14أغسطس

أنور السادات : فض إعتصامات الإخوان كان ضرورة بعدما أوقف الإخوان عجلة الحياة

فض الإعتصام تم تصويره وتوثيقه حتى يشهد العالم كله أن الإعتصامات بما فيها من أسلحة وذخائر بعيدة كل البعد عن السلمية

أكد أ/ محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” أن بدء الدولة فى فض إعتصامى النهضة ورابعة العدوية كان ضرورة ملحة بعد أن إفتقدت إعتصامات ومسيرات أنصار الرئيس السابق / مرسى لأدنى معايير السلمية وحق التظاهر المتعارف عليهم دوليا إلى جانب التحريض على العنف المستمر الذى أصبح يشكل خطورة كبيرة على السلام المجتمعى والأمن القومى .

وأشار السادات إلى أن الجيش والشرطة قد إستخدموا طرقا متدرجة مع الإخوان ليفضوا إعتصاماتهم بأنفسهم ويخرج المعتصمين خروجا آمنا دون ملاحقات أمنية لهم بما يدل بوضوح على أن الدولة كانت لا ترغب ولا تزال فى استخدام القوة تجاه المعتصمين، ولكن الإخوان إستمروا فى عنادهم وتصعيدهم ولم يستجيبوا لأى نداءات عقلانية وآخرها مبادرة شيخ الأزهر الأخيرة للحل السلمى.

وأوضح السادات أن فض الإعتصام الذى تم تصويره وتوثيقه بما يتيح للعالم كله وللمنظمات الحقوقية رؤيته يثبت أن هذا الإعتصامات بما فيها من أسلحة وذخائر خرجت عن نطاق السلمية وتم إستخدام كافة الطرق المنهجية والمتعارف عليها دوليا فى عملية فض الإعتصامات ، مشيرا إلى أن فض الإعتصام لا يعنى عمد الدولة لإقصاء الإخوان والقضاء عليهم ونبذهم من المجتمع وإخراجهم من المشهد السياسى بل أن المجال مفتوحا أمامهم لينصاعوا للإرادة الشعبية ويشاركونا بناء الوطن دون أى تعسف أوملاحقات وإعتقالات سياسية إلا بالقانون.

ونوه السادات إلى أنه من المتوقع أن تكون هناك توابع وردود أفعال سلبية من الإخوان ردا على فض إعتصاماتهم لكنها مسألة مؤقتة ستنتهى بمرور بعض الوقت ، وفى كل الأحوال سيقف الشعب مع دولته التى تسعى للحفاظ على هيبتها ونظامها السياسى، الذى يؤدى دوره فى حماية المواطنين من تغول الجماعات الإرهابية ، كى تنعم مصر بالأمن والأمان ويعود القرار الوطنى إلى أيادى المصريين.

13أغسطس

السادات: نؤيد المصالحة مع اﻹخوان بشرط نبذها للعنف

فيتو

محمد الصياد

قال محمد أنور السادات رئيس لجنة حقوق اﻹنسان في مجلس الشعب السابق، اليوم الثلاثاء، إنه مع المصالحة مع جماعة اﻹخوان، بشرط نبذها للعنف، ومحاكمة كل من تورط من قياداتها في جرائم قتل المتظاهرين وترويع المصريين، والتخابر مع جهات أجنبية.

وأضاف في تصريح لـ”فيتو”: “يجب أن نفرق بين من يرتكبون جرائم من قادة وأفراد اﻹخوان الذين لايمكن التصالح معهم ولابد من محاكمتهم، وبين عناصر التنظيم العاديين الذين يؤمنون بفكر الجماعة، سواء اتفقنا أو اختلفنا معهم، لكن في النهاية هم مواطنون لهم حقوق وعليهم واجبات”.

وشدد السادات على أن مصر وطن يتسع الجميع بمختلف توجهاتهم وأفكارهم، بشرط احترامهم للقانون.

13أغسطس

السادات يطالب الداخلية بالتعامل مع مسيرات أنصار المعزول

طالب أ/ محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” اللواء/ محمد إبراهيم وزير الداخلية بالتعامل مع مسيرات أنصار الرئيس المعزول وفقا لما يخوله له القانون من صلاحيات تخص تلك المسيرات التى تجوب شوارع القاهرة يوميا وتتسبب فى شل حركة المروروالصدام مع الغير ممن لا يؤيدون الرئيس المعزول مرسى.

