26سبتمبر

محمد أنور السادات يوضح أسباب ترشحه للإنتخابات الرئاسية القادمة

مصراوى

كتب- حسن مرسي:

كشف محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية الحالي، والمرشح المحتمل للانتخابات الرئاسية المقبلة، عن أسباب ترشحه.

وقال “السادات”، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي عمرو أديب، ببرنامج “كل يوم”، المُذاع عبر فضائية “ON-E”، مساء الثلاثاء، إن يعتزم الترشح من آجل أن يعرف العالم بأن مصر بها ديمقراطية، مضيفًا: “مينفعش بعد 25 يناير حد ينزل لوحده، ولا أنت مرشح نفسك لتفوز؟”.

ويذكر أن محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، أعلن بالأمس، أنه انتهى من إعداد المحاور الرئيسية للبرنامج الانتخابي الخاص بترشحه للانتخابات الرئاسية المقرر انعقادها خلال العام المقبل.

25سبتمبر

«السادات» عن ترشحه لرئاسة مصر: انتهت من إعداد محاور برنامجي الانتخابي

كتب: مينا غالي

تصوير : أيمن عارف

قال محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، الاثنين، إنه انتهى من إعداد المحاور الرئيسية للبرنامج الانتخابي الخاص بترشحه للانتخابات الرئاسية المقرر انعقادها العام المقبل.

وأضاف السادات، لـ«المصري اليوم»، أنه «عكف على مناقشة أهم بنود البرنامج مع المُكلفين بإعداده خلال الأيام الماضية، وينتظر ما إذا كان الرئيس عبدالفتاح السيسي سيعلن ترشحه من عدمه لتحديد الموقف النهائي من الترشح».

وتابع: «وفي نفس الوقت نجري لقاءات غير معلنة مع وفود تصلنا من المحافظات، وأحيانا أتحرك شخصيا للقاء بعض الأشخاص والتيارات السياسية، كما حضرت عددًا من اللقاءات لجبهة تضامن وجبهة تغيير، فأنا حاليا في مرحلة جس نبض للواقع المحيط لدراسة إمكانية الترشح رسميًا».

وأوضح أنه سينتظر الإعلان عن قراره بالترشح انتظارًا لإعلان معايير المجلس الأعلى للإعلام والخاصة بالحيادية وما إلى ذلك، مضيفاً: «وننتظر أيضا الهيئة الوطنية للانتخابات وطبيعة دورها لاتخاذ قراري النهائي».

18سبتمبر

السادات يطالب السيسى بالدعوة لإسقاط ديون مصر فى كلمته بالجمعية العامة للأمم المتحدة

دعا أ/ محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” الدولة المصرية إلى تبنى حملة أو مبادرة لإسقاط الديون عن مصر على أن تنطلق أولى خطواتها بدعوة الرئيس السيسى لإسقاط ديون مصر خلال كلمته بالجمعية العامة للأمم المتحدة التى تنطلق دورتها ال 72 الآن فى نيو يورك.

أكد السادات أن الظروف والأوضاع الإقتصادية الصعبة التى تمر بها مصرلا ينكرها أحد وكذلك الإرهاب الذى تواجهه مصر بحجم لا تواجه مثله أى دوله أخرى بالشرق الأوسط ويسقط بسببه كل يوم ضحايا كثيرين وأبرياء ومع هذا فالجهود المصرية فى مجال حفظ السلام تتزايد بل تعد مصر سابع أكبر دولة مساهمة فى قوات حفظ السلام فضلا عن موقفنا من القضايا الإقليمية بالشرق الأوسط وآخرها جهود المصالحة الفلسطينية بين فتح وحماس والحفاظ على التوازن والأمن الإقليمى بالمنطقة العربية بما يعززموقف مصر فى ضرورة دعم دول العالم لها بشكل مباشر أوأن تسقط هذه الدول جزءا من ديونها أو فوائدها لمساعدة مصر فى مواجهة هذه الظروف والتحديات . فقد تم اسقاط نحو 43 مليار دولار ديون على مصر خلال عام 1991 مما أعطى للاقتصاد المصري دفعة قوية مكنته من إسترداد عافيته.

