19يونيو

السادات للمصريين بالخارج ..وقع حسين سالم وإضغطوا حتى نستقبل غالى ورشيد

فور أنباء القبض على حسين سالم … دعا أنور عصمت السادات ” وكيل مؤسسى حزب الإصلاح والتنمية ” كل المصريين المقيمين بالخارج ليتحملوا دورهم الوطنى ، وينخرطوا فى الجهد المصرى العام ، ويشكلوا فيما بينهم ” لوبى مصرى قوى ” يستطيع الضغط على الحكومات والرأى العام فى الدول التى يقيمون بها لإتخاذ إجراءات سريعة وفعالة لترحيل أو القبض على باقى المسئولين المصريين الهاربين وعلى رأسهم حسين سالم وغالى ورشيد . وإستعادة أموالنا المهربة.

وأكد السادات أننا نمتلك قوة مصرية خارجية لا يستهان بها تتمثل فى إتحادات المصريين بالخارج فى لندن ، وسويسرا، وألمانيا ، وبريطانيا، وتحالفات ومنظمات أخرى كثيرة ، فضلاً عن دورالسفارات والقنصليات والجاليات المصرية ، وآن الآوان ليتحدوا معاً ويساعدوا حكومتنا المصرية من خلال مواقعهم إما بالضغط على الرأى العام هناك أو حتى إمدادنا بالدعم المعلوماتى من خلال الجهات القضائية .

وأضاف السادات ,, إننى وغيرى بالداخل نضع على عاتقنا جاهدين مسئولية أن يصل صوت أشقائنا بالخارج وتتحقق مطالبهم لكونهم أبناء مصر، لكننا ننتظر منهم أن يشاركوا أشقاءهم بالداخل كقوة ضغط أو دعم إضافية تخدم حركة التغيير فى مصربعد ثورة ينايرالمجيدة.

نشرت فى :

المصدر
العنوان
التاريخ
17يونيو

العبادة الموحد ومطامع الإنتهازيين

توالت النداءات وتعالت أصوات الأقباط مطالبين الحكومات السابقة بمطالب عديدة مشروعة يأتى على رأسها ” قانون موحد لدور العبادة ” لكنهم كانوا أمام نظام سد أذنيه ، وتركهم يصرخون ولم يتحرك له ساكن ، ولم يدرك أن العجرفة والتعالى والإستخفاف بالشعب ومطالب أبنائه سوف يسحب البساط من تحت أقدامهم ، إلى أن جاءت ثورة يناير التى أنقذت مصر من الظلم والإستبداد. وبالفعل أعلن مجلس الوزراء عن مشروع ” القانون الموحد لبناء دور العبادة ” وطرحه للنقاش فى 2 يونيو الجارى ، وتوالت ردود الأفعال من المسلمين والمسيحيين على السواء تبدى تحفظاتها وتطالب بتعديلات كثيرة فى هذا القانون ، وصار الجدل والنقاش ساخناً إلى الحد الذى قد ينجرف بنا إلى مخاطر الفتن التى تقضى على أواصر المحبة والتسامح إن لم نحاذر الوقوع فى براثن الإنتهازيين . تدور محاور التحفظات حول تقييد بناء المساجد فى مصر بإعتبارها دولة إسلامية يمثل المسلمون أغلبية سكانها ، وربطها بالكنائس ، رفض معيار المسافة والكثافة السكانية كشروط لبناء مسجد أو كنيسة ، الإحتكام إلى رئيس الجمهورية فى حالة رفض البناء ، حبس المخالفين المحولين مساكنهم لدور عبادة ، عدم البناء على الأراضى المتنازع عليها لأنه قد يعرقل إصدار تصاريح البناء. من حق المسلمين والأقباط أن يتحفظوا على ما يشاءون ، وتوضع تحفظاتهم محل إعتبار، ويخرج القانون بما يرضى الجانبين كإخوة وشركاء فى الوطن والتاريخ ، لكن مكمن الخطرهو آلا يتسع صدر كل منا للآخر ، ونفتح الباب أمام الإنتهازيين ليشعلوا نيران الفتن ، ويحرضوا البعض على آلا يتحملوا تعبيرهم عن ضيقهم وإستيائهم ، ويلعبوا على أوتار حساسة ، فتنشب المعارك ، ونتناسى روح الثورة وننشغل بصراعات داخلية قد تذهب بنا إلى مصير مجهول. لابد وآلا ننسى أن هناك خطط ومؤامرات خبيثة تصنعها لنا أطراف خارجية ، ويشاركها للأسف بعض القوى الداخلية لنشرالفوضى والقضاء على الثورة ، ويعد الملف الطائفى ، ودفع أصحاب المطالب الفئوية لمزيد من التصعيد فى مطالبهم ، أسرع وأنسب وسيلة لتحقيق أهدافهم ، وإجهاض الثورة. يستحق قانون دور العبادة الموحد وقانون ضد التمييز وتكافؤ الفرص، وقانون الأحوال الشخصية لغير المسلمين أن يخرجوا معبرين عن تطلعات المصريين ، دون إجحاف لأحد أو إنتصار لجانب على حساب الآخر ، ولكن علينا أن ننتبه لخطورة النزاع فى الفترة الراهنة ، وأن يتحمل كل منا الآخرمهما حدث حتى نتجنب صب الزيت على النار.

