05أكتوبر

«السادات» لـ«المواطنين»: أنزل حتى لو هتبطل صوتك في الانتخابات الرئاسية

الموقع

قال رئيس حزب الإصلاح والتنمية، البرلماني السابق محمد أنور السادات، إنني ضد السلبية وعدم النزول والمشاركة في الانتخابات الرئاسية.

وأضاف في تصريحاته، خلال مقابلة مع حافظ المركزي على موقع الفيديوهات الشهير «يوتيوب»، أنزل واختار اللي أنت عايزة، حتى لو هتبطل صوتك، بس عود الناس على المشاركة في الانتخابات الرئاسية.

وتابع السادات: انزعجت منذ فتح باب الترشح للانتخابات، وشاهدت عراقيل تم وضعها للمرشحين، وكانت مسألة مستفزة.

وأردف: مشفناش حاجة تحققت من الضمانات التي طالبنا بها من الهيئة الوطنية للانتخابات، بشأن التنظيم.

04أكتوبر

السادات: لا يوجد فارق كبير بين الانتخابات الرئاسية الحالية ومثيلتها عام 2018 (فيديو)

الجزيرة

قال رئيس حزب الإصلاح والتنمية المصري محمد أنور السادات إن أعضاء حزبه لن يعطوا أصواتهم للرئيس عبد الفتاح السيسي في الانتخابات الرئاسية المقبلة، مشيرًا إلى أنه تمنى أن لا يدخل السيسي في السباق الانتخابي.

وأضاف خلال مقابلة مع برنامج المسائية على الجزيرة مباشر، الثلاثاء، أنه كان يأمل أن يكتفي السيسي بدورتين بشكل طوعي، وأن يعطي فرصة لجيل جديد، لكنه قرر الترشح وهو أمر “لم نندهش منه”.

وأشار السادات إلى أن أغلب المرشحين الذين سيواجهون السيسي، جاء ترشحهم في إطار مجاملة أو وجاهة اجتماعية أو عملية انتشار لحزبهم وتعريف بأفكاره ومخاطبة الرأي العام.

وأوضح أنه في حال لم يشعر الناس بأن هذه الانتخابات حقيقية وتنافسية “فإن الإقبال سيكون ضعيفًا، وهو أمر لم نكن نريد رؤيته”.

وتابع “تأملنا أن تكون الانتخابات هذا العام مغايرة عن 2018، لكن يبدو أنه لا يوجد فرق كبير”.

وشكك السادات في ظل التضييقات الجارية من وجود فرصة حقيقية للمرشح أحمد الطنطاوي في الانتخابات الرئاسية، آملًا أن يستطيع إنهاء جمع توكيلاته من المصريين في الخارج.

وأضاف “بما أراه يحدث على الأرض (من تضييقات)، فهناك صعوبة في إكماله (الطنطاوي) الانتخابات الرئاسية”.

وأكد أن مصلحة الدولة المصرية والنظام وأجهزته تكمن في أن يعطى الطنطاوي الفرصة مثل بقية المرشحين، مشيرًا إلى أن النائب السابق “خلق حالة على الأرض، وهناك أشخاص متحمسون له ويحبون أن يروا تغييرًا على الأرض”.

وعبَّر السادات عن انزعاجه من المشاهد الأولى للانتخابات التي تُظهر وجود قيود وموانع لعمل التوكيلات للمرشحين في الشهر العقاري.

وأعلن السيسي، الاثنين، ترشحه لانتخابات الرئاسة المقرَّرة في ديسمبر/كانون الأول المقبل، في حين واصل منافسه المحتمل الطنطاوي حملة جمع التوكيلات اللازمة للترشح، متهمًا السلطات بالتضييق عليه.

وخلافًا للمرتين السابقتين، أعلنت شخصيات عدة هذا العام عزمها الترشح للانتخابات، من بينها 4 رؤساء أحزاب، ويقول مقربون من 3 منهم إنهم نجحوا بالفعل في الحصول على تزكية من 20 نائبًا في البرلمان، وهو الحد الأدنى الذي يحدده القانون للترشح.

بينما قرر النائب السابق الطنطاوي أن يجمع توكيلات شعبية لدعم ترشحه، ويحتاج إلى 25 ألف توكيل من 15 محافظة طبقًا للقانون، لاستيفاء أوراق ترشحه لانتخابات الرئاسة.

