31أكتوبر

السادات : نجاح المفاوضات مع إثيوبيا وهم كبير. وأدعو لسحب السفير

أشار محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” إلى أن تصريحات وزير الرى مؤخرا والتى أوضح خلالها التأثيرات الكارثية لسد النهضة على مستقبل مصر وأمنها المائى ورقعتها الزراعية وإن كانت تصريحات أزعجت كثير من المصريين لكنها توصيف صادق وحقيقة واقعة مهما حاولنا أن نغمض أعيننا عنها.

أوضح السادات أن مراوغة الجانب الاثيوبى باتت واضحة ومن غير الصحيح والمنطقى أن نعول على أى مفاوضات ستحدث مستقبلا وكفى إهدارا للوقت وللجهود الدبلوماسية على مدى ١٢ عاما منذ ان شرعت إثيوبيا فى بناء السد مستغلة الظروف الدقيقة التى كانت تمر بها الدولة المصرية آنذاك . فقد حان الوقت لإتخاذ موقف أكثر صرامة حيال ما تفعله اثيوبيا خاصة وأن السودان أصبحت خارج المعادلة لإنشغالها بأحداثها وظروفها الداخلية داعيا إلى وقفة جادة بمشاركة دول مجلس الأمن والمنظمات الدولية والإنسانية في ظل ظروف إقليمية لا تحتمل نزاعات ومواجهات وموقف صارم ولو حتى على المستوى الدبلوماسى كسحب السفير المصرى من اثيوبيا و استدعاء السفير الاثيوبى لنقل رسالة واضحة وقوية. أكد السادات على أن الزعامة التى يتطلع اليها أبى احمد لا يجب ان تكون على حساب دولة بحجم مصر . وإن كان قد نجح على المستوى الداخلى فى أن باع الى الإثيوبيين حلم التنمية ولخصه فى بناء السد وعلى المستوى الخارجي أن أدار حملة ناجحة لكسب تعاطف ودعم العالم على غير الحقيقة. فعلينا سريعا أن نتخلى عن وهم نجاح التفاوض ونتخذ مع اثيوبيا ما يتناسب مع مواقفها ومع حجم ومكانة الدولة المصرية.

حزب الإصلاح والتنمية

المكتب الإعلامى

24أكتوبر

مشهد الانتخابات الرئاسية 2023

في ظل ما يشهده قطاع غزة من مآساة حقيقية خطفت الأضواء كثيرا عن مشهد الانتخابات القادمة وما بين قراءة للمشهد الإنتخابى الحالي وللأحداث الإقليمية الدولية المحيطة بنا . كل ذلك يؤكد بما لا يدع مجالا للشك أن الرئيس السيسى هو المرشح الفائز بفترة رئاسية جديدة تبدأ في 2024 وتنتهى 2030 … وهو واقع يجب أن نتعامل معه .. لذا فإننى وبكل واقعية وتجرد أطرح على الرئيسى السيسى بعض التساؤلات التي يجب أن يتناولها ويؤكد عليها في برنامجه وخطاباته ورسائله كمرشح للإنتخابات القادمة 2024 وهى كالآتى :-

