14فبراير

طلب السادات رفع الحصانة يثير حالة من التضارب القانونى: “الجنزورى”: رفع الحصانة يعلق قرار إسقاط العضوية.. “شوقى السيد”: البرلمان مسئول عن المسألة التأديبية

انفراد

مجدى حسيب

أثار تقدم النائب محمد أنور السادات ببلاغ ضد نفسه يطالب فيه بفتح تحقيق معه ومطالبة المجلس برفع الحصانة عنه، بعد صدور توصية لجنة القيم بالمجلس بإسقاط عضويته، حالة من الجدل السياسى والقانونى، على خلفية اتهامه بتسريب قانون الجمعيات الأهلية، بالإضافة إلى مخاطبة البرلمان الأوربى بمعلومات مغلوطة، أكد فيها أن البرلمان المصرى مثير لإحباط الشعب والرأى العام، ويمتنع عن تنفيذ أحكام القضاء بتصعيد الدكتور عمرو الشوبكى على مقعد دائرة الدقى والعجوزة، وكذلك عدم الانتهاء من المواد المكملة للدستور، ومنها قانون مفوضية التمييز، والعدالة الانتقالية، دون الرجوع إلى المجلس، بالإضافة إلى الاتهام من بعض الأعضاء بالمجلس بتزوير توقيعاتهم على مشاريع قوانين.

وأكد الدكتور أحمد الجنزورى، أستاذ القانون بكلية الحقوق جامعة عين شمس، فى تصريح خاص لـ”انفراد” أن البلاغ الذى تقدم به البرلمانى محمد أنور السادات، للنائب العام يطالب فيه باتخاذ الإجراءات القانونية، ومخاطبة البرلمان لرفع الحصانة عنه والتحقيق فى الاتهامات الموجهة له، لن يؤثر على قرار إسقاط عضويته إلا فى حالة واحدة، وهى إرسال النائب العام طلب لرفع الحصانة، للتحقيق معه، قبل إسقاط العضوية، وبالتالى ينتظر المجلس نتيجة الفصل فى تحقيقات النيابة العامة.

وتعليقا على نفس الواقعة أكد الدكتور شوقى السيد، الفقية القانونى والدستورى، أن تقدم النائب السادات ببلاغ للنائب العام ضد نفسه للتحقيق معه فى الاتهامات الموجهة له من لجنة القيم، ليست له علاقة بالسلطة التشريعية؛ لأن الوقائع التى حدثت داخل المجلس المختص بالجزاءات فيها يكون لائحة المجلس، مشيرا إلى أن وقائع السب والقذف التى تحدث تحت القبة المسئول عن المحاسبة والمسألة التأديبية هو المجلس، وأن النيابة العامة وفقا لقانون السلطة القضائية تختص بالتحقيقات فى البلاغات عن الجرائم الجنائية.

14فبراير

القصة الكاملة لأزمة أنور السادات.. حكاية نائب منوفى يقف أمام باب الخروج

برلمانى

كتب محمد عبد العظيم

أيام قليلة قد تفصلنا عن جلسة ساخنة لمجلس النواب تشهد مناقشة إسقاط العضوية عن النائب محمد أنور السادات، عقب توصيات لجنة القيم التى حققت معه، النائب الذى دخل المجلس عضوا على المقعد الفردى بدائرة “تلا والشهداء” بمحافظة المنوفية قد يواجه إسقاط العضوية فى ضوء التقرير، ويفقد عضوية البرلمان وذلك بعد أن كان رئيسا للجنة مهمة تحت القبة وهى حقوق الإنسان.

