28نوفمبر

رئيس حزب الإصلاح والتنمية: توقيت إصدار قانون التظاهر غير مناسب

فيتو

قال محمد أنور السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية إن التوقيت غير مناسب لإصدار قانون التظاهر فالشعب وصل لدرجة الإحباط بسبب الأحداث السياسية التي تشهدها البلاد.

وأضاف “السادات” في حواره لبرنامج “90 دقيقة” على فضائية المحور أن قانون العقوبات كان من الممكن تعديله وتطبيقه بدلا من قانون التظاهر، لكن بعد أن طبق قانون التظاهر فيتوجب علينا احترامه، مشيرا إلى أن من يتصور أن تمنع التجمعات فهو خاطئ.

24نوفمبر

أنور السادات للإخوان : بعد 100 يوم على فض رابعة والنهضة الشعب كله لا يرغبكم

أكد أ/ محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” أنه مع مرور 100 يوم على فض إعتصامى النهضة ورابعة العدوية تزداد كراهية الشعب لجماعة الإخوان يوما بعد الآخر بعدما إتضح للجميع فى الداخل والخارج أنهم لا يؤمنون بالوطن وإنما ولاءهم للجماعة وللتنظيم الدولى وكرسى السلطة .

وأشار السادات إلى أن فض إعتصامى رابعة العدوية والنهضة كان ضرورة ملحة بعد أن إفتقدت إعتصامات ومسيرات أنصار الرئيس السابق / مرسى لأدنى معايير السلمية وحق التظاهر المتعارف عليهم دوليا إلى جانب التحريض على العنف المستمر الذى أصبح يشكل خطورة كبيرة على السلام المجتمعى والأمن القومى . وهو ما أفقدهم ثقة وتعاطف الجميع وجعلهم فى مواجهة الشعب الذى منحهم فرصة الحكم وليس فقط فى مواجهة الجيش والشرطة.

وأشار السادات إلى أن الدولة قد إستخدمت طرقا متدرجة مع الإخوان ليفضوا إعتصاماتهم بأنفسهم لكن الإخوان إستمروا فى عنادهم وتصعيدهم وستثبت لجان التحقيق القضائية المستقلة حقيقة ماحدث . وكان من المتوقع أن تكون هناك توابع وردود أفعال سلبية من الإخوان ردا على فض إعتصاماتهم لكن لم يتوقع أحد أن تكون بهذا الحجم وبهذا العنف وأعتقد أنها مسألة مؤقتة ستنتهى بمرور بعض الوقت ، وفى كل الأحوال سيقف الشعب مع دولته ضد الإرهاب والمخربين.

21نوفمبر

السادات يطالب بحكومة أزمة برئاسة السيسى بدلا من حكومة الببلاوى

نعى أ/ محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” شهداء تفجير أتوبيس إجازات المجندين والذى وقع بمنطقة “الشلاق” بين رفح والعريش، مطالبا رئيس الجمهورية المؤقت / عدلى منصور بإقالة حكومة الببلاوى فورا وتشكيل حكومة برئاسة وزيرالدفاع الفريق أول / عبد الفتاح السيسى تكون بمثابة حكومة أزمات وتتكون من 15 وزيرا نشط وصاحب قرار.

وذلك بعد فشل حكومة الببلاوى فى تلبية مطالب وإحتياجات الشعب وتدهور أوضاع البلاد بشكل واضح .

وأوضح السادات أن السيسى الذى تتبارى حملات شعبية كثيرة فى مطالبته ليكون مرشحا لرئاسة الجمهورية دون معرفة موقفه من الترشح أو عدمه ، فإنه حين تسند إليه رئاسة الوزراء فى هذا الظرف الحرج لن يتوانى فى القبول خصوصا وأنه حتى فى منصبه الآن كوزيرا للدفاع فى حكومة الببلاوى يؤدى آداء جاد ومحترم ويتصدى للمشكلات كما لوكان رئيس وزراء فعلى للبلاد.

وأهاب السادات بالرئيس سرعة الإستجابة حتى يكون لدينا حكومة مستقلة غير حزبية تديرالإستفتاء والانتخابات البرلمانية بشفافية ونزاهة.

20نوفمبر

السادات: الشرطة عقب ثورة يناير عانت من حالة نفسية سيئة

البوابة نيوز

كتب : محمد النجار

قال محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية وعضو مجلس الشعب السابق، إن جهاز الداخلية في أحداث محمد محمود الأولى كان يعاني من هزيمه نفسية كبيرة، بسبب أحداث ثورة يناير.

وأكد، خلال حواره مع الإعلامي أسامة كمال، في برنامج “القاهرة 360” الذي يذاع على قناة “القاهرة والناس”، أن الشرطة ليست الطرف الوحيد المذنب في حق الشعب المصري في أحداث محمد محمود، وإنما هناك أطراف أخرى من مصلحتها توريط الشرطة في الموقف.

