20يونيو

“السادات”: لجنة حقوق الإنسان ستزور السجون وأقسام الشرطة عقب عيد الفطر المبارك

برلمانى


كتب محمود العمرى

قال محمد أنور السادات، رئيس لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب، إن اللجنة قررت تأجيل زيارة السجون إلى ما بعد عبد الفطر المبارك، مؤكدًا أن اللجنة حصلت على الموافقة من وزارة الداخلية، على أن تكون بعد شهر رمضان، مؤكدًا أن الزيارة ستشمل منطقة سجون طرة، وعدد من أقسام الشرطة، وذلك للاطلاع على أحوال المساجين.

وأضاف السادات فى تصريح لـ”برلمانى”، أن اللجنة تجهز أيضًا مناطق السجون التى ستزورها خلال الفترة المقبلة، مشيرًا إلى أن اللجنة ستشكل الوفد الذى سيقوم بالزيارة الأولى للسجون.

وكانت لجنة حقوق الإنسان قد اجتمعت خلال الأيام الماضية، لبحث أحوال المساجين، ومناقشة تفاصيل الزيارة التى سيقوم بها أعضاء لجنة حقوق الإنسان، بجانب مناقشة أزمة الاختفاء القسرى.

19يونيو

السادات : يشكل مجموعة عمل لدراسة الموازنة العامة في إطار حقوق الإنسان

أعلن محمد أنور السادات، رئيس لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب، انه سيشكل مجموعة عمل من أعضاء لجنة حقوق الإنسان بالبرلمان وذلك بغرض وضع رؤية وتصور لكيفية كتابة ومراجعة الموازنة العامة من منظور استيفاءها للحقوق الاقتصادية والاجتماعية للمواطن المصري.

أوضح السادات إن هذا التحرك يأتي في إطار سعي اللجنة وأعضائها لضمان حصول المواطن المصري على حقوقه الاقتصادية والاجتماعية وتحقيق الحد المقبول للكرامة الإنسانية من خلال الخدمات المقدمة من مختلف أجهزة الدولة. وستقوم المجموعة الخاصة بعقد سلسلة من الاجتماعات واللقاءات بالخبراء والمستشارين في مجال حقوق الإنسان والاقتصاد والمالية العامة والتخطيط والمؤسسات الدولية التي تعنى بالطفل والمرأة والمعاقين وغيرهم من الفئات المهشمة التي تحتاج لبرامج الإنفاق العام.

أكد السادات أن لجنة حقوق الإنسان تستهدف وضع معايير تلتزم بها الحكومة عند وضع الموازنة العامة بحيث نصل إلى موازنة مكتوبة من منظور حقوقي يوضح ما تحصل عليه فئات المجتمع الضعيفة والمهشمة والمحرومة من مخصصات مالية حكومية للارتقاء بأحوال تلك الفئات والحفاظ على الحد الأدنى من الكرامة الإنسانية التي يستحقونها. ويأمل ان تلتزم الحكومة بتلك المعايير في إطار العرض البرامجي لموازنة العام المالي المقبل 2017/2018.

19يونيو

السادات: وفد يمثل البرلمان و”حقوق الإنسان” فى المجلس الأوروبى بفرنسا بعد غد

برلمانى

كتبت أسماء زيدان

قال النائب محمد أنور السادات، عضو مجلس النواب ورئيس لجنة حقوق الإنسان بالمجلس، إن وفدا من البرلمان سيسافر إلى المجلس الأوروبى، بعد غد الثلاثاء، للمشاركة فى المؤتمر المنعقد من 21 يونيو وحتى 25 يونيو الجارى فى فرنسا، ليدور المؤتمر عن حقوق الإنسان.

وأضاف رئيس لجنة حقوق الإنسان – فى تصريحات خاصة لـ”برلمانى”، اليوم الأحد – أن الوفد يضم النائب محمد عباسى، والنائب بلال النحال، عضوى المجلس عن محافظة البحيرة، موضحا أن العضوين يمثلان مجلس النواب ولجنة حقوق الإنسان.

