30نوفمبر

السادات: لدي تحفظات على بعض مواد قانون الجمعيات الأهلية.. فيديو

البوابة نيوز

كريـم الـخطيب

قال النائب محمد أنور السادات، عضو مجلس النواب، إنه كانت لديه تحفظات على بعض مواد قانون الجمعيات الأهلية، مشيرا إلى أن القانون كان بحاجة لوقت أطول لمناقشته وكان يجب أن يخذ وقت أكثر من هذا.

وأضاف «السادات» خلال حواره مع الإعلامي أحمد موسى ببرنامج «على مسئوليتي» المذاع على قناة «صدى البلد» أن قانون الجمعيات الأهلية أعطى مهلة عام لكل الجمعيات لتوفق أوضعها على ضوء هذا القانون، موضحا أنه كان يتمنى خروج قانون يعالج الثغرات التى كنا نعاني منها خلال السنوات الأخيرة.

وأوضح عضو مجلس النواب، أن الحكومة كانت بعيدة عن مناقشات الجمعيات الأهلية، ووزارة التضامن لم تشارك في المناقشات التى تمت، مشيرا إلى أنه كان يجب ان يخروج قانون الجمعيات الأهلية بصورة أفضل حتى لا أحد يعترض عليه أو يطالب بتعديله مثل قانون الاستثمار.

30نوفمبر

السادات يجدد مطالبته بنشر خطة الحكومة للخصخصة

جدد النائب محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” مطالبته لرئيس الوزراء بكشف وتوضيح خطة الحكومة لبيع وخصخصة الشركات والمرافق العامة المملوكة للدولة. وتأتي مطالبة السادات بعد أيام من نشر وزيرة التعاون الدولي مقال لها بجريدة “وول ستريت جورنال” تحدثت فيه عن اعتزام الحكومة بيع جزئي لمجموعة من الشركات والبنوك العامة المملوكة للدولة والتي ستتضمن للمرة الأولى أيضا شركات تعمل في مجال المرافق والخدمات العامة مثل الكهرباء والمياه والنقل ونحو ذلك.

ولم تكن تصريحات الوزيرة هي الأولى من نوعها، بل تأتي في اطار سلسلة من التصريحات المباشرة والغير مباشرة لمسئولين حكوميين ونشرتها مختلف وسائل الاعلام عن اعتزام الحكومة طرح مجموعة من شركاتها للتداول بالبورصة وهو ما يعني بوضوح وجود خطة حقيقية لخصخصة لأصول الدولة الإنتاجية، ولكن حتى الان لا يعلم عنها الشعب ولا نوابه شيئا وكأن هذا الامر لا يعنيهم وليس من اختصاصهم.

أوضح السادات ان نجاح أي خطة اصلاح وهيكلة اقتصادية لابد أن تحظى بقبول وتفهم المواطنين حتى نضمن مشاركتهم ودعمهم لهذه الإصلاحات ولا نفاجأ باحتجاجات واضطرابات تعيدنا الى الوراء كما حدث في السابق. ولهذا يؤكد السادات على ضرورة مصارحة الشعب ونوابه بخطط الحكومة للتصرف في المال العام واصول الدولة الخدمية والإنتاجية.

29نوفمبر

«السادات»: مندهش من مهاجمة البرلمان لسفير مصر بجنيف

المصرى اليوم

أبدى محمد أنور السادات ، عضو مجلس النواب، دهشته من مهاجمة علاء عابد ، رئيس لجنة حقوق الإنسان بالبرلمان، لسفير مصر بجنيف، عمرو رمضان، مشيرا إلى أن «عابد» لم يحالفه الحظ في التصريحات ضد سفيرنا بجنيف.

وقال «السادات»، خلال لقائه ببرنامج «يحدث في مصر» الذي يقدمه الإعلامي شريف عامر، ويذاع على فضائية «إم بي سي مصر» اليوم الثلاثاء، أن سفارة مصر بجنيف تقوم بدور رائع، وأنه شارك وفد برلماني في زيارة قام بها الوفد منذ 4 أشهر، وأن أعضاء البعثة والسفارة المصرية بجنيف قاموا بأداء واجبهم على أكمل وجه.

كان رئيس لجنة حقوق الإنسان بالبرلمان، علاء عابد، طالب اليوم خلال اجتماع اللجنة بإقالة سفير مصر بجنيف، واصفا إياه بأنه لم يقم بدوره الوطني، وأن السفارة المصرية بجنيف غير موجودة فعلا وقولا.

