21نوفمبر

زراعة البرلمان: ننتظر تقدم «السادات» بالدراسات الخاصة بتحويل ورد النيل لعلف

صدى البلد

طارق موسى

قال النائب البرلمانى رائف تمراز وكيل لجنة الزراعة بمجلس النواب، إن استخدام ورد النيل كعلف للماشية مقترح جيد جدا، خاصة أنه سيقلل من كم المياة المهدرة التى يستهلكها ورد النيل دون فائدة ، وتحويله لعلف يعم بفائدة كبرى.

وأضاف في تصريحات خاصة لـ”صدى البلد”، تعليقا على مقترح النائب البرلماني محمد أنور السادات باستخدام ورد النيل كعلف للماشية لتوفير أكثر من 2 مليار دولار سنويًا، قائلا إننا ننتظر أن يتقدم لنا النائب محمد أنور السادات بالدراسات التى تثبت صحة هذا وسنبحث هذا الأمر.

وأشار إلى أن هذا المقترح يحتاج إلى مزيد من الدراسة، خاصة أنه بالرغم من أهميته، لكن ينبغى أولا أن يكون هناك أساسيات بما لا يدع مجالا للشكل، فى جدوى هذا المقترح، واللجنة ترحب بأى افكار خلاقة من شأنها دعم الاقتصاد المصري.

20نوفمبر

السادات يعلن تضامنه مع نقيب الصحفيين

أعلن النائب / محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” تضامنه الكامل مع نقيب الصحفيين يحيى قلاش وعضوى المجلس خالد البلشى وجمال عبدالرحيم، فى الحكم الصادر بحقهم فى قضية إيواء مطلوبين للتحقيق بمقر نقابة الصحفيين.

وأكد السادات على دعمه الكامل لنقابة الصحفيين في معركتها من أجل حرية واستقلال العمل الصحفي والنقابي لتكون حرية الصحافة في مصر منبراً للتنوير ومعبرة عن المواطن المصرى بآماله وطموحاته .

 مصطفى جبريل
 المنسق الإعلامى

نشرت فى :

20نوفمبر

السادات يتقدم بإستجواب لوزير الصحة والسكان

تقدم النائب/ محمد أنور السادات عضو مجلس النواب ورئيس حزب الإصلاح والتنمية لرئيس مجلس النواب الدكتور/ علي عبد العال بإستجواب لوزير الصحة الدكتور/ أحمد عماد بشأن وقائع الفساد المالي والإداري بوزارة الصحة والسكان والتي تتمثل في فساد منظومة الالبان، وأزمة المحاليل الطبية، وتضارب القرارات الوزارية التي أهدرت المال العام، وحقيقية شركة أبراج كابيتل التي تهيمن علي مؤسسات الصحة، وكذلك إفتعال أزمة نقص الدواء وإرتفاع أسعاره، بل وتورط الوزارة أيضًا في بيع قطاع الأعمال، وتقاعس الوزير عن أداء دوره الذي تسبب في خلق العديد من الأزمات المتتالية في قطاع الصحة وتعريض حياه المواطنيين للخطر يوميًا.

وطالب السادات الحكومة ورئيس مجلس النواب بضرورة إتخاذ خطوات سريعة لوقف هذا الفساد، ومحاسبة المُخطئين في إرتكاب هذه الجرائم في حال التحقق منها وثبوت وقوعها، بل وإيجاد سياسات بديلة لمواجهة الخطر الذي يهدد منظومة الصحة بأكملها، والامن القومي المصري وكذلك إهدار المال العام، بل والأكثر من ذلك تعريض حياه المواطن المصري لخطر الموت، ولذا طالب السادات بسحب الثقة من السيد الوزير وإحالة الموضوع برمته إلي جهات التحقيق المُختصة.