14يونيو

السادات يطالب وزير التضامن بتفعيل مشروعات الرعاية للأطفال

اليوم السابع

المنوفية – محمود نبوى وزينب عبد الرحمن

طالب أنور عصمت السادات، عضو مجلس إدارة الاتحاد العام للجمعيات الأهلية، الدكتور جودة عبد الخالق، وزير التضامن والعدالة الاجتماعية، بتوجيه الاهتمام بتفعيل مشروعات الرعاية اللاحقة للأطفال من الجنسين خريجى المؤسسات الإيوائية، وذلك بعد تصريحاته الأخيرة الخاصة بتفعيل دور المؤسسات الإيوائية لرعاية الأطفال.

وقال السادات، فى بيان صحفى له، “على الرغم من الدور الكبير الذى تقوم به المؤسسات الإيوائية، إلا أن خريجيها يواجهون بعد ذلك خطر التشرد بعد استكمالهم السن القانونية والعودة إلى الشارع مرة أخرى، ليواجهوا رفض المجتمع لهم، فلا يجدون لهم مأوى أو عمل يساعدهم على الحياة الكريمة، مما يجعلهم عرضة للانحراف والإجرام، الأمر الذى يشكل خطراً على المجتمعات.

وأشار إلى ضرورة الاهتمام بمشروعات الرعاية اللاحقة التى تقوم على فكرة توفير الوظائف اللازمة بعد الحصول على برامج التدريب المهنية المناسبة فى المؤسسات الإيوائية، لأن هؤلاء إن تركناهم بدون عائل أو وظيفة أو سكن نكون بذلك قد أنتجنا فئة من شباب الشوارع، وقد يستقطبون غيرهم، ونعانى بعد ذلك من عصابات الإجرام والانحراف.

08يونيو

اتهام سامى مهران بمشاركة فتحى سرور فى فساد مجلس الشعب

بوابة الاهرام

وسام عبد العليم

تقدم أنور عصمت السادات، وكيل مؤسسي حزب الإصلاح والتنمية اليوم، ببلاغ إلى النيابة العامة، وجهاز الكسب غير المشروع، للتحقيق فيه مع سامى مهران أمين عام مجلس الشعب المنحل، بمشاركة فتحى سرور فى فساد مجلس الشعب، باعتبارهم مسئولين عن تردى الحياة السياسية والبرلمانية فى مصر، وتحويل المجلس إلى مجرد ديكور ترفع فيه الأيادى لصالح النظام.

