25فبراير

محمد أنور السادات: البرلمان سيجدد الثقة فى الحكومة الحالية.. وأحذّر قيادات الداخلية من فقد ثقة الشعب

الشروق

حوار ـ رانيا ربيع:

• أتوقع تغيير 4 أو خمسة وزراء بالحكومة على الأكثر

• التفاهم بين الحكومة الحالية و«دعم مصر» يمنعه من سحب الثقة وتشكيل الوزارة

• تعديل قانون المحكمة الدستورية لحماية البرلمان الحالى من خطر الحل وضمان استقراره

قال النائب محمد أنور السادات إن المجلس مرتبط بإصدار حزمة من التشريعات بدور الانعقاد الأول له، والمزمع نهايته فى يونيو المقبل، وذلك طبقا لبنود بالدستور، مشيرا إلى أنه من أبرز هذه القوانين؛ العدالة الانتقالية، ودور العبادة، والإعلام الموحد، بالإضافة لتأسيسى المفوضية الخاصة بالانتخابات.

وتوقع السادات عدم الانتهاء من لائحة مجلس النواب حتى منتصف مارس المقبل، ما قد يترتب عليه تأجيل بيان الحكومة، مرجحا فى الوقت ذاته الموافقة على بيان حكومة المهندس شريف إسماعيل، لافتا إلى أن التغيير بها لن يزيد على 5 وزراء.. وإلى نص الحوار:

ما هى القوانين التى يعتزم المجلس تقديمها الفترة المقبلة؟

ـ هناك حزمة من مشروعات القوانين الجاهزة والملحة، التى ترى الحكومة ضرورة إصدارها الآن وأبرزها؛ قانون القيمة المضافة الخاص بالضرائب، وقانون التأمين الصحى الشامل، وقانون العمل، وقانون التأمينات والمعاشات، إلا أننا كمجلس نواب ملزمين بالانتهاء من قانون الخدمة المدنية.

كما أنه، طبقا للدستور، فلابد من إنجاز قانونى «العدالة الانتقالية» و«بناء دور العبادة»، خلال الـ4 أشهر الأولى من عمر البرلمان والتى تمثل دور الانعقاد الأول. وأمام البرلمان أيضا مهمة تأسيس المفوضية الخاصة بالانتخابات وقانون الإعلام الموحد والهيئة الوطنية للإعلام والثقافة.

هل يمكن تمرير كل هذه القوانين فى دور الانعقاد الأول؟

ـ الأمر لا يمكن حسمه الآن فى ظل عدم الانتهاء من لائحة البرلمان، المنوط بها تشكيل اللجان الـ28 بالمجلس.

هل يمكن الانتهاء من اللائحة خلال شهر فبراير الجارى؟

ـ أتوقع أن تستمر مناقشة اللائحة حتى منتصف مارس المقبل، وبالتالى سيظل المجلس بلا لجان لفترة طويلة، بموجب خط سير إقرار لائحة المجلس، المتمثل فى إقرار النواب لها، ثم إرسالها لمجلس الدولة، ثم رفعها للرئيس الذى يصدر بدوره قرار بقانون جمهورى باللائحة، ومن ثم تعقد انتخابات اللجان، وقد يترتب عليه تأخير إلقاء الحكومة بيانها بالمجلس.

ولأن شهر رمضان قد يلحق بدور الانعقاد الأول، فلابد من العمل ليل نهار عقب إلقاء الحكومة لبيانها لتحديد موقفنا من بيان الحكومة، ثم نبدأ العمل على حزمة القوانين طبقا لأولويات الدولة.

كيف ترى تعامل الحكومة مع قانون الخدمة المدنية؟

ـ الحكومة مازالت تعمل بالقانون، إلا أن رئيس الجمهورية أنصف واحترم قرار البرلمان، وأصدر تفويضا لرئيس الوزراء للعمل بالقانون رقم «47»، الذى تم إلغاؤه مسبقا، وهى خطوة نقدرها من جانبنا وسعداء لأن الرئيس أقدم عليها، لأنها كاشفة على احترام لقرارات البرلمان.

