26مايو

“أنور السادات”: اجتماع طارئ لنواب بالبرلمان لمناقشة حادث السيدة القبطية بالمنيا

برلمانى

كتبت نورا فخرى

قال النائب محمد أنور السادات، رئيس لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب، إن عدد من اعضاء مجلس النواب، عقدوا اجتماعا طارئا بمقر اللجنة، لبحث تقاعس الأجهزة التنفيذيه والأمنية، فى معالجة الانتهاكات الجسيمة بحق بعض المواطنين دون إجراءات رادعة ومحاسبة المتسببين فى ذلك، بعد أزمة تعرى سيدة قبطية بمحافظة المنيا، على أثر شائعة علاقة بين مسيحى ومسلمة.

وأضاف السادات أن النواب طالبوا بتشكيل لتقصى الحقائق، وإعداد تقرير عاجل لعرضه على المجلس لتحديد المسئولية والجنائية فى الواقعة.

وتابع السادات، أن عددا من أعضاء مجلس النواب سيلتقون د. على عبد العال، رئيس المجلس لبحث لقاء رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية.

23مايو

“السادات”: وجهنا دعوة للوزير مجدى العجاتى لحضور اجتماع لجنة حقوق الإنسان اليوم

برلمانى

كتب إبراهيم سالم

قال محمد أنور السادات، رئيس لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب، إن اللجنة وجهت دعوة إلى مجدى العجاتى وزير الدولة لشؤون مجلس النواب، لحضور اجتماع اللجنة صباح اليوم الإثنين، مشيرًا إلى أن دعوة الحضور تأتى لمناقشة حالة حقوق الإنسان وفقًا لتوصيات المجلس الدولى لحقوق الإنسان فى المراجعة الدورية الشاملة الأخيرة.

أكد “السادات” فى تصريح لـ”برلمانى”، أن اللقاء سيتضمن أيضًا مناقشة دور اللجنة الوطنية الدائمة المختصة بالمراجعة الدورية الشاملة بالأمم المتحدة، مضيفًا أن اللجنة ستعمل على بحث أولويات عملها فى المرحلة المقبلة، وتحديد منهج عمل اللجان الفرعية التابعة لها.

أشار رئيس لجنة حقوق الإنسان، أن اللجنة شكلت 6 لجان فرعية تابعة من أعضاء اللجنة لإعداد التقارير اللازمة حول الملفات المعروضة على اللجنة فى الفترة المقبلة.

21مايو

السادات يطرح تساؤلات هامة عن موازنة العام المالي الجديد قبل عرضها على البرلمان.

تقدم محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية ورئيس لجنة حقوق الانسان بمجلس النواب، بمجموعة من الاستفسارات حول موازنة العام المالي الجديد 2016/2017 وذلك قبل عرض وزير المالية للبيان المالي الأسبوع الحالى. وشملت الأسئلة مجموعة من الجوانب التي تشغل بال الغالبية العظمى من المواطنين.

حيث تساءل السادات عن نسبة الارتفاع المتوقعة في بند الأجور وعن توزيع هذا الارتفاع بعدالة بحيث يفيد الفئات الأدنى بشكل أكبر وبحيث يغطي الارتفاع المطرد في تكلفة المعيشة، وما هي خطة الحكومة لرفع كفاءة العمالة الحكومية للاستفادة من الفاتورة الضخمة للأجور، وما هي خطة الحكومة لعلاج الترهل الإداري،وهل تم تطبيق الحد الأقصى والادنى للأجور على جميع وحدات الموازنة.

وبالنسبة لدعم الطاقة والمواد الاساسية، أكد السادات على ضرورة بيان أسعار الغاز والبترول والمنتجات البترولية والسلع الأساسية التي تحدد على أساسها الدعم،وضرورة بيان الأسعار توريد الغازلمصانع الحديد وغيرهاوما هي مقدار الزيادات المزمعة في أسعار الخدمات والمرافق العامة كالكهرباء والمياه ومترو الانفاق والاتوبيسات وغيرها، وما هي خطط معالجة اثار تعديل الاسعار على الفقراء.