وأشار السادات إلى أن جماعة الإخوان تتجه إلى التصعيد من خلال المسيرات وتأبى أن تنبذ العنف وتصرعلى أن تتعامل بسياسة “الأرض المحروقة” وتهديد كل مؤسسات الدولة ونشر الفوضى بالبلاد، وهو ما يخالف كافة القوانين والأعراف الدولية فى التعامل مع المظاهرات والمسيرات الغير سلمية.

وأكد السادات أن إعتصامى رابعة العدوية والنهضة مهما طالت مدتهم ومهما إستخدم الإخوان أساليبهم الإنتهازية فى إفتعال الأزمات فذلك لن يعيد عقارب الساعة إلى الوراء وستعبر مصر هذه الأزمة ، ولن يترك المصريون جيشهم يتحمل وحده تبعات قرار إتخذه نزولا على رغبتهم.

12أغسطس

السادات يعتذر عن قبول منصب المحافظ .. السادات : رشحت رجال أكفاء أريدهم أن يكونوا فى هذا المنصب حتى يتعاون كثيرين فى خدمة هذا الوطن

أكد أ/ محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” على رغبته فى خدمة الجماهير من خلال العمل الأهلى والتنموى على المستويين المحلى والدولى الذى يسعى فيه لتحسين وتنمية المجتمع بالتعاون مع العديد من المنظمات الحقوقية بما يعود بالنفع على شرائح مجتمعية كثيرة.وأشار السادات إلى أنه يرى أن الدورالسياسى والرقابى والتشريعى الذى يقوم به فى متابعة أعمال وبرامج الحكومة وطرح الرؤى والأفكار التى تساهم فى حل الأزمات الحالية التى تهم مستقبل وحياة المواطنين ، سوف يكون أكثر جدوى خاصة إذا ما أتى إلى جانب السياسيين رجال آكفاء وذوى خبرة وتجربة وممارسة يقوموا بالمهام التنفيذية من خلال عملهم كمحافظين بما يساعد أكثر على النهوض بالوطن ومعيشة أبناؤه وحل المشاكل والأزمات الملحة.

وأوضح السادات أنه سبق ورفض تولى مناصب أخرى فى عهد الرئيس مرسى ، إنطلاقا من نفس الأسباب إلى جانب سوء إدارة البلاد حينها والذى كان يقف عائقا نحو تحقيق أى نجاحات بما أدى فى النهاية إلى ثورة شعبية عارمة أزالت هذا النظام البائد.

06أغسطس

“النور” و”الإنقاذ” يلتقيان لبحث مخرج سياسى لاعتصامات “الإخوان” بعيدا عن الحل الأمنى.. “مخيون” طرح مبادرة “العوا” كأساس للحوار.. و”الجبهة”: ملتزمون بخارطة الطريق.. ومصادر: اتفاق على عدم وضع دستور جديد

اليوم السابعكتب- محمد إسماعيل ومصطفى عبد التواب

كشفت مصادر مطلعة أن اللقاء الذى انتهى بين ممثلى حزب النور وجبهة الإنقاذ شهد طرح مبادرة من حزب النور تضمنت إطلاق سراح القيادات السياسية المؤيدة للرئيس المعزول، وعدم فض اعتصامات الرئيس المعزول بالقوة، ومنح فرصة لتحركات يقوم بها الحزب مع عدد من القيادات الإسلامية لإنهاء الاعتصامات السلمية.

كان لقاء قد جمع كلا من يونس مخيون والمهندس جلال مرة ممثلان عن حزب النور فى الاجتماع، بينما يمثل جبهة الإنقاذ عمرو موسى والسيد البدوى وسفير نور ومحمد سامى، بينما يشارك محمد أنور السادات ممثلا عن حزب الإصلاح والتنمية بمقر حزب الوفد مساء الاثنين لبحث المخارج من الأزمة الحالية.

وأشارت المصادر إلى أن مبادرة النور تضمنت عدم وضع دستور جديد للبلاد والاكتفاء بإجراء تعديلات على المواد الخلافية فى دستور 2012.

وأكدت المصادر، أن قيادات الجبهة شددوا على التزامهم بخارطة الطريق وترحيبهم بكافة المبادرات التى تطرح على أساسها، إلا أنهم أبدوا معارضتهم فى الوقت نفسه لمبادرتى الشيخ محمد حسان ومحمد سليم العوا نظرا لتضمنهما مخالفات لخارطة الطريق.