20نوفمبر

السادات يطالب بمنع تقلد أعضاء الخمسين مناصب تنفيذية

طالب أ/ محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” رئيس الجمهورية المؤقت / عدلى منصور بمراعاة منع تقلد أعضاء لجنة الخمسين مناصب تنفيذية على الأقل لمدة 3 سنوات أو التعيين بمجلس النواب على الأقل الدورة القادمة درءا لشبهة تفصيل الدستور لخدمة القائمين عليه ، وبإعتبار أن هؤلاء الأعضاء يكفيهم شرفا مشاركتهم فى وضع الدستور كشئ سوف يسجله التاريخ لهم بما يوجب عليهم أن يترفعوا عن أى منصب بعد هذا الشرف الكبير.

وأبدى السادات رغبته للرئيس بأن يتم إختيار المسئولين خصوصا فى المناصب التنفيذية بناءا على معايير واضحة سواء كانوا شبابا أو عواجيز حتى تكون الكفاءة هى المعيار الوحيد وليس الصوت العالى أوالرغبة فى مجاملة الشباب وتمثيلهم كديكور ثورى فالشرعية الدستورية أهم وأبقى من الشرعية الثورية .

وأشار السادات إلى أننا عبنا على نظام مرسى أنه جامل أعضاء تأسيسية الغريانى وتم تعيينهم بمناصب تنفيذية وكأعضاء فى مجلس الشورى ولا يجب أن نكرر ذلك ، مطالبا الرئيس بعدما أحالت اليه لجنة الخمسين تحديد النظام الإنتخابى بآلا يخضع لضغوط أو مواءمات أى قوى سياسية وأن يختار النظام الإنتخابى الأنسب على الأقل فى هذه المرحلة الإنتقالية .

نشرت فى :

18نوفمبر

السادات يطالب القوى الثورية بالإنسحاب حال حدوث عنف فى ذكرى محمد محمود

طالب أ/ محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” القوى الثورية المشاركة مع حزبه فى إحياء ذكرى محمد محمود بالإنسحاب فورا حال حدوث عنف من جانب الإخوان وانصارهم وذلك حتى تتمكن الشرطة من السيطرة على الموقف ولتفويت الفرصة على من يريد أن تكون الذكرى يوما دمويا عنيفا.

حيث أكد السادات أن هناك علامات إستفهام كثيرة تتطلب منا الحذر حيث أن إخوان اليوم راغبى الإحتفال بذكرى محمد محمود هم من رفضوا المشاركة إلى جانب الثوار في احياء نفس الذكرى أثناء حكم المعزول ، واعتبروا أنها محاولة لإفساد العرس الديمقراطى وهو الانتخابات، ورأوا أنها محاولة لنشر الفوضى لصالح من أسموهم بفلول النظام الأسبق.

وأهاب السادات بالشباب القيام بعمل مجموعات تأمينية وسلاسل بشرية تحول دون الفوضى والشغب ، مرحبا باعتبار وزارة الداخلية الشهداء الذين سقطوا فى محمد محمود وماسبيرو شهداء ثورة مؤكدا أنها خطوة حسنة من الوزارة، وبداية صفحة جديدة واعتذار عما حدث بين الأمن والمتظاهرين فى أوقات مضت .

14نوفمبر

أنور السادات يطالب بالقبض على المحرضين من قيادات تحالف دعم الشرعية قبل 19 نوفمبر

طالب أ/ محمد أنور السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية بالقبض على المحرضين على العنف والتخريب من قيادات التحالف الوطنى لدعم الشرعية الذى يخططون للعبث بالوطن فى 19 نوفمبر القادم ، والتحفظ عليهم فى مكان آمن حفاظا على أمن وإستقرار الوطن ، وتحميلهم مسئولية أى تجاوزات قد تحدث فى ذلك اليوم بوصفهم محرضين.

وأكد السادات أن مخطط الإخوان وأنصارهم لنشر الفوضى يوم 19 نوفمبر سيبوء بالفشل مهما كان حجم المؤامرة على مصر ومهما كانت حجم مساندة التنظيم الدولى للجماعة لأن الشعب المصرى بأجمعه لن يسمح بإستمرار الممارسات الهزلية لجماعة الإخوان والعبث بالوطن والتعدى على الممتلكات العامة والخاصة كما أن إرادة المصريين فوق إرادة الجماعة.

ودعى السادات الشعب المصرى إلى التكاتف مع جيشه وشرطته فى الحفاظ على أمن وإستقرار الوطن ، وتجنب المواجهة والصدام تفاديا لحرمة الدم ولإجهاض مخطط الإخوان الذين يهدفون لأن يكون 19 نوفمبر يوما دمويا. كما أوضح السادات أن الإخوان المسلمين كتبوا بأيديهم نهايتهم السياسية وفقدوا إحترام وتعاطف الجميع داخليا وخارجيا ، ولن تنجح مخططاتهم الدنيئة فى هدم مصر.