19يونيو

ننشر مذكرة “السادات” لرئيس البرلمان بعد اعتراض القصبى على دعوة غادة والى

برلمانى 

كتب – نورا فخرى

حصل “برلمانى” على نص المذكرة التى تقدم بها النائب محمد أنور السادات، رئيس لجنة حقوق الإنسان إلى الدكتور على عبد العال، رئيس مجلس النواب، بعد اعتراضات عبد الهادى القصبى، رئيس لجنة التضامن والأسرة والأشخاص ذوى الإعاقة بمجلس النواب على طلب لجنة حقوق الإنسان دعوة غادة والى وزيرة التضامن الاجتماعى للجنة، لاعتباره ذلك يعد تداخلًا مع عمل اللجنة التى يترأسها.

وقال السادات فى المذكرة التى تقدم بها إلى رئيس مجلس النواب، إن لجنة حقوق الإنسان يتقاطع عملها مع مجموعة من اللجان النوعية الأخرى المختصة بذات الموضوعات التى تُعنى بها اللجنة، حيث أن اللجنة وضعت خطة عملها مطبقة المفهوم الشامل لحقوق الإنسان المنصوص عليه فى الدستور المصرى بما يشمل الحقوق الاقتصادية والاجتماعية والتنموية جنبًا إلى جنب مع الحقوق السياسية والمدنية، وأخذت على عاتقها مواءمة البيئة التشريعية الحالية لمنظومة حقوق الإنسان المنصوص عليها فى دستور 2014 ومدى مواءمة سياسات الحكومة مع معايير حقوق الإنسان.

وطالب السادات، رئيس مجلس النواب، بأن يتم تشكيل لجنة مشتركة من اللجنة ذات الاختصاص النوعى مع لجنة حقوق الإنسان عند إحالة أى من الموضوعات المنظمة لحق من حقوق الإنسان أو المتعلقة به، وذلك إعمالًا لحكم المادة (55) من اللائحة الداخلية لمجلس النواب.

واستعرض السادات فى المذكرة التى تقدم بها، مجموعة الحقوق والحريات الأساسية المنصوص عليها فى الدستور، والتى ترغب لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب مشاركة اللجان النوعية عند نظرها، وفى مقدمتها الحقوق السياسية والمدنية وينظمها قانون مباشرة الحقوق السياسية وقوانين الانتخابات وقانون مجلس النواب، وقانون الهيئة العليا للانتخابات “المزمع تشريعه قريبا” وقانون الأحزاب السياسية وقانون الإدارة المحلية والقوانين المنظمة لانتخابات المحليات، وحق العمل اللائق وينظمه قانونى العمل والخدمة المدنية، والحق فى الحياة الكريمة ويتعلق بموضوعات الأجور والأسعار والخدمات الاجتماعية ومكافحة الفساد ووسائل الكفاءة الإنتاجية وحماية المستهلك.

وشملت مجموعة الحقوق والحريات التى تضمنتها مذكرة السادات، التصديق على الاتفاقيات الدولية التى تتعلق كلها أو جزء منها بتنظيم حق من حقوق الإنسان، وحقوق المصريين بالخارج المقيمين سواء فى الدول العربية أو الافريقية أو غيرها والملفات المتعلقة بلجان جامعة الدول العربية ذات الصلة وبالميثاق العربى لحقوق الإنسان، وحق المياه وتنظمه قوانين الرى والزراعة وحماية نهر النيل والقوانين المنظمة للمياه الجوفية، وكذلك الاتفاقيات والمعاهدات الدولية ذات الصلة، والحق فى التنمية لاسيما للمواطنين فى المناطق النائية “سيناء ومطروح والنوبة والمناطق الحدودية”، والحق فى التقاضى والمحاكمة العادلة وينظمه قانون تنظيم السلطة القضائية وقانون الإجراءات الجنائية.

