحظة لا يوجد إطار قانونى لتعويض ضحايا الإرهاب أو المتضررين من أثاره خاصة فى المجال الاقتصادى والسياحى.

وأكد السادات أن تعديل القانون يضع راعى الإرهاب تحت المسؤولية الجنائية والتعويضية فى الجرائم الإرهابية، ويتيح لكل ذى حق التقدم مباشرة للمحكمة المختصة بدعوى طلب التعويض على أن تعمل الجهة التنفيذية على تنفيذ التعويض من ممتلكات رعاة الإرهاب الموجودة تحت تصرف الدولة المصرية.