15أكتوبر

الإصلاح والتنمية ينعى شهداء الواجب ويطالب بالعدالة الناجزة

نعى حزب الإصلاح والتنمية برئاسة النائب / محمد أنور السادات شهداء الواجب الوطني الذين راحوا ضحية الهجوم الارهابى الغاشم بشمال سيناء مؤكدا أن هذه الأفعال الجبانة لن تزيدنا الا إصرارا على مواجهة الارهاب واقتلاع جذوره مهما كلفنا من مشاق وتضحيات.

أوضح السادات أنه آن الأوان للثأر لدماء شهداء الوطن وتطبيق مفهوم العدالة الناجزة على كل من قام بارتكاب أعمال العنف أو التحريض وأن يكون هناك تحركا داخليا لإعادة النظر في استراتيجية مواجهة الإرهاب في سيناء وأهمية تعاون أبناء سيناء مع الأجهزة الأمنية للقضاء علي الإرهاب نهائيا.

دعا السادات إلى ضرورة تزويد الأكمنة الحدودية بأحدث الاجهزة الاليكترونية الحديثة التى تساعدهم على الاستشعار عن بعد وتوجيه ضربات استباقية للبؤر الاجرامية أينما كانت .

داعيا لاسرالشهداء بالصبر والسلوان وبالشفاء العاجل للجرحى والمصابين.

15أكتوبر

السادات: عملي مع منظمات دولية ليس عيبا.. ومررت بتجربة قاسية في البرلمان

الوطن

كتب: محمود البدوي

قال محمد أنور السادات عضو مجلس النواب، إنه يتواصل بشكل دائم مع المنظمات الحقوقية الدولية، مضيفا: “الأمر ميزة وليس عيبا، وعملي كرئيس حزب وعضو منتخب في الاتحاد العام للجمعيات الدولية، ورئيس لجنة حقوق الإنسان في البرلمان، يُحتم عليّ التواصل مع الجميع”.

وأضاف السادات، خلال حواره مع التليفزيون العربي: “يجب الاستفادة من أصحاب الخبرات والكفاءات وليس محاربتهم، بلدنا لو أرادت الوقوف على رجليها سيشعر الجميع بـ(العدل)، وسيحاسب المسؤولين الفاسدين ماليا وإداريا”.

وعن سبب استقالته من لجنة حقوق الإنسان، قال السادات: “حاولت جاهدا مع أعضاء اللجنة على مدى 7 شهور، فتح ملفات للعمل مع الحكومة، لكن المسؤولين في الوزارات لم يتعاونوا معنا، ووصلت لمرحلة إعلان رفضي للتجربة القاسية التي مررت بها، وإعطاء فرصة للآخرين الراغبين في الترشح بخوض التجربة”.

15أكتوبر

«السادات»: على عبدالعال «معندوش خبرة سياسية».. والسيسي شعبيته جارفة

المصرى اليوم

كتب: بسام رمضان

طالب محمد أنور السادات ، عضو مجلس النواب، بمناقشة أوضاع الأجهزة الحساسة كالقوات المسلحة داخل البرلمان، مضيفا: «عايزين الحساسية تخف، وده لمصلحة البلد، ومن حقنا نسأل ونستفسر عن دور القوات المسلحة في البلد».

وقال «السادات» في حوار مع «التليفزيون العربي»، السبت، إن «بعض الأجهزة الحساسة في مصر ترى أن المنظمات الحقوقية عميلة وصاحبة أجندة وساعدت في قيام ثورة 25 يناير 2011، مضيفا: «هذا مفهوم خاطئ وما حدث في 2011 كان انتفاضة غضب شعبي تتعلق بكرامة الناس وحقوقهم ومعيشتهم وأصبحت ثورة خلال الأيام الأولى، فهناك حساسية مفرطة من أجهزة الدولة بيتصوروا كل جميعات العمل الأهلي

وقال «السادات» إن سؤاله عن وضع مستشارين الوزارات من ضباط الجيش والذي أثار غضب رئيس المجلس، كان «سؤال مشروع وطبيعي»، مؤكدا: «من حقي اتساءل، وبصراحة شايف انفعال رئيس المجلس في غير محله وما كان يجب أن يصدر من رئيس المجلس، وهذا حق مشروع فالنائب تحت قبة البرلمان لو مش من حقه يسأل مين اللي هيسأل»، مستطردا: «علي عبدالعال معندوش خبرة وتجربة سياسية وبرلمانية وكان رد فعله مبالغ فيه ولكنه طبيعي».