وماذا عن قانون الخدمة المدنية المعدل؟

ـ الحكومة انتهت من التعديلات ضمن مشروعها الجديد، وأرسلته لمجلس النواب، إلا أننا لم نطلع عليه، وسوف يتم تشكيل لجنة لمراجعة القانون الجديد، ودراسة أية اعتراضات قد يبديها النواب، وأى تحفظات لهم عليه، ومن ثم تحديد موقف المجلس منه. ولابد له أن يحقق العدالة والمساواة.

هل تتوقع حصول تغييرات وزارية قبل عرض الحكومة بيانها؟

ـ أتوقع أن يتم تغيير 4 أو 5 وزراء.

من هم؟

ـ صعب الحديث عن أسماء الآن.

هل ترى أنه عدد كافٍ لإحداث تغيير فعلى بالحكومة؟

ـ نعم

هل تتوقع أن يسحب البرلمان الثقة من الحكومة؟

ـ لا، الحكومة الحالية فرصها كبيرة جدا فى الاستمرار، وفى أن تحوز ثقة البرلمان، لاسيما وأنه لا قدرة لأية حزب أو ائتلاف على تشكيل حكومة.

ولا ائتلاف دعم مصر؟

ـ بما فيهم ائتلاف دعم مصر.

هل ترى أنهم يسعون إلى تشكيل حكومة جديدة؟

ـ لا.. أعتقد أنهم سيدعمون الحكومة الحالية.

لم لا، أليس من حقه تشكيل الحكومة طبقا للدستور حال حيازته لأغلبية المجلس؟

ـ أرى وجود نوع من التفاهم بين الحكومة الحالية وائتلاف دعم مصر.

ما هو التعديل الذى تريد إلحاقه بقانون المحكمة الدستورية لحماية البرلمان من الحل؟

ـ المقترح الذى تقدمت به يعمل على تغيير مادة واحدة فقط بقانون المحكمة الدستورية، وهى المادة رقم «49» بالفقرة الثالثة، التى تنص على أنه حال وجود عوار فى أى من مواد القوانين التى أجريت عليها الانتخابات، وما قد يترتب عليه أن تحكم المحكمة بعدم دستورية المادة وهو ما يعقبه حل البرلمان.

وتقدمت بالتعديل وفقا للفقرة الثالثة من نص المادة 159 من الدستور، وتمت إضافة فقرة إلى النص الحالى تتضمن الحفاظ على استقرار واستمرارية مجلس النواب فى أداء مهامه حتى لا يكون معرضا للحل لأخطاء فى نص القانون لا ذنب للنواب ولا للناخبين فيها، وأن يتم التعديل بالتشاور مع الجمعية العمومية للمحكمة الدستورية، وذلك بهدف حماية البرلمان الحالى من خطر الحل وضمان استقراره واستمراريته حتى يتمكن من إكمال مدته والقيام بالمهام والمسئوليات التى انتخبه المصريون لأجلها.

كما أنه من غير المعقول أن يتم حل كل برلمان ينتخبه المصريون بعد مدة من انعقاده بشكل يصيب النواب والناخبين بالإحباط، ويضيع معه هباء ما تكلفته الدولة من مليارات لإجراء العملية الانتخابية وجهد الجيش والشرطة والقضاة وطوابير الناخبين الذين قد لا نضمن خروجهم مرة أخرى إذا استمر تكرار مشهد حل البرلمان. إلى جانب أنه من غير اللائق أن دولة بحجم مصر بما فيها من قامات قانونية ودستورية غير قادرة على انتخاب برلمان يكمل مدته فنحن لسنا عجبه عن برلمانات العالم.

كيف ترى استقالة سرى صيام؟

ـ هناك فرصة كبيرة ليعدل عنها ويمارس دوره عن قناعة لأن هذا دور وطنى، حتى وإن كان له تحفظ ما، ولاسيما وأنه قيمة كبيرة، ويمكن أن يكون إضافة كبيرة للبرلمان الحالى.