السادات دخل المجلس ولم ينضم إلى ائتلاف الأغلبية “دعم مصر”، وظل الأمور هادئة واستطاع خلال انتخابات اللجان النوعية بدور الانعقاد الأول، الفوز برئاسة لجنة حقوق الإنسان، والتى بدأت بعدها خلافته مع رئيس البرلمان وهيئة مكتبه، بالإضافة إلى وزارة الداخلية عقب تصريحاته المتعلقة بزيارة السجون، وطوال مدة دور الانعقاد الأول عقب حصوله على رئاسة اللجنة، ظل النائب المنوفى يشتبك بالتصريحات مع رئيس المجلس، وانتهى به الحال إلى تقديم استقالته فى نهاية شهر أغسطس، ليتوقع الجميع أن السادات أخذ جانبا وسيكون نائبا هادئا لا صوت له، ولكن ظلت المشكلات تلاحقه عقب تقديم الاستقالة والتى زعم فيها بأن هيئة مكتب المجلس لا تتعاون معه.

الشكاوى تلاحق أنور السادات.. وإسقاط العضوية فى انتظاره

مع بدء دور الانعقاد الثانى، توقع المراقبون أن يكون السادات هادئا يعمل فى صمت، ولكن تأتى الرياح بما لا تشتهى السفن، فالنائب يواجه موقفا لا يحسد عليه عقب الشكوى التى قدمتها الدكتور غادة والى وزيرة التضامن الاجتماعى إلى الدكتور على عبد العال، تؤكد فيها أن السادات سرب قانون الجمعيات الأهلية إلى جهات خارجية وسفارات دول أخرى وذلك قبل مناقشته فى مجلس النواب، ليواجه النائب بدلا من الهجوم والمزايدة على رئيس البرلمان، مصيرا يحتم عليه الدفاع عن نفسه أمام هذه الشكوى بالإضافة إلى الاتهام السابق بشكوى مجلس النواب إلى الاتحاد البرلمانى الدولى.

أزمة أخرى لا تقل قسوة على النائب، عندما اتهمه عدد من زملائه المجلس بتزوير التوقيع على مشروع قانون الجمعيات الأهلية الذى قدمه إلى البرلمان، ليواجه النائب اتهامات بالتزوير بجانب اتهامه الأساسى بتسريب مشروع قانون الجمعيات الأهلية إلى الدول الأجنبية، وانطلاقا من القاعدة الشهيرة “خير وسيلة للدفاع هى الهجوم”، لجا النائب إلى حيلة تقديم سؤال إلى الدكتور على عبد العال حول شراء المجلس 3 سيارات لرئيس البرلمان بقيمة 18 مليون جنيه، رغم أنه يعلم أن السؤال وسيلة رقابية توجه إلى الحكومة وليس إلى رئيس البرلمان، بالإضافة إلى نيته الواضحة فى تشويه صورة المجلس بأنه اشترى 3 سيارات يصل سعرها إلى 18 مليون جنيه فى ظل الأزمة الاقتصادية التى تمر بها البلاد، ورغم تأكيد الأمانة العامة بأن عملية الشراء تمت بشكل كامل.

تشير الأحداث إلى أن سير التحقيق مع النائب أنور السادات فى لجنة القيم، أدى إلى عدم نفيه لما يواجهه من اتهامات، وإثبات صحة موقفه حول شكوى وزيرة التضامن، وتزوير توقيعات النواب، مما أدى فى النهاية إلى توصية اللجنة بإسقاط العضوية، والتى تناقشها اللجنة التشريعية فى البرلمان ليجد النائب نفسه بأنه يجلس فى البهو الفرعونى بمجلس النواب مشاهدا للشاشات الخاصة بالقاعة الرئيسية للمجلس، ونوابه يصوتون على إسقاط العضوية عنه.

13فبراير

«القيم» توصى بإسقاط عضوية «السادات»

المصرى اليوم

محمد عبدالقادر ومحمد غريب وخالد الشامى

أوصت لجنة القيم بمجلس النواب، برئاسة المستشار بهاء أبوشقة، أمس، بإسقاط عضوية النائب محمد أنور السادات، فى واقعة تزوير توقيعات النواب على مشروعات القوانين التى قدمها، وحرمانه من حضور جلسات دور انعقاد كامل فى الاتهامات التى وجهت له بشأن تسريب قانون الجمعيات الأهلية لدى السفارات الأجنبية، بناءً على شكوى وزيرة التضامن.

