17مارس

أنور السادات للرئيس : لابد أن يكون تقرير فض رابعة آخر أعمال مجلس حقوق الإنسان ويجب الإقالة الفورية

بالتزامن مع بدء المؤتمر الصحفى الذى ينظمه المجلس القومى لحقوق الإنسان لإعلان التقرير الكامل عن لجنة تقصى حقائق فض إعتصام رابعة العدوية والنهضة والذى سبق وأن أعلن المجلس ملخصه التنفيذى

وجه أ/ محمد أنور السادات “رئيس حزب الإصلاح والتنمية – الرئيس السابق للجنة حقوق الإنسان بمجلس الشعب ” رسالة عاجلة للرئيس / عدلى منصور طالبه فيها بإقالة رئيس وأعضاء المجلس القومى لحقوق الإنسان بسبب الخلافات الشديدة بين أعضائه والتى تجعلنا لا نطمئن لنزاهة وحرفية واستقلالية المجلس المنوط بمراقبة وحماية حالة حقوق الإنسان في مصر . إلى جانب عدم التوافق الواضح فيما بين أعضاء القومى لحقوق الإنسان حول تقرير يفترض أن يخرج بالإجماع.

أوضح السادات أنه لا يليق بدولة بحجم مصر أن يكون مجلسها القومى لحقوق الإنسان بهذا المستوى . وعلى هذه الشاكلة التى تفتقد أولى أساسيات عملها وهى خروج تقارير محترمة حول الأحداث التى تمر بمصر إلى جانب صدور بيان المجلس الدولى لحقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة والذى شمل إدانة واسعة فى حق مصر دون رد أو تبرير أو موقف واضح .

17مارس

عصمت السادات: أداء المجلس القومى لحقوق الإنسان فاشل

اليوم السابع

كتب سمير حسنى وأحمد زيادة

قال محمد أنور عصمت السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، إنه على أعضاء المجلس القومى لحقوق الإنسان أن يتقدموا باستقالتهم، كما استقالت حكومة د.حازم الببلاوى الذى قام بتعيينهم فى ظروف معينة، وبعضهم ليس له علاقة بمجال حقوق الإنسان، واصفاً أداء المجلس القومى بـ”الفاشل”.

وأضاف السادات، خلال مداخلة هاتفية له مع الإعلامى محمود الوروارى ببرنامج الحدث المصرى المُذاع عبر شاشة العربية الحدث مساء الاثنين، أن “هناك خلافات بين أعضاء المجلس القومى لحقوق الإنسان تجعلنا لا نطمئن لنزاهة وحرفية واستقلالية المجلس المنوط بمراقبة وحماية حالة حقوق الإنسان فى مصر”، مشيراً إلى أن عدم التوافق الواضح فيما بين أعضاء المجلس حول تقرير فض اعتصام رابعة يفترض أن يخرج بالإجماع.

وأوضح السادات أنه لا يليق بدولة بحجم مصر أن يكون مجلسها القومى لحقوق الإنسان بهذا المستوى وعلى هذه الشاكلة التى تفتقد أولى أساسيات عملها، وهى خروج تقارير محترمة حول الأحداث التى تمر بمصر إلى جانب صدور بيان المجلس الدولى لحقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، والذى شمل إدانة واسعة فى حق مصر دون رد أو تبرير أو موقف واضح.

ونشرت ايضا فى :

 بتاريخ  بعنوان  مصدر
  2014/3/18  عصمت السادات يطالب باقالة “القومى لحقوق الانسان” ويؤكد: بعض أعضاءه لا علاقة لهم بحقوق الانسان  الوادى
  2014/3/17  السادات: أطالب بإقالة القومى لحقوق الانسان لأن أعضائه لاعلاقة لهم بالمجال  المشهد
  2014/3/17  السادات: المجلس القومي لحقوق الإنسان ”فاشل” وعلى أعضاءه اللحاق بالببلاوي  مصراوى
16مارس

أنور السادات : قرارات مجلس الوزراء رد حاسم على الإرهاب ومصر فوق الجميع

أشاد رئيس حزب الإصلاح والتنمية أ/ محمد أنور السادات بالقرارات الأخيرة التى إنتهى إليها إجتماع مجلس الوزراء مساء يوم وقوع الهجوم الإرهابى على كمين الشرطة العسكرية بمسطرد معتبرا ما خرج به من قرارات بمثابة رد قوى وواضح وصريح على الإرهاب الغاشم الذى تتعرض له قوات الجيش والشرطة. داعيا لأن تمتد الإجراءات لحماية أرواح وكرامة المصريين فى الخارج.