وأشارت المصادر إلى أن قيادات جبهة الإنقاذ شددوا على ضرورة إجراء المصالحة لكن فى ظل محاكمة عادلة لكل قيادات التيار الإسلامى الذين تورطوا فى التحريض على العنف.

وأبدوا فى الوقت ذاته موافقتهم على عدم فض الاعتصام بالقوة مقابل أن يسلم القيادات المطلوبة على ذمة قضايا التحريض على العنف بتسليم أنفسهم.

وأوضحت المصادر أن أبرز نقاط الاتفاق بين الطرفين هى عدم وضع دستور جديد والاكتفاء بتعديل المواد الخلافية.

عمرو موسى زعيم حزب المؤتمر أكد فى تصريحات لـ”اليوم السابع” أن الاجتماع يناقش الأزمة الحالية وكيفية الخروج منها وطرح مبادرة لفض اعتصامى رابعة والنهضة وإنهاء حالة الفوضى الحالية.

من جانبه أكد يونس مخيون رئيس حزب النور السلفى، أثناء خروجه من الاجتماع الذى جمع بين قيادات الحزب وقيادات الإنقاذ بمقر حزب الوفد، أن الحضور تناقشوا حول وجهات النظر المختلفة فيما يتعلق بالأزمة الحالية وإيجاد مخرج لها.
وأضاف مخيون فى تصريحات لـ”اليوم السابع” أن الجميع تعهدوا بتحمل مسئولياتهم تجاه المشهد الحالى والعمل على إيجاد حل سياسى.
وأكد أن هناك اتفاقا على الاتصال بكافة القوى السياسية الموجود بما فيهم الإخوان من أجل الجلوس على مائدة المفاوضات وإيجاد حل سياسى وأرضية مشتركة.

وأشار إلى أن حزب النور طرح مبادرة الدكتور سليم العوا كأرضية يبنى عليها حلول للخروج من الأزمة.

بدوره أكد أحمد فوزى القيادى فى حزب المصرى الديمقراطى الاجتماعى، أن لقاء الإنقاذ بحزب النور الذى انتهى منذ قليل بحزب الوفد كان إيجابيا وحمل الكثير من المكاشفات التى كانت تغيب عن الطرفين.

وأضاف فوزى أن الطرفين اتفقا على تحمل مسئولياتهم السياسية والاجتماعية تجاه الأزمة التى تشهدها الساحة السياسية المصرية.

وأكد أن حزب النور طرح أفكار تتعلق بالحوار مع معتصمى رابعة العدوية والنهضة وإرسال خطاب طمأنة ومبادرة للحل والتعهد بعدم ملاحقتهم حال فض الاعتصام.

فيما كشف المهندس جلال مرة القيادى بحزب النور أن الحضور فى اجتماع الحزب بجبهة الإنقاذ اتفقا على إيجاد أرضية مشتركة يتفق عليها جميع القوى السياسية، بما فيهم جماعة الإخوان المسلمين، للخروج من المأزق الحالى، مشددا على أنهم اتفقا على عدم تكرار ما فعله النظام السابق من إقصاء لقوى المجتمع.

وأكد مرة أن هناك اتصالا بعدد من قادة جماعة الإخوان المسلمين، من أجل الجلوس على مائدة الحوار، بحد أقصى الجلسة القادمة للحوار التى متوقعا أن تجمع كافة الأحزاب والقوى السياسية.

بدوره قال محمد أنور السادات:”إن القوى السياسية اتفقت على إيجاد حل سياسى وتحمل مسئوليتها الوطنية وعدم الزج بالجيش والشرطة فى استخدام الحلول الأمنية.

وأضاف السادات فى تصريحات خاصة لـ”اليوم السابع” أن النور والإنقاذ اتفقا على توسيع دائرة الحوار والتشاور مع القوى السياسية لإيجاد حل عاجل للأزمة فى إطار سيادة القانون.

05أغسطس

أنور السادات يدعو إتحاد الجمعيات لإجتماع عاجل لمناقشة كشف ومحاسبة الجمعيات التى تمول إعتصام رابعة العدوية

دعا أ/ محمد أنور السادات ” عضو مجلس إدارة الإتحاد العام للجمعيات الأهلية ” رئيس وأعضاء الإتحاد لإجتماع عاجل لمناقشة كشف ومحاسبة الجمعيات التى تمول إعتصام رابعة العدوية وتتحمل نفقات المعتصمين فى وقت تتضافر فيه جهود الدولة من أجل فض هذا الإعتصام الذى خرج عن السلمية بكل صورها وأساء لمصر والمصريين.وأكد السادات أن هذه الجمعيات بهذا الشكل تساهم فى بقاء الإعتصام لفترات طويلة بل إن الميدان أصبح ملاذا للمتسولين وأطفال الشوارع يجدوا فيه المأكل والمشرب والمال دون عناء ، فى وقت إستاء فيه الجميع بالداخل والخارج من هذا الإعتصام الذى أصبح مقرونا بالسلاح وقطع الطرقات وإستخدام النساء والأطفال كدروع بشرية.

