10ديسمبر

السادات في اليوم العالمي لحقوق الإنسان

صرح النائب/ محمدانور السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية بمناسبة اليوم العالمي لحقوق الإنسان علي أهمية الحفاظ علي حقوق الإنسان وكرامته التي نص عليها الدستور المصري والعمل علي توفير حياه كريمة له من مأكل ومسكن وعلاج أمن، وأشار السادات انه إحتفالًا بهذا اليوم العالمي وإقتداءًا به بضرورة مراجعة العديد من ملفات حقوق الإنسان بمصر التي تعاني من قصور شديد، من القانون المقترح للصحافة والإعلام الموحد المطروح للمناقشة داخل مجلس النواب مُطالبًا الحفاظ علي الحق في التعبير عن الرأي وخلق إعلام حر نزيهه ينقل الحقيقة للمواطنيين، وكذلك إعادة النظر في قانون المجلس القومي لحقوق الإنسان المنتظر مناقشته الفتره المُقبله، قائلًا كفانا تجاهل الحقوق التي نص عليها الدستور المصري والتي إلتزمت بها مصر دوليًا وإقليمًا.وطالب السادات رئيس الجمهورية بإعادة النظر في قانون الجمعيات والمؤسسات الأهلية التي تم إقراره بمجلس النواب، وذلك برفع الحظر والتضيقات التي تمارس علي الجمعيات والعاملين بما فيها التوسع من قرارات المنع من السفر وحظر النشر في قضايا متعددة، مُطالبًا بحماية حقوقهم وإعطاءهم مساحة من الحرية في العمل علي تنمية المجتمع ورفع الوعي والتثقيف السياسي وذلك في إطار الدستور والقانون.

وأشار السادات أن الكثير من المواطنيين مازالوا يشعرون بأن ليس هناك تغيير حقيقي، بل مازال يوجد إنتهاكات وتجاوزات كما كان الوضع سابقًا، الأمر الذي يدفع بالعالم من حولنا يوميًا بإصدار بيانات إدانه أو التحفظ إعتراضًا علي هذه التصرفات، في الوقت التي بدأت تتمتع مصر فيه بإستقرار وبداية جديدة لإستثمار محلي ودولي وتنشيط للسياحة.

لذا أشار السادات أن الإستقرار الإقتصادي والسياسي والأمني يأتى بأن يشعر الجميع بدولة المواطنة والعدالة والمساواة.

10ديسمبر

السادات يناشد البنوك جدولة خسائر فرق العملة لشركات القطاع الخاص

ناشد النائب محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، البنوك العاملة في مصر سواء العامة او الخاصة ان تتعامل بمرونة وحساسية مع عملاءها من شركات القطاع الخاص الذين حصلوا على تسهيلات ائتمانية بالدولار والذين تعرضوا لخسائر فادحة بسبب التعويم المفاجئ، وقد تصل هذه الخسائر الى أكثر من 170 مليار جنيه لمجموع الشركات.

وأوضح السادات ان مطالبة العملاء بسداد الفارق الكبير في المديونية والذي تخطى حسابات الجميع ربما يؤدي الى عمليات افلاس واسعة او تقليص حاد في الأنشطة الإنتاجية للشركات المتضررة وهو ما نخشاه تماما في هذه الفترة الحرجة والتي نحتاج فيها الى زيادة الإنتاج والوظائف وليس فقدانها.

كما أشار السادات إلى أن هذه الخسائر لم تنتج عن تقصير من تلك الشركات ولكن عن ازمة عامة بسبب إعادة هيكلة سوق الصرف في اطار إجراءات الإصلاح الاقتصادي، وعليه لا يجب ان يدفع القطاع الثمن وحده. وعلى ذلك، اقترح السادات أن تقوم البنوك بجدولة تلك الخسائر على عدد من السنوات وبسعر فائدة معقول بحيث نتفادى الضغط الهائل على سيولة تلك الشركات ومن ثم قدرتها على مواصلة عمليات الإنتاج.

وأخيرا، أكد السادات ان هذا الاتجاه افضل أيضا للبنوك نفسها لان ذلك سيجنبها اتخاذ مخصصات ضخمة نتيجة تعثر السداد للتسهيلات الائتمانية بشكل واسع النطاق.