19يونيو

أنور السادات ردا على سرى صيام: الدولة لازالت فى مرحلة استثنائية وانتقالية

اليوم السابع


كتبت إيمان على

قال الدكتور محمد أنور السادات، رئيس لجنة حقوق الإنسان بالبرلمان، إن الحديث عن عدم مناقشة قانون العدالة الانتقالية غير مقبول؛ لأن هناك دستور يلزم المواطنين بمواد لابد من احترامها، لافتا إلى أن الدولة ما زالت فى مرحلة استثنائية وانتقالية حتى مع اكتمال المؤسسات تستلزم كشف كثير من الحقائق الغائبة و المصالحة و المحاسبة و جبر الضرر و التعويضات حتى يعود السلام المجتمعى. وأشار فى تصريحات لـ”اليوم السابع ” أن القانون يتحدث عن عدالة لكل المصريين، موضحا أنه تقدم بمشروع قانون لفترة زمنية لا تقل عن 15 – 20 عام.

وعن حديث البعض أن الفترة التى استهدفها المشرع هى ما بعد 25 يناير و ليس بعد اغتيال الرئيس الراحل أنور السادات ، قائلا “فلنعد لمضابط إعداد الدستور لنرى ماذا كانوا يقصدون، وفى النهاية ذلك التزام و استحقاق دستورى لابد من احترامه”.

و كان المستشار سرى صيام قد صرح لـ”اليوم السابع “، قائلا “إن النص الذى ورد فى الدستور بخصوص العدالة الانتقالية ما كان يجب أن يتضمنه الدستور، لأنه لا يوجد ما يقال عنه عدالة انتقالية، لأن العدالة تتأبى على أن تكون انتقالية، العدالة هى العدالة الدائمة المطلوبة، وأعلم أن هناك تجارب فى بعض الدول فى هذا الشأن، وأعتقد أن المقصود بالعدالة الانتقالية، العدالة فى المرحلة الانتقالية، نحن حينما وقعت أحداث 25 يناير، بدأت المحاكمات والمحاسبات وما إليه، ولجأنا فى ذلك إلى الطرق العادية، وهذا أمر يُحمد لمصر، أنها لجأت للقضاء العادى، وإلى النيابة العامة، وشكلت بعض لجان لتقصى الحقائق، وتم السير فى هذا الطريق، والمحاكم الآن نظرت العديد من قضايا الإرهاب والفساد، وما يدور فى فلكهما، وأصدرت أحكامًا، عُرض بعضها على محكمة النقض، ثم نُقضت، ثم أُعيدت المحاكمات فيها، وأنا لا أتصور بعد حوالى ست سنوات، أن أقول إن مصر فى مرحلة انتقالية، وإننى أحتاج إلى عدالة من نوع خاص لكى أعالج مشكلات المرحلة الانتقالية التى انقضت، كيف أقول إننا فى مرحلة انتقالية ونحن الآن لدينا دستور، ولدينا مجلس نواب، ولدينا رئيس منتخب”.

18يونيو

السادات لـ”مرتضى منصور”: “النائب اللى ميجيش عضويته ملهاش معنى.. وسنحتكم للائحة”

برلمانى


كتبت أسماء زيدان

قال النائب محمد أنور السادات، رئيس لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب، إن المستشار مرتضى منصور، عضو اللجنة، لم يحضر منذ انتخابات اللجان ولم أره بالمجلس.

وأضاف “السادات” فى تصريحات خاصة لـ”برلمانى” أن اللائحة الداخلية تحكم فى غياب بعض النواب، وأن هذا الموضوع أثاره عدد من النواب والدكتور على عبد العال، رئيس المجلس.

وتابع: “سيكون هناك إجراءات بالتنبيه على هؤلاء الأعضاء، لأن هناك عددا كبيرا لا يحضر بشكل متواصل، وإذا كان النائب مش هيقدر يلاقى الوقت إنه يؤدى دوره للناس اللى انتخبته فالعضوية ملهاش معنى، وعقوبته تصل لإسقاطها، والنائب اللى لا بييجى جلسات عامة ولا اجتماعات لجان لابد أن ينظر فى عضويته”.