وأوضح السادات أن هناك دول لديها استعداد كبير لدفع عجلة التنمية فى مصر وتفعيل الحقوق الإنسانية الأساسية إذا ما نجحنا فى تغيير الصورة التى تشكلت لديهم وللأسف نحن لا نغير هذه الصورة بالحجج والدلائل وإنما بالإنكار والتشكيك والتخوين بما يجعل لديهم حالة من التعنت والإصرار على مواقفهم طالما أغفلنا سبيل الإقناع ولم نبدأ خطوات حقيقية على أرض الواقع نعترف بمشاكلنا ونضع حلولا وإصلاحات مناسبة وحينها سوف تتغير الصورة وتتغيرأيضا المواقف وربما نجدهم داعمين ومساندين .

16سبتمبر

السادات يطالب أجهزة الدولة بتوضيح حقيقه حماس

بعد اعتماد مصر فتح مكتب رسمى لحركة حماس طالب الاستاذ محمد أنور السادات رئيس حزب الاصلاح والتنمية الأجهزة الامنية بتوضيح حقيقة حركة حماس التى ظلت الدوله المصريه واعلامها طوال الفتره الماضيه تؤكد تورطهم فى العمليات الارهابيه بدايه من اقتحام السجون فى ٢٥ يناير ٢٠١١ م مرورا بمقتل جنودنا فى سيناء وتخابر مرسى معهم وختاما بما يحدث على ارض سيناء بعدالثلاثين من يونيو٢٠١٣

أوضح السادات ان التناقض الشديد فى طريقه اداره الملفات المصريه سواء فيما يخص الشأن الداخلى أو الشأن الخارجى ليس فى مصلحه الدوله ويخلق حاله من البلبلة وعدم الارتياح فى نفوس الشعب المصرى وهو ما سوف يؤدى حتما إلى فقدان الثقة وعدم المصداقية بما يؤثر سلبا على وحدة الشعب المصرى.

اكد السادات على ضرورة اعاده النظر فى سياسات الدوله واجهزتها ومصارحه الشعب بحقيقه ما يحدث حتى لا يشعر المواطن بإستخفاف الدولة به وبعقليته بما يفقدنا إرادته وعزيمته فى مواجهة ما تمر به مصر من مخاطر وتحديات .

نشرت فى :

المصدر
العنوان
التاريخ
14سبتمبر

محمد السادات يدرس الترشح لانتخابات الرئاسة المقبلة.. «فيديو»

صدى البلد

عبد الخالق صلاح

قال محمد أنور السادات، عضو مجلس النواب السابق، إن عددا كبيرًا من السياسيين يفكرون في الترشح لرئاسة الجمهورية لكن المناخ العام يجعل العديد منهم يتراجع عن الفكرة، مشيدًا بدور المجلس الأعلى للإعلام والبدء في سن القوانين التي تحد التشويه والإساءة.

وأضاف خلال مداخلة هاتفية لبرنامج «كلام تاني» للإعلامية رشا نبيل ، المذاع على فضائية «دريم» أن حزب الإصلاح والتنمية يدرس المشاركة في الانتخابات الرئاسية بمرشح قد يكون هو شخصيا، أو أحد من شباب الحزب، مؤكدا أن هناك إنجازات للرئيس عبد الفتاح السيسي لا يمكن تجاهلها.

وأشار «السادات»، أن عددًا من الوزارات في الحكومة الحالية تؤدي دورها على أكمل وجه مثل التربية والتعليم والكهرباء، لافتا إلى أن الرئيس عبد الفتاح السيسي، سيكون وافر الحظ في الانتخابات القادمة بسبب شعبيته الكبيرة، ولكن لابد من وجود منافسة حتى تكون الحياة السياسية صحيحة.

12سبتمبر

الاصلاح والتنمية ينتهى من صياغه ملامح البرنامج الرئاسى

أعلن حزب الاصلاح والتنمية برئاسة الأستاذ محمد أنور السادات عن إنتهاء مجموعه الخبراء من صياغه الخطوط العريضة لسياسات وملامح البرنامج الرئاسى وسوف يتم الاعلان عنه خلال الايام القادمه لمناقشته مع القوى السياسية والوطنية وبحث كيفية تبنيه وتنفيذه بالشكل الأمثل سواء دفع الحزب بمرشح للرئاسة أو تم التوافق مع القوى الوطنيه على دعم مرشح معين.

وأكد السادات على أهمية فتح حوار مجتمعى لصياغة رؤية وطنية شاملة ووضعها فى برنامج يلتزم به المرشحين للرئاسة ويشارك فيه أطياف المجتمع المختلفه لكى يخرج البرنامج الرئاسى معبرا عن هموم وتطلعات المصريين ويرى فيه كل مواطن آملا حقيقيا فى مستقبل أفضل له ولأجيال قادمة.