كما طالب السادات بضرورة تقديم كشف تفصيلي بإجمالي الدين العام والمحسوب على أساسه تكلفة الفائدة في الموازنة، وكذلك تقديم قائمة تفصيلية بالدائنين للحكومة سواء من الداخل او الخارج، وما هو مقدار تأثير ارتفاع سعر الفائدة في الشهور الأخيرة على الزيادة في العجز الكلي للموازنة،وما هي خطة الحكومة لخفض تكلفة الاقتراض، وأكد السادات على ضرورة وضع خطة استراتيجية لرفع الإنتاجية القومية وبالتالي تقليل التضخم الذي يفرض علينا رفع سعر الفائدة.

وشدد السادات أيضا على ضرورة ان تستوفي الموازنة الجديدة النسب الدستورية في التعليم والتعليم العالي والصحة والبحث العلمي. كما طالب الوزارات المعنية بهذه الأمور بتقديم كشف تفصيلي عن تأثير الزيادات في الأعوام الماضية على مستويات الخدمات المقدمة وتحقيقها لنتائج تبرر هذا الارتفاع في الانفاق حتى لا تضيع أموال الشعب هباء وحتى ينعكس هذا الانفاق في ازدهار وتقدم البلاد.

وتساءل السادات أيضا عن الخطة الاستثماريةفي قطاعات المياه والصرف الصحي وتحسين الري وشبكة الطرقوضرورة وتوزيع المخصصات المالية بعدالة على انحاء الجمهورية وتصل الى جميع الفئات والمناطق المحرومة، وشدد على توجيه الأولوية للانتهاء من المشاريع المتوقفة والمتعثرة وضرورة استكمالها أولا قبل التوسع في مشروعات جديدة.

21مايو

تعرف على تساؤلات رئيس “حقوق الإنسان” بشأن الأجور والدعم فى موازنة العام المالى الجديد

برلمانى

كتبت نورا فخرى

تقدم النائب محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية ورئيس لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب، بمجموعة من الاستفسارات حول موازنة العام المالى الجديد 2016/2017، وذلك قبل عرض وزير المالية للبيان المالى الأسبوع الحالى، وشملت الأسئلة مجموعة من الجوانب التى تشغل بال الغالبية العظمى من المواطنين.

وشملت تساؤلات “السادات”، حسب البيان الصحفى الصادر عنه اليوم، السؤال عن نسبة الارتفاع المتوقعة فى بند الأجور وعن توزيع هذا الارتفاع بعدالة بحيث يفيد الفئات الأدنى بشكل أكبر وبحيث يغطى الارتفاع المطرد فى تكلفة المعيشة، وما خطة الحكومة لرفع كفاءة العمالة الحكومية للاستفادة من الفاتورة الضخمة للأجور، وما خطة الحكومة لعلاج الترهل الإدارى، وهل تم تطبيق الحد الأقصى والأدنى للأجور على جميع وحدات الموازنة؟.

وبالنسبة لدعم الطاقة والمواد الأساسية، أكد “السادات” ضرورة بيان أسعار الغاز والبترول والمنتجات البترولية والسلع الأساسية التى تحدد على أساسها الدعم، وضرورة بيان الأسعار توريد الغاز لمصانع الحديد وغيرها وما مقدار الزيادات المزمعة فى أسعار الخدمات والمرافق العامة كالكهرباء والمياه ومترو الأنفاق والأتوبيسات وغيرها، وما خطط معالجة آثار تعديل الأسعار على الفقراء.

كما طالب السادات بضرورة تقديم كشف تفصيلى بإجمالى الدين العام والمحسوب على أساسه تكلفة الفائدة فى الموازنة، وكذلك تقديم قائمة تفصيلية بالدائنين للحكومة سواء من الداخل أو الخارج، وما هو مقدار تأثير ارتفاع سعر الفائدة فى الشهور الأخيرة على الزيادة فى العجز الكلى للموازنة، وما هى خطة الحكومة لخفض تكلفة الاقتراض، وأكد السادات ضرورة وضع خطة استراتيجية لرفع الإنتاجية القومية وبالتالى تقليل التضخم الذى يفرض علينا رفع سعر الفائدة.

وشدد السادات على ضرورة أن تستوفى الموازنة الجديدة النسب الدستورية فى التعليم والتعليم العالى والصحة والبحث العلمى، كما طالب الوزارات المعنية بهذه الأمور بتقديم كشف تفصيلى عن تأثير الزيادات فى الأعوام الماضية على مستويات الخدمات المقدمة وتحقيقها لنتائج تبرر هذا الارتفاع فى الإنفاق حتى لا تضيع أموال الشعب هباء وحتى ينعكس هذا الإنفاق فى ازدهار وتقدم البلاد.