لماذا خالف المجلس أول قراراته بـ«عدم التصفيق» بجلسة الرئيس؟

ـ جلسة الرئيس استثنائية، فهو أول رئيس يلقى الخطاب ويفتتح البرلمان منذ 5 سنوات، ولا أعتقد أن يكرر التصفيق مرة ثانية، ولم يكن الأمر مقصودا به مخالفة النواب لقرار المجلس بقدر ما كان نابعا من فرحة وحماسة فى نفوس النواب.

كيف ترى «مدونة السلوك» الملحقة باللائحة؟

ـ مهمة جدا.. لأنها ستنظم علاقة النواب بعضهم البعض، وعلاقتهم بالإعلام وظهورهم بالفضائيات، كما أنها تأتى حرصا على النائب ليكون سلوكه وأداؤه مناسبا للدور الوطنى الذى انتخبه المواطنون من أجله.

هل مازالت مصرا على منافسة مرتضى منصور لرئاسة لجنة حقوق الانسان؟

ـ نعم أنا مازلت أعتزم خوض انتخابات رئاسة لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب، ولدى خطة عمل وسبق لى تجربة فى هذه اللجنة وأتمنى أن أحوز ثقة أعضائها.

وبشأن ترشح مرتضى منصور فهذا حقه كأى نائب، هو وغيره، ولكنها بالنهاية منافسة شريفة، وسأحترم اختيار أعضاء اللجنة وسنتعاون جميعا مع بعضنا.

كيف ترى بعض الاعتداءات من جانب بعض أمناء الشرطة على المواطنين؟

ـ الأحداث أزعجتنى بشدة. هناك انهيار مخيف فى مستوى الانضباط وضبط النفس بين بعض أفراد جهاز الشرطة، والذى تجلى فى سلسلة متكررة ومتلاحقة من حوادث الاعتداء والتعذيب والقتل العشوائى خلال الأشهر الماضية بلا أى منطق أو مبرر.

التجاوزات لم تعد قاصرة على الشق الجنائى فقط، وإنما امتدت لتشمل تجاوزات أخرى كثيرة تتعلق بالأمن السياسى، ومهما كان حجم موجات العنف والإرهاب التى يتعرض لها الوطن فلا يمكن أن نبرر هذه التجاوزات تحت مسمى الظروف الاستثنائية التى تمر بها البلاد.

أريد تحذير قيادات الداخلية، وعلى رأسهم وزير الداخلية مجدى عبدالغفار، باعتبار أن واجبهم الآن هو السيطرة على هذه الحالة المتردية من الانفلات والفوضى، قبل أن تتسع دائرة الغضب.

24فبراير

“السادات” لـ”دعم مصر”: “والله زمان يا وطني”

الوطن

كتب: هبة أمين

وصف النائب محمد أنور السادات، عن حزب “الإصلاح والتنمية”، موافقة مجلس النواب خلال جلسته المسائية، أمس الثلاثاء، على مقترح تقدمت به النائبة مارجريت عازر، عن ائتلاف “دعم مصر” باشتراط تكوين هيئة برلمانية للأحزاب لا يقل عدد مقاعدها بالبرلمان عن 10 بالمادة 24 باللائحة، بأنه “أمر مؤسف”.

وقال “السادات” لـ”الوطن”: “بصراحة مش عايزين نضيع وقت، ولن تكون هناك فرصة لتعديل هذه المادة، وعدد كبير من نواب (دعم مصر)، يريدوا إقصاء الأحزاب الممثلة بـ 5 نواب فيما أقل، من المشهد البرلماني”.

وأضاف: “نقول لهم شكرا، وياريت نشتغل بقى، بدل الانقسامات التي نراها في الجلسات، والمواطن المصري ينتظر منا الكثير، يبقى نترك لهم إدارة البرلمان، وخلينا إحنا نشتغل، ونقول لدعم مصر، والله زمان ياوطني”، في إشارة لسيطرة الحزب الوطني المنحل على مجلس النواب في الماضي.