19نوفمبر

السادات يضع رؤية حول تحديات ما بعد قرض الصندوق

• الحكومة اقرت أخيرا ان سياسة الدفاع عن سعر الجنيه المتبعة على مدار السنوات الماضية كانت خطأ واضرت بالتنافسية المصرية وساهمت في تدهور الوضع المالي الخارجي لمصر، لماذا تأخر هذا الاعتراف ومن المسئول عن تلك السياسات الخاطئة والتي كلفتنا تكاليف باهظة ما زلنا نفاجأ بها بشكل يومي؟

• تعويم الجنيه خطوة جيدة بالطبع وفي الاتجاه الصحيح، ولكن الاثار الجانبية المباشرة متعددة وخطيرة:

o ارتفاع تكلفة دعم الوقود والكهرباء والمواد التموينية وبالتالي ارتفاع العجز في الموازنة. الحكومة اتخذت اجراء برفع أسعار المنتجات البترولية، ولكن هل ستكفي هذه الإجراءات أم اننا سنرى ارتفاعات أخرى للسيطرة على العجز الناتج من هذا البند؟

o نستورد من 70 الى 97% من المواد التموينية من خارج البلاد، ومعنى ذلك أيضا ارتفاع تكلفة الدعم التمويني في الموازنة. بهذا الصدد الحكومة أعلنت رفع نصيب الفرد بالبطاقة التموينية بمقدار 3 جنيهات فقط، وذلك يعني بشكل منطقي ان المواطن سيحصل على مقدار اقل من السلع التموينية، يعني ارتفاع نقدي بسيط وانخفاض حقيقي حاد. هل سيتحمل المواطن هذا الضغط الإضافي؟

o ارتفاع سعر الدولار يعني أيضا ارتفاع قيمة الدين العام بالعملة الأجنبية والمقدر بأكثر من 70 مليار دولار (56 مليار للخارج، و17 مليار لبنوك محلية). كل جنيه ارتفاع في الدولار يعني 76 مليار جنيه إضافة تلقائية للدين العام، فضلا عن زيادة الفوائد على هذا الدين نتيجة ارتفاع قيمة الأساس المحتسب عليه هذا الدين؟ هل وضعت الحكومة هذا التطور في الحسبان وكيف ستعالجه في موازنة هذا العام والموازنات المقبلة؟ وهل سيعني زيادة العجز الكلي الناتج عن هذا ضغوطا أكثر على بنود أخرى في الموازنة؟ المشكلة انه لا توجد خطة واضحة متكاملة معلنة امامنا؟

o ارتفاع معدل الفوائد على أدوات الدين المصاحب لقرار التعويم (وغرضه كبح الدولرة ورفع جاذبية الجنيه) بمقدار 3% يعني بالضرورة زيادة كلفة صافي الدين العام بما لا لا يقل عن 60 مليار جنيه وبالطبع ستزيد من العجز الكلي للموازنة وستؤدي الى مزيد من الضغط على خطط الحكومة للتنمية والاستثمار والتطوير والمرتبات وغيرها، فما هي الخطة لمعالجة هذه المشكلة؟

• نعلم ان هناك مستحقات قصيرة المدى مطلوب سدادها بشكل فوري سواء سندات مستحقة في ديسمبر بقيمة 3 مليار دولار، او مستحقات لشركات البترول بأكثر من 3 مليار دولار أيضا، بالإضافة الى شركات اجنبية كثيرة لا تستطيع تحويل أرباحها، الخ .. فهل ستكفي الدفعة الأولى من التمويل سواء من الصندوق او جهات أخرى للوفاء بهذه المستحقات وهل سيعود الاحتياطي للانخفاض مرة أخرى لمستويات مقلقة نتيجة هذه التدفقات الخارجة، وهل لدينا خطة لتعويض هذا الفاقد الكبير؟ هل سنتجه للاستدانة الواسعة من سوق السندات الدولية وبفوائد مرتفعة؟ أيضا ليس لدينا خطة متكاملة مطروحة من الحكومة بهذا الشأن.

• توقف اتفاق أرامكو لبيع المواد البترولية لمصر بتسهيل على 15 سنة سيضع ضغط إضافي على المدفوعات الخارجية بمقدر 5 مليار دولار سنويا إضافية؟ فما خطة الحكومة لتوفير هذا المبلغ الإضافي؟

• نأتي للقضية الأساسية الكبرى وهي تخفيض العجز الفادح في الميزان التجاري نتيجة اعتماد مصر الكبير على الاستيراد وضعف القدرات التصديرية لمصر في سوق عالمي لا يرحم. لنكن صرحاء مع أنفسنا، ولا نلقي اللائمة على سلع استفزازية وهذا الكلام. الحقية ان اجمالي السلع النهائية التي نستوردها بالكاد تصل الى 25% من اجمالي وارداتنا والباقي عبارة عن مواد خام ومواد غذائية وسلع وسيطة ورأسمالية لا غنى لنا عنها ولا بديل على المدى القصير. والى الان لا نجد مخطط واضح من الوزارات المختصة بعلاج هذا العجز الضخم والنهوض بالصادرات المصرية في قطاعات نستطيع التنافس فيها تضييق الفجوة التجارية الضخمة تلك. ما زلنا نرى تخبطا في القوانين والإجراءات المنظمة للاستثمار وتطوير الصناعة ورفع التأهيل للعمالة المصرية لزيادة القدرة التنافسية لمصر.