وتساءل “السادات” عن الخطة الاستثمارية فى قطاعات المياه والصرف الصحى وتحسين الرى وشبكة الطرق وضرورة وتوزيع المخصصات المالية بعدالة على أنحاء الجمهورية وتصل إلى جميع الفئات والمناطق المحرومة، وشدد على توجيه الأولوية للانتهاء من المشاريع المتوقفة والمتعثرة وضرورة استكمالها أولا قبل التوسع فى مشروعات جديدة.

20مايو

أنور السادات لـ« الفجر»: لم نتلق طلبات رسمية لتعديل قانون التظاهر.. والاستفتاء وارد فى اتفاقية ترسيم الحدود

الفجر


أحمد عبد الجليل

أنور السادات رئيس لجنة حقوق الإنسان بالبرلمان لـ« الفجر»:

لم نتلق طلبات رسمية لتعديل قانون التظاهر.. والاستفتاء وارد فى اتفاقية ترسيم الحدود

■ الداخلية والصحفيين أخطآ فى إدارة الأزمة.. والتنازلات هى الحل

غليان شديد داخل لجنة حقوق الإنسان بالبرلمان على خلفية الأحكام التى صدرت مؤخراً ضد المتظاهرين فى القضية المعروفة إعلامياً بـ»جمعة الأرض»، والجدل الشديد الذى ساد الأوساط الحقوقية بسبب تقدم أحد الأعضاء بقانون «مكافحة الجريمة الإلكترونية» والذى نظر إليه كثيرون بأنه سيف على رقاب المعارضين.

اتهامات بالتخاذل، ومطالبات للجنة بتمرير سلسلة من القوانين تأخرت كثيراً فى مقدمتها قانونا العدالة الانتقالية وحرية تداول المعلومات، ما دفعنا للقاء النائب محمد أنور السادات رئيس اللجنة، لحسم الجدل والكشف عن مصير قانون الجريمة الإلكترونية، وحقيقة ما تردد بشأن تعديل قانون التظاهر.. وإلى نص الحوار:

■ ما أهم القضايا المطروحة على أجندة عمل اللجنة فى الفترة القادمة؟

– اللجنة عقدت عدة جلسات وحددت خطة عمل، ترتكز محاورها على سرعة الانتهاء من مناقشة بعض القوانين وإقرارها، مثل العدالة الانتقالية وقانون المجلس القومى لحقوق الإنسان، ومفوضية عدم التمييز، وقانون حرية وتداول المعلومات وكل هذه القوانين لها أولوية، وهناك أيضًا جزء خاص بالزيارات الميدانية لبعض أماكن الاحتجاز فى السجون، وأيضًا بعض أماكن تلقى الخدمة للمواطنين فى عدد من المصالح والوزارات، وهناك جانب آخر يتعلق ببحث شكاوى المواطنين المتعلقة بالحقوق والحريات سواء اقتصادية أو سياسية أو اجتماعية.

■ ماذا عن قانون التظاهر؟

– هناك العديد من التحفظات على قانون التظاهر منذ صدوره فى عام 2013 ، والكثير من النواب أبدوا رغبتهم فى إجراء تعديلات عليه، لكن إلى الآن لم تأت إلينا طلبات رسمية أو مشروعات للتعديل حتى يمكن التعامل معها، ومع ذلك فلا يزال مطلب تعديل هذا القانون فى مقدمة أولوياتنا.

■ لماذا لم تتقدم بمبادرة شخصية منك لتعديل هذا القانون؟

– المبادرة الشخصية واردة، لكن الاول يجب علينا إقرار خطة عمل اللجنة وعمل التكليفات اللازمة للجان الفرعية ثم إنه موضوع على أجندة الأولويات.

■ صرحت بأن الأداء الأمنى يحتاج إلى مراجعات كثيرة.. كيف ذلك؟

– هذه المراجعات تعنى ضرورة تبادل المعلومات بين الأجهزة الأمنية وبعضها البعض، والاهتمام بالتدريب ورفع الكفاءة، وتحديث المعدات والأجهزة وكل هذا يتطلب انضباطاً وأجهزة ومعدات وهذا هو المعنى الذى أقصده حينما أدليت بهذا التصريح.

■ هل يمكن أن تشمل هذه المراجعات إعادة هيكلة وزارة الداخلية؟

– كلمة «هيكلة» أحياناً تؤخذ بـ «حساسية» رغم أننا حينما طرحنا المقترح أكدنا أن المسئولين بالوزارة هم المنوطون بتنفيذه لأنهم الأعلم بماهية الإصلاحات التى تحتاجها الوزارة.

