12أبريل

السادات التاريخ سيلاحق كل من فرط في أرض الوطن

صرح الأستاذ محمد أنور السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية بأن إحالة اتفاقيه تيران وصنافير إلى اللجنة التشريعية بمجلس النواب هي مخالفه صريحه وواضحة لأحكام المحكمة الإدارية العليا التي قضت بشكل نهائي بمصرية الجزيرتين مُعتبرًا أن الإصرار على مناقشتها داخل البرلمان هو تنازل متعمد من من لا يملك الأرض لمن لا يستحقها.

وأشار السادات بأن الجزر ستبقى مصرية حتى وان احتال البعض لتسميتها بغير ذلك وأن التاريخ سيلاحق كل من ساهم أو فرط في أي شبر من أرض مصر وناشد السادات أعضاء مجلس النواب بالانتصار لسياده القانون وللإرادة الشعبية التي ترفض هذه الاتفاقية لعلها تساهم في تحسين صوره البرلمان وأدائه المتواضع أمام الجميع.

وأوضح السادات بأن المصريين على مدار التاريخ لم يفرطوا في أرضهم أبداً وإن الجزر عائده لا محال كما عادت سيناء وذلك لارتباط المصريين بأرضهم ودفاعهم عنها بالدماء والمفاوضات السلمية مشهودًا له عبر التاريخ.

09أبريل

السادات : حان الوقت لمراجعة سياسات الدولة في التعامل مع ملف الإرهاب

على أثر تفجير كنيسة ماري جرجس بطنطا أدان الأستاذ/ محمد أنور السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية هذه الواقعة الأليمة التي اسفرت عن مقتل العديد من الأخوة المسيحين نتيجة العمل الإرهابي الغاشم، الذي يتكرر للمرة الثانية عقب تفجير كنيسة البطرسية بالعباسية.

وتسأل السادات عن الإجراءات الأمنية المتبعة في تأمين تلك المنشآت الحيوية والدينية ودور الدولة في وضع استراتيجية شاملة لكافة مؤسساتها ودورها في بلورة رؤية وأنشطة فعالة لمكافحة الإرهاب.

وأكد السادات انه حان الوقت لمراجعة سياسات الدولة في التعامل مع ملف الإرهاب، مُشيرًا إلى انه قد سبق وطالب مجلس النواب على أثر تفجير كنيسة البطرسية بالعباسية إلى ضرورة تفعيل مواد الدستور المتعلقة بقوانين الإرهاب والعدالة الانتقالية ومفوضية عدم التمييز وتطبيقهم بشكل حازم لتجفيف منابع الإرهاب والأفكار المتطرفة، إلى جانب تطبيق مبدأ المواطنة والمساواة لوقف نزيف الدماء الذي ينال من أبناء الوطن سواء العسكريين منهم أو المدنيين، ولكن للأسف فإن مجلس النواب لم يحرك ساكن تجاه هذه الاحداث المتكررة.

06أبريل

السادات: أخيراً انتهت المؤامرة الأمريكية

بمناسبة انتهاء الزيارة الناجحة للرئيس عبد الفتاح السيسى للولايات المتحدة الأمريكية علق “محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية قائلاً أتمنى أن تكون صفحة جديدة في العلاقات ونهاية واضحة لنظرية المؤامرة الأمريكية على مصر والتي كان يتم تداولها بشكل مستمر في السنوات الأخيرة من بعض الإعلاميين والصحفيين والسياسيين.

وتمنى السادات ان تمتد هذه الروح الجديدة في العلاقات مع باقى الشركاء في الدول الأوربية وأن نتوقف عن تعليق مشاكلنا عليهم ونصارح أنفسنا بالمشكلات الحقيقية التي تواجه مجتمعنا لمعالجتها وتصحيح المسار وبداية عصر جديد من التعاون الدولى مبنى على دعائم الديمقراطية والعدالة واحترام حقوق الإنسان حتى يلمس المصريين اصلاح حقيقى وتنمية شاملة تعود عليهم بالاستقرار والأمان.

30مارس

السادات : أزمة البرلمان والقضاة ربما تكون بداية لأن يلتفت الرئيس وينظر لآداء البرلمان

أكد أ/ محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” أنه لم يكن هناك داع من الأساس لإفتعال أزمة أغير مسبوقة بين السلطتين التشريعية والقضائية تنذر بتداعيات وعواقب خطيرة مالم يتدارك الرئيس الموقف ويحتوى الأزمة قبل أن يحدث صدام متوقع بين مؤسسات الدولة.

