14فبراير

محمد السادات: ما تفعله دولة الاحتلال في غزة عبارة عن فُجر

صدى البلد

قال محمد أنور عصمت السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، إن ما تفعله دولة الاحتلال في قطاع غزة وصل إلى مرحلة الفُجر، والدولة المصرية ترسل رسالة مفاداها :” للصبر حدود”، متمنيًا أن تعود دولة الاحتلال عن ما يحدث في قطاع غزة ، وعدم المخاطرة والدخول في مواجهة الدولة المصرية.

وتابع “السادات”، خلال حواره مع الإعلامي نشأت الديهي، ببرنامج “بالورقة والقلم”، المذاع على فضائية “ten” ، مساء الثلاثاء، أن الموقف المصري من القضية الفلسطينية لا يمكن الخلاف عليه، مشيرًا إلى أن القاهرة لم تتخل عن القضية الفلسطينية على مدى التاريخ، ولم تتورط في إراقة أي دم لأي فلسطيني.

وأضاف أن الدولة المصرية تطرح كافة الخياريات في التعامل مع القضية الفلسطينية سواء طرد السفير أو المقاطعة أو تعليق كامب ديفيد، ولكن متخذ القرار يقوم باتخاذ القرار المناسب بميزان وحكمة، لأن الهدف من القرارات المصرية في المقام الأول هو حل الأزمة.

13فبراير

محمد السادات عن تلويح مصر بتعليق كامب ديفيد: كل شيء وارد

صدى البلد

قال محمد أنور عصمت السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، إن تلويح الدولة المصرية بتعليق اتفاقية كامب ديفيد، هو من ضمن الإجراءات التي قد تتخذ، إذا تمادت دولة الاحتلال في أفعالها في رفح، معقبًا:” كل شيء وارد مع تمادي دولة الاحتلال ، وعدم احترام بنود الاتفاقية فيما يخص المنطقة “د”.

وتابع “السادات”، خلال حواره مع الإعلامي نشأت الديهي، ببرنامج “بالورقة والقلم”، المذاع على فضائية “ten” ، مساء الثلاثاء، أنه لا يعتقد أن تقوم دولة الاحتلال بالدخول في مواجهة مع الدولة المصرية، لأن هذا الأمر بمثابة مغامرة في ظل الكثير من الاعتبارات الإقليمية والدولية.
وأضاف أن مصر لديها الكثير من الكروت التي من الممكن أن تستخدمها دولة الاحتلال خلال المرحلة المقبلة، ولكن الدولة المصرية تدمير الملف بنوع من الحكمة والعقل، معقبً:” احنا مش داخلين في عركة، كل الخيارات مطروحة ، ولكن كل شيء في الوقت المناسب”.

08فبراير

«السادات» لـ«الحرية»: الوضع الحالي أصبح لا يُحتمل.. ولا يصح الاستمرار في الضغط على المواطنين

الحرية

أكد محمد أنور السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية، أنه يتصور أن الرئيس السيسي يعلم ما تمر به مصر من أزمات طاحنة تتطلب منه الاستماع إلى الشعب، من خلال وجود مشاركة شعبية حقيقية في كل ما هو خاص بالسياسات والقرارات المستقبلية.

وأضاف السادات خلال تصريحات خاصة لـ«الحرية» أن الوضع الحالي أصبح لا يحتمل، والجميع متضرر ويشتكي غني أو فقير، مضيفًا أنه يجب أن تكون الأولوية للملف الاقتصادي، وأيضًا فيما هو خاص بالحقوق والحريات وكرامة المواطن المصري داخل وطنه.

وتابع السادات: «لأننا جميعًا نخاف على بلادنا لا يصح أن نبقى ضاغطين على المواطنين، ولذلك أطالب الرئيس بالاستماع إلى الشعب وتصحيح المسار، وذلك لن يتم عن طريق إزالة حكومة وإتيان بغيرها فقط، وإنما يأتي بوضع أشخاص لهم صلاحيات كاملة سواء اقتصادية أو سياسية أو ثقافية، وأن يتم تعيين أصحاب قرار حقيقين مسؤولين ويتم محاسبتهم إذا أخطأوا».