• وبالنسبة للمالية العامة، فما زلنا أيضا نرى سياسات التعتيم المعلوماتي ونقص الإفصاح اللازم لمشاركة المواطن في مراقبة الانفاق العام ومحاسبة المقصرين وسد منابع الإهدار التي يراها المواطن بعينه ويسبب مقاومة شديدة منه لأي إجراءات اصلاح مالي تنتقص من دخله هو فقط دون ان يتزامن ذلك مع علاج لمواطن الخلل المالي المزمن في إدارة موارد الدولة. على سبيل المثال فقط لا الحصر، ما زال المواطن يسأل عن موارد الصناديق الخاصة واوجه انفاقها وما زلنا لا نرى أي تحرك ملموس من الحكومة لمعالجة هذه المشكلة

محمد أنور السادات

عضو مجلس النواب

18نوفمبر

السادات لـCNN: أتعرض للترهيب ومستعد للسجن.. ولا أخشى إسقاط عضويتي بمجلس النواب

القاهرة، مصر (CNN)– 

اعتبر عضو مجلس النواب المصري رئيس حزب الإصلاح والتنمية، محمد أنور عصمت السادات، أن قرار إحالته للتحقيق، على خلفية اتهامه بتسريب قانون الهيئات الأهلية لبعض السفارات الأجنبية، هو نوع من تصفية الحسابات معه، وأن القانون المشار إليه منشور في وسائل الإعلام منذ ما يقرب من شهرين، بحسب ما قاله لـCNN بالعربية.

وقال أنور السادات، إن قانون الهيئات الأهلية لم يصل إلى مجلس النواب من الأساس، كما أن السفير السويسري أصدر بيانا نفى فيه أن يكون قد طلب بنود القانون من أي نائب داخل المجلس، والدولة في حاجة لقانون جيد للجمعيات الأهلية يساعد النظام والحكومة، ولكن يوجد ترهيب للنواب داخل المجلس.

وأضاف السادات، أن هناك أخطاء بالجملة في إدارة مجلس النواب منذ بداية انعقاده في بداية العام الحالي، وأنه طلب من رئيس المجلس ضرورة إصلاح ذلك دون جدوى، والشارع غير راض عن أداء المجلس، وكذلك نواب كثيرون، ولكن بعضهم غير قادر على الإفصاح عن ذلك.

وكان هذا نص الحوار:

كيف ترى اتهامك بتسريب قانون الهيئات الأهلية لبعض السفارات الأجنبية؟

مندهش من اتهامي بهذا الاتهام، لأن وزارة التضامن الاجتماعي، نشرت القانون منذ شهر سبتمبر/ أيلول الماضي، على الإنترنت ووسائل الإعلام للمناقشة المجتمعية، ما يعني أن الأمر ليس سرا، كما أن السفير السويسري الذي قالوا إني سربت له القانون أصدر بيانا نفى فيه أن أكون قد أرسلت له بنود القانون، وقال نحن لسنا في حاجة أن نطلب من نائب في المجلس قانون الجمعيات الأهلية.

هل يوجد بنود سرية في القانون تستحق هذا التصعيد؟

لا أعرف كيف يتحدثون عن بنود سرية في قانون لم يصل إلى مجلس النواب من الأساس.

لماذا قدمت وزيرة التضامن الاجتماعي مذكرة لرئيس المجلس؟

مذكرة وزيرة التضامن مجرد وسيلة لإحالتي للتحقيق، فلم يصلنا في المجلس القانون أصلا حتى أسربه.

هل خضعت للتحقيق؟

خضعت للتحقيق يوم الخميس، في جلسة إسماع لأقوالي على ضوء ما نسب لي.