وأكد السادات أنه بموجب المادة 204 من الدستور التى تنص على إختصاص القضاء العسكري دون غيره بالفصل في الجرائم المتعلقة بالقوات المسلحة وضباطها وأفرادها ومن في حكمهم. فإنه لا ينبغى للمزايدين والمتشدقين بالحريات المتاجرة بمسألة ( المحاكمات العسكرية للمدنيين ) بإعتبارأن القائمين بمثل هذه الأعمال الإرهابية لا يمكن وصفهم بالمدنيين أو حتى بالآدميين.

وتوقع السادات تكرار مثل هذه الجرائم خاصة مع إقتراب الإنتخابات الرئاسية ومهيبا بالجيش والشرطة زيادة الأكمنة على الطرق خصوصا فى الساعات المتأخرة من الليل والساعات الأولى من الصباح.

15مارس

بالفيديو.. “السادات” يطالب بمساندة الجيش والشرطة ضد الإرهاب

فيتو

طالب محمد عصمت السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، بدعم قوات الشرطة والجيش ضد الإرهاب، مؤكدا أن الشرطة تحتاج لتسليح جيد يتناسب مع الأعمال الإرهابية في الشارع.

وأضاف السادات، لبرنامج “مصر الجديدة” الذي يقدمه الإعلامي معتز الدمرداش على قناة “الحياة 2″، أن العمليات الإرهابية أصبحت تخيف العديد من المواطنين لتكرارها بشكل مستمر رغم الجهود التي تبذلها قوات الجيش والشرطة.

13مارس

أنور السادات : إنسحاب عنان قرار فى صالحه والرجوع للحق فضيلة

أشاد رئيس حزب الإصلاح والتنمية أ/ محمد أنور السادات بقرار االفريق سامى عنان بالإنسحاب من السباق الرئاسى معتبرا أنه قرار صائب جاء فى توقيت مناسب للغاية بإعتبار أن الرجل نجح فى تقدير الموقف ووزن الأمور وكان قراره متوقع حافظ به على التماسك الوطنى .

وأوضح السادات أن عنان بالرغم مما تعرض له من تشكيك وإتهامات إلا أنه فى النهاية ينتمى للمؤسسة العسكرية ذات التاريخ الوطنى المحترم ، وقد قام عنان بالإنسحاب من منطلق أن “الرجوع للحق فضيلة ” ويعد هذا القرار فى صالح عنان بإعتبار أن المؤشرات لم تكن تصب فى صالحه فى هذا التوقيت الحرج من عمر الوطن.

نشرت فى :

المصدر
العنوان
التاريخ
13مارس

رئيس حزب الإصلاح والتنمية: عدلي منصور مهموم وحزين

البوابة نيوز قال محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، إن المستشار عدلي منصور رئيس الجمهورية مهموم وحزين وليس له مصلحة إلا تحقيق خارطة الطريق.

وأضاف السادات خلال حواره ببرنامج “90 دقيقة” على قناة “المحور”، أن هناك تحديات تلزمنا بإنجاز خارطة الطريق.

وأشار إلى أن عدلي منصور قال لرؤساء الأحزاب ساعدوني.

نشرت فى :

المصدر
العنوان
التاريخ
12مارس

“السادات”: عدلي منصور أكد أنه لم يقصد تحصين “السيسي” بقانون الانتخابات

فيتو

هبة شعيب

قال محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، إن الرئيس المؤقت عدلي منصور، أكد رفضه تحصين قرارات اللجنة العليا للانتخابات لأن ذلك غير دستوري، موضحًا أن عدم السماح بالطعن على قرارات اللجنة العليا للانتخابات من أجل سرعة إجراء الانتخابات الرئاسية خاصة أن الطعن يستغرق مدة طويلة في المحاكم تفوق الستة أشهر، مؤكدًا أن حال البلاد لا يسمح بهذه المدة بدون رئيس.

وأضاف “السادات، ” خلال مداخلة هاتفية لبرنامج “العاشرة مساء،” الذي يقدمه الإعلامي وائل الإبراشي على قناة دريم2″، أمس الأربعاء، أن الرئيس منصور أكد أنه لم يقصد بالقانون تحصين مرشح معين للانتخابات الرئاسية مثل المشير عبد الفتاح السيسي، وزير الدفاع نائب رئيس الوزراء، المنتظر خوضه لانتخابات الرئاسة.

12مارس

السادات: منصور أبلغنا أن المواءمة السياسية تطلبت تحصين “العليا للانتخابات”

البوابة نيوز

قال محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، إن الرئيس عدلي منصور أبلغهم خلال اجتماعه بالقوى السياسية والحزبية رغبته في عدم تحصين قرارات اللجنة العليا للانتخابات، لكن المواءمة السياسية تطلبت ذلك.