08ديسمبر

السادات يتقدم بسؤال حول الرقابة على المنتجات الغذائية

توجه النائب / محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” بسؤال إلي السيد المهندس/ شريف إسماعيل “رئيس مجلس الوزراء “لموافاته بتقرير شامل عن جهود الحكومة الحالية في الرقابة علي المنتجات الغذائية وذلك لضمان مطابقتها لمعايير سلامة الغذاء ومنظمة الصحة العالمية للحفاظ علي صحة المواطنين.

ودعا السادات إلى ضرورة أن يقوم البرلمان بالتعاون مع الحكومة بإصدار قانون الهيئة القومية لسلامة الغذاء وهو القانون الذى طال إنتظاره مشددا على أهمية فرض مزيد من الرقابة مع زيادة العقوبات على من يقوم بالتلاعب بمواصفات المنتج الغذائي أو يدخل منتجاً فاسداً وأيضا الاستفادة من النماذج والتجارب الناجحة في مجال الرقابة الغذائية وسلامتها، والالتزام بالتشريعات والقوانين ذات الصلة وتحديثها بما يتناسب مع التطورات التي تشهدها الدولة في كافة المجالات.

وأوضح السادات أن الرقابة قضية مهمة تعانيها المجتمعات سواء ما يتعلق بالرقابة على الأسعار أو الأغذية أو الجودة أو الغش بكل أشكاله في ظل وجود الاحتكارات والنزعة لتحقيق أرباح قياسية لدى بعض التجار العالم في سبيل تضخيم الأرباح على حساب صحة المواطنين.

نشرت فى :

05ديسمبر

السادات :قانون الهيئة العليا للانتخابات نهاية عصر الانتخابات الحرة النزيهة

صرح النائب/ محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” أنه بعد قراءه متأنية للنسخة النهائية لمشروع قانون الهيئة العليا للإنتخابات المزمع تقديمها من الحكومه لمجلس النواب والمنشورة علي عده مواقع إخبارية ، رأى أن قانون الهيئة الوطنية للإنتخابات يُدير الإنتخابات بدون أي ضوابط مسبقة أو أي إلتزام بمعايير النزاهة الإنتخابية، مُشيرًا إلي أن الهيئة يجب أن تعمل وفق ضوابط قانونية مُحددة مُثبته في نص القانون و تتمتع الهيئة في تنفيذ هذه الضوابط والمعايير بالإستقلالية بحيث لا يسمح بالتدخل في إدارة شؤنها من السلطة التنفيذية بشكل يضر بالعملية الإنتخابية أو معايير نزاهة الإنتخابات.

وأشار السادات أن القانون المُقترح لم يُحدد بشكل جلي دور وإختصاصات العاملين بالجهاز التنفيذي الدائم للهيئة العليا للإنتخابات، حيث جعل دورهم ثانوي وقاصر علي الفترة الزمنية التي يجرى فيها الإنتخابات أو الإستفتاءات بدون إلزامهم بالدور المنوط قيامهم به من الإشراف الدائم علي عمليات الإقتراع والفرز، وتحديث سجل الناخبين بشكل دوري من كل عام لعمل حملات توعية للمواطنيين بأهمية الإنتخابات.

وأشار إيضًا السادات أن القانون المقترح يؤسس لإلغاء الإشراف القضائي علي الإنتخابات وفي نفس الوقت لا يعطي الحماية الكافية للمشرفيين الجدد حتي يقوموا بدورهم أو تنمية مهارتهم بالتدريب وتكرار ممارسة إدارة العملية الإنتخابية، ويفتح الباب ليكون مُشرفي الإنتخابات من موظفي الحكومة بدون صلاحيات أو ضمانات تحميهم أو تؤكد علي نزاهتهم أو حسن إختيارهم أو ألية للرقابة عليهم، ولذا رأي السادات ضرورة إعادة النظر في فلسفة القانون المقترح من تحديد إختصاصات الهيئة واللجان والجهة التنفيذية، وكذلك تحديد الجهة الرقابية الخاضعة لها، مُطالبًا زملاءه النواب بقراءة القانون بعمق والعمل معًا علي وضع ضوابط وإجراءات تضمن نزاهة الإنتخابات وتسير بمصر نحو مزيد من الديمقراطية.