  •  ما هى الرؤية وخطة العمل الجديدة على ضوء التحديات الجسيمة التي تواجه الدولة المصرية والتي تتطلب رؤى إصلاحية ومسارات مختلفه عن السنوات الماضية ؟
  •  هل سنمضى في طريقنا إلى الجمهورية الجديدة وفى مواجهة أزماتنا ومشكلاتنا بنفس الادوات وبنفس الشخوص التي أوصلتنا إلى ما نحن فيه من معاناة نتيجة العناد والمكابرة وسياسة الرأي الواحد؟
  •  هل سوف نشهد إنفراجة سياسية ومناخ يحترم حقوق وكرامة المواطنين وحرية الرأي والتعبير أم ستكون هناك ردة وقبضة أمنية أكبر كما يتوقع البعض؟
  •  إلى متى سنظل نعتمد على أهل الثقة دون أهل الكفاءات ويتم خلق كيانات موازية لتكون أكثر ولاءا للنظام وتفرز جيلا من شباب السياسيين الموالين للنظام وأجهزته. ما تعلمناه هو أن الولاء والإنتماء ينبع من ضمير ورضا المواطن وحفاظ دولته على كرامته وحقوقه وإنسانيته .
  • إلى متى ينتهى التعلل بإستلام مصر كهنة وخرابة ومخططات أهل الشر ونجعل منها شماعة نعلق عليها أي إخفاقات حدثت أو ستحدث . إلى متى سنظل أسرى لهذا الماضى؟وهل يعقل أن العالم كله يتآمر علينا؟
  •  هل سيتم تحرير الإعلام المصرى من تبعية الأجهزة والحكومة ، كى نجعل مصر مركزا حقيقيا لكل وكالات الإعلام والأنباء والمنظمات الحقوقية والمؤسسات الدولية والأممية طالما ليس لدينا ما نخفيه ؟
  •  ماذا سنفعل مجددا في ملفات مهمة ( سد النهضة – الملف الإقتصادى الديون والأسعار والأجور وغيرها ) وأيضا في التحديات الإقليمية والدولية التي تمر بها دول الجوار خاصة قطاع غزة والموقف المصرى المشرف والمدعوم بإجماع شعبى في ظل صمت المجتمع الدولى .
  • هل سوف يتشارك الجميع ونستمع إليهم في بناء الجمهورية الجديدة من خبراء ومتخصصين وإقتصاديين ومثقفين ومبدعين وكل العقول المصرية المبدعة فى الداخل والخارج، للإستفادة منها كلاً فى مجاله .
  •  أخيرا هل سوف تقبل مرة أخرى بتعديل الدستور بشأن مدد الرئاسة إذا نادى بعض المؤيدين والموالين قبل إنتهاء مدة ولايتك الجديدة بتعديل الدستور مرة أخرى بحجة إستكمال الحلم والمشروع الوطنى والتنمية .وهل تفعلها وتهيئ المناخ من خلال المؤسسات لإختيار رئيس مدنى يحكم مصر من بعدك ؟

وإلى الرئيس السيسى وكل المرشحين

لا سبيل لنا إلا أن يشهد العالم ميلاد مصر الحرة الداعمة للعدل وحقوق الإنسان والرأى والرأى الآخر . كما لا تحتاج مصر فقط إلى الحاكم البطل والأيقونة إنما تحتاج أيضا إلى الحاكم المبدع الذى يشارك الجميع آراؤهم وأفكارهم وطموحاتهم حتى يستخلص من الخبرات والكفاءات والمتخصصين والمثقفين والمبدعين أفكارا خارج الصندوق نرسم بها رؤية جديدة لمستقبل مغاير. وإن أدوات وظروف وتحديات الحاضر والمستقبل تختلف كلياً عن أدوات وظروف وتحديات الماضى ،. فكفانا مقارنات وعلينا أن نتخطى كل ذلك وننظر إلى المستقبل.

محمد أنور السادات

رئيس حزب الإصلاح والتنمية

15أكتوبر

السادات يدعو السيسى للقاء القوى السياسية بشأن سيناريوهات الموقف في غزة

أشاد محمد أنور السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية بالموقف المصرى تجاه القضية الفلسطينية والذى تجلى في رسائل القيادة السياسية مؤخرا وجهودها لوقف إطلاق النار والتهدئة وعدم التصعيد وإستعداد مصر للوساطة بين الأطراف المتنازعة لتحقيق السلام والتأكيد على حتمية توفير سبل المعيشة والإغاثة والمستلزمات الطبية والمعيشية اللازمة لهم ، والتحذير من مخاطر التهجير ونزوح أهل غزة عن وطنهم بما يعنى نسف مسارات السلام وإنهاء القضية الفلسطينية.

أكد السادات أن رسائل القيادة السياسية التي ساندت أهل غزة وجاءت متوافقة مع إعتبارات الأمن القومى والحفاظ على التراب الوطنى قوبلت بإشادة وترحيب في الأوساط المصرية والعربية وعبرت عن الروح ومشاعر المصريين تجاه أشقاؤهم في غزة . مطالبا الرئيس السيسى بإطلاق دعوة عاجلة للقاء القوى السياسية والمدنية من أحزاب وشخصيات عامة وكتاب ومثقفين ومفكرين لشرح حقيقة ما يجرى على أرض الواقع في قطاع غزة وأبعاد ومستجدات الموقف والحديث عن الدور الذى يجب يتحمله كل منا إزاء إستمرار الأوضاع الراهنة أو أي تصعيد أو سيناريوهات محتملة فالجميع شركاء في الوطن ونتطلع لتحمل مسئولياتنا لطالما كانت القضية الفلسطينية أولوية مصرية على مر التاريخ

حزب الإصلاح والتنمية

المكتب الإعلامى

12أكتوبر

السادات في رسائل عاجلة للبرلمان الأوروبى بشأن قطاع غزة

إجتمع رئيس حزب الإصلاح والتنمية / محمد أنور السادات بأعضاء الهيئة البرلمانية لحزب الإصلاح والتنمية بمجلسى النواب والشيوخ للنظر فيما تشهده الأراضى الفلسطينية من أحداث مآساوية في ظل صمت المجتمع الدولى وإغماض عينيه عما يحدث .