وأشار السادات فى بلاغه، إلى أن مهران استغل منصبه الوظيفى “كأمين عام لمجلس الشعب وتحكم فى سير عمل لجان المجلس فى التربح والثراء الفاحش، وإقامة علاقات مشبوهة طوال فترة منصبه مع بعض أعضاء المجلس، ورؤساء اللجان ممن ينتمون إلى الحزب الوطنى المنحل، بالإضافة إلى فتح باب المجلس على مصراعيه، وبطريقة غير شرعية لضباط أمن الدولة فى النظام السابق، للحضور وممارسة تصنتهم سواء فى الجلسات العامة أو داخل اللجان، إلى جانب مسئوليته فى غموض ملابسات حريق مجلسى الشعب والشورى، الذى لم يتم حتى الآن توجيه اتهام فيه ضد أى شخص، بالإضافة إلي اشتراكه مع سرور فى العديد من المخالفات من تعيينات للعاملين بالمجاملة، وأيضاً ما كان يتم بجمعية إسكان العاملين بالمجلس عن طريق شراء وبيع أراضٍ، ومنها أراضى رأس البر التى تم بيعها بطرق ملتفة عن طريقه.

وأكد السادات، أن مجلس الشعب المنحل لم يصل إلى حاله السيئ، إلا حينما تواجد سرور “ترزى القوانين”، ومهران “مستشار السوء”، وشكلوا معاً “دويتو” فساد الحياة السياسية.

06يونيو

السادات يتقدم ببلاغ للنائب العام ضد صفوت الشريف بتهمة إهدار المال العام

تقدم السيد/ أنور عصمت السادات وكيل مؤسسي حزب الإصلاح والتنمية ببلاغ إلى النائب العام المستشار/ عبد المجيد محمود يتهم فيه صفوت الشريف رئيس مجلس الشورى المنحل بإهدارميزانية المجلس منذ توليه رئاسته ، فى أوجه إنفاق غير معلومة ، لم يتم كشفها ولم يكن لها أثر ملموس فى أوجه الحياة فى مصر بشكل عام. وأكد السادات فى بلاغه أن ميزانية مجلس الشورى قبل تولى ” الشريف ” مهندس الفساد لم تتجاوز 6 مليون جنيه ، وقد أشادت الصحف القومية والمعارضة بنجاح المجلس وقدرته على تثبيت تلك الميزانيه على مدار سبع سنوات متتالية قبل عام 2004م . إلى أن جاءت فترة تولى الشريف من 2004- 2011م وأصبح متوسط المنصرف سنوياً 60 مليون بإستثناء عام 2009 فكان المنصرف 137 مليون جنيه بسبب الحريق الذى نشب فى مجلسى الشعب والشورى رغم التبرعات التى إنهالت بغرض الترميم ، ولم يتم أيضاً حتى الآن توجيه إتهام لأحد ، وكان المنصرف عام 2010م حوالى 150 مليون جنيه ، وفى عام 2011 الذى لم يرأس فيه المجلس شهرين كان المنصرف 107 مليون جنيه. وأهاب السادات بالنائب العام الإستناد لتقارير الجهاز المركزى للمحاسبات التى سوف تثبت فساد المجلس منذ تولى الشريف ، وإهدار أموال الشعب دون أدنى إهتمام أو مراعاة لحال المصريين الذى تدهور بشكل فج فى السنوات الأخيرة التى توغلت فيها عصابة الفساد.
04يونيو

"مصر لكل المصريين": الفتنة صناعة النظام السابق

المنوفية ـ زينب عبد الرحمنأكد المشاركون فى مؤتمر “مصر لكل المصريين” بمدينة تلا بالمنوفية مساء الجمعة، على رفضهم للفتنة الطائفية، مشددين على تماسك علاقة المسلمين بالمسيحيين داخل القرى والمدن، والتى تؤكد زيف ذلك وتزيد من الترابط بين نسيج الوطن.

وأشار محمد أنور عصمت السادات وكيل مؤسسى حزب الإصلاح والتنمية تحت التأسيس، إلى أن ما شهدته البلاد من مشاحنات خلال الفترة الأخيرة، تعدت إلى الصدامات وخسائر فى الأرواح والممتلكات غير مقبول جملة وتفصيلاً، ولابد من وقفة من الحكماء لإنهاء ذلك للأبد فهدفنا هو مصر.

وأوضح الشيخ إبراهيم فوده الدسوقى مدير عام بأوقاف المنوفية، أن دماء المسلمين امتزجت بدماء المسيحيين فى حرب السادس من أكتوبر، مؤكداً أن كلمة الآخر انتشرت خلال السنوات العشر الأخيرة.