وقال النائب إيهاب الطماوى، أمين سر اللجنة، إن اللجنة استمعت إلى مذكرات اللجنة الفرعية التى تم تشكيلها طبقا للمادة ٣١ الفقرة الأخيرة من لائحة مجلس النواب، واستعرض المستشار حسن بسيونى، رئيس اللجنة الفرعية، التى ضمت فى عضويتها النائبين إيهاب الطماوى وأسامة راضى- ملف إحالة النائب، الذى انتهى بإحالته إلى لجنة القيم فى نوفمبر ٢٠١٦ بشأن ثلاث وقائع منفصلة، وبعد المناقشات والاستماع لما جاء فى محاضر التحقيق بشأن الوقائع الثلاث واستعراض دفاع النائب وعرض أقواله.

وتابع «الطماوى» أن اللجنة انتهت إلى التوصية بإسقاط العضوية فى الواقعة التى تتعلق بوضع توقيعات غير صحيحة لعدد من النواب على بعض مشروعات القوانين التى قدمها، ومن المقرر أن تعرض اللجنة توصياتها على الجلسة العامة، ليصبح مصير السادات فى يد زملائه، أعضاء المجلس.

من ناحية أخرى، أشارت مصادر باللجنة إلى أنه من المقرر أن تعقد اللجنة اجتماعا مع النائب إلهامى عجينة، اليوم، للتحقيق معه فى تصريحاته المسيئة للمرأة إثر مطالبته بإجراء كشوف عذرية على الطالبات فى المدن الجامعية، وأكدت المصادر أن الاعتذار لا ينفى توقيع عقوبة عليه.

قال النائب محمد أنور السادات إن لجنة القيم بمجلس النواب تجاهلت طلبه باللجوء إلى النيابة العامة للتحقيق فى الادعاءات التى لحقت به، ولم تستمع لدفوعه والمستندات والأدلة التى تثبت صحة موقفه، كما رفضت تسجيل التحقيق، كما أبدى اندهاشه من لجنة القيم التى اتخذت توصيات دون أن تمنحه حق الرد لتوضيح الحقائق.

وأضاف «السادات» فى تصريحات لـ «المصرى اليوم»: «لست مندهشا من توصيات اللجنة، فهى تظهر الواقع داخل البرلمان من أول يوم عمل ومنذ رئاستى لجنة حقوق الإنسان»، قائلا: «هناك تربص وحصار ونموذج لإرهاب وتخويف النواب، وعلى أعضاء البرلمان أن يحكموا ضمائرهم ولا يلتفتوا لحملات التشويه والإساءة المتعمدة».

13فبراير

أبرز 6 أزمات أثارها السادات تحت “قبة البرلمان”

الوفد

أصبح اسقاط عضوية النائب البرلماني محمد أنور السادات قاب قوسين أو أدنى، بعدما أوصت لجنة القيم بالبرلمان بذلك أمس الأحد، عقب اتهامه بتزوير توقيعات بعض النواب على مشروع قانون تقدم به إلى المجلس، وتسريب مسودة مشروع قانون الجمعيات الأهلية لسفارات وجهات أجنبية وإرسال تقارير سلبية عن أداء المجلس إلى الاتحاد البرلماني الدولي.

واقصاء السادات، الذي تم انتخابه عضوًا عن دائرة “تلا الشهداء” بمحافظة المنوفية في الانتخابات البرلمانية الماضية، من مجلس النواب في الوقت الحالي مرهون بموافقة ثلثي أعضاء المجلس وتصويتهم في جلسة عامة علنية أو سرية.

وأثار السادات منذ انعقاد مجلس النواب الحالي في يناير 2016، عدة أزمات تحت قبة البرلمان، أغلبها كان مع رئيسه الدكتور على عبدالعال بسبب عدة قضايا، أبرزها بسبب لجنة حقوق الإنسان.