18يونيو

السادات: تم معالجة قضية ريجينى بشكل خاطئ ولجنة حقوق الإنسان لم تكن جاهزة للتعامل معها

برلمانى


كتبت أسماء زيدان

قال محمد أنور السادات، رئيس لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب، إن قضية الباحث الإيطالى جوليو ريجينى تمت معالجتها بشكل خاطئ، موضحًا أن الخطأ فى طريقة صدور بيانات متكررة وتصريحات من بعض المسئولين، وتحديدا وزارة الداخلية، التى أربكت المشهد.

وأضاف رئيس لجنة حقوق الإنسان فى تصريحات خاصة لـ”برلمانى” أن التخبط فى التصريحات جعل الكثير من المراقبين والمتابعين، يشعرون أن هناك تسرعا ولا يوجد ثقة فى شرح ظروف وملابسات الحادث، والانتظار لحين الانتهاء من التحريات وسماع الشهود، مؤكدا أن تكرار وتعدد الروايات جعل هناك تشكيكا فى تلك الأزمات.

وتابع ” السادات”، أن اللجنة لم تكن اكتملت وقت أزمة ريجينى، ولم تكن جاهزة للتعامل مع تلك القضية، أما الآن بعد تقسيم اللجنة إلى 6 لجان فرعية فكل لجنة ستختص فى البحث فى ملفها الخاص بها بما فى ذلك قضية ريجنيى والمصرى بالكويت والمصرى بإيطاليا وجميع الأزمات والانتهاكات التى حدثت مؤخرا.

17يونيو

“حقوق الإنسان” تنقسم لـ6 لجان

برلمانى


لجنة “السادات” تنشئ 6 لجان فرعية لتقسيم الأعمال.. ومرتضى منصور وإلهامى عجينة وهيئة المكتب خارج التشكيل.. تختص بالحقوق السياسية والمدنية والاقتصادية والثقافية والسياسة العامة والشكاوى

ينفرد “برلمانى” بنشر تقسيم لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب برئاسة النائب محمد أنور السادات، إلى لجان فرعية لتقسيم العمل فيما بينها، ورصد “برلمانى” مفاجأة أن اللجان الفرعية لم تتضمن بين أعضائها المستشار مرتضى منصور

  • لجنتان للزيارات الميدانية والمعاهدات والتقارير الدولية
  • اختيار “مقرر” لكل مجموعة عمل
  • مارجريت عازر ومحيى الدين أمين ومخاليف وسعيد ضمن المستبعدين

كتبت أسماء زيدان

ينفرد “برلمانى” بنشر تقسيم لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب برئاسة النائب محمد أنور السادات، إلى لجان فرعية لتقسيم العمل فيما بينها، ورصد “برلمانى” مفاجأة أن اللجان الفرعية لم تتضمن بين أعضائها المستشار مرتضى منصور عضو اللجنة، الذى لم يحضر أى اجتماع لها منذ تكوينها.

ورصد “برلمانى” أن المستشار مرتضى منصور لم يكن وحده الذى لم يتضمنه تشكيل هيكل اللجان الفرعية، حيث بلغ عدد الأعضاء الذين لم يوزعوا على اللجان 7 نواب، منهم أعضاء هيئة مكتب اللجنة، والوكيلين مارجريت عازر وعاطف مخاليف، ومحمود محيى الدين أمين سر اللجنة، إضافة إلى النائب إلهامى عجينة المعروف بنائب “منع البوس”، والنائب أحمد سعيد شعيب.

وقال النائب محمد أنور السادات، رئيس لجنة حقوق الإنسان، إن اللجنة قُسِّمَت إلى 6 لجان فرعية لكل منها اختصاص معين لتنسيق العمل بينها، والعمل على سرعة إنجازه فى أقل فترة زمنية ممكنة.

وأشار السادات، فى تصريحاتٍ لـ”برلمانى”، إلى اختيار مقرر لكل مجموعة لتنسيق العمل بها.

وينشر “برلمانى” الهيكل التفصيلى للجان الفرعية بلجنة حقوق الإنسان، واختصاصات كل لجنة.

1– لجنة تفعيل الحقوق السياسية والمدنية

معنية بدراسة الدستور والقوانين المنظمة للحقوق السياسية والمدنية، وتقديم ما يلزم من مقترحات لتفعيل الحقوق الدستورية فى المنظومة القانونية (الباب الثالث من الدستور المصرى المختص بالحقوق والحريات العامة من المادة 51 وحتى المادة 93).