ودعا القس مينا عزيز كاهن كنيسة العذراء بطوخ إلى تمسك كل إنسان بإيمانه وعقيدته دون الوصول إلى مرحلة التعصب الذى يأتى نتيجة قراءات خاطئة ومشوهة عن الدين.

وأكد عاطف شهاب المحامى، أن الفتنة صناعة خسيسة وسرد العديد من النماذج الاجتماعية التى تؤكد أن الشعب المصرى نسيج واحد وليس هناك تفرقة بينهما.

وأكد الشيخ محمد شرشر الداعية الإسلامى، أن حماية المسيحيين واجب دينى ولا إكراه فى الدين، ولن تستقيم الدنيا إلا بالحب بين الجميع.

ودعا القس يسطس جوزيف كاهن بكنيسة مارى جرجس بتلا إلى التسامح وقبول الآخر، ونزع بذور الفتنة التى زرعها النظام السابق.

وفند رضا عبد الغفور المتحدث باسم الإخوان المسلمين بتلا، أكذوبة الفتنة الطائفية وأن هناك منزلاً واحداً بقرية كفر ربيع لأسرة مسيحية لم يعتد عليها المسلمون على مدى 10 سنوات.

03يونيو

إنشاء مركز لحوار الحضارات فى تلا بدعم من الحكومة الألمانية

بوابة الاهراممحمد العيسوي

أعلن محمد أنور عصمت السادات وكيل مؤسسي حزب الإصلاح والتنمية تحت التأسيس، عن إنشاء مركز لحوارالحضارات والثقافات المختلفة بمدينة تلا، مسقط رأس الرئيس الراحل أنور السادات بدعم من الحكومة الألمانية.
أشار السادات إلى أن المركز سيتم افتتاحه خلال شهر أغسطس المقبل ويهدف إلى إضافة أنشطة جديدة للشباب ويكون منبرا تنويريا لجميع أبناء محافظة المنوفية عامة وأبناء مركز تلا خاصة، ولن يتم إقصاء أحد من ممارسة الأنشطة التي يرغب فيها داخل المركز علاوة على تقريب وجهات النظر بين جميع طوائف المجتمع.
جاء ذلك على هامش مؤتمر “مصر لكل المصريين” الذي نظمته جمعية السادات للتنمية والرعاية الاجتماعية عصر اليوم، بمدينة تلا بالمنوفية.

01يونيو

"السادات" يطالب بكوتة للمصريين بالخارج

دعا السيد/ أنور عصمت السادات وكيل مؤسسي حزب الإصلاح والتنمية المجلس العسكرى إلى مراعاة تخصيص مقاعد برلمانية للمصريين بالخارج، ليتمكنوا من المشاركة فى صياغة القوانين ومناقشة القرارات التى تتعلق بالشأن الداخلى والخارجى لمصر، بإعتبارهم أبنائها ولهم الحق فى بنائها وتشكيلها كدولة مدنية حديثة.

وأشار السادات إلى أن الدستور المصرى الذى يعتبرمشاركة المواطن فى الحياة العامة واجب وطنى لم يتطرق إلى إمكانية إقامة مراكز إقتراع المصريين فى الخارج ، وأيضاً لإمكانية تمثيلهم بشكل فعال فى البرلمان ، مما يصادر حق المشاركة فى التعديلات الدستورية والتصويت فى الإنتخابات النيابية والرئاسية ، فى الوقت الذى يفترض أن مصر الثورة لابد وأن تنقل تجارب دولية ناجحة فى هذا الشأن الحيوى والهام.

نشرت فى:

المصدر
العنوان
التاريخ
31مايو

فى ندوة حول "مشروع قانون مجلس الشعب" سعد الدين إبراهيم يدعو الأحزاب الجديدة "للتكتل" ..

ويسأل عصمت السادات:هل تنظمون انتخابات داخل الأسرة لاختيار مرشحكم؟ وعصمت يرد: “القفة أم ودنين يشيلوها أتنين”

اليوم السابع

كتب رامى نوار – تصوير أحمد إسماعيل

دعا الدكتور سعد الدين إبراهيم رئيس مركز ابن خلدون للدارسات الديمقراطية، كل الأحزاب الجديدة التى خرجت بعد ثورة 25 يناير للاتحاد والدخول فى تكتلات وائتلافات، للوقوف فى وجه جماعة الإخوان المسلمين، مؤكداً أن الائتلافات القوية ستستطيع الوقوف أمام قوة وتنظيم الإخوان، مضيفاً: “الإخوان قوة سياسية كبيرة تعرضوا لظلم تاريخى ومن حقهم التواجد على الساحة السياسية لكن دون احتكار منهم”.