04ديسمبر

السادات يطالب بتشديد إجراءات الفحص الصحي للدواجن المستوردة

طالب النائب محمد أنور السادات “ رئيس حزب الإصلاح والتنمية “ من وزارتي الزراعة والصحة بضرورة تشديد إجراءات الحجر الصحي لشحنات الدواجن المستوردة من الخارج في الفترة القادمة حفاظا على صحة المواطنين.

أوضح السادات أنه يتفهم قرار رئيس الوزراء الأخير بالرفع “المؤقت” للتعريفة الجمركية على شحنات الدواجن المستوردة من الخارج في اطار جهود الحكومة لاحتواء انفلات أسعار الأغذية وخاصة البروتين الحيواني بعد إجراءات تحرير سعر الصرف والصعود الحاد في سعر الدولار وبالتالي أسعار الاعلاف وادوية الدواجن. وحتى لو تم العدول عن هذا القرار تبقى أهمية مراعاة الحفاظ على صحة المواطنين تجاه كل ما هو مستورد.

وأضاف السادات أن بعض التجار والمنتجين قد يستغلون هذه الارتفاعات ويبالغون في زيادة السعر النهائي للحوم البيضاء بشكل يضر بمصلحة المواطنين ويزيد من حالة الغضب والمعاناة لديهم. ولكن في المقابل قد يستغل بعض المستوردين منعدمي الضمير اجراء فتح الاستيراد ويقومون بإدخال شحنات فاسدة حتى تباع بأسعار رخيصة وبهذا الشكل فهم لا يضرون فقط صناعة الدواجن المحلية ولكن يتسببون بشكل اعظم في الاضرار بصحة المواطنين. ولهذا أكد السادات على ضرورة اليقظة التامة والصرامة المطلقة في المراقبة الصحية لشحنات الدواجن المستوردة حتى نعبر هذه الفترة الحرجة بسلام.

01ديسمبر

السادات يتقدم بطلب لمناقشة مشاكل المصريين بالخارج والهجرة غير الشرعية

تقدم النائب / محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” للدكتور / على عبد العال رئيس مجلس النواب بطلب مناقشة عامة حول ما يواجهه المصريين بالخارج من مشاكل في عدد من الدول، ودور الدولة في حل مشكلات أبناءها وضمان حماية حقوقهم بالخارج.

وأيضا ما توصلت إليه مفاوضات الحكومة المصرية مع مفوض الإتحاد الأوروبي لشؤون الهجرة والمواطنة لمكافحة ظاهرة الهجرة غير الشرعية وإعادة توطين المهاجرين غير الشرعيين بدولهم، وذلك في حضور كل من وزيرة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج، وزير الخارجية، ووزير القوى العاملة.

30نوفمبر

السادات: لدي تحفظات على بعض مواد قانون الجمعيات الأهلية.. فيديو

البوابة نيوز

كريـم الـخطيب

قال النائب محمد أنور السادات، عضو مجلس النواب، إنه كانت لديه تحفظات على بعض مواد قانون الجمعيات الأهلية، مشيرا إلى أن القانون كان بحاجة لوقت أطول لمناقشته وكان يجب أن يخذ وقت أكثر من هذا.

وأضاف «السادات» خلال حواره مع الإعلامي أحمد موسى ببرنامج «على مسئوليتي» المذاع على قناة «صدى البلد» أن قانون الجمعيات الأهلية أعطى مهلة عام لكل الجمعيات لتوفق أوضعها على ضوء هذا القانون، موضحا أنه كان يتمنى خروج قانون يعالج الثغرات التى كنا نعاني منها خلال السنوات الأخيرة.

وأوضح عضو مجلس النواب، أن الحكومة كانت بعيدة عن مناقشات الجمعيات الأهلية، ووزارة التضامن لم تشارك في المناقشات التى تمت، مشيرا إلى أنه كان يجب ان يخروج قانون الجمعيات الأهلية بصورة أفضل حتى لا أحد يعترض عليه أو يطالب بتعديله مثل قانون الاستثمار.