طالب السادات أن ينهى الرئيس الأزمة وينتصر لحق القضاة فيما أبدوه من إعتراضات وأيضا للأعراف والتقاليد القضائية المستقرة إحتراما للدستور وأحكامه وللقنوات الشرعية التى تنظم شئون القضاة وتديرها منذ زمن بعيد بما يحافظ على إستقلالهم ويراعى صالح الوطن. مشيرا إلى أنها ليست المرة الأولى التى نتجه فيها نحو طرح مشروعات قوانين تؤدى لصدام كبير كما حدث فى قوانين الصحافة والإعلام وقانون الجمعيات الأهلية والإقتراحات الخاصة بمؤسسة الآزهر وغيرهم وربما تكون هناك نماذج أخرى قادمة.

وأوضح السادات أنه ربما تكون هذه الأزمة بداية لأن يراجع الرئيس مواقف البرلمان وينظر إليه وإلى ما تم إنجازه من قضايا وهموم ومشاكل المواطنين ومستوى الممارسة ورضا المواطن عن ذلك الآداء وربما يتوقف الرئيس ويتساءل عن الداعى لهذا الصدام الغير مبرر وإفتعال الأزمات والدخول فى معارك بعد أن كان ينادى الجميع وفى مقدمتهم البرلمان بمساعدته على حل الأزمات والمشاكل التى تعانى منها مصر.

27مارس

النائب العام يحفظ البلاغ الذى تقدم به السادات ضد نفسه

أكد أ/ محمد أنور السادات رئيس حزب الاصلاح والتنمية أن النائب العام المستشار / نبيل صادق حفظ البلاغ الذى قدمه السادات ضد نفسه مطالبا بالتحقيق معه فيما نسب إليه من إدعاءات من قبل مجلس النواب والتى تم على آثرها إسقاط عضويته من البرلمان وجاء حفظ البلاغ لعدم الاهمية .

وكان السادات قد تقدم فى فبراير الماضى ببلاغ ضد نفسه للنائب العام طالبا التحقيق معه فى الادعاءات التي وردت أثناء التحقيق الذي تم مع السادات بمعرفة لجان البرلمان فيما يخص تسريب قانون الجمعيات الأهلية لبعض السفارات، ووضع توقيعات منسوبة لبعض من النواب على اقتراح بقانون الجمعيات الأهلية ، وجمع وإرسال معلومات في شكل شكوى للاتحاد البرلماني الدولي، وقال السادات فى بلاغه نظرا لأن هذه الإدعاءات تمثل مساسًا بكرامتي وسمعتي كممثل للشعب، أرجو التحقيق معى لاظهار الحقيقة أمام الرأى العام المصري.

22مارس

السادات يُشيد بحملات التفتيش على السجون

اشاد الأستاذ/ محمد أنور السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية بما يقوم به أعضاء النيابة النيابة العامة بتكليف من النائب العام خلال هذه الأيام من حملات تفتيش على السجون وأقسام الشرطة للتأكد من توفير جميع الحقوق والضمانات وجودة خدمات الرعايا الصحية والمعيشية التي تقدم للمسجونين والمحبوسين احتياطيا.

وصرح السادات بأن هذه الخطوة جيده وبناءه تهدف الي تعزيز مبادئ حقوق الانسان، مؤكدًا على ضرورة شن هذه الحملات بشكل دوري ومستمر للاطمئنان على المحتجزين و ضمان حمايتهم من أي تجاوزات أو انتهاكات يتعرضون لها بالداخل وفقًا لقانون السجون واللوائح المنظمة لها.

وأشار السادات إلى ضرورة نشر هذه التقارير لجموع المواطنين، والعمل على إخراج توصيات دورية ملزمة لكافة الجهات المعنية عن تلك الزيارات التي تُقام وذلك لضمان تطوير الخدمات التي تقدم بداخل السجون، بل وطمئنه أهالي المسجونين بالخارج عن حال ذويهم الصحية والمعيشية، وأيضًا لضمان احكام تطبيق القانون بداخل مصلحة السجون تعزيزًا لمبادئ حقوق الانسان.

13مارس

السادات : الأزهر والقضاء أدرى بشئونهم ويجب طرح مشروعات قوانين لمشاكلنا الملحة

بمناسبة مشروعى قانون الهيئات القضائية وقانون تنظيم الأزهر أكد أ/ / محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” أنه على الرغم من حاجتنا إلى التجديد والإصلاح والتطوير وطرح رؤى جديدة من خلال مشروعات القوانين إلا أننا يجب أن نراعى أن هناك مؤسسات كالأزهر والقضاء هم أدرى بشئونهم ويجب مراعاة إستقلاليتهم وإحترام وجهات نظرهم خاصة وأنهم أقدر الناس على تصحيح مسار مؤسساتهم برؤيتهم ودرايتهم بما هو أنسب وأصلح .