وذكر أن الرئيس عبدالفتاح السيسي يتمتع بشعبية جارفة، تصل لـ 70% بعد مرور عامين على فترة رئاسته.

وقال «السادات»، إن الرئيس السيسي شعبيته جارفه وصلت لـ 85%، وما زالت رقم قياسي مقارنة بدول كثيرة وممكن من خلال الممارسة عامين طبيعي فيه ناس هتحب وناس هتختلف وفيه ناس هتتراجع ولكنه ما زال يتمتع بشعبية كبيرة لا تقل عن 70 %.

وعن تقييمه لأداء الرئيس عبدالفتاح السيسي، قال «السادات»: «مش هنقدر نقيم في نصف المُدة ولابد أن يأخذ فرصته كاملة وسننظر فيما وصلت إليه الأحوال».

وأكد «السادات» أن الاختلاف مع السيسي «لا يُعني أننا نُريد به شر»، مضيفا: «السيسي رئيس وله كل احترام وليس معنى الاختلاف معه يبقى إننا نُريد به شر، ولكنه من دافع الوطنية وخوف على البلد ومراعاة مصالح المواطنين».

15أكتوبر

السادات عن وصفه بـ”النائب المزعج”: “أهلا وسهلا لأني بدافع عن حقوق البسطاء”

الوطن

كتب: محمود البدوي

قال محمد أنور السادات، عضو مجلس النواب، إنه يُرحب بوصفه بـ”النائب المُزعج”، مضيفا: “أهلا وسهلا بذلك التعبير ما دمت أعبِّر عن حقوق البسطاء والمحتاجين”.

وقال “السادات”، في حوار مع التليفزيون العربي، اليوم السبت، إن ثقافة حقوق الإنسان في مصر محتاجة مراجعة، والمجتمع المدني يبقى شريكا للدولة ومُكملا لخطط التنمية.

ودعا “السادات” لتغيير وجهة نظر الدولة للعاملين بحقوق الإنسان، مضيفا: “ده هيدي لمصر مصداقية وهيخلي الاستثمار والسياحة تأتي وكله هيشعر إن مصر آمنة ومستقرة وفصل بين السلطات واعتقد ده هيساعد الدولة تقف على رجلها التي تستحقها”.

وأضاف “السادات” أن النائب دوره في المجلس يبحث في كل ما هو مخالف ومتجاوز لحقوق المواطنين ويراعي مصالحهم ويبحث عما يوفر لهؤلاء حياة كريمة، ولو يرى البعض أن هذا دور مزعج لا بأس هعمل إيه، أهلا وسهلا بتعبير مزعج عشان بدافع عن حقوق الناس”.

12أكتوبر

الإصلاح والتنمية يطلق حملة تحت شعار” سلامة الطرق مسئولية الجميع “

أطلق حزب الإصلاح والتنمية برئاسة النائب ” محمد أنور السادات ” حملة تحت عنوان “سلامة الطرق مسئولية الجميع” بهدف وقف نزيف الدماء على الطرق وتقليل اعداد الضحايا والمصابين في حوادث الطرق داعين إلى حشد جهود المجتمع وخاصة رجال الاعمال والقطاع الخاص في التعاون مع الحكومة في رفع كفاءة الطرق في تطبيق معايير الأمن والسلامة، وذلك لترسيخ مبدأ المسئولية الاجتماعية.

وأكد السادات أن إستراتيجية العمل الموضوعة للحملة تتضمن عدة محاور على رأسها البنية التشريعية والإجرائية المتعلقة بمنظومة سلامة الطريق مثل :(قانون المرور-كود انشاء الطرق-كود جودة المركبات -تشريعات أخرى ذات صلة). والعمل على توفير الموارد المالية الكافية لصيانة وضمان سلامة الطرق وتشديد الرقابة المالية عليها. وتحسين أداء وبناء قدرات العاملين في مجال سلامة الطرق. ورفع كفاءة المنظومة الصحية المتعلقة بإنقاذ وعلاج المصابين في حوادث الطرق.