12نوفمبر

السادات : نرحب بزيارة الروس والعلاقة مع روسيا وغيرها مصالح متبادلة وليست تبعية

إعتبر أ / محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” الزيارة المرتقبة للقاهرة لوزيرى دفاع وخارجية روسيا هى علامة على تقارب قوى بين البلدين كان من المفترض أن يحدث منذ زمنٍ بعيد ، واستعادة طيبة للعلاقات مع روسيا ستمتد على كافة الأصعدة العسكرية والاقتصادية والسياحية والأدبية بعد أن كانت العلاقات مجرد روتين دبلوماسى.

وشدد السادات على ضرورة قيام العلاقة بين مصروروسيا أو غيرها على أساس المصالح المتبادلة وليس التبعية ، كما يجب ألا تؤثر علاقة مصر بدولة ما على علاقاتها ببقية القوى الكبرى فى العالم. على أن يكون لدينا قناعة تامة بأن روسيا ليست ببديل عن أمريكا أو العكس ، وأن مصر فى حاجة لأن تنفتح على العالم كله، وأن يكون التوازن فى السياسة الخارجية قاعدة عامة ثابتة.

ونوه السادات على ضرورة أن تقوم مصر بتقوية علاقتها بدول إيران وإفريقيا والهند والصين والبرازيل كى نستفيد من علاقاتنا الدولية مع كل الدول فى إطار من الإحترام المتبادل والمنفعة المشتركة.

نشرت فى :

10نوفمبر

السادات للببلاوى : قانون حماية تصرفات المسئولين إهانة للدولة وأطالب بقانون لمحاسبة الوزراء

وصف أ/ محمد انور السادات رئيس حزب الاصلاح و التنمية توجه حكومة الببلاوى لإصدار مشروع قانون لحماية تصرفات كبار المسئولين بالدولة التي تتم بحسن نية ودون قصد جنائي. بأنه عودة لذكرى القوانين سيئة السمعة التى كانت تصدر فى عهد ما قبل ثورة يناير ، وإهانة لقيمة الدولة المصرية ، وأمر غريب لم يحدث فى أى دولة بالعالم.

وتساءل السادات ما هو المعيار الذي سيضبط به الببلاوى حسن النية من عدمه ؟ معتبرا الإدعاء بأن القانون لبث الثقة فى نفوس المسئولين هو تهريج ، ولابد أن يرحل أى مسئول غير قادر أو خائف من إتخاذ القرار المناسب ، ولسنا حقل تجارب للمسئولين كى يجربوا فينا قرارات تحت غطاء حسن النية.

وأكد السادات أنه أولى وأنسب للببلاوى وحكومته أن يعملوا على إصدار قانون محاسبة الوزراء واصلاح منظومة التشريع بدلا من قوانين مطاطية تفتح من جديد الباب أمام الرشوة و الفساد، وتجعلنا أضحوكة العالم .

07نوفمبر

السادات يطالب بإعلان دستورى مكمل حتى لا تتعرض الخمسين للبطلان

طالب أ/ محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” الرئيس المؤقت المستشار / عدلى منصور بسرعة  إصدار إعلان دستورى مكمل يمد عمل لجنة الخمسين شهرا أو أكثر وفق ما تراه هيئة مكتب الخمسين بعد التشاور معهم وذلك ضمانا لعدم الطعن على اللجنة بعدم الدستورية فيما بعد.

حيث أشار السادات إلى أن مدة عمل لجنة الخمسين المنوطة بإعداد الدستور تنتهي رسمياً بعد 24 ساعة طبقاً للإعلان الدستوري الأخير الصادر بتشكيلها يوم 7 سبتمبر 2013، والذي نص علي أن “تنتهي اللجنة من إعداد المشروع النهائي للتعديلات الدستورية خلال 60 يوماً علي الأكثر من ورود المقترح إليها، تلتزم خلالها بطرحه علي الحوار المجتمعي”

وأوضح السادات أنه سواء كانت مدة ال 60  يوما إلزامية أو يستثنى منها الإجازات الرسمية أو المقصود 60 يوم عمل فلابد آلا نعرض جهد اللجنة والخطوات التى إتفقنا عليها بخارطة الطريق لخطر البطلان ، كما أنه لا يليق للجنة مهمتها وضع دستورأن تتحايل على نص دستورى قد يطيح بعملها ويعرقل المسار الديمقراطى فيما بعد ، لذا يجب على الرئيس سرعة إصدار إعلان دستورى مكمل ولا وقت للتفكير.