29نوفمبر

السادات يُطالب بتفسير المحكمة الدستورية عن دستورية عرض اتفاقية قرض صندوق النقد على البرلمان

تقدم النائب/ محمد أنور السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية بطلب لرئيس مجلس النواب للتقدم بطلب تفسير للمحكمة الدستورية العليا لإبداء رأيها في دستورية عدم عرض الحكومة لإتفاقية قرض صندوق النقد علي البرلمان وذلك بالإستناد لنص المادة 33 من قانون المحكمة الدستورية رقم 48 لسنة 1979 التي تنص علي ” يقدم طلب التفسير من وزير العدل بناء على طلب رئيس مجلس الوزراء او رئيس مجلس الشعب ]النواب [او المجلس الاعلى للهيئات القضائية.

وصرح السادات أن الحكومة تعاقدت مع صندوق النقد بخلاف المادة 127 من الدستور المصري التي تنص علي “لا يجوز للسلطة التنفيذية الإقتراض أو الحصول علي تمويل أو الإرتباط بمشروع غير مدرج في الموازنة العامة المُعتمدة يترتب عليه إنفاق مبالغ من الخزانة العامة للدولة لمدة مُقبلة إلا بعد موافقة مجلس النواب”.

وطالب السادات بسرعة تقديم طلب تفسير لهذا الخلاف من المحكمة الدستورية لحسم تضارب الاراء حول دستورية عرض الاتفاقية علي مجلس النواب.

28نوفمبر

السادات ينفى تلقيه دعوة للمشاركة بإجتماع “الاتحاد الأوروبي ” لمناقشة قانون الجمعيات

نفى النائب محمد أنور السادات علمه أو دعوته لحضور اجتماع لمناقشة قانون الجمعيات الأهلية الجديد بمعرفة مفوضية الاتحاد الأوروبي بمصر، مؤكداً أن ما أشيع عن هذه الدعوة ليس له اساس من الصحة .

وأوضح السادات أن المصادر التى تردد هذه الإشاعات مصادر كاذبة وتأتى دائماً بمعلومات وأخبار من محض الخيال

28نوفمبر

السادات يتقدم بإقتراحات لتفادى أزمة تزوير توقيعات النواب

تقدم النائب/ محمد انور السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية بخطاب لرئيس مجلس النواب وأمين عام المجلس حول ما تبناه المجلس من نظام جديد في جمع توقيعات النواب بعد ما أثير في الفترة الأخيرة من تزوير توقيعات النواب علي مشاريع القوانيين و طلبات المناقشة ولجان تقصي الحقائق.

وهو إتاحة أوراق رسمية مختومة بختم رسمي يُجمع عليها التوقيعات وتكون من مسئولية النائب الذي قام بإستلامها، وصرح السادات أن هذا النظام ليس هو الحل الأمثل للمشكلة السابق ذكرها أو لتفادي مشاكل مُماثله في المستقبل حيث أنه من السهل بدون وجود رقابة العودة لإنكار النواب توقيعهم علي بعض الأوراق أو إدعائهم بعدم تذكرهم التوقيع علي الأوراق.

ولذا تقدم السادات بإقتراحات للخروج من هذة المشكلة بطريقة عملية وسليمة

1- ان يتم توثيق التوقيع عن طريق مكتب الشهر العقاري المتواجد داخل مجلس النواب

2- أو أن يتم توثيق التوقيع في أحد مكاتب الامانة العامة أمام لجنة من الأمانة.

3- أو أن يتم تطوير أوراق التوقيع ليتوافر بها خانة خاصة للشهود من النواب.

4- أو أن يتم عن طريق التوقيع الإلكتروني عبر موقع المجلس والتطبيق اللوحي للأعضاء.

مُطالبًا بأخذ هذة المُقترحات بعين الإعتبار وبشكل جدي حتي يتم تفادي الأخطاء السابقة ويتم تيسير عمل النواب بطريقة أكثر إحترافا.

27نوفمبر

السادات يتقدم بتعديلات علي قانون نقابة الإعلاميين

تقدم النائب/ محمد انور السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية بتعديلات حول بعض مواد قانون نقابة الإعلاميين، وذلك طبقًا للمادة 60 من اللائحة الداخلية للبرلمان.