وكانت لجنة إعداد مشروع قانون اللائحة، اعطت للأحزاب التي لا يقل عدد نوابها تحت القبة عن 5 نواب، إمكانية تشكيل هيئات برلمانية ومن ثم تمثيلها في اللجنة العامة، وهو م ارفضته الأحزاب الممثلة بأقل من 5 مقاعد، وطالبت اللجنة بتخفيض العدد إلى نائبين لإتاحة الفرصة أمام الأحزاب الصغيرة للتمثيل، ولكن فوجئت الأحزاب في جلسة الثلاثاء، بزيادة العدد من 5 مقاعد إلى 10 مقاعد، الأمر الذي تسبب في خلافات ومشادات حادة بين النواب.

ومن المقرر أن يقوم المجلس في جلسة، الأحد المقبل، بالتصويت النهائي على تلك المادة والمقترح مرة أخرى .

23فبراير

السادات للمجلس التنسيقى للسياسات النقدية والمالية : ” نسقوا جيدا” وكفانا فوضى وتخبط

دعا النائب محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، المجلس التنسيقى للسياسات النقدية والمالية الذى يضم وزراء المجموعة الاقتصادية ومحافظ البنك المركزى الى بذل المزيد من الجهد والتعاون فيما بينهم لضبط السياسات النقدية والمالية التى قد يؤدى العبث بها إلى حالة من الاضطراب والهلع بين المواطنين البسطاء الخائفين على لقمة عيشهم ومدخراتهم. وايضا المستثمرين المحليين والدوليين

اكد السادات أن تصريح محافظ البنك المركزي في حواره مع الاعلامي ابراهيم عيسى الذى ذكر فيه أن وزارة المالية قد أخطأت عندما وضعت تقديرا للدولار عند 8.25 جنيه للعام المالي الجديد وهو اختصاص أصيل للبنك المركزي وحده، وهو الامر الذي تسبب في حدوث حالة من الاضطراب في سوق العملات وقفزة حادة في سعر الدولار بالسوق السوداء تخطى فيها حاجز ال9 جنيهات.

تصريح يدفعنا للتساؤل من يحاسب على هذا الخطأ في التنسيق والتخطيط والتعاون بين جهات الدولة المسئولة عن السياسات النقدية والمالية، ومن يدفع فاتورة الخسائر الضخمة التي ترتبت عليها من أموال ومدخرات المواطنين؟

وأخيرانصح السادات وزراء ومسئولي الاقتصاد والمالية ان يجلسوا سويا وينسقوا الأدوار جيدا بينهم قبل ان يخرجوا على الشعب بتلك القرارات والتصريحات الكارثية التي تدمر اركان الاقتصاد الذي يعاني من مشاكل وصعوبات لن يستطيع الشعب تحملها طويلا.

22فبراير

رسالة السادات بعنوان ” لنفسى أولا وللنواب الزملاء “

توجه النائب محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” برسالة دعا فيها جميع نواب البرلمان وأولهم شخصه لئلا يكون البرلمان ساحة لتصفية الخلافات الشخصية التي سوف تؤدى حتما إلى إهدار الوقت المخصص لمناقشة قضايا وهموم المواطنين في تبادل الإتهامات والدفاع عن الأقاويل التي تتردد وربما يؤدى ذلك إلى كارثة كبرى تتمثل في أن يصبح معيار قبول أو رفض مقترح أو رأى ما عند البعض مبنى على النظر لشخص العضو المتقدم به والخلفية التي بناها كل عضو عن الآخروليس الصالح العام.

أوضح السادات أن شخصنة الأموروالتشكيك في دوافع قيام أي نائب بدوره البرلماني هو الخطر الكبير الذى سوف يؤثر حتما على أداء المجلس لدوره المنوط به ومعالجة قضايا وهموم المواطنين ومالم يتم الإلتفات لذلك سوف تصبح علاقتنا سويا كنواب علاقة المتربصين ينتظر ويبحث كل منهم عما يسئ للآخر.فالإختلاف حق المهم أن يكون في إطار من اللياقة وآداب الحديث دون تجريح أو إساءة

وأشار السادات إلى أن قبول استقالة المستشار سرى صيام من عضوية المجلس كان يجب آلا تتم بهذه السرعة رغم إصراره على عدم الحضور والإنسحاب وأن تبذل محاولات أكثر بقدر حجمه وقيمته لإثناؤه داعيا الجميع بدءا بنفسه إلى تنحية الخلافات وبذل المزيد من الجهد حتى يرى المصريين في هذا البرلمان الأمل في مستقبل أفضل.