أشار السادات إلى ضرورة مراعاة مبدأ الفصل بين السلطات وعدم إفتعال أزمات من لاشىء خاصة وأن هناك موضوعات لا يوجد خلاف بشأنها كالطريقة المتبعة في تعيين رؤساء الهيئات القضائية وهناك قنوات شرعية لهذه المؤسسات تستطيع من خلالها تنظيم عملها على أكما وجه وهيئة بحجم ومكانة هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف يجب أن نتوقف كثيرا ونراجع أنفسنا مرات ومرات قبل الحديث عن تنظيمها وتعديل آليات تشكيلها.

أوضح السادات أن لدينا من مشاكل وهموم المواطنين وقضاياهم الملحة ما يستوجب النظر والإلتفات إليه وطرح مشروعات قوانين تعالج تلك القضايا والمشكلات وليس أن نقحم أنفسنا في خلافات لا غنى عنها ولا داعى لها مع مؤسسات لها إستقلاليتها وقنواتها الشرعية وقاماتها وعلماؤها الذى يستطيعون إصلاح أي خلل بالطريقة التي تناسبه.

11مارس

السادات: لم ألجأ للاستقالة من البرلمان لعدم إهدار أصوات أبناء دائرتي

البوابة نيوز

ندى حفظي

أكد محمد أنور السادات، عضو مجلس النواب السابق، أنه لم يتقدم باستقالته من البرلمان؛ لكونه نائبًا منتخبًا وليس معيَّنًا، وأبناء دائرته الانتخابية اعتبروا هذا التصرف هدرًا لأصواتهم.

وأضاف، في لقاء مع فضائية “بي بي سي عربية”، اليوم السبت، أنه أُجري استطلاع وتحاور مع أبناء الدائرة الذين قالوا “إذا أخرجوك من المجلس فنحن نتفهم ذلك، ولكن استقالتك تعني إهدارًا لأصواتنا وجهودنا وتعبنا”.

11مارس

“السادات”: ضغوط على أشقائي للترشح في البرلمان

الفجر

إسلام نصير

علق النائب السابق محمد أنور السادات، أن ترشح أخويه زين السادات وعفت السادات، على مقعد دائرة مركز تلا والشهداء، بعد إسقاط عضوية السادات وخلو مقعد الدائرة، قائلاً ” لا داعي لترشح أياً من الأشقاء خاصة بعد انتهاء سنتين من عمر المجلس الحالي، وأيضاً لإفساح المجال لمرشحين آخرين من الدائرة”.

وأضاف السادات، في مداخلة هاتفية مع الإعلامي “أسامة الباز” في برنامج “بلا أقنعة”، والذي يذاع علي قناة “LTC”، أن هناك ضغوط من أهالي الدائرة على كلا الطرفين سواء “زين” و”عفت” من أجل الترشح وتكملة مسيرة عائلة السادات في المنوفية، مؤكداً علي أن “زين السادات” ألتزم بتوصياتي وعدم الترشح للانتخابات حتى الآن قائلاً: “زين أحترم وجهة نظري وملتزم بالاتفاق”.

وأشار النائب محمد أنور السادات، أنه لن يتواجد في الانتخابات ولن يدعم أحد إلا أنه يقدم النصائح فقط، كما أن خلافات العائلة أمر وارد وطبيعي، وفي نهاية الأمر الكلمة الأخيرة لأهالي الدائرة في اختيار ما يرونه مناسباً لهم.

10مارس

أنور السادات بعد إسقاط عضويته: “كنت عارف إن فاتحتي هتتقرأ زي توفيق عكاشة”

الفجر

وليد حمدي

قال محمد أنور السادات، عضو مجلس النواب السابق، إنه بعد اسقاط عضويته كان يظن “أن فاتحته كانت مقرية مثل توفيق عكاشة”، مؤكدًا أنه كان يرى قرار إسقاط عضوية عكاشة متسرع، ويعتبر “قراية فاتحة له”.

وأضاف “السادات”، خلال لقائه ببرنامج “كلام مصري”، المذاع على فضائية “الحرة”، أنه حينما تولى رئاسة لجنة حقوق الإنسان كان يشعر بعدم وجود ترحيب، وكان هناك حصار له وتضييق، وكتب على أثره تقرير لرئيس المجلس عن المعوقات التي واجهته، موضحًا أنه كان يتوقع إسقاط عضويته من البرلمان.

وأشار إلى أن إسقاط عضويته كان متوقعًا، وأداء البرلمان يحتاج لمزيد من الديمقراطية، مؤكدًا أنه وضح حقيقة الاتهامات الموجهة إليه مرارا وتكرارا.

وتابع: “هناك حساسية شديدة جدا من قبل البرلمان والدولة بالكامل تجاه أي تعامل مع سفراء أو جهات رسمية دولية، ويصل الأمر إلى حد المؤامرة”.