أعضاء اللجنة: محمد صلاح عبد البديع السيد هاشم (مقررًا)، ومصطفى كمال الدين حسين يوسف، وبدوى عبد اللطيف هلال بدوى.

2– لجنة تفعيل الحقوق الاقتصادية والثقافية والبيئية ومتابعة الشئون التنموية والاجتماعية

تختص بدراسة الدستور والقوانين المنظمة للحقوق الاقتصادية والاجتماعية، وتقديم ما يلزم من مقترحات لتفعيل الحقوق الدستورية فى المنظومة القانونية (الباب الثانى من الدستور المصرى المختص بالحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية من المادة 8 وحتى المادة 50).

وتختص اللجنة بدراسة الدستور والقوانين المنظمة للحقوق البيئية والتموينية، وتقديم ما يلزم من مقترحات لتفعيل الحقوق الدستورية فى المنظومة القانونية (تشترك هذه اللجنة فى الباب الثانى من الدستور، وأيضا المعاهدات الدولية المعنية بالجيل الثالث من الحقوق والذى يهتم بالحقوق البيئية والتنموية والسلام)، والجمعيات الأهلية والمجالس القومية المتخصصة.

أعضاء اللجنة: أمل زكريا قطب (مقررًا)، وسمير غطاس، وهانم حسن أبو الوفا إبراهيم، وحسين حسنى حسن غيته، وإلهام المنشاوى.

3– لجنة متابعة السياسة العامة

تتابع سياسات الجهات التنفيذية المعنية لتتماشى مع معايير الحقوق الاجتماعية، والاقتصادية، والسياسية فى الدستور والمعاهدات الدولية.

أعضاء اللجنة: يسرى نجيب مهنى جبره (مقررًا)، وشديد أحمد شديد هندية، وشريف نادى موسى دياب، ومجدى عبد الوهاب عبد اللطيف بيومى.

4– لجنة المعاهدات والتقارير الدورية

تعنى اللجنة بالمعاهدات الدولية والتقارير المتعلقة بحقوق الإنسان الصادرة من الأمم المتحدة، أو المجالس القومية، أو المنظمات الدولية، والإقليمية، والمحلية العامة، والأهلية، وكذلك تقرير حالة حقوق الإنسان فى الدول المختارة، والمفوضية الإفريقية لحقوق الإنسان، وجامعة الدول العربية.

أعضاء اللجنة: عصام الصافى قاسم (مقررًا)، ومحمد خليفة محمد أمين خليفة، ومنال ماهر عازر مليك الجميل، ومحمود رشاد موسى حبيب، وأحمد على إبراهيم محمود، ومحمد محمد عباسى، وأكمل أحمد رشدى قرطام، وشريف فيض الوردانى محمد.

5– لجنة الشكاوى

تعنى اللجنة بفحص شكاوى المواطنين المقدمة للجنة، والتواصل مع الجهات المعنية لحلها.

أعضاء اللجنة: أحمد عبد الرحمن إبراهيم البرديسى (مقررًا)، ويوسف أحمد على الصاوى، وحسام توفيق محمد رفاعى، وكمال عبد الحليم أبو جليل.

6– لجنة الزيارات الميدانية

تعنى اللجنة بمتابعة الأماكن الحكومية التى تقدم خدمات للمواطنين لتقرير تماشى الخدمات مع معايير حقوق الإنسان مثل دور الأيتام وأماكن الاحتجاز أو أى مؤسسة حكومية أخرى.

أعضاء اللجنة: محمد الغول (مقررًا)، وجمال عباس عمر أحمد محمود، ومحمد سعيد سليمان الكومى، واللواء مجدى عبد العزيز سيف، وتادرس قلدس تادرس، وأحمد يوسف عبد الدايم، وإبراهيم يحيى خلف.