30نوفمبر

السادات يجدد مطالبته بنشر خطة الحكومة للخصخصة

جدد النائب محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” مطالبته لرئيس الوزراء بكشف وتوضيح خطة الحكومة لبيع وخصخصة الشركات والمرافق العامة المملوكة للدولة. وتأتي مطالبة السادات بعد أيام من نشر وزيرة التعاون الدولي مقال لها بجريدة “وول ستريت جورنال” تحدثت فيه عن اعتزام الحكومة بيع جزئي لمجموعة من الشركات والبنوك العامة المملوكة للدولة والتي ستتضمن للمرة الأولى أيضا شركات تعمل في مجال المرافق والخدمات العامة مثل الكهرباء والمياه والنقل ونحو ذلك.

ولم تكن تصريحات الوزيرة هي الأولى من نوعها، بل تأتي في اطار سلسلة من التصريحات المباشرة والغير مباشرة لمسئولين حكوميين ونشرتها مختلف وسائل الاعلام عن اعتزام الحكومة طرح مجموعة من شركاتها للتداول بالبورصة وهو ما يعني بوضوح وجود خطة حقيقية لخصخصة لأصول الدولة الإنتاجية، ولكن حتى الان لا يعلم عنها الشعب ولا نوابه شيئا وكأن هذا الامر لا يعنيهم وليس من اختصاصهم.

أوضح السادات ان نجاح أي خطة اصلاح وهيكلة اقتصادية لابد أن تحظى بقبول وتفهم المواطنين حتى نضمن مشاركتهم ودعمهم لهذه الإصلاحات ولا نفاجأ باحتجاجات واضطرابات تعيدنا الى الوراء كما حدث في السابق. ولهذا يؤكد السادات على ضرورة مصارحة الشعب ونوابه بخطط الحكومة للتصرف في المال العام واصول الدولة الخدمية والإنتاجية.

29نوفمبر

«السادات»: مندهش من مهاجمة البرلمان لسفير مصر بجنيف

المصرى اليوم

أبدى محمد أنور السادات ، عضو مجلس النواب، دهشته من مهاجمة علاء عابد ، رئيس لجنة حقوق الإنسان بالبرلمان، لسفير مصر بجنيف، عمرو رمضان، مشيرا إلى أن «عابد» لم يحالفه الحظ في التصريحات ضد سفيرنا بجنيف.

وقال «السادات»، خلال لقائه ببرنامج «يحدث في مصر» الذي يقدمه الإعلامي شريف عامر، ويذاع على فضائية «إم بي سي مصر» اليوم الثلاثاء، أن سفارة مصر بجنيف تقوم بدور رائع، وأنه شارك وفد برلماني في زيارة قام بها الوفد منذ 4 أشهر، وأن أعضاء البعثة والسفارة المصرية بجنيف قاموا بأداء واجبهم على أكمل وجه.

كان رئيس لجنة حقوق الإنسان بالبرلمان، علاء عابد، طالب اليوم خلال اجتماع اللجنة بإقالة سفير مصر بجنيف، واصفا إياه بأنه لم يقم بدوره الوطني، وأن السفارة المصرية بجنيف غير موجودة فعلا وقولا.

29نوفمبر

السادات يُطالب بتفسير المحكمة الدستورية عن دستورية عرض اتفاقية قرض صندوق النقد على البرلمان

تقدم النائب/ محمد أنور السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية بطلب لرئيس مجلس النواب للتقدم بطلب تفسير للمحكمة الدستورية العليا لإبداء رأيها في دستورية عدم عرض الحكومة لإتفاقية قرض صندوق النقد علي البرلمان وذلك بالإستناد لنص المادة 33 من قانون المحكمة الدستورية رقم 48 لسنة 1979 التي تنص علي ” يقدم طلب التفسير من وزير العدل بناء على طلب رئيس مجلس الوزراء او رئيس مجلس الشعب ]النواب [او المجلس الاعلى للهيئات القضائية.

وصرح السادات أن الحكومة تعاقدت مع صندوق النقد بخلاف المادة 127 من الدستور المصري التي تنص علي “لا يجوز للسلطة التنفيذية الإقتراض أو الحصول علي تمويل أو الإرتباط بمشروع غير مدرج في الموازنة العامة المُعتمدة يترتب عليه إنفاق مبالغ من الخزانة العامة للدولة لمدة مُقبلة إلا بعد موافقة مجلس النواب”.

وطالب السادات بسرعة تقديم طلب تفسير لهذا الخلاف من المحكمة الدستورية لحسم تضارب الاراء حول دستورية عرض الاتفاقية علي مجلس النواب.