وترصد «بوابة الوفد» أبرز هذه الأزمات خلال هذا التقرير:

 

«أزمة السيارات»

وتمثلت آخر هذه الأزمات في كشفه لإنفاق البرلمان 18 مليون جنيه لشراء 3 سيارات ملاكي للمجلس، وتمويلها من موازنة العام المالي 2015 /2016، ولم تكن هذه السيارات لم تكن مدرجة بالأصل في مشروع موازنة المجلس قبل انعقاده.

وقال:« دوري كنائب سأمارسه، وكلمة الحق هأقولها، ومش هخاف من أسلوب التشكيك، وإذا تركت المجلس، فسأخرج بكرامتي، بعد وجود تلويحات بإحالتي للجنة القيم، وحملة تشويه بدأت تنطلق ضدي، وأعضاء المجلس عايزين شخص مش فاهم، علشان مايتكلمش».

وهو ما قابله استياء شديد من قبل الدكتور على عبد العال، الذي اعتبر تسريب ميزانية المجلس جريمة أمن قومي، وأن البرلمان الحالي يحافظ على أموال الدولة وحريص عليها.

«قانون الجمعيات»

وفي نوفمبر الماضي، تقدمت غادة والي، وزيرة التضامن الاجتماعي، بمذكرة إلى مجلس النواب، اتهمت فيها النائب محمد أنور السادات، بأنه أرسل مشروع قانون الجمعيات الأهلية، الذي قدمته الحكومة للبرلمان إلى السفارات الأجنبية قبل مناقشته في البرلمان.

وعلى إثرها تم تحويل السادات إلى التحقيق، ووقتها نفى النائب كل الاتهامات التي وجهتها له وزيرة التضامن الاجتماعي، والإشارة إلى أنه لم يأت أي قانون من الحكومة للبرلمان يخص الجمعيات الأهلية في ذلك الحين.

«الاستقالة»

وفي نهاية أغسطس الماضي تقدم السادات باستقالته من رئاسة لجنة حقوق الإنسان بالبرلمان لرئيس المجلس، بسبب ما وصفه بتكبيل عمل اللجنة وعرقلة خطواتها وعدم الاستجابة إلى أي من طلبات أعضائها.

«تجميد اللجنة»

وسبق استقالته تهديده بتجميد عمل لجنة حقوق الإنسان في يوليو2016، بسبب تعطيل رئيس المجلس أعمالها؛ وعدم السماح بالقيام بأعمالها في زيارة السجون والتفتيش عليها، بالإضافة إلى تداخل أعمالها مع لجنة التضامن برئاسة عبدالهادي القصبي، بشأن قانون الإعاقة.

ورد عليه الدكتور على عبد العال آنذاك بقوله: « ارفض اتهامي بتعطيل عمل اللجنة، ولا يجوز أن نسمح للجنة بالعمل، والأخرى تقوم بالفرجة عليها لا يجوز هذا المنطق إطلاقًا.. إذا وصل الأمر لذلك سأفتح باب الترشح على هذه اللجنة مرة أخرى ولن نقبل أي تهديدات أو ضغوط”.

«زيارة جينيف»

وأثار السادات جدلًا واسعًا في أغسطس الماضي، بعد زيارة وفد من نواب لجنة حقوق الإنسان إلى جنيف، لحضور مؤتمر نظمه مركز الحوار الإنساني، رغم تحذير رئيس البرلمان من حضور دورات تدريبية لمراكز حقوقية تعبث بأمن الوطن، متهمًا النواب المتدربين بالعمالة لجهات أجنبية.

«المعاشات العسكرية»

وتسببت المعاشات العسكرية في أزمة أخري بين السادات وعبدالعال، بعدما توجه الأول بسؤال لمساعد وزير الدفاع، حول حكم معاشات الضباط الذين يتقلدون مناصب مدنية مثل الوزراء والمحافظين ورؤساء المدن ويحصلون على مرتبات؟، وما موقف المعاشات التي يحصلون عليها.