واختتم رئيس حزب الإصلاح والتنمية: «هذا ما أتمنى أن يكون متوفرًا، وإذا حدث غير ذلك لن نفعل شيئًا».

05فبراير

هل يعود هشام قاسم للتيار الحر بعد خروجه من السجن؟.. السادات يكشف لـ «الحرية»

الحرية

علق محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، على الخلاف بين هشام قاسم، الأمين العام للتيار الحر، والقيادي العمالي كمال أبو عيطة، بشأن التراشق اللفظي بينهما عبر وسائل التواصل الاجتماعي بسبب اتهامات أبو عيطة لـ”قاسم” بالتطبيع مع الكيان الإسرائيلي وعلاقته بالولايات المتحدة، ما دفع الأخير للرد على «أبو عيطة» بعبارات تحتمل «السب والقذف»، وهو الأمر الذي أوقعه تحت المساءلة القانونية، وحكم عليه بالحبس لمدة ستة أشهر.

وقال السادات، في حوار لـ «الحرية»، إن هشام قاسم لم يخطئ وهو إنسان وطني ومخلص، مضيف أن فترة حبس قاسم ستنتهي قريبا مع نهاية شهر فبراير.

وحول مستقبل التيار الليبرالي، أكد رئيس حزب الإصلاح والتنمية، أنه يخضع لنفس ظروف التحالفات والحركات السياسية الكثيرة في مصر، مضيفا أن التيار الحر سيجتمع مرة أخرى، بعد خروج هشام قاسم من السجن، ويقدم نفسه بطريقة تكون أكثر تواجدا و قبولاً في الشارع المصري، وهذ قيد الانتظار لنجتمع ونحدد مصير التيار.

وواصل«لم نتحدث عن مستقبل التيار منذ دخول هشام قاسم للسجن لأنه مؤسسة، وكان يرأس مجلس أمنائه، ومن الطبيعي أن ننتظر خروجه ليشارك ويتابع ما بدأه».

وأبدى السادات قلقه بشأن عودة هشام قاسم للتيار مجددا، قائلا «لا أعرف عندما يخرج هشام من محنته كيف سنعمل من خلال التيار الحر في ظل الأوضاع السياسية التي جدت علينا في الآونة الأخيرة ولكن سنسعى».

05فبراير

السادات لـ”الحرية”: على الحركة المدنية إعادة تقديم نفسها للرأي العام بشكل مختلف

الحرية

أكد محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، أن الحركة المدنية عليها أن تعيد هيكلة نفسها مرة أخرى وتقديم نفسها بشكل مختلف للرأي العام، مشيرا في حوار مع “الحرية” إلى عدم تفاؤله بالجولة الثانية من الحوار الوطني، في ظل عدم خروج الجولة الأولى بنتائج مرجوة، مطالبا الحكومة والقائمين على الحوار بتقديم ضمانات لبدء جولة جديدة.. وإلى نص الحوار.

انقسامات داخل الحركة المدنية

– في ظل الانقسامات داخل الحركة المدنية.. هل ترى ضرورة لإعادة هيكلتها؟

يجب أن تعمل الحركة على إعادة هيكلة نفسها، وأن تعيد تقديم نفسها مرة أخرى للرأي العام، ولا يوجد شك أن الحركة تمثل رمزية للمعارضة في مصر، لكن خلال الفترة الماضية- وكما شاهدنا- كان هناك بعض الخلافات سواء في الاستمرار في الحوار الوطني، أو عدم استكماله، كما كان هناك خلافات في موضوع المرشح الرئاسي، ولم يتم الاتفاق على مرشح وقتها، وكل هذه الأمور تتطلب من الحركة المدنية بأحزابها وشخصياتها العامة إعادة التنظيم داخليا، ومخاطبة الرأي العام من خلال فعاليات وأنشطة على الأرض، ومواقف أكثر وضوحا.