16يونيو

السادات يجتمع بالقيادات النقابية والحزبية لاتخاذ موقف موحد من النسب الدستورية بالموازنة

وجه النائب محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، الدعوة لقيادات النقابات المرتبطة بالتعليم والصحة والبحث العلمي وعلى رأسها نقابة الأطباء ونقابة المعلمين، ولقيادات الأحزاب والكتل السياسية الممثلة بمجلس النواب، وذلك لاجتماع عاجل بشأن اتخاذ موقف موحد من النسب الدستورية الواجب إقرارها بالموازنة الجديدة والخاصة بالتعليم والصحة والبحث العلمي.

أشار السادات إلى أنه يسعى لتكوين جبهة متماسكة تستطيع التصدي لمحاولات الحكومة الالتفاف على الدستور وتمرير الموازنة دون إقرار نسب الانفاق الحكومي التي فرضها الدستور للإنفاق على التعليم والصحة والبحث العلمي.

أوضح السات أن هذا التحرك يأتى وسط تردد انباء ان الحكومة تنوي التلاعب بالمصطلحات الواردة في الدستور بشأن تعريف الناتج القومي وصعوبة تحديده، وما تردد أيضا عن ضم الانفاق المتعلق بالصحة بهيئات وجهات حكومية ذات موازنات مستقلة للموازنة العامة للصحة وهو تلاعب محاسبي خطير ويفتح الباب على مصراعيه للفساد والتخبط ويحول الموازنة العامة الى متاهة تتبدد فيها أموال الشعب وينعدم معها الثقة في الأداء المالي للدولة بكاملها.

نشرت فى :

المصدر
العنوان
التاريخ
15يونيو

السادات: النسب الدستورية للتعليم والصحة والبحث العلمي بالموازنة خط أحمر

جدد النائب محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، رفضه التام الموافقة للموازنة المقدمة من الحكومة بشكلها الحالي وخصوصاً في ظل عدم استيفائها للنسب المقررة دستوريا للأنفاق على قطاع التعليم والتعليم العالي والصحة والبحث العلمي.

علل السادات ذلك بأن الدستور الذي وافق عليه الشعب هو الوثيقة الحاكمة التي لا يجوز الانقلاب عليها أوتجاهلها، وهذه الوثيقة قد منحت الأمل لملايين المصريين في غد أفضل وحياة أكثر كرامة من خلال ضمان حد أدنى للإنفاق على الإنسان المصري للحفاظ على مستقبل أبناءنا وارتقاءنا بين الأمم وذلك من خلال فرض حد أدنى من الانفاق الحكومي في مجالات التعليم والصحة والبحث العلمي والذي يجب ان يبدأ تطبيقه بشكل تام في موازنة 2016/2017 وذلك طبقا للمادة 238 من الدستور المصري.

ويعني ذلك الاستحقاق الدستورى أن الموازنة لابد ان تدرج ما لا يقل عن 128 مليار للتعليم حتى المرحلة الثانوية، و64 مليار للتعليم العالي 96 مليار للصحة و32 مليار للبحث العلمي. ولا تستوفي الموازنة الحالية أكثر من نصف هذه المبالغ للتعليم والصحة فضلا عن تجاهلها التام للبحث العلمي.

وأنتقد السادات تعلل الحكومة بعجز الموازنة المرتفع والذي سيزيد بشكل كبير مع تطبيق النسب الدستورية، موضحا أن الشعب لاينبغى أن يتحمل فشل الحكومة وانعدام كفائتها ويضحي بصحته ومستقبل ابناءه ومستقبل البلد كلها بسبب ضيق أفق وضعف قدرات السادة المسئولين بالحكومة.

أكد السادات أن رفع الانفاق على مجالات التعليم والصحة والبحث لابد ان يوجه بشكل مدروس لبناء المدارس والمستشفيات بالمناطق المحرومة والارتقاء بقدرات المعلمين والأطباء والممرضين والاداريين بحيث ترتقي الخدمة المقدمة للمواطنين، وكذلك لابد من توجيه موازنة البحث العلمي لتطوير مؤسسات ومراكز الأبحاث بجميع أجهزة الدولة وفي دعم خطط النهوض إلى مستقبل واعد يحلم به ويستحقه المواطن المصري.