وأوضح خلال حواره مع برنامج “مصر الآن” على قناة “إم بي سي مصر” أن منصور أبدى تخوفه من إحالة القضايا الخاصة بقرارات اللجنة العليا للانتخابات من المحكمة الإدارية إلى الدستورية ومن ثم إطالة فترة التقاضي.

12مارس

السادات: عدلي منصور ضد تحصين قرارات “العليا للانتخابات”

البوابة نيوز

أكد محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية أن هناك أسانيد دستورية حول تحصين قرارات اللجنة العليا للانتخابات، مضيفا أن المحكمة الدستورية أكدت أن تقديم الطعون أمام اللجنة العليا للانتخابات من المرشحين وليس من أي أحد آخر.

وأضاف السادات خلال حواره في برنامج “خارطة المستقبل” الذي يعرض على فضائية “أون تي في” أن المواطنين يريدون الاطمئنان بأن اللجنة العليا للانتخابات محايدة، حتى نري انتخابات حرة ونزيهة، مشيرا إلى أن الرئيس عدلي منصور أبلغهم بأنه ضد تحصين قرارات اللجنة العليا للانتخابات.

نشرت فى :

المصدر
العنوان
التاريخ
12مارس

السادات: الرئيس مستاء من الهجوم عليه والحكومة ستعد قانون البرلمان..

انتهاء جلسة عدلي منصور مع قيادات الأحزاب والقوى السياسية.. ولا تعديل في قانون الانتخابات الرئاسيةالشروق 

محمد بصل

انتهى مساء الأربعاء اجتماع الرئيس عدلي منصور مع عددٍ من قيادات الأحزاب والقوى السياسية، حول مراجعة بعض مواد قانون الانتخابات، ولم يتم الاتفاق على إجراء أي تعديل يخص مادة تحصين قرارات لجنة الانتخابات الرئاسية، وأصر الرئيس على الإبقاء على هذه المادة باعتبارها السبيل الوحيد لإنهاء العملية الانتخابية في وقت مناسب وبدون الإخلال بالمواعيد المنصوص عليها في الدستور.

وقالت مصادر برئاسة الجمهورية إن ممثلي القوى السياسية وعلى رأسها عمرو موسى، وحمدين صباحي، رئيس التيار الشعبي، ومحمد أبوالغار، رئيس الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي، والسيد عبدالعال، رئيس حزب التجمع، ومحمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، وهالة شكرالله، رئيس حزب الدستور، شرحوا جميعًا وجهات نظرهم إزاء مسألة التحصين، وطالبوا بإصدار قانون يتماشى مع الدستور ويضمن حق المرشحين في الطعن على قرارات اللجنة.

وذكر محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، لـ«الشروق» أن «الرئيس استمع للجميع وشرح وجهة نظره المؤيدة للتحصين، وطلب من الحضور اقتراح بدائل تشريعية تضمن الطعن مع عدم تعطيل العملية الانتخابية وامتداد فترة انتخابات الرئاسة إلى الفترة المحددة دستورياً لبدء إجراءات الانتخابات البرلمانية منتصف يوليو المقبل، غير أن أحدًا لم يقترح بدائل عملية للتحصين».

وأضاف «السادات» أن الرئيس لفت إلى أنه حاول مع كل القانونيين والقضاة المختصين إيجاد بديل سريع يضمن الطعن مع عدم تعطيل الإجراءات، إلاّ أنه لم يجد بداً من التحصين، حتى يتسنى للجنة الانتخابات الرئاسية وضع جدول زمني واضح ينهي الإجراءات في أسرع وقت.

وأشار إلى أن الرئيس أبدى استياءه الشديد مما وصفه بـ«الهجوم الذي تعرض له كشخص، وما نال مؤسسة الرئاسة من اتهامات من قبل بعض السياسيين والقانونيين والإعلاميين» على خلفية إصدار القانون متضمنًا تحصين لجنة الانتخابات الرئاسية، منوهًا عن أنه «ليست له أي مصلحة في وضع نص بعينه في القانون، وأنه يدير البلاد بصورة مؤقتة ولأهداف وطنية سامية».

وحول قانون الانتخابات البرلمانية، قال السادات إن الرئيس رفض التطرق إلى تفاصيله أو اقتراحات القوى السياسية بشأنه، باعتبار أن الحكومة هي المختصة بإعداد القوانين الجديدة بموجب المادة 167 من الدستور وأن الرئيس هو من يصدر القوانين فقط، وأن «تجربة إعداد قانون الانتخابات الرئاسية لن تتكرر».

وأضاف الرئيس أيضًا -بحسب السادات- أن «الحكومة هي التي ستعد قانون مجلس النواب وسوف تطرحه لحوار مجتمعي قبل إحالته لقسم التشريع بمجلس الدولة ثم للرئاسة».