وكان رد عبدالعال عليه انفعاليًا للغاية، بقوله إن المحكمة الدستورية حكمت هذا الأمر، وأنه لا يجب أن يتكلم بمثل هذا الكلام عن من دفع ضريبة الدم، ويجب عندما يتكلم أي عضو عن القوات المسلحة أن يقف إجلالًا واحترامًا سواء كانوا سابقين أو حاليين.

13فبراير

محمد السادات: السفير الهولندي نفى لقاءه بي

صدى البلد

إسلام الطوانسي

أكد النائب البرلماني محمد أنور السادات، أن كل ما قيل حول إرساله نسخة من قانون منظمات المجتمع المدني إلى سفراء الدول الأجنبية ومن بينهم السفير الهولندي أمر بعيد كل البعد عن الحقيقة.

وقال “السادات”، في حواره مع الإعلامي أحمد موسى ، ببرنامج «على مسئوليتي» على قناة «صدى البلد»، إن “السفير الهولندي نفسه أصدر بيانا نفى فيه أن يكون تسلم مني أي أوراق أو قوانين ولم يلتق بي على الإطلاق ولم يتواصل معي في أى وقت من قبل”.

ولفت السادات إلى أنه لا يعلم تفاصيل المكالمة التي خرجت وزيرة التضامن الاجتماعي وقالت إنها أجريت بينها وبين السفير الهولندي واعترف لها أنه تلقى مشروع القانون منه.

13فبراير

السادات: طالبت بعرض توقيعات النواب المزورة على الطب الشرعي.. فيديو

صدى البلد

إسلام الطوانسي

نفى النائب البرلماني محمد أنور السادات، صحة الواقعة التي أتهم فيها بتزوير توقيعات لـ6 أعضاء في البرلمان، أثناء قيامه بحملة توقيعات داخل البرلمان.

وأضاف السادات، في حواره مع الإعلامي أحمد موسى، ببرنامج «على مسئوليتي» على قناة «صدى البلد»، أنه من غير المعقول أن يقوم بتزوير توقيعات 6 من أعضاء البرلمان، في حين أنه تمكن من جمع 50 توقيعا.

ولفت السادات، إلي أنه طالب من لجنة التحقيق بالبرلمان التحقق من الأمر بواسطة الطب الشرعي للتأكد من صحة أو زيف التوقيعات التي تم اتهامه بتزويرها، ولكن المفاجئ أن لجنة القيم قالت إنها ستكتفي بمقارنة التوقيعات بالنظر.

13فبراير

شاهد.. أنور السادات: رسالتي لـ”عبد العال” حُوِّلَت لشكوى أمام البرلمان الدولي

الوفد

كتب – جرجس ميلاد:

رد النائب محمد أنور السادات، على الاتهام الموجه إليه من قبل لجنة القيم بالبرلمان، بخصوص تقديمه شكوى ضد مجلس النواب أمام البرلمان الدولي، قائلاً: “أنا مغلطش الغلطة ديه.. أنا مش نائب حديث”.

وقال “السادات”- خلال حواره ببرنامج “على مسئوليتي”، على قناة “صدى البلد”- إنه لم يرسل شكوى ضد البرلمان المصري إلى البرلمان الدولي، وأنه لم تصدر منه أى شكوى لأى جهة دولية ضد المجلس.

وأكد السادات، أنه أرسل فقط رسالة إلكترونية لرئيس مجلس النواب، شرح بها اعتراضاته على بعض ما يجري داخل المجلس، والسلبيات التي يراها كعضو، له الحق في ذلك، مشيرا إلى أن تلك الرسالة هي التي تم إظهارها والترويج لها على أنها تم إرسالها للبرلمان الدولي، وهو في الحقيقة بيان إعلامي.

13فبراير

السادات: جمعيتي لم تتلق تمويلا خارجيا منذ 18 شهرًا.. فيديو

صدى البلد

إسلام الطوانسي

قال النائب البرلماني محمد أنور السادات، إن الجمعية الحقوقية التي يترأسها، لم تتلق أي تمويل خارجي على مدى عام ونصف، لافتا إلى أنه لم يدخل حساب الجمعية جنيه واحد طوال تلك الفترة.