أشاد السادات بالدعوة التى تبناها بعض الاعلاميين خلال الأيام الماضية ووعدهم بفتح وإتاحة برامجهم بالفضائيات لمن ينتوى الترشح للرئاسه بحياديه وشفافيه وبدون تجريح وحث كل المنابر الإعلامية إلى العمل بنزاهة وحيادية والوقوف على مسافة واحدة من كافة المرشحين للرئاسة دون شن حملات للتشويه والإساءة لأى مرشح بما يؤثر سلبا على صورة المرشح أمام الرأى العام . مؤكدا على أهميه أن تتاح الفرصه للاحزاب السياسية ايضا لطرح افكارهم وآراؤهم والإسهام بشكل إيجابى فى خلق حالة من الحراك السياسى ينعكس على حياه أفضل للمواطنين.

نشرت فى :

المصدر
العنوان
التاريخ
11سبتمبر

السادات ينعى شهداء الواجب من رجال الشرطة بشمال سيناء

نعى أ/ محمد أنور السادات رئيس حزب الاصلاح والتنمية شهداء الواجب من رجال الشرطة الذين استشهدوا اليوم بشمال سيناء أثناء تأدية عملهم مقدما خالص التعازى لأسرهم وذويهم ومتمنيا للجرحى والمصابين الشفاء العاجل.

وأوضح السادات أنه لا أحد ينكر أن هناك تضحيات وجهود تبذل من جانب الجيش والشرطة ونجاحات فى حربهم ضد الارهاب لكن استمرار نزيف دماء شباب مصر يتطلب اعادة النظر فى استراتيجية مواجهة الارهاب والالتزام بتطبيق مفهوم العدالة وسيادة القانون داعيا المجلس القومى لمواجهة الارهاب والتطرف إلى ضرورة تكليف لجنة للذهاب إلى سيناء ولقاء أهالى سيناء والاستماع إلى مطالبهم ومظالمهم ورؤيتهم حول كيفية مواجهة ما يحدث من عمليات إرهابية على أرض سيناء.

نشرت فى :

10سبتمبر

السادات : رسالة إلى الدولة المصرية بمناسبة تقرير هيومن رايتس ووتش

بمناسبة صدور تقرير منظمة هيومن رايتس ووتش مؤخرا والذى تضمن انتقادات حادة لأوضاع حقوق الانسان فى مصروتم الاشارة فيه الى وجود حالات تعذيب ممنهجة من جانب السلطات المصرية الأمر الذى آثار موجة غضب واسعة داخل الاوساط المصرية ورفض كبير لما ورد فى التقرير .

ودعونا نفترض أن هيومن رايتس ووتش وبيانات وتقارير لجان الأمم المتحدة والحكومات الغربية كلهم يكتبون تقاريرهم بشكل غير موضوعى بالمرة بقصد الإساءة وتشويه صورة مصر.

فإنه يبقى السؤال الهام الذى يجب أن نطرحه على أنفسنا. هل بالفعل لدينا فى مصر أنواع من الانتهاكات والتجاوزات فى الحقوق والحريات المتعارف عليها محليا ودوليا ؟ ( الحقيقة نعم لدينا ) ولن نقول نحن فقط بل كثير من دول العالم ربما أكثر منا ديمقراطية يواجهوا مشاكل إرهاب وعنف بعلانية ومصارحة وبالقانون وهذا هو الفارق بيننا وبينهم .

ألم يحن الآوان أن نقف وقفة صادقة مع أنفسنا تزيدنا احتراما أمام أنفسنا وأمام العالم ونبحث عن أوجه الخلل والقصورونتخذ ربما قرارات واجراءات صعبة بشأن منظومة العدالة وإنفاذ القانون كما فعلنا على مستوى الاصلاحات الاقتصادية وتجديد الفكر والخطاب الدينى وقوبل ذلك بترحيب كبير؟

سبق وأن دعوت رئيس الجمهورية لإعتبار وإعلان العام القادم هو عام الديمقراطية وحقوق الانسان فهل يستجيب ونفعل ليجلس كل المهتمين والخبراء ورجال الدولة ونتعامل بجدية مع ملفاتنا الحقوقية ومظالم الناس المهملة ونعطى مساحة حقيقة للاعلام والمجتمع المدنى والمعنيين ليشاركوا بآراؤهم فى صياغة مستقبلا حقوقيا وأهليا على أسس وقواعد ثابتة ونفوت الفرصة على اهل الشر والشامتين ونبدأ بأنفسنا نتعامل ونواجه الواقع كما هو فنكسب احترام العالم ودعمه أم سنظل ندفن رؤوسنا فى الرمال ؟