هل تحدثت مع رئيس المجلس بعد قرار إحالتك للتحقيق؟

لم أتحدث مع رئيس المجلس، ولكني أرسلت له مذكرة شرحت فيها كل ما نواجهه من صعاب داخل المجلس، ولم يرد على مذكرتي، والعلاقة معه متوترة جدا منذ بداية انعقاد المجلس، وواضح أن يتخذ موقفا مني، ليس بالضرورة أن هذا الموقف نابع منه، ولكن ممكن يكون وراء ذلك تقارير أجهزة.

ما سبب ذلك؟

الأمر لا يستحق كل هذه الأزمة، نحن أمام مأساة وعملية ترهيب، كما أن لدينا مشكلة في إدارة المجلس، هذه الأزمة واضحة من أول يوم لمجلس النواب.

لكن هذا الموقف لم يكن الأول، فقد ظهرت أزمة في الدورة الأولى بسبب سفرك للخارج؟

لم أسافر للخارج إلا مرة واحدة، وكان معي 12 نائبا، قابلنا المفوض السامي لحقوق الإنسان بالأمم المتحدة، وبحضور السفير المصري في الأمم المتحدة، وأبلغت رئيس المجلس، ولكن هناك من يحرك الأمور ضدي وأعرفه.

ألا تخشى من إسقاط عضويتك بالمجلس إثر هذه الأزمة؟

بعض النواب المقربين من رئيس المجلس، قالوا لي هذا الكلام على مدى الأيام الماضية وإنهم “قرأوا فاتحتي”، وهذا الأمر لا يخيفني، فقد دخلت المجلس بكرامة ورأسي مرفوعة ولو خرجت منه سأكون رافعا رأسي، فهذه ليست المرة الأولى أن أكون نائبا بمجلس النواب، بل هي المرة الثالثة، ومستعد أن أدفع ثمن تحسن شكل إدارة المجلس وإصلاح ممارسته، ليس بالخروج من المجلس فقط، بل حتى لو تعرضت للسجن سأدخل، لأن ما يحدث من سوء إدارة شيء غير مقبول، ولست أنا من يطالب بذلك، بل أن هناك نوابا آخرين، ولكن بعضهم غير قادر على الكلام، فلست باكيا على المجلس، لأني منتخب من الناس بشكل مباشر، ولم أدخله معينا، وعندي استعداد أن أدفع ثمن خروجي من المجلس وسجني، على أن يكون مستوى أداء المجلس على مستوى توقعات آمال الناس، وكل الأصوات الحرة العاقلة من النواب تنادي بذلك، ولكنهم أقلية غير راضية تماما، ولكن لكل نائب ظروفه.

هل يدار المجلس من داخله؟

إدارة المجلس من خارجه بنسبة 80%

لماذا تراجعت عن ترشيح نفسك لرئاسة لجنة حقوق الإنسان بعد ترأسك لها في الدورة الأولى؟

تنازلت عن ترشيح رئاسة اللجنة لأن تجربتي في الدورة الأولى لم يكن على هواهم، وكانت هناك حرب لوجودي على رأس اللجنة، وعندما مارست عملي كرئيس للجنة على مدار 8 شهور لم يكن هناك أي تعاون، بل بالعكس كان هناك تجميد لعمل اللجنة وحصارها ولم أستطع ممارسة دوري، كما أني سمعت وقرأت أن هناك استعدادات للإطاحة بي بأي شكل، ففضلت الابتعاد عن اللجنة ولم أترشح، فلا معنى أن أكون رئيس لجنة ورجلي متكتفة.

هل هناك حالة من الاستقطاب داخل المجلس؟

الاستقطاب موجود وواضح جدا داخل مجلس النواب، وهذا يظهر في مناقشة بعض القوانين مثل قانون الجمعيات الأهلية، وهناك شحن يمارسونه على بعض النواب ويشيرون لهم بأن قانون الجمعيات الأهلية فيه تمويل وخيانة وما إلى ذلك، رغم أنه في النهاية قانون مجتمع مدني، ولكن ما يحدث يظهر تأثير المنصة وتوجيهها للنواب، وبعضهم مش فاهم، وفي النهاية نخرج بقانون يضر لا يفيد، فنحن نريد متجمع مدني يساعد الدولة والحكومة ويساعد في التنمية، الجمعيات الأهلية دورها مهم بالذات في القرى والصعيد، لأن الحكومة لا تصل للناس هناك، ونريد وضع قواعد يحترمها الجميع، لأن جميعنا حريص على الدولة والأمن القومي، ولا نريد وضع عوائق وألغام في القوانين ونكرر مأساة قانون الاستثمار الذي صدر منذ ما يقرب من عام، والآن نتكلم عن قانون جديد، نبحث عن قانون صحيح يحترم الدولة ونظامها.