كان السادات قد أجرى إتصالات عديدة ومباشرة بأعضاء لجان حقوق الإنسان والعلاقات الخارجية بالعديد من برلمانات العالم . داعيا البرلمان الأوروبى وغيره ممن ينتقدون حالة حقوق الإنسان في غير دولهم إلى إتخاذ موقف واضح وصريح مما يحدث من إنتهاكات وأحداث دامية للفلسطينين في قطاع غزة.

كما دعا أعضاء الهيئة البرلمانية لحزب الإصلاح والتنمية نظرائهم في الكتل الحزبية للأحزاب والبرلمانيين الممثلين في البرلمان الأوروبى والبوندستاج الألماني والأعضاء بمجلسى النواب والشيوخ الأمريكي إلى القيام بتحمل مسئولياتهم والدعوة إلى تكوين لجان تقصى حقائق على وجه السرعة للوقوف على الأحداث الدامية التي يشهدها قطاع غزة وما تقوم به إسرائيل من سياسات التجويع والدمار والعقوبات الجماعية التي تستهدف المدنيين وعدم السماح بممرات إنسانية لتقديم المساعدات الغذائية والمستلزمات الطبية حفاظا على أبسط حق للإنسان وهو الحق في الحياة.

وأكد السادات أنه حان الوقت لأن يتفهم المجتمع الدولى أنه لابد من حل شامل وعادل للقضية الفلسطينية وأنه لا أمان ولا سلام ولا إستقرار مالم يكن هناك حل جذرى للقضية وأنه لم تعد تنفع أي تهدئة أو مسكنات ولا سبيل إلا الجلوس لبدء مفاوضات جادة وحقيقية لإحلال السلام بالمنطقة على وجه السرعة.

حزب الإصلاح والتنمية

المكتب الإعلامى

05أكتوبر

«السادات» لـ«المواطنين»: أنزل حتى لو هتبطل صوتك في الانتخابات الرئاسية

الموقع

قال رئيس حزب الإصلاح والتنمية، البرلماني السابق محمد أنور السادات، إنني ضد السلبية وعدم النزول والمشاركة في الانتخابات الرئاسية.

وأضاف في تصريحاته، خلال مقابلة مع حافظ المركزي على موقع الفيديوهات الشهير «يوتيوب»، أنزل واختار اللي أنت عايزة، حتى لو هتبطل صوتك، بس عود الناس على المشاركة في الانتخابات الرئاسية.

وتابع السادات: انزعجت منذ فتح باب الترشح للانتخابات، وشاهدت عراقيل تم وضعها للمرشحين، وكانت مسألة مستفزة.

وأردف: مشفناش حاجة تحققت من الضمانات التي طالبنا بها من الهيئة الوطنية للانتخابات، بشأن التنظيم.

04أكتوبر

السادات: لا يوجد فارق كبير بين الانتخابات الرئاسية الحالية ومثيلتها عام 2018 (فيديو)

الجزيرة

قال رئيس حزب الإصلاح والتنمية المصري محمد أنور السادات إن أعضاء حزبه لن يعطوا أصواتهم للرئيس عبد الفتاح السيسي في الانتخابات الرئاسية المقبلة، مشيرًا إلى أنه تمنى أن لا يدخل السيسي في السباق الانتخابي.

وأضاف خلال مقابلة مع برنامج المسائية على الجزيرة مباشر، الثلاثاء، أنه كان يأمل أن يكتفي السيسي بدورتين بشكل طوعي، وأن يعطي فرصة لجيل جديد، لكنه قرر الترشح وهو أمر “لم نندهش منه”.

وأشار السادات إلى أن أغلب المرشحين الذين سيواجهون السيسي، جاء ترشحهم في إطار مجاملة أو وجاهة اجتماعية أو عملية انتشار لحزبهم وتعريف بأفكاره ومخاطبة الرأي العام.

وأوضح أنه في حال لم يشعر الناس بأن هذه الانتخابات حقيقية وتنافسية “فإن الإقبال سيكون ضعيفًا، وهو أمر لم نكن نريد رؤيته”.

وتابع “تأملنا أن تكون الانتخابات هذا العام مغايرة عن 2018، لكن يبدو أنه لا يوجد فرق كبير”.