04أكتوبر

محمد أنور السادات: ما حدث من انتهاكات يحسم نتيجة الانتخابات الرئاسية.. ولكننا لن نفقد الأمل

النبا

قال محمد أنور السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية إنه لدينا 13 مطلب للانتخابات، وما نراه الآن منذ البدايات وحتى الحملات الانتخابية والحشد يوم الانتخابات، فإننا نتحدث على انتخابات انتهت وحسمت نتائجها، ولا نريد أن نفقد الأمل.

وأضاف “السادات”: « مازال لدينا فرصة إذا كانت هناك إرادة حقيقية لإجراء انتخابات نزيهة وفرض متكافئة للجميع، والوقت والفرص مازالت مواتية، ليس فقط للهيئة الوطنية للانتخابات، ولكن الدولة المصرية ممثلة فى رئيس الدولة وحكومتها واجهزتها، حتى لا تتأثر سمعة النظام ومستقبله فيما يخص المرحلة القادمة بما فيها من تحديات ومشاكل تحتاج لشرعية حقيقية».

وتابع: «لا نريد أن نصل لليأس وسوف نستمر فى المتابعة، لدينا ٣ مرشحين مع أحمد الطنطاوى وفريد زهران وجميلة اسماعيل، حتى إذا تتطلب الأمر الحديث مرة أخرى حول الانتهاكات».

وأكد رئيس حزب الإصلاح والتنمية، أن الحركة المدنية سوف تستمر فى المتابعة وسوف تتخذ الحركة المدنية موقف واضح وقت انتهاء التقديم ووصول مرشحها للعتبة الانتخابية.

04أكتوبر

محمد أنور السادات: الحركة المدنية مستمرة في متابعة الانتخابات الرئاسية 2024

العاصمة

قال محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، إنَّ الانتخابات الرئاسية انتهت وحُسمت نتائجها وفقا لما نراه الآن منذ البدايات وحتى الحملات الانتخابية والحشد يوم الانتخابات، متابعا: «ولكن لا نريد أن نفقد الأمل».

وأضاف في مؤتمر للحركة المدنية تعقده الآن: «ما زال لدينا فرصة إذا كانت هناك إرادة حقيقية لإجراء انتخابات نزيهة وفرص متكافئة للجميع، والوقت والفرص مازالت مواتية، ليس فقط للهيئة الوطنية للانتخابات، ولكن للدولة المصرية ممثلة فى رئيس الدولة وحكومتها وأجهزتها».

وأكد رئيس حزب الإصلاح والتنمية، أن الحركة المدنية سوف تستمر فى المتابعة وسوف تتخذ موقفا واضحا وقت انتهاء التقديم ووصول مرشحها للعتبة الانتخابية.

28سبتمبر

بيان رسمى

تعلن جمعية السادات للتنمية أنه رغم استيفائها لكل الشروط والمعايير الخاصة بالتسجيل لدى الهيئة الوطنية للانتخابات لمتابعة الانتخابات الرئاسية القادمة وصدور خطاب رسمي بذلك من وزارة التضامن الإجتماعى لسابق خبرتها و أهليتها الا انه تم رفضها واستبعادها من الإشراف والمتابعة وأعطيت الموافقات للجمعيات والمجالس الصديقة والمتعاونة.

وهذه بداية غير مطمئنة ولا مبشرة لنتائج محسومة

رئيس مجلس الإدارة

محمد أنور السادات

27سبتمبر

نداء إلى القوات المسلحة المصرية

في عالم يموج بالإضطرابات والصراعات من أجل البقاء ، وتمتد فيه نيران الحروب بين الدول الكبرى سواء بشكل مباشرأو بالوكالات ، وتواجه دول عديدة أخطارا وجودية ومخططات من أطراف دولية تستهدف منطقتنا العربية ، حققت للآسف نجاحات مستغلة في ذلك الأزمات الداخلية لتلك الدول وطبقا لهذا المشهد وخشية من أن تلحق بنا عدوى الإنقسام والإنهيار المحيط بنا إقليميا والتي أصبحنا قاب قوسين أو أدنى منها لعدد من الأسباب الرئيسية منها : إنسداد شرايين الحياة السياسية وتردى الأوضاع الاقتصادية ، وإنعدام القدرة على تقديم حلول وسياسات بديلة لتلك القائمة حاليا التي يلمسها ويعانى من آثارها الكارثية جميع فئات وأطياف الشعب .

