Archives

أبدى حزب الإصلاح والتنمية برئاسة أ/ محمد أنور السادات ترحيبه بما أعلنت عنه قطر من إجراءات تقوم بإتخاذها حاليا تتعلق بإبعاد بعض القيادات الإخوانية المطلوبة قضائيا ومراجعة موقف قناة الجزيرة مؤكدا أن هذه القرارات نشجعها وندعمها بإعتبارها المسار الصحيح الذى كان يجب على قطر أن تسير فيه منذ وقت بعيد.

وأعرب السادات عن آمله فى أن تكون قطر قد بدأت بالفعل تدرك الواقع والإرادة المصرية وترغب فى العودة لأحضان أمتها العربية لا أن يكون هذه الموقف مجرد إنحناءه فى وجه رياح عاتية أو هروب من ضغوط خليجية وأمريكية.

وأكد السادات أن هذه الإجراءات غير كافية ولا يزال كثير من المصريين ينتابهم الشك من تحول الموقف القطرى من جماعة الإخوان وهذا يتطلب مزيد من الإجراءات والأفعال على الأرض حتى يطمئن الجميع ويتقبلون القيادة القطرية مرة أخرى لكننا نحترم خطوتهم هذه فى النهاية وعلى الإعلام أن يهيئ المناخ ويقوم بتهدئة الأجواء أمام عودة طيبة للعلاقات المصرية القطرية.

اليوم السابع

كتبت إيمان على

قال محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، إن الحزب انتهى من إعداد قوائم مرشحيه للانتخابات البرلمانية، لافتا إلى أنه ينوى الدفع بـ80 مرشحا على مستوى محافظات الجمهورية ضمن التحالف الانتخابى “الوفد المصرى”.

وأوضح لـ”اليوم السابع” أن الحزب سيتشاور الفترة القادمة مع التحالف بشأن الدفع بهم، مؤكدا أنهم مرشحون يمتلكون كفاءة عالية وقدرة على تمثيل أهالى دوائهم.

البوابة نيوز

فهمي غالي

قال محمد أنور عصمت السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، إن كل الدعوات التي تنادي بتأجيل الانتخابات البرلمانية بحجة أن الأمن والجيش ليس لديهم قدرة نتيجة الإرهاب وتأجيلها 6 أشهر حتى تقوى الأحزاب، كلها حجج واهية، مشيرا إلى أننا عشنا استفتاء على الدستور وانتخابات رئاسية، وقدم الجيش والشرطة أداء رائع في التأمين، وتساءل هل الأحزاب ستقوى في 6 أشهر.

وأضاف السادات، في حواره، اليوم الأحد، ببرنامج “صباح البلد” والذي يبث علي فضائية “صدى البلد”، أن تأجيل الانتخابات لن يفيد، والأفضل الالتزام بخارطة الطريق، خاصة وأن العالم ينتظر من مصر مؤسسة تشريعية تستطيع المشاركة في الحكم.

فيتو

محمد بهنس

انتقد محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، أعضاء الحزب الدستور، بسبب هجومهم عليه، ووصفه بأنه كان أكبر الداعمين لجماعة الإخوان «الإرهابية»، ونشر صور للقائه مع الرئيس المعزول محمد مرسي.

وقال «السادات»، في تصريحات لـ«فيتو»: «جلست مع الرئيس المعزول محمد مرسي كما جلس الجميع معه، بما فيهم الرئيس الحالي عبدالفتاح السيسي، حينما كان وزيرا للدفاع، لأن مرسي كان رئيسا للجمهورية، والكل يتعامل معه باعتباره رئيسا لمصر وليس عضوا في الإخوان».

وأضاف «السادات»: «الذين يهاجمونني هم أنفسهم كانوا يدعمون مرسي في انتخابات 2012 ضد الفريق أحمد شفيق، لكن هذا لا يعني أن كل من دعم مرسي أو جلس معه منتم للإخوان». وتابع: «البابا تواضروس جلس معه.. فهل يعني هذا أنه إخوان؟».

وأشار رئيس حزب الإصلاح والتنمية، إلى أن مواقفه من حكم جماعة الإخوان «واضحة»، وفي حال العودة إلى وسائل الإعلام المرئية والمقرءوة، سيتضح أنه كان من أبرز معارضي «مرسي».

وقال إنه انسحب من اللجنة التأسيسية لوضع الدستور عام 2012، كما استقال نواب الحزب من مجلس الشورى، لافتا إلى أنه وقع على استمارة «تمرد»، وطالب بالتحفظ على قيادات الإخوان قبل 30 يونيو 2013، كما أن حزبه انضم لـ«تنسيقية 30 يونيو».

ولفت إلى أن المؤسسة العسكرية اختارته بعد 30 يونيو لزيارة عدد من الدول الأوربية، لتوضيح حقيقة عزل الرئيس الإخواني محمد مرسي، موضحا أن وزارة الخارجية شاهدة على ذلك.