وشكك السادات في ظل التضييقات الجارية من وجود فرصة حقيقية للمرشح أحمد الطنطاوي في الانتخابات الرئاسية، آملًا أن يستطيع إنهاء جمع توكيلاته من المصريين في الخارج.

وأضاف “بما أراه يحدث على الأرض (من تضييقات)، فهناك صعوبة في إكماله (الطنطاوي) الانتخابات الرئاسية”.

وأكد أن مصلحة الدولة المصرية والنظام وأجهزته تكمن في أن يعطى الطنطاوي الفرصة مثل بقية المرشحين، مشيرًا إلى أن النائب السابق “خلق حالة على الأرض، وهناك أشخاص متحمسون له ويحبون أن يروا تغييرًا على الأرض”.

وعبَّر السادات عن انزعاجه من المشاهد الأولى للانتخابات التي تُظهر وجود قيود وموانع لعمل التوكيلات للمرشحين في الشهر العقاري.

وأعلن السيسي، الاثنين، ترشحه لانتخابات الرئاسة المقرَّرة في ديسمبر/كانون الأول المقبل، في حين واصل منافسه المحتمل الطنطاوي حملة جمع التوكيلات اللازمة للترشح، متهمًا السلطات بالتضييق عليه.

وخلافًا للمرتين السابقتين، أعلنت شخصيات عدة هذا العام عزمها الترشح للانتخابات، من بينها 4 رؤساء أحزاب، ويقول مقربون من 3 منهم إنهم نجحوا بالفعل في الحصول على تزكية من 20 نائبًا في البرلمان، وهو الحد الأدنى الذي يحدده القانون للترشح.

بينما قرر النائب السابق الطنطاوي أن يجمع توكيلات شعبية لدعم ترشحه، ويحتاج إلى 25 ألف توكيل من 15 محافظة طبقًا للقانون، لاستيفاء أوراق ترشحه لانتخابات الرئاسة.

04أكتوبر

محمد أنور السادات: ما حدث من انتهاكات يحسم نتيجة الانتخابات الرئاسية.. ولكننا لن نفقد الأمل

النبا

قال محمد أنور السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية إنه لدينا 13 مطلب للانتخابات، وما نراه الآن منذ البدايات وحتى الحملات الانتخابية والحشد يوم الانتخابات، فإننا نتحدث على انتخابات انتهت وحسمت نتائجها، ولا نريد أن نفقد الأمل.

وأضاف “السادات”: « مازال لدينا فرصة إذا كانت هناك إرادة حقيقية لإجراء انتخابات نزيهة وفرض متكافئة للجميع، والوقت والفرص مازالت مواتية، ليس فقط للهيئة الوطنية للانتخابات، ولكن الدولة المصرية ممثلة فى رئيس الدولة وحكومتها واجهزتها، حتى لا تتأثر سمعة النظام ومستقبله فيما يخص المرحلة القادمة بما فيها من تحديات ومشاكل تحتاج لشرعية حقيقية».

وتابع: «لا نريد أن نصل لليأس وسوف نستمر فى المتابعة، لدينا ٣ مرشحين مع أحمد الطنطاوى وفريد زهران وجميلة اسماعيل، حتى إذا تتطلب الأمر الحديث مرة أخرى حول الانتهاكات».

وأكد رئيس حزب الإصلاح والتنمية، أن الحركة المدنية سوف تستمر فى المتابعة وسوف تتخذ الحركة المدنية موقف واضح وقت انتهاء التقديم ووصول مرشحها للعتبة الانتخابية.

04أكتوبر

محمد أنور السادات: الحركة المدنية مستمرة في متابعة الانتخابات الرئاسية 2024

العاصمة

قال محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، إنَّ الانتخابات الرئاسية انتهت وحُسمت نتائجها وفقا لما نراه الآن منذ البدايات وحتى الحملات الانتخابية والحشد يوم الانتخابات، متابعا: «ولكن لا نريد أن نفقد الأمل».

وأضاف في مؤتمر للحركة المدنية تعقده الآن: «ما زال لدينا فرصة إذا كانت هناك إرادة حقيقية لإجراء انتخابات نزيهة وفرص متكافئة للجميع، والوقت والفرص مازالت مواتية، ليس فقط للهيئة الوطنية للانتخابات، ولكن للدولة المصرية ممثلة فى رئيس الدولة وحكومتها وأجهزتها».

وأكد رئيس حزب الإصلاح والتنمية، أن الحركة المدنية سوف تستمر فى المتابعة وسوف تتخذ موقفا واضحا وقت انتهاء التقديم ووصول مرشحها للعتبة الانتخابية.