كما طالب مسئولي الحملة لجنة النقل والمواصلات بالبرلمان بتشكيل فريق عمل لدراسة مدى تطبيق كود السلامة والامن على الطرق المصرية وفحص الطرق ذات الحوادث المتكررة وإصدار تقارير عن مدى توافقها مع معايير الامن والسلامة.

11أكتوبر

السادات يوجه سؤال عاجل عن غياب السكر بالأسواق

وجه النائب محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، سؤالا عاجلا لوزير التموين عن أسباب اختفاء بعض السلع الأساسية وعلى رأسها السكر من المتاجر والأسواق.

وطلب السادات من الوزير توضيحات عن هذا الاختفاء المفاجئ لهذه السلع، فهل هو تلاعب من التجار لأحداث ازمة مفتعلة ؟ أم أن هناك مشكلة تواجه القطاع الخاص في توفير العملة الصعبة لشراء شحنات جديدة من الخارج . ولماذا ظهرت هذه الازمة الان بالتحديد؟ وأسئلة كثيرة تدور في ذهن المواطن الذي يختنق من الازمة الاقتصادية الحالية.

وأوضح السادات أن اختفاء السلع الأساسية يدخل في اطار الامن القومي للبلاد حيث يتسبب غيابها في حدوث بلبلة وهلع لدى عامة المواطنين مما يعرض السلم الاجتماعي للخطر. وأخيرا طالب السادات الحكومة بكافة وزاراتها التعامل بمزيد من الشفافية مع المواطن لتوضيح أسباب الازمة وكذلك تفعيل الرقابة الصارمة على المخالفين والمتلاعبين وتطبيق إجراءات رادعة تضمن استقرار الأسواق وطمأنة الرأي العام حتى نستطيع أن نعبر هذه المرحلة الصعبة بسلام.

11أكتوبر

رسالة إلى الرئيس

السيد الرئيس / عبد الفتاح السيسي

” رئيس جمهورية مصر العربية”

           تحية طيبة وبعد،

بعد مرور أيام قليلة على ذكرى عزيزة (ذكرى انتصار أكتوبر) أول انتصار عسكري حقيقي يحدث منذ عهد محمد على. فإنني أنتهز هذه الفرصة ومعها روح أكتوبر وأدعوك إلى عقد لقاء مع أعضاء لجنة حقوق الإنسان بالبرلمان وأعضاء المجلس القومي لحقوق الإنسان واتحاد الجمعيات الاهلية وبعض منظمات المجتمع المدني وبحضور الوزراء والمسئولين من الأجهزة الأمنية للحوار والنقاش حول قضايا حقوق الإنسان السياسية والاقتصادية والاجتماعية وأولويات المرحلة الحالية في ظل التحديات التي تواجهها مصر، والتأكيد على دور الأمن القومي المصري وأهمية تنظيم وإشراف الحكومة على أنشطة المجتمع المدني دون تدخلها مادامت تتم في إطار احترام القانون وتحت أعين وإشراف الدولة.

سيادة الرئيس: –

إن مثل هذه اللقاءات سوف تساهم بفاعلية في تغيير بعض السياسات والرؤى بشكل أكثر إيجابية، خاصة أنها ستكون قائمة على زوايا متعددة نابعة من أرض الواقع، وعلى لسان نخبة من ذوي الاختصاص والمعنيين. وستجعلنا نقف على أول الطريق الصحيح لكي نبدأ وتتحول المبادئ والأسس الحقيقية لتطبيق معايير حقوق الإنسان إلى واقع نلمسه ونعيشه طبقا للدستور ودولة العدالة والقانون.

وعلينا أن نؤمن بأن العالم الخارجي طرف أساسي وشريك رئيسي للدولة في التنمية بموجب تعهداتنا واتفاقاتنا الدولية، والشعور المتنامي بالتآمر والاستهداف قد يفقدنا مكاسب كثيرة فالعالم كله ليس بأعداء. ولقد عاهدنا الدولة المصرية دوما قوية جسورة تعبر المستحيل للوصول لأهدافها ولا تخشى في ذلك شيء وإن حقوق الإنسان وكرامته هي أولى وأسمى الأولويات التي يجب أن نجلس لنتحاور لأجلها ونستمع لسيادتكم ربما توضح ما لا علم لنا به من تحديات وإشكاليات تواجهها الدولة المصرية.