الحوار الوطني

– على ذكر الحوار الوطني، هل ترى أي إنجازات للجولة الأولى أو سلبيات؟

دعينا نتحدث بصراحة.. الحوار في حد ذاته كان مطلبا دائما، وجميعنا على مدى السنوات الماضية كنا نطالب به، وبالتالي رحبنا بانطلاقه. لكن الجولة الأولى من الحوار التي انتهت إلى توصيات، لم تتحقق نتائجها المرجوة.. وكنا في انتظار أن نرى هذه التوصيات تأخذ شكل قرارات تنفيذية من الحكومة أو تشريعات جديدة.. في ضوء ما انتهت إليه الجلسات، لكن حتى الآن “مفيش حاجة”.

– هل هذا يؤثر على الجولة الثانية من الحوار المرتقبة؟

بالطبع البعض “شهيته مش مفتوحة”، لبدء جولة ثانية من الحوار، بسبب أن الجولة الأولى لم تحقق نتائجها.. وبالتالي نحن في انتظار تحقيق وعود الحكومة، وبعض القائمين على إدارة الحوار الوطني.. وتقديم ضمانات حقيقة، بحيث يتم في أقرب وقت ترجمة هذه التوصيات إلى قرارات تنفيذية “إحنا منتظرين وهنشوف”.

يذكر أن بوابة “الحرية” التقت السياسي البارز محمد أنور السادات، في حوار موسع، للحديث عن الأوضاع السياسية، والأزمة الاقتصادية.

05فبراير

محمد أنور السادات: “حواري مع الصحيفة الإسرائيلية مش تطبيع”

الحكاية

رد محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، على الحديث مع الصحيفة الإسرائيلية “ايديعوت احرونوت”، متابعًا: “ما نقل على لساني مقتطع ولم يعبر عما قلته لمراسلة صحفية”.

وشدد على أن هذا الحوار مع الصحيفة العبرية جان باللغة الإنجليزية وتم نقله للغة العبرية وتم ترجمته للغة العربية وتم اقتطاع أجزاء منه، وجاء ذلك خلال حواره مع الإعلامي إبراهيم عيسى ببرنامج “حديث القاهرة”، المُذاع عبر شاشة “القاهرة والناس”.

وأوضح أن إجابته عن أحداث غزة لم تخرج عما يشعر به كل مواطن عربي، مؤكدًا أنه متفهم ما فعلته حماس في 7 أكتوبر في توجيه ضربات لإسرائيل بعملية “طوفان الأقصى”، مشددًا على أن حواره مع الصحفية الإسرائيلية ليس تطبيع.

وأوضح محمد السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، هدف الرئيس من مبادرة “الحوار الوطني”، مشدداً على أنها مستقلة ممثلة عن الشعب من خلال مجموعة من النواب بمجلسي الشيوخ والنواب وممثل للمجتمع المدني.

وأضاف “السادات”،خلال حواره مع الإعلامى نشأت الديهى، ببرنامج “بالورقة والقلم”، المذاع عبر قناة “TEN”، أن هدفها التواصل مع مؤسسات وصناع القرار في الخارج،و بناء جسور من التواصل مع المجتمع الخارجي لتوضيح حقيقة ما يحدث في مصر.

وأشار “السادات”، إلى أنه تم التواصل مع سفراء دول أوروبية لشرح ملف السد الإثيوبي وأثاره وتداعياته السلبية على كل من مصر والسودان، لافتاً إلى أن هناك نجاحات تحدث في مصر على المستوى السياسي والاقتصادي والاجتماعي وحتى الرياضي، وعلينا أن نبرز ما يحدث في مصر خلال السنوات الماضية للخارج، وهذه مهمتنا التي نسعى للقيام بها.

وأكد “السادات”، أن الاقتصاد المصري تمكن من تحقيق معدل نمو إيجابي رغم كورونا، مشددًا على أن مصر بدأت تستعيد حضارتها وريادتها في المنطقة، لافتًا إلى أن مصر الوحيدة التي تحركت في أزمة قطاع غزة الأخيرة.