فإننى أهيب بكم بإعتباركم حراس ذلك الوطن وحماة أرضه ووحدة شعبه أن تمارسوا ما ألزمكم به الدستور من حماية كيان الدولة والمحافظة على مصالحها وأن تصونوا النظام الديموقراطى بالبلاد ( طبقا للمادة 200 من الدستور) طالما لم ندعو لرقابة دولية على الانتخابات وذلك برعاية وضمان إجراء انتخابات حرة ونزيهة لا يتم هندستها مسبقا تضمن بيئة سياسية عادلة لكل الأطراف بما يجعل الانتخابات غير معلومة النتائج بشكل مسبق وتجرى في إطار تنافسى تتوافر فيه الحماية للجميع مرشحين وناخبين ويتمكن المرشحون من تقديم برامجهم ورؤاهم إلى جميع المواطنين ومناقشتهم بحرية ويتاح للناخبين الحق والفرصة في إختيار من يرونه الأصلح لقيادة البلاد في المرحلة المقبلة .

قد كان لكم تجربة في انتخابات 2012 ونظمت وأدارت القوات المسلحة بالتنسيق مع اللجنة العليا للإنتخابات وتحت إشرافها انتخابات أشاد بها الجميع في نزاهتها وحياديتها وظل الجميع إلى آخر لحظة لا يعرف من المرشح الفائز نتمنى أن تتكرر مثل هذه التجربة على أمل أن تكون هذه الانتخابات خطوة جادة على الطريق ونقطة بدء جديدة ننطلق منها إلى إعادة بناء الدولة المصرية على أسس الحداثة واللحاق بركب الشعوب والأمم القوية المتحضرة.

محمد أنور السادات

رئيس حزب الإصلاح والتنمية

13سبتمبر

50 عام على حرب أكتوبر

ذكرى عزيزة على كل مصرى وعربى تمر علينا خلال الأسابيع القادمة كأول انتصار عسكرى حقيقي منذ عهد محمد على قدمت فيها مصر وجيشها العظيم وشعبها الاصيل اروع التضحيات وبجانبهم اشقائهم العرب فى كل مكان .

اين نحن الان من روح أكتوبر وإلى أين وصلنا ؟

الفرصة مازالت مواتية حتى نستعيد مكانتنا وتاثيرنا فى محيطنا الإقليمي والدولي إذا راجعنا أنفسنا وتصالحنا مع الله وانفسنا وتعلمنا من دروس الماضي لبناء دولة العلم والعدل والتسامح . فهل نفعل؟

محمد أنور السادات

رئيس حزب الإصلاح والتنمية

11سبتمبر

هل يفعلها الرئيس

بات من المؤكد ان الحكومة الاثيوبية لم تلتزم بكافة المساعى الدبلوماسية والمفاوضات “المتكررة” للوصول الى اتفاق لإدارة وتشغيل سد النهضة ولا حتى بالاتفاقيات والمواثيق الدولية المتعلقة باستخدام مياه الأنهار للدول المتشاطئة وكان ذلك واضح من انتهائهم واحتفالهم باكتمال الملأ الرابع.

فماذا نحن فاعلون وهناك تهديد كبير في حال ضعف وقلة الامطار والفيضانات والجفاف فى السنوات القليلة القادمة .

الم يحن الوقت للتلويح برسالة قوية وحادة للجانب الإثيوبى اننا لن نصبر على تعنتهم وعدم اكتراثهم لحياة المصريين يصاحبها حملة دولية إعلامية وفنية تبين مخاطر وآثار عدم التزام الجانب الاثيوبى وتعامله مع مياه الأمطار والنهر كسلعة يمكن بيعها وليس مورد طبيعي يستفيد منه الجميع.

إذا فعلها الرئيس سيجد الشعب المصرى بكل طوائفه خلفه حفاظا على حاضرهم ومستقبل الأجيال القادمة.

محمد أنور السادات

رئيس حزب الإصلاح والتنمية

30أغسطس

خواطر صيفية (2)

لا تزال أجواء الضبابية تحيط بأزمات كثيرة ومعاناة يعيشها كثير من المصريين دون تفسير واضح وحقيقى. والأولوية الآن للإعداد للحملة الانتخابية الرئاسية القادمة ويبقى المواطن تائه ما بين تصريحات متضاربة ، وتعتيم وتجاهل للتطرق لبعض القضايا والمشكلات. ولا تزال الحكومة تغمض أعينها دون مكاشفة ومصارحة تجعلنا نقف على الحقيقة كما هي دون تزييف أو تجميل أو وعود زائفة .