10أكتوبر

السادات يتقدم بطلب إحاطة حول سوء الأحوال الصحية للمساجين

توجه النائب / محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” بطلب إحاطة الي السيد اللواء/ مجدي عبد الغفار “وزير الداخلية” بشأن سوء الأحوال الصحية للمسجونين، ووفاة البعض منهم بسبب أصابتهم بأمراض نتيجة لإهمال الرعاية الصحية الخاصة بهم وأيضا التكدس الزائد بالعنابر.

أكد السادات أن إستمرار الأوضاع بهذه الطريقة يتسبب في موت الكثير من الشباب في عمر الزهوروأيضا كبار السن وخصوصا المرضى منهم بسبب سوء رعايتهم صحيًا، داعيا وزارة الداخلية إلى سرعة الإفادة في توفير الرعاية الصحية للمساجين في ظل قانون ولائحة السجون ومعاييرحقوق الإنسان.

09أكتوبر

السادات يوجه سؤال عاجل عن موقف الاحتياطي الاستراتيجي من المواد البترولية

وجه النائب محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، سؤالا عاجلا لوزير البترول بخصوص موقف الاحتياطات الاستراتيجية من المواد البترولية سواء من البنزين او السولار او المازوت او غاز الانابيب والتي يتوقف عليها حركة الاقتصاد المصري وحياة المصريين كافة.

وتسائل السادات عن خطة الحكومة من اجل تلبية الطلب المتزايد من تلك المواد في وقت يعاني الإنتاج المحلي من البترول والغاز من تراجع القدرة على الوفاء بهذا الطلب.

وتأتي تصريحات السادات بعد ساعات من نشر تقرير لرويترز يفيد بأن هناك غموضا حول استمرار اتفاق توريد المواد البترولية بين أرامكو السعودية وهيئة البترول المصرية لتوريد 700 الف طن شهريا وبتسهيلات سداد تصل الى 15 عام.

وأوضح السادات أن توقف تلك التسهيلات سوف يعني مزيدا من الضغط على احتياطات العملة الصعبة التي تعاني فى الأصل من ازمة حادة يشعر بها الجميع.

وطالب السادات وزارة البترول باعتماد سياسة افصاح وشفافية مع المواطن المصري خاصة ان المواد البترولية لا تقل أهمية وخطورة عن القمح والمواد الغذائية ومن الضروري ان يشارك المواطن في مواجهة أي ازمة تطرأ على مخزونات تلك المواد بدلا من ان يفاجأ بحدوث ازمة تزيد من احساسه بانعدام الثقة في كفاءة الحكومة.

08أكتوبر

السادات يطالب بإستدعاء سفراء الدول لإستيضاح سبب تحذير راعياها من النزول للشوارع المصرية غداَ

قدم النائب/ محمد أنور السادات عضو مجلس النواب ورئيس حزب الإصلاح والتنمية طلب إحاطة لوزيري الخارجية والداخلية حول ما تردد من شائعات من سفارات الدول التي أعلنت عن التحذير لراعايها بتجنب النزول للشوارع المصريه أو المشاركة في التجمعات والإحتفالات يوم 9 أكتوبر ومنها سفارة أمريكا وكندا وروسيا وبريطانيا.

وطالب السادات وزير الخارجية بضرورة إستدعاء سفراء هذه الدول للإستيضاح عن سبب تحذير راعياها، لما قد تسببت هذة التحذيرات من إحداث بلبلة وزعزعة للأمن الوطني للبلاد، ونشر الرعب والذعر في نفوس المواطنيين المصريين دون إبداء أسباب اضحة لهذة التحذيرات.

وكما طالب السادات أيضا وزير الداخلية عن الإفصاح عن التهديدات والمخاطر التي تهدد أمن وإستقرار المواطنيين المصريين، والإجراءات التامينية الواجب إتخاذها لحماية حياتهم إذا استدعى الأمر لذلك.