أشار السادات أن أهم التعديلات التي تقدم بها تتضمن تعديل لمادة7 لتصبح أن يكون الإعلامي حاصلً علي مؤهل عال، أو لدية مدة خبرة عملية في ممارسة النشاط الإعلامي لا تقل عن ثلاث سنوات مُتصلة أو مُتقطعة في إحدي الوسائل الإعلامية، وكذلك المادة 12 التي تنص علي الرسوم المُقررة دفعها للإلتحاق بالنقابة بما لا يجاوز الف جنية وذلك بعد التعديل، وأيضًا المادة 31 التي تنص بعد التعديل علي أن يشترط فيمن يُرشح نقيبًا أو وكيلًا أن يكون قد أمضي خمسة أعوام متصلة علي الأقل في ممارسة النشاط الإعلامي سابقًا علي تاريخ الترشح مباشرة، وقام السادات إيضاً بحذف بعض فقرات من المادة 38 التي تخص تسوية المنازعات التي تنشأ بين الإعلاميين من خلال النقابة وذلك لان تسوية المنازعات هي إختصاص قضائي، ومن الممكن أن تقوم النقابة بإعمال غير رسمية وذلك تحت مسمى إصلاح ذات البين، فلابد ان يكون هناك سيادة للقانون.

وأوضح السادات أن فلسفة التعديلات تأتي لدعم خريجي كليات الإعلام وتخصصهم الأكاديمي ليصبحوا أعضاء بالنقابة والتمتع بخدمتها والإلتزام بميثاق الشرف الإعلامي وتمكينهم من الوصول للمناصب القيادية، وتولى النقابة تسهيل إجراءات تسجيلهم بأقل قيمة مالية للإشتراكات وذلك لضمان التزام العامليين بالمجال الإعلامي بالقانون وعدم مخالفته.

26نوفمبر

السادات يطالب بإضافة حصة أسبوعية للأنشطة البيئية بجميع مدارس مصر

طالب النائب محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، بضرورة ان تقوم وزارة التعليم بإضافة حصة أسبوعية لجميع طلاب المدارس المصرية تكون مخصصة للأنشطة البيئية وتتضمن تنفيذ اعمال ميدانية في كل مناطق مصر السكنية.

أوضح السادات ان ما تشهده المدن المصرية من حالة بائسة في النظافة العامة وانتشار القبح والفوضى ليس فقط نابع من تقصير أجهزة الدولة عن أداء مهامها بكفاءة، ولكن نابع بالأساس من عدم ترسخ قيم النظافة والجمال والنظام عند معظم المواطنين بكل اسف.

واكد السادات انه لا سبيل الى تغيير هذا النمط السلوكي السيء الا بان نبدأ من الجيل الصاعد الذي نريد منه بناء مصر على أسس التحضر والرقي ومراعاة البيئة في كل أنشطة حياته. ولهذا، يقترح السادات ان تخصص المدارس المصرية حصة واحدة على الأقل أسبوعيا يشارك فيها جميع طلاب المدارس وكذلك جميع المدرسين والاداريين، بحيث يتم من خلال هذه الحصة اعمال ميدانية غرضها تطوير المناطق السكنية التي انتشرت فيها القمامة والاتربة ومظاهر الفوضى والقبح، بالإضافة الى اعمال التجميل وزراعة الأشجار والزهور.

بل وينبغي على اولياء الأمور أيضا ان يكونوا القدوة الصالحة لأبنائهم ويشاركوا هم أيضا في هذه الحصة الأسبوعية ما استطاعوا الى ذلك سبيلا. كما أوضح السادات انه سيقود بنفسه حملة للأنشطة البيئية بمحافظة المنوفية بمشاركة طلاب المدارس والشباب الواعي بالمحافظة وليرى الجميع ان النظافة والجمال واجب قومي وليست مهمة عمال النظافة وحدهم. ولا شك انه خلال شهور معدودة سيبدأ الجميع في مشاهدة ثمرات هذه الأنشطة وستعود مصر وبسرعة الى مكانتها التي تليق بها امام العالم.

24نوفمبر

السادات يتقدم بطلب مناقشة عامة حول البطاقات التموينية

تقدم النائب / محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” بطلب مناقشة عامة بشأن تداعيات القرارات الإقتصادية الحكومية الأخيرة حول تحديد شروط معينة يتم بها إستبعاد بعض المواطنيين من حصولهم علي بطاقات تموينية ومنع تسجيل بطاقات جدد.

أوضح السادات أن أصحاب الأجور والمرتبات من ذوى الدخول المتوسطة الذين يصل راتبهم الشهرى إلى 5 آلاف جنيه هم في أشد الحاجة لدعمهم من خلال المواد التموينية الأساسية التي بالكاد تكفيهم لتغطية إحتياجاتهم الشهرية دون إحتياج لأحد الأمرالذى يستلزم من المجلس دراسة تلك القرارات دراسة دقيقة ومناقشتها بما يحقق عدالة إجتماعية لكافة طبقات المجتمع المصري، والعمل علي إيجاد سياسات إقتصادية من شأنها رفع المعاناة عن الطبقات الأكثر إحتياجًا في المجتمع.