لماذا يرفض رئيس المجلس التصويت الإلكتروني وبث الجلسات على الهواء؟

لا أعرف، وقد طلبت منه ذلك في مذكرتي الأخيرة، ومن حق الناس تعرف أداء النواب، لأن بعض النواب يظهرون في وسائل الإعلام ليقولوا تصريحات، ثم يقولون عكسها داخل المجلس مثلما حدث في قانون الخدمة المدنية، ولا أعرف لماذا يرفض التصويت الإلكتروني حتى الآن، فربما يرجع ذلك لعدم اكتمال النصاب القانوني داخل المجلس في بعض الأحيان.

بالنسبة لموضوع البث التليفزيوني المباشر، فقد تحجج بقلة خبرة بعض النواب، ولا أعرف ماذا سنخبئ؟ ولا خائف على نفسه؟ ولا خائف من مين؟ وقد يكون خائفا من مستوى الأداء.

كيف ترى أداء مجلس النواب في الشهور الماضية؟

لست راضيا عن أداء المجلس، وكذلك الشارع غير راض عن الأداء، لأن الشارع يشاهد ويسمع ما يحدث داخل المجلس، لأن المجلس يجب أن يستخدم صلاحيته حتى يتحدث بصوت الناس ويأتي بحقوهم، ولكن ما يحدث شيء غير مقبول، وما يحدث داخل المجلس ليس هو ما دخلنا من أجله.

نشرت فى :

المصدر
العنوان
التاريخ
17نوفمبر

السادات: جلسة التحقيق كانت ودية ومستعد لمواجهة السفير الهولندي

فيتو

قال النائب محمد أنور السادات، عضو مجلس النواب، إن اجتماع هيئة مكتب البرلمان معه مساء اليوم، بهدف الاستماع إلى أقواله فيما نسب إليه من اتهامات، بالجلسة الودية.

وقال السادات، إن هيئة المكتب، استمعت إليه حول الشكوى المقدمة ضده من الدكتورة غادة والى وزيرة التضامن الاجتماعى، حول إرساله مسودة مشروع قانون الحكومة للجمعيات الأهلية إلى سفارات أجنبية، وكذلك الشكوى المقدمة من بعض النواب حول قيامه بتزوير توقيعات على أحد مشروعات القوانين المقدمة منه إلى المجلس.

وأضاف السادات، أنه فوجئ بأن الوزيرة تقصد السفير الهولندى، في شكواها التي تقدمت بها للمجلس، مؤكدا أنه أوضح في أقواله التي كان يتم تسجيلها كتابة خلال الاجتماع، بأنه لم يلتق ذلك السفير الهولندى من قبل ولا يعرف شكله، بعكس باقى السفراء الذين تربطه معهم علاقات، معلنا استعداده لمواجهة السفير الهولندى في حضور الجميع، قائلا: اتحدى أن يعرفني من وسط خمس شخصيات، ولو عارفنى أقدم استقالتى”.

وتابع السادات، أيضا أوضحت لهيئة المكتب، عدم صحة واقعة تزوير توقيعات النواب على أحد مشروعات القوانين، مستشهدا بتكرار مثل تلك الاتهامات مع نواب آخرين مثل النائب علاء عبد المنعم، والذي ثبت صحة موقفه، وتقدمت أمانة المجلس باعتذار اليه.

وأوضح السادات، أن من غير المتصور أن يقوم بتزوير توقيعات نواب.

وحول طبيعة الاجتماع، أكد السادات أن الدكتور على عبد العال، هو من كان يطرح الأسئلة في حضور كل من الوكيلين وأمين عام البرلمان، وكانت تغلب عليه الروح العادية والجلسة الودية.

وأشار، إلى أن الدكتور على عبد العال، أوضح له خلال الاجتماع، أنه لم يكن هناك حاجة لتسجيل الاجتماع صوتيا، أو حضور نائب معه، مثلما كان يطالب السادات قبل الاجتماع.

وأوضح، أنه طالب خلال الاجتماع، بأن يتم تصحيح موقفه، لافتا إلى أنه أصيب بضرر من الحكومة، مطالبا رئيس المجلس بإعادة حقه.