22فبراير

السادات: لا يوجد وزراء كعب عالي وسنطلب حضور وزير الداخلية

فيتو


هدى بدري

قال النائب محمد أنور السادات، عضو مجلس النواب، إنه تقدم بطلب للدكتور علي عبد العال رئيس المجلس، بضرورة حضور وزير الداخلية لمناقشة تجاوزات بعض أفراد الشرطة بحق المواطنين.


وأضاف السادات في تصريح لـ”فيتو” أن حضور الوزير قد يتأخر لمدة شهر أو أكثر لحين انتهاء المجلس من إقرار لائحته الداخلية، وتشكيل اللجان النوعية، مؤكدا لن يكون هناك وزراء الكعب العالي كما كان في البرلمانات السابقة.


وتابع: المجلس الآن معطل، ولكن بمجرد اكتمال تشكيله سيحضر وزير الداخلية لمناقشة تجاوزات أفراد الشرطة للوصول إلى حلول لوقفها نهائيا، مشيرا إلى أن النواب لن يسمحوا بتجاهل الوزراء لهم كما كان يحدث في السابق.

21فبراير

محمد أنور السادات: أتوقع عدول سرى صيام عن استقالته‎ من مجلس النواب

اليوم السابع


كتب مصطفى السيد – محمد عبد المجيد


قال النائب محمد أنور السادات عضو مجلس النواب ورئيس حزب الإصلاح والتنمية، إن الجلسة اليوم ستناقش الاستقالة


التى تقدم بها المستشار سرى صيام، مضيفا:”إن شاء الله يتراجع فى الاستقالة”، مشيرا إلى أن أعضاء المجلس حريصون على تواجده تحت قبة البرلمان لأنه قامة قانونية وإضافة للمجلس.


وأضاف عضو مجلس النواب، فى تصريحات صحفية خلال تواجده أمام بوابة البرلمان اليوم الأحد، أن الفترة القادمة للمجلس بها تشريعات كثيرة تحتاج إلى أحد فى قيمة النائب سرى صيام، متابعا:”أتوقع عدوله عن الاستقالة”.


وأشار أنور السادات إلى أن مجلس النواب سينظر من وزارة الداخلية ما ستقدمه من تصورات لتشريعات، موضحا أن أعضاء البرلمان لن يناقشوا أزمة أمناء الشرطة، مؤكدا أن الأولوية لموضوع اللائحة الداخلية للمجلس.

21فبراير

السادات: تعديل أمانة البرلمان لجلسات مناقشة اللائحة يتيح فرصة بحث النواب للتعديلات

برلمانى 


كتب محمد رضا


قال النائب محمد أنور السادات، عضو مجلس النواب عن دائرة تلا والشهداء، بمحافظة المنوفية، ورئيس حزب الإصلاح والتنمية، أن تعديلات الأمانة العامة لمجلس النواب على جدول أعمال الجلسات العامة المقبلة لمناقشة مشروع اللائحة الداخلية الجديدة للمجلس، أمر جيد، لأنها تعطى مساحة أكبر للمناقشات وإجراء التعديلات على مواد اللائحة.


وأضاف عضو مجلس النواب عن دائرة تلا والشهداء، فى تصريح لـ”برلمانى”، أن زيادة عدد الجلسات لمناقشة مواد اللائحة الداخلية للمجلس، ليصبح اليوم البرلمانى به جلستين صباحية ومسائية، خطوة جيدة، لكى تتيح الفرصة للنواب لمناقشة كافة التعديلات والمقترحات المقدمة على مواد اللائحة، خاصة وأن هناك عددا كبيرا من التعديلات المقدمة من النواب والهيئات البرلمانية للأحزاب لتعديل مواد بلائحة المجلس.