وأضاف “السادات”، في حواره مع الإعلامي أحمد موسى ، ببرنامج «على مسئوليتي» على قناة «صدى البلد»، أن الفترة السابقة كانت الجمعية تتلقى تمويلات سنوية بما لا يتعدى 5 ملايين جنيه، ومن ضمنها دعم من الصندوق الاجتماعي.

وأشار إلى أن تلك الأموال كان يتم إنفاقها في أنشطة معينة، وتخضع لمراقبة ومحاسبة الأجهزة الرقابية، لافتا إلى أنه لا يمكن أن يقع في خطأ الحصول على تمويلات مجهولة ووضع نفسه في بؤرة الشبهات.

13فبراير

فيديو.. «السادات»: أمارس دوري كنائب بشكل طبيعي.. وأندهش من اعتبار ذلك مخالفة

الشروق

نور رشوان

أعرب النائب البرلماني محمد أنور السادات، عن تعجبه من الاتهامات التي توجه إليه بشكل مستمر، بالعمل ضد مصلحة الدولة.

وقال «السادات» في تصريحات لبرنامج «على مسؤوليتي»، الذي يعرض على فضائية «صدى البلد»، مساء الاثنين، «أمارس دوري كنائب ورئيس حزب وعضو بعدد من المؤسسات المختلفة بشكل طبيعي، وأندهش أحيانا من اعتبار البعض ما أقوم به بأنه مخالفة، ومضاد لمصلحة الدولة».

وأضاف «أي مواطن يعمل في أي مكان من الطبيعي أن يصيب ويخطئ، فالعمل العام بشكل خاص يكون عرضة للتساؤلات والاتهامات بشكل مستمر، ولكن في النهاية هذا دوري ويجب أن أقوم به».

وكانت لجنة القيم بمجلس النواب قد أوصت بإسقاط العضوية عن النائب أنور السادات، وذلك بعد الاتهامات التي وجهت إليه بتسريب معلومات تخص مؤسسات الدولة للبرلمان الأوروبي، وتزوير توقيعات تخص عدد من النواب على بعض مشروعات القوانين.

13فبراير

“السادات”: “غير راضٍ عن أداء البرلمان.. ومستعد للمثول للتحقيق”

الفجر

داليا الحسين

قال النائب محمد أنور السادات، عضو البرلمان، إنه غير راضي عن أداء المجلس، مشيرًا إلى أنه لا يوجد مناقشة للاستجوابات.

وأوضح “السادات”، خلال حواره مع الإعلامي أحمد موسى، ببرنامج “على مسؤليتي”، المذاع عبر فضائية “صدى البلد”، مساء الإثنين، أنه تقدم بتساؤلات داخل البرلمان، حول تضارب المصالح لبعض النواب ولم يُنظر إليها، مشيرًا إلى أنه طالب بتشكيل لجنة تقصي حقائق للأدوية ولم يحدث.

واكد أنه لا يمتلك أى أعمال تجارية منذ 2005، ولديه مساهمات في بعض الشركات تدر عليه دخل، مشيرًا إلى أن الجمعية الحقوقية التي يترأسها لم تتلق أي تمويل خارجي على مدى عام ونصف، ولم يدخل حساب الجمعية جنيه واحد طوال تلك الفترة.

ولفت “السادات”، إلى أن الفترة السابقة كانت الجمعية تتلقى تمويلات سنوية بما لا يتعدى 5 ملايين جنيه، ومن ضمنها دعم من الصندوق الاجتماعي، وتلك الأموال كان يتم إنفاقها في أنشطة معينة، وتخضع لمراقبة ومحاسبة الأجهزة الرقابية، متابعًا: “مستعد للمثول أمام جهات التحقيق في قضية التمويلات الأجنبية حول نشاط جمعيتي”، مشيرًا إلى أن عائلته ترفض تقديمه استقالته ويصرون على استمراره في تقديم الخدمات لأهل دائرته.