وهنا أتوقف عند بعض هذه التساؤلات التي من أهمها ما يلى :

    • يشكل انضمام مصر لمجموعة «بريكس» فرص جيدة لكن هناك نوع من الأفورة الكبيرة من الإعلام المصرى وتصوير الأمر كأنه إنجاز عظيم بينما يرى البعض أن هذا الإنضمام لن يؤثر على هيمنة الدولار وربما يجعلنا نواجه مشكلات وتعقيدات في المستقبل . بما يستلزم دراسة الأمر جديا أكثر من مجرد الإحتفاء بالإنضمام ، كما يجب البناء على هذه الخطوة بدلا من الأحلام والطموحات الغير واقعية وفرصة الحصول على قروض جديدة . فهل لدينا مجموعة عمل إقتصادية تستطيع إنجاز هذه المهمة ؟
    • استمرارية الحكومة المصرية عن طريق شركة بعينها في إستيراد الغاز الطبيعي من إسرائيل ، والحديث عن زيادة حجم الإستيراد بمقدار 38.7 مليار متر مكعب على مدار 11 عامًا بدءا من عام 2026 ، أين إكتشافاتنا البترولية الواعدة ؟ ولماذا هذا التراجع بعد أن كنا نصدر الغاز إليهم في أعوام قريبة مضت؟
    • المفاوضات بشأن سد النهضة والتي لم تسفر عن نتائج وننتظر إستكمالها الشهر القادم في أديس أبابا ؟ هل نبنى على المفاوضات والتفاهمات التي تمت في أبو ظبى ؟ أدعو الله أن يجنبنا صدامات ومواجهات تتعلق بمستقبل الأمن المائى لمصر ؟
    • لماذا لا يتم الدعوة ولو بمبادرة من الهيئة الوطنية للإنتخابات لفتح حوار مجتمعى حقيقى لمناقشة سبل زيادة وتشجيع المواطنين على المشاركة في الإستحقاقات الانتخابية إنطلاقا من بناء الوعى وتعزيز الثقة لديهم ومنعا لتكرار مشاهد العزوف كما تكرر سابقا خصوصا في ظل الأجواء المحبطة جراء الأزمة الاقتصادية والأسعار وزيادة هموم المواطنين ومعاناتهم.
    • أزمة نقص الأدوية التي تعالج الأمراض المزمنة. متى تتدخل وزارة الصحة والقطاعات المعنية لإنهاء معاناة الناس ؟ فالضرر الواقع على الناس من إختفاء الدواء أكبر من إتاحته ولو بسعر مرتفع نسبيا ؟ فهل هي تكلفة إستيراد الخامات وندرة العملة الصعبة أم مشاكل تتعلق بالإنتاج والإستيراد؟
    • تطوير منظومة الصناعات الثقيلة والاستراتيجية ( الحديد والصلب ) وما يتردد من دخول هذه الصناعات في تنافسية غير عادلة مع القطاع الخاص . ألم نتعلم من دروس الماضى وصناعة الأسمنت وما حدث فيها؟
    • أزمة نقص السجائر- ارتفاع الأسعار ونقص المعروض وإحتكار الشرقية للدخان لأكثر من 70% من سوق السجائر وما يتداول عن بيع حصة كبيرة لشركة فيليب موريس أو الشركة اليابانية. من يقف وراء هذا وأين الحقيقة ؟

يعكف التيار الحر بأحزابه وشخصياته على إعداد بعض الرؤى والمقترحات للخروج من الأزمة الاقتصادية الحالية وسوف يتم طرحها قريبا للنقاش وتبادل الأفكار وتبقى هناك تساؤلات كثيرة لكن للآسف الحكومة الحالية ليست على قدر المسئولية وأداء وزراء المجموعة الاقتصادية على وجه الخصوص وصل إلى مرحلة واضحة من الضعف وعدم القدرة على الإبتكار وحان الوقت لأن تراجع الدولة سياساتها الإقتصادية والمالية بوجوه جديدة للنهوض بالإقتصاد وتشجيع الإستثمارات شريطة أن تتاح لهم الصلاحيات وحرية إتخاذ القرار. ويا ترى أخبار طائرة زامبيا إيه – وايه موقف المصريين اللى هناك – ومن يتحمل مسئولية ما حدث ؟