17نوفمبر

هيئة مكتب النواب تنتهى من الاستماع لـ”السادات” فى شكوى “والى”.. والوكيل: القرار لاحقا

برلمانى

كتبت نورا فخرى

أعلن النائب السيد محمود الشريف، وكيل مجلس النواب، عن انتهاء هيئة مكتب البرلمان، من الاستماع إلى النائب محمد أنور السادات، عضو المجلس، بشأن جميع الاتهامات الموجهة إليه، ومن بينها الشكوى المقدمة ضده من الدكتورة غادة والى، وزيرة التضامن الاجتماعى، حول إرساله مسودة مشروع قانون الحكومة للجمعيات الأهلية إلى سفارات أجنبية، والشكوى المقدمة من بعض النواب حول قيامه بتزوير توقيعات على أحد مشروعات القوانين المقدمة منه إلى المجلس.

وقال الشريف فى تصريحات للمحررين البرلمانيين، عقب انتهاء اجتماع هيئة مكتب المجلس، مساء اليوم، إن هيئة المكتب لم تنته إلى أى قرار بعد بشأن إحالة النائب السادات إلى لجنة القيم من عدمه، لافتا إلى أن اللجنة ستحدد فى اجتماع لاحق قرارها فى ضوء أقوال النائب فيما نسب إليه من اتهامات.

17نوفمبر

رئيس البرلمان يرفض طلب “السادات” بتسجيل أقواله أثناء التحقيق معه فى شكوى “غادة والى”

برلمانى

كتب نورا فخرى

قال النائب محمد أنور السادات، رئيس الهيئة البرلمانية لحزب الإصلاح والتنمية، إن الأمين العام المستشار أحمد سعد، أبلغه برفض رئيس المجلس الدكتور على عبد العال، الطلب الذى تقدم به صباح اليوم، بتسجيل أقواله صوتياً، أثناء تحقيق هيئة المكتب معه على خلفية الشكوى المقدمة من غادة والى، وزيرة التضامن الاجتماعى تتهمه فيه بإرسال مسودة مشروع قانون الحكومة للجمعيات الأهلية إلى بعض السفارات الأجنبية.

وأضاف “السادات”، فى تصريحات للمحررين البرلمانيين، أن الرفض جاء دون إبداء أى أسباب واضحة لذلك، لافتاً إلى أن اللائحة الداخلية لمجلس النواب لم تمنع ذلك، لكنها أيضا لم تنص عليه.

جدير بالذكر، أن “السادات” طلب تسجيل أقواله صوتياً أثناء تحقيق هيئة المكتب معه اليوم الخميس، وحضور أحد أعضاء مجلس النواب معه خلال التحقيقات.

17نوفمبر

البرلمان يرفض طلب “السادات” بتسجيل التحقيق معه

البوابة نيوز

محمد العدس – نشات أبو العينين

كشفت مصادر برلمانية مطلعة أن الأمانة العامة لمجلس النواب رفضت الطلب المقدم من النائب محمد أنور السادات، بحضور أحد النواب معه خلال التحقيقات التي ستجريها اللجنة المشكلة من قبل رئيس المجلس معه، حول تسريبه قانون الجمعيات الأهلية لعدد من السفارات الأجنبية، وفقًا لمذكرة تقدمت بها وزيرة التضامن للبرلمان.

وأكدت المصادر، اليوم الخميس، أن لجنة التحقيق أبلغت السادات رفضها تسجيل أقواله، أو إرسالها للجنة مكتوبة. ومن المقرر أن يمثل السادات للتحقيق أمام اللجنة فى تمام الساعة الرابعة عصر اليوم.

نشرت فى :

17نوفمبر

السادات يطلب تسجيل أقواله صوتيا وحضور نائب معه أثناء التحقيق

السيد المستشار/ أحمد سعد الدين

أمين عام مجلس النواب

تحية طيبة ،،

إيماءا الى خطابكم المؤرخ 15/11/2016 والخاص بدعوتي للمثول أمام مكتب المجلس لسماع أقوالي فيما هو منسوب الى من وقائع.

أرجو التكرم بالإحاطة بموافقتي على الحضور في الميعاد المحدد.

وأطلب تسجيل أقوالي صوتيا أثناء الاستماع وأيضا حضور أحد الزملاء النواب معي أثناء الجلسة.

برجاء التكرم بالعلم والإحاطة

وتفضلوا بقبول فائق الاحترام

محمد أنور السادات