وأشار رئيس حزب الإصلاح والتنمية، إلى أن مبادرة “حياة كريمة” هي “حدوتة” مصر المقبلة وهي شيء مشرف ويستفيد منها جميع المصريين، منوهًا بأن ثمار الإصلاح الاقتصادي تأخرت في الوصول لقرى الصعيد، ومشروع “حياة كريمة” يزيد من انتماء أهالي الصعيد ويقلل الهجرة غير الشرعية والدخول في التيارات التكفيرية ويقلل جميع الظواهر الاجتماعية والجرائم التي دخلت على المجتمع المصري من سرقة واغتصاب وقتل، لافتاً إلى أن نجاح الدولة في تنفيذ مشروع “حياة كريمة” سيكون نقطة فارقة، وسيكون هناك طفرة في الإنتاج والتصدير وفي السلام المجتمعي، معقبًا: “الناس بتستفز لما تشوف إعلانات الوحدات في الساحل الشمالي”.

05فبراير

محمد أنور السادات: عدم استجابة الرئيس السيسي لاتصالات نتنياهو شئ محترم

الوفد

أكد محمد أنور السادات، الباحث السياسي، أن الموقف المصري لا يختلف على أي شخص معارض أو موالي وهو واضح وداعم للقضية الفلسطينية، مشددًا على أنه كل ما يمكن أن يقدم من مساعدات إنسانية وجهد دبلوماسي وسياسي قامت به مصر وهو موقف محترم.

وأشار خلال حواره مع الإعلامي إبراهيم عيسى ببرنامج “حديث القاهرة”، المُذاع عبر شاشة “القاهرة والناس”، إلى أن الموقف المصري فيما يخص ممر صلاح الدين محترم وقدم رسائل واضحة، مشددًا على أن كان يحق لإسرائيل فقط وضع أجهزة مراقبة ومتابعة بالمنطقة العازلة وليس دبابات وآليات ثقيلة

ونوه أنور السادات، بأنه عدم استجابة الرئيس السيسي لاتصالات نتنياهو شئ محترم ويجب أن يتم الإشادة به، منوهًا بأن أي مواطن مصري عاقل يجب أن يشيد بموقف الرئيس والدولة المصرية تجاه القضية الفلسطينية .

وتابع أنور السادات: “ما تفعله إسرائيل هو عقيدة للتخلص من الشعب الفلسطيني وهو عقيدة اليمن المتطرف ونتنياهو وليس المجتمع الإسرائيلي بأكمله، المجتمع الإسرائيلي الآن منقسم على نفسه”.

05فبراير

ليس تطبيعًا.. محمد أنور السادات: حواري مع الصحيفة الإسرائيلية نقل عن لساني مقتطعا

مصراوى

علق محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، على حديثه مع الصحيفة الإسرائيلية “ايديعوت احرونوت”، موضحًا أن هذا الحوار كان باللغة الإنجليزية وتم نقله للغة العبرية وترجمته للغة العربية وتم اقتطاع أجزاء منه، متابعًا: “ما نقل على لساني مقتطع ولم يعبر عما قلته لمراسلة الصحيفة”.

وأوضح “السادات”، خلال حواره مع الإعلامي إبراهيم عيسى، ببرنامج “حديث القاهرة”، على قناة القاهرة والناس، أن إجابته عن أحداث غزة لم تخرج عما يشعر به كل مواطن عربي، مؤكدًا أنه متفهم ما فعلته حماس في 7 أكتوبر في توجيه ضربات لإسرائيل بعملية “طوفان الأقصى”؛ نظرًا لما قامت به دولة الاحتلال من عدوان وحشي وانتهاكات طوال السنوات الماضية.

وأشار أنور السادات، إلى أنه هو الشخصية الوحيدة الذي تحرك على بعض العواصم الأوروبية المؤثرة لوقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وبدء في بعض المدن والعواصم الأوروبية على أن يتم تغير وجه النظر بشأن الأحوال، موضحا أن حواره مع الصحفية الإسرائيلية ليس تطبيع، والتطبيع هو اللقاء أو الجلوس أو يكون هناك شراكة مع إسرائيل.