محمد أنور السادات

رئيس حزب الإصلاح والتنمية

16أغسطس

خواطر صيفية

بعيدا عن الانتخابات الرئاسية وتداعياتها وهو حديث سابق لآوانه وسيأتى الكلام عنه في حينه لكن تبقى هناك بعض الموضوعات يتداولها أغلب المصريين في لقاءاتهم أو تجمعاتهم ولا أحد يخرج إليهم ليوضح لهم الحقيقة أوالحكمة من الصمت. وهى موضوعات من الأهمية أخذها بعين الإعتبار يأتي في مقدمتها:-

  •   مهرجانات وحفلات ترويج وتسويق مدينة العلمين رغم أهمية ذلك بالنظر إلى الجانب السياحى لكن هناك تبذير وبذخ في مناخ إقتصادى لا يحتمل ومعاناة الناس التي تئن وترى هذه المشاهد .
  • الأوضاع الاقتصادية والمالية الصعبة والحديث عن تعويم منتظر وخفض لقيمة الجنيه وسداد إلتزامات للصندوق وطلب قرض جديد . وإنعكاس ذلك على الأسعار ومعيشة الناس . من المسئول وما الحل؟
  • أزمة إنقطاع الكهرباء . من المسئول – الكهرباء تتهم البترول والبترول تتهم الكهرباء . والمواطن ضحية عدم التنسيق وغياب الرؤى والوعود الزائفة. إلى متى ؟
  • تضارب المصالح وتعيين بعض الوزراء أعضاء في بعض البنوك الإستثمارية العربية وحالات أخرى في الصندوق السيادى والمنطقة الاقتصادية . أين تطبيق العدالة وإحترام القانون والدستور؟
  • حادثة العريش وغياب البيانات الرسمية وترك المجال للشائعات وتردد الأقاويل . أين الشفافية والحقيقة ؟
  • الإفتكاسات الجديدة من تدريبات وكورسات في الكلية الحربية والأكاديمية العسكرية للموظفين الجدد والآئمة والوعاظ والدبلوماسيين والقضاة لتعزيز الولاء والإنتماء والهوية الوطنية . ما الداعى ؟ وما المردود ؟ الولاء والإنتماء ينبع من ضمير المواطن وحفاظ دولته على كرامته وحقوقه وإنسانيته .
  • تم تشكيل لجنة خبراء آثار ومعماريين ومن جهاز التنسيق الحضارى ووضعت تقارير وتوصيات بشآن المقابر والأماكن التراثية ؟ لماذا وإلى متى ينتظر رئيس الوزراء قرار ورأى الهيئة الهندسية ؟
  • تصريحات وزير النقل بشأن تحويل من يلقى المخلفات على الطريق الدائرى للنيابة العسكرية . هل يصح الترهيب إلى هذا الحد ؟ وهل نحيل شخص للمحكمة العسكرية لإلقاؤه مخلفات على الطريق؟ قرار غير مدروس ويجب إعادة النظر فيه ووضع بدائل وغرامات أخرى رادعة ومناسبة.
  • نقص السجائر هل نتيجة لجشع التجار أم نقص في المعروض لندرة الخامات أم عملية بيع حصة لشركة إماراتية . أين الحقيقة؟
  • الحملة التي أطلقت في الخارج بشأن فيلم وثائق رابعة . لماذا لا يتم الرد ومواجهة الحجة بالحجة حفاظا على صورتنا بالداخل والخارج. أين الهيئة العامة للإستعلامات وغيرها من المؤسسات الإعلامية المختلفة . ولماذا لا يعلن تقرير تقصى الحقائق عن فض رابعة حتى نقطع الطريق أمام أي مبالغات إن وجدت؟

في النهاية . تبقى الأحاديث والتساؤلات رغم أنها مزعجة لمن يحاولون تغميض أعينهم عن حقيقة المكاشفة والمصارحة . ولا يجب أن يكون الرد عليها بالهجوم والإتهامات بالعمالة والتخوين وغيرها وهى آدوات يجب أن تختفى من قاموسنا السياسى إذا كنا بحق بصدد حوار وطنى وجمهورية جديدة.

محمد أنور السادات

رئيس حزب الإصلاح والتنمية