مازال رأيى أن الوفود السياسية والبرلمانية وشركات الدعاية وجماعات الضغط بالخارج ربما يكونوا عوامل مساعدة لكنها لا تحل المشكلة لأنه ببساطة إذا شعر المواطن المصرى بالأمان والعدل والكرامة الانسانية فى وطنه فسوف ينعكس ذلك حتما على الخارج لذا علينا أن نبدأ من الآن فى إصلاح البيت المصرى من الداخل بحلول واقعية مناسبة . فهل من مستجيب ؟

نشرت فى :

المصدر
العنوان
التاريخ
07سبتمبر

السادات يطالب بالإفراج عن شباب مسيرة الدفوف النوبية

طالب أ/ محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” بالإفراج عن شباب النوبة الذين تم القبض عليهم أثناء مشاركتهم فى مسيرة «يوم التجمع النوبى» التى دعا إليها عدد من الكيانات النوبية وشباب النوبة من مهجرى السد العالى وخزان أسوان لتنفيذ المادة 236 من الدستور بعودة النوبيين المهجرين بعد بناء السد العالى على ضفاف بحيرة ناصر، وإلغاء القرار (444) الخاص بالمناطق الحدودية، وإنشاء الهيئة العليا لتوطين وإعمار النوبة، ورفض نتائج لجنة حصر النوبيين المتضررين من بناء خزان أسوان، ووقف عملية نزع الأراضى الواقعة على الشريط النيلى بغرب أسوان.

وأكد السادات أنه لا أحد يقبل الخروج على القانون وإن كان هؤلاء الشباب لم يحصلوا على تصريح بالتظاهر فإنه أيضا يجب أن نقدرغيرتهم ورغبتهم فى توصيل صوتهم ورسالتهم بشكل سلمى دون عنف أو تخريب حيث كان تظاهرهم عبارة عن مسيرة بالدفوف والأغانى النوبية وهو ما يجب أن نتعامل معه بروح القانون.

ودعا السادات الدولة إلى الإستماع إلى قيادات وشباب النوبة والتعامل معهم من منطلق تقدير مواقفهم وتضحياتهم خلال سنوات وعهود سابقة والعمل على وضع حلول مناسبة لقضاياهم وهمومهم ومشاكلهم وإعادة تعميروتنمية بلاد النوبة .

06سبتمبر

السادات يطالب المجتمع الدولى بالتحرك لوقف مجازر بورما وإنتهاكات حقوق الإنسان

طالب أ/ محمد أنور السادات ” عضو المجلس المصرى للشئون الخارجية والرئيس السابق للجنة حقوق الانسان” المجتمع الدولى بضرورة التحرك لوقف ما يتعرض إليه مسلمى أقلية الروهينجا فى بورما “ميانمار” من مجازر وحشية وتهجير قسرى وحرق للمنازل وانتهاكات بشعة واعتداءات عِرقية تجرى فى إقليم “أراكان”.

أكد السادات أن إستمرارالصمت الدولى على الانتهاكات التى تتم سواء ضد المسلمين أو المسيحيين سوف يولد معه جيلا جديدا من المحتقنين ممن رأوا تلك المشاهد أو ذاقوا مرارتها وشاهدوا كيف لم يتحرك المجتمع الدولى لنصرتهم وإنقاذهم داعيا أيضا إلى ضرورة تقديم كل من يرتكب أى جريمة ضد الإنسانية إلى محاكمات عاجلة أما الصمت الغير منطقى أوالتجاهل فلن يجنى العالم كله من ورائه سوى مزيد من الارهاب 

أوضح السادات أنه لم يعد مقبولا السكوت على أى نوع من أنواع العنف الطائفى ضد مسلمين أو مسيحيين أو أى ديانة أخرى أيا كانت فالإنسانية تنظرإلى الحقوق والواجبات وليس للديانات وعلى المجتمع الدولى أن يواجه أى إنتهاك يحدث ضد حقوق الإنسان فى أى مكان بالعالم وذلك من منطلق مسئوليته وواجباته التى لا يجب التخلى عنها أو تجاهلها لأى إعتبارات أخرى.