وأشار السادات أن هذه الجمعيات لابد من كشفها للرأى العام وإتخاذ الإجراءات القانونية الواجبة تجاهها لما تساهم به من دعم للعنف والتخريب وتعطيل مصالح المواطنين بالمجتمع بما يتنافى مع الأسس والقواعد العامة للعمل الأهلى والتنموى.

04أغسطس

السادات للببلاوى : تغاضينا عن التشكيل الوزاري واليوم تدعو أحزابك وحلفاؤك

أعرب أ/ محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” عن إستياؤه البالغ من عدم دعوة الأحزاب فيما عدا جبهة الإنقاذ وحلفائها للمشاركة فى الاجتماع الذي دعا إليه الببلاوى لمناقشة كيفية الخروج من الأزمة الراهنة ، دون أى تفسير أو مبررات لقصر الدعوة على هذه الأحزاب.

وأشار السادات إلى أن الببلاوى الذي سبق وتغاضينا عن اختياراته التي جامل فيه حزبه وأحزاب جبهة الإنقاذ وأتى منهم بالوزراء ومساعديهم ، ولم نتطرق لذلك حتى تمضى سفينة الوطن ، اليوم يدعو بشكل علني تلك الأحزاب وكأنه ممثل أغلبية برلمانية أو منتخب عنهم ، أم يعتقد أنه لا توجد معارضة إلا جبهة الإنقاذ ؟ نريد توضيحا من رئيس وزراء ربما يتوهم خطئا أيضا أن جبهة الإنقاذ هي من صنعت 30 يونيو.

وأكد السادات أنه لا يستنكر تلك المسألة لعدم دعوة حزبه بل لأن الببلاوى يثبت بهذا أنه يفتقد لأدنى معايير الحس الوطني والحكمة وينتقى أحزابا ربما توافقه على ما يريده أو يضع معهم من الآليات ما يخدم أهداف وبرامج تلك الأحزاب خاصة ونحن مقبلون على انتخابات برلمانية ورئاسية بعد شهور.

03أغسطس

“أنور السادات”: يجب مراجعة التمويلات التى تصرف على “رابعة والنهضة”

اليوم السابع

كتب عبد الوهاب الجندى

قال محمد أنور السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية، إنه ليس هناك قيود على تحركات واتصالات قيادات الإخوان المسلمين.

وأضاف خلال حواره فى برنامج “على الهواء” المذاع على قناة اليوم : نريد الخروج من الأزمة الحالية فى إطار التعايش بين كل المواطنين دون إقصاء أى فصيل معين، وحل الأزمة يتمثل فى تفعيل القانون على الجميع.

وتابع: “لابد من تطبيق القانون على القيادات التى تدعوا إلى العنف، ومن الواجب مراجعة التمويلات التى يم صرفها على المعتصمين فى رابعة العدوية والنهضة”.

01أغسطس

السادات: يجب دعم الجيش والشرطة في فض الاعتصامات غير السلمية

فيتو

نفى محمد أنور السادات عضو مجلس الشعب السابق الخبر المنشور عن عمليات الحفر التي تقوم بها “الجماعة الإسلامية بالقرب من ضريح الرئيس السادات للوصول إلى رفاته”.

وقال: لا أظن أن هذا الخبر صحيح، ولكنه لو حدث بالفعل وحاولوا فهم لا علاقة لهم بالدين، ولا بد أن تتصدى لهم الجهات الأمنية بكل حزم.

وأشار “السادات” خلال اتصال هاتفي لقناة التحرير مع الإعلامي محمد الغيطي، أنه يجب أن نقدم العون للجيش والشرطة حتى تعود الدولة المصرية لسابق عهدها، ولا بد أن يتم الانتهاء من الاعتصامات غير السلمية.

وأضاف “السادات” أن الإخوان دفعوا أموالًا لأطفال الشوارع حتى يحملوا أكفانهم، وهذا مشهد منحط للغاية وابتزاز واضح وجريمة لا بد أن يحاسبوا عليها.