ورفض سعد الدين إبراهيم، إقصاء أى فصيل سياسى مصرى من عمليات الحوار أو المشاركة السياسية، قائلاً: “أنا عانيت كثيراً من عملية الإقصاء والاستبعاد على يد النظام السابق، وأرجو ألا يتم استبعاد أى كيان أيا كانت اتجاهاته وفى النهاية من حق الناخب أن يختار من يراه صالحاً ليمثله”.

وقال سعد الدين، خلال ندوة حول “مشروع قانون مجلس الشعب” التى عقدها المعهد الديمقراطى المصرى مساء أمس الاثنين، إن شبح الخوف من جماعة الإخوان المسلمين يخيم على كل الحوارات التى تجرى فى الفترة الأخيرة، مشيراً إلى أن الإخوان هو الأكثر قوة والأكثر تنظيماً واستعداداً لخوض الانتخابات القادمة ولكنهم الأكثر شعبية فى الشارع المصرى ومن ينكر ذلك عليه أن يخجل من نفسه.

وداعب رئيس مركز ابن خلدون للدارسات الديمقراطية، أنور عصمت السادات وكيل مؤسسى حزب الإصلاح والتنمية، قائلاً: “عائلة السادات كبيرة العدد، هل يقوم آل السادات بعمل انتخابات داخلية لاختيار أبنائهم فى الانتخابات أم تعتمدون على القائمة النسبية”.

من جانبه دعا أنور عصمت السادات وكيل مؤسسى حزب الإصلاح والتنمية، كل الأحزاب الجديدة المشاركة فى ندوة “مشروع قانون مجلس الشعب” التى عقدها المعهد الديمقراطى المصرى مساء اليوم الاثنين، للانضمام إلى حزب الإصلاح والتنمية، وقال: “أدعو الأحزاب الجديدة للانضمام معنا فى الحزب والقفة أم ودنين يشيلوها اتنين”.

وقلل أنور عصمت السادات من فرص الإخوان المسلمين فى الحصول على أغلبية فى الانتخابات البرلمانية المقررة سبتمبر القادم، وقال: “الإخوان ليسوا أصحاب الشعبية فى الشارع المصرى ولدينا الجماعة الصوفية وتمثل 15 مليون شخص وهم قوة ضاربة”.

30مايو

"السادات" يطالب المفوضية السامية للأمم المتحدة بدعم حكومة "شرف"

طالب أنور عصمت السادات وكيل مؤسسى حزب الإصلاح والتنمية السيدة / نافى بيلاى المفوض السامى الدولى لحقوق الإنسان بالأمم المتحدة بدعم حكومة شرف من خلال تخفيف ديون مصر وزيادة مساهمات الأمم المتحدة فى مجال التنمية بما يساعد مصر على الخروج من أزمتها الراهنة التى تقتضيها طبيعة المرحلة الإنتقالية.

وأكد السادات ضرورة إسهام منظمات الأمم المتحدة والمجتمع الدولى بتقديم المساعدات الإنسانية والطبية للدول الإفريقية ومنها مصر، لتحسين منظومة التعليم وآداء الخدمات الصحية بالمناطق الفقيرة بالقارة السمراء التى تعانى تدنى الدخل القومى العام وعدم توافر خدمات صحية مناسبة.

وأشار السادات إلى أهمية الأخذ بتلك الوصايا فى الإعتبارحتى تتمكن مصر من مواجهة أعبائها التى تتمثل فى ديون خارجية تتجاوز 35 مليار دولار أكثر من نصفها للدول الأوروبية وأمريكا إلى جانب ما تمر به مصر من مشكلات وقضايا فى تلك المرحلة الصعبة التى تمر بها الآن.

نشرت فى :

المصدر
العنوان
التاريخ