وكانت قد أجرت الأمانة العامة لمجلس النواب، تعديلا على جدول أعمال جلسات المجلس المحدد لها يومى الاثنين والثلاثاء المقبلين، حيث قررت أن يتضمن اليومين عقد جلستين صباحية ومسائية فى كل يوم بدلا من جلسة واحدة، وذلك لإتاحة الفرصة للنواب لتقديم طلباتهم لتعديل أى من مواد اللائحة الداخلية للمجلس قبل مناقشتها فى الجلسات العامة المحددة لها بأربع وعشرين ساعة.


وأوضحت الأمانة العامة لمجلس النواب، فى رسالة وجهتها لأعضاء المجلس كتنويه بتعديل جدول أعمال الجلسات – حصل “برلمانى” على نسخة منها-، أنه سيتم مناقشة 60 مادة من اللائحة بالجلسة الصباحية خلال اليومين، على أن يكون عدد المواد المعروضة للمناقشة فى الجلسة المسائية 40 مادة فقط، وذلك على أن يتم استكمال مناقشة بقية مواد اللائحة على مدار الأسبوع المقبل.

21فبراير

محمد أنور السادات: البرلمان أولى بالتصدى لممارسات الشرطة ضد المواطنين

اليوم السابع

كتبت: سمر سلامة


قال النائب البرلمانى محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، إنه ضد أى دعوات للتظاهر ضد ممارسات الشرطة، فى ظل وجود قنوات شرعية ممثلة فى البرلمان على حد قوله للتعبير عن المواطنين.


وأضاف “السادات” لـ”اليوم السابع”، اليوم، الأحد، البرلمان أولى بالتصدى لهذه الممارسات من خلال المحاسبة لكل من يخطىء، وإصدار تشريعات فى هذا الشأن، مؤكدا على ضرورة ألا تستنزف طاقات المواطنين ورجال الشرطة فى مظاهرات واحتجاجات فى وجود مؤسسات قادرة على التعامل. وشدد النائب البرلمانى على دور النواب فى الالتحام والتواصل مع المواطنين والاستماع إليهم، وترجمة مطالبهم فى محاسبة وتشريعات.

21فبراير

السادات: الشرطة لديها عقدة من ”25 يناير”.. وعلى الوزير تحمل المسؤولية

مصراوى 


كتب- أحمد علي:


قال النائب محمد أنور السادات، إن رئيس الجمهورية طالب الوزراء غير القادرين على مواجهة ما أسماه بـ”انفلات الوزارة” فعليهم الرحيل فورًا، مطالبًا وزير الداخلية بتحمل مسئوليته تجاه أزمة أمناء الشرطة.


وانتقد السادات ـ خلال الجلسة العامة، اليوم الأحد ـ عدم حضور الحكومة في مناقشات أزمة أمناء الشرطة، وعقب رئيس المجلس عليه، قائلًا: “الحكومة لم يتم دعوتها حتى تحضر”.


وأوضح السادات، أنه رغم الإرهاب المتواجد في سيناء إلا أن هناك تجاوزات تحدث كل يوم في حقوق الناس، قائلًا: “المشكلة الحقيقية أن جهاز الشرطة لديه عقدة من ثورة 25 وهى عقدة ممتدة”.

21فبراير

السادات: يجب على الجميع التحرك بعد انزعاج الرئيس من “التجاوزات”

الوطن


كتب: محمد طارق

قال النائب محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، إن توجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي برحيل أي وزير لا يستطيع الإدارة واضحة.

وأضاف السادات، خلال الجلسة العام لمجلس النواب اليوم، “الرئيس قال: الوزير الذي لا يسطيع الإدارة يجب عليه الرحيل، وعلى الجميع التحرك بعد انزعاج الرئيس من التجاوزات، خاصة وأن لدنيا مأسي في سيناء ضد المواطنين”.