23نوفمبر

السادات تعليقا على الموافقة المبدئية على قانون الجمعيات الأهلية

أبدى النائب / محمد أنور السادات ” عضو مجلس إدارة الإتحاد العام للجمعيات الأهلية ” عدة ملاحظات على مشروع قانون الجمعيات الأهلية الذى أعده البرلمان وتم الموافقة عليه مبدئيا.

حيث رأى السادات أن الحكومة تأخرت في إعداد وإرسال قانونها لمجلس النواب فكان لزاما على مجلس النواب ولجانه المختصة أن يمارسوا حقهم الدستورى في التشريع ولكن هذا القانون كان يجب أن يأخذ حقه في النقاش من خلال حوارمجتمعى حقيقى لكل المعنيين والشركاء حتى من الجهات المانحة حتى لا نرى ردود الأفعال التي بدأت تظهر والصرخات والإستغاثات على الصعيدين المحلى والدولى.

وقال السادات الواضح أن الذى أعد وناقش مشروع القانون كان يسيطر على عقله وتفكيره التمويل الأجنبى وما يشوبه من شكوك وشبهات.

وأيضا تجربة السنوات الصعبة الماضية من ثورات وعنف وتظاهر لذلك تأتى أهمية أن يتجرد المشرع ويتسم بالحيادية عند وضع أي مشروعات قوانين حتى تخرج متزنة ودستورية وبما لا يضر بأمن وسلامة البلاد وبما يتوافق مع إلتزاماتنا وتعهداتنا الدولية لكن في هذا القانون أرى أنه لم يتم إتباع أصول وقواعد التشريع حتى رأى الحكومة لم يتم الاستماع إليه فصناعة القوانين لها قواعد ومسئولية لأنها تشرع للوقت الحالي والمستقبل.

لذا يقترح السادات بما أن التمويل الأجنبي وحتى الذى يتم طبقا للقانون وتحت إشراف وأعين الدولة أصبح محل شكوك وإتهامات فلماذا لا تحظره وتمنعه الحكومة (تماما) اذا كانت في غير حاجة إليه فالدول المانحة أمامهم دول أخرى أكثر إحتياجا ولن يمانعوا في ذلك .

ويرى أن البديل عن التمويل الخارجي يكون من مصادر أخرى محلية كتخصيص بعض من أموال الزكاة والوقف وأيضا مخصصات من أرباح الشركات والبنوك العاملة في مصركنوع من المسئولية والمشاركة المجتمعية وربما صندوق دعم مصر وما توفره وزارة التعاون الدولى من منح وكذلك تبرعات رجال الأعمال وأهل الخير على أن تودع هذه الأموال في صندوق دعم الجمعيات الأهلية والذى بدوره يستقبل مقترحات لمشروعات وأنشطة هذه الجمعيات والمؤسسات الأهلية بما فيها التوعية والتدريب والتثقيف السياسى والحقوقى وتخصص لها الأموال اللازمة بعد دراسة المشروع والموافقة عليه ونكون بذلك قد نزعنا الشكوك والشبهات التي طالما ترددت عن الأموال المشبوهة والمستخدمة سياسيا ضد أمن وسلامة هذا الوطن.

أما الجمعيات والمؤسسات التى تقوم بإنشاء وتشييد المستشفيات والمدارس وأيضا مشروعات الطعام والكساء والقوافل الطبية والاهتمام بذوى الاعاقة الخ فهؤلاء وغيرهم كثيرين فى القرى وريف وصعيد مصر يجب أن نشجعهم وندعمهم ونقدم لهم مزيدا من التسهيلات لأنهم بالفعل يقومون بدور هام وخدمات ما زالت الدولة غائبة عن تقديمها وغير قادرة على القيام بها . وليس كما ورد في مشروع القانون بتطبيق مواد تتضمن حبس وترهيب وإنتظار طويل للحصول على موافقات التأسيس أو التمويل بتبرعات محلية أو دولية فذلك يزيد من مخاوفهم ويضع صعوبات أمام آداء دورهم فنشيع الخوف وعدم الطمأنينة بين العاملين والمتطوعين في هذه الأنشطة ومؤسساتهم الأمرالذى يفقدهم الحماسة وروح المبادرة.

يجب إعمال العقل كى نحدد ماذا نريد لمستقبل العمل المدنى والحقوقى والخيرى في مصر وأرى ضرورة إعادة النظر والمداولة فى بعض المواد التى ثار حولها جدل كبير علماً بأن الوقت لم يفت بعد والفرصة ما زالت مواتية.