■ كيف ترى الأزمة الأخيرة بين وزارة الداخلية ونقابة الصحفيين؟

– الطرفان أخطآ فى إدارة الأزمة، ويجِب أن نتدارك هذا الأمر ولا يتم تصعيده أكثر من ذلك، فلا نستطيع أن نستغنى عن الداخلية والجهود التى تقدمها، وليس بإمكاننا الاستغناء عن نقابة الصحفيين كمنبر حر يعبر عن آراء الناس واتجاهاتهم، وبالتالى لا بديل أمامنا سوى «لم الشمل»، ولن يتحقق ذلك دون تقديم الطرفين لتنازلات تسمح بالتفاوض بينهما.

■ تقدمت وعدد من النواب بمشروع قانون للعدالة الانتقالية.. لكن البعض يرى أن مفهوم العدالة هنا «مطاط».. فما المقصود به؟

– العدالة الانتقالية هى كشف الحقيقة، كما تجسد مبادئ المحاسبة والتعويضات وجبر الضرر على كل من تعرض إما لتعذيب أو حالة وفاة أو أى نوع من الأذى أى مصرى لا علاقة لنا بأنه مسلم أو مسيحى أو ينتمى لجماعة إسلامية فالجميع سواسية وهذا هو مفهوم العدالة الانتقالية.

■ هل يسمح المناخ العام فى مصر بتطبيق العدالة الانتقالية؟

– علينا أن نبدأ حتى يعود الوئام ويتم رد الحقوق لأصحابها كى « نبنى على نضيف» وتكون الجراح التأمت فعلينا أن ننتهى من ذلك وهو ما نص عليه الدستور فى المادة 241.

■ كيف ستتعامل اللجنة مع قانون الجمعيات الأهلية؟

■ قانون الجمعيات الأهلية سنعمل فيه كلجنة حقوق الإنسان بالاشتراك مع لجنة التضامن والأسرة، وهدفنا هو أن نخرج بقانون عادل ينظم عمل الجمعيات والمنظمات الأهلية المحلية والدولية تحت إشراف ورقابة الدولة ونشجعهم لأن لهم دوراً كبيراً فى التنمية واستراتيجية مصر 2030 للتنمية المستدامة تتحدث عن دور كبير للمجتمع المدنى فى تنفيذ هذه الاستراتيجية، فعلينا مادام الجميع ملتزم بالقانون وإشراف الدولة، والدولة تعلم ماذا يفعل وماذا يؤدى هنا علينا أن نشجع هذا، قانون ينظم ولا يمنع.

■ ترددت أنباء بأن الهدف من تمرير قانون الجريمة الإلكترونية التضييق على حرية الرأى والتعبير على شبكة الإنترنت.. ما صحة ذلك؟

– اللجنة التشريعية تدرس القانون حالياً، ثم سيعرض فى الجلسات العامة، وفى رأيى أنه لا بأس إذا كان قانون سينظم استخدام مواقع السوشيال ميديا أو التواصل الاجتماعى، ولكن لا يفرض قيوداً على حرية المواطنين فى التحدث مع بعضهما البعض، المهم أننا لا نفرض قيوداً ونحافظ على قيم المجتمع وعدم التطاول أو الإساءة فيما يخص أعراض وحرمات الناس.

■ لكن العقوبة فى هذا القانون تصل للإعدام فى بعض الحالات؟

– لم أطلع على القانون، ولكنى مهتم لأن هذا القانون يخص لجنة حقوق الإنسان فى عملية الحق فى التعبير وحرية الرأى وما إلى ذلك، فإذا كان هناك نوع من التنظيم دون فرض قيود أو موانع لاستخدامات «السوشيال ميديا» أو تجريمها بعقوبات غير ضرورية فالقانون مرحب به.

■ ماذا عن علاقتك برئيس المجلس الدكتور على عبد العال فى ظل حالة الخلاف الدائم بينكما؟

– علاقتى بالدكتور على عبد العال «جيدة» رغم حالة الخلاف الدائم بيننا، وهو أمر طبيعى أن يكون رئيس المجلس وأعضاؤه فى نقاش وسجال ما دام هذا فى إطار من الاحترام واللياقة والأدب وعدم التجريح، وليس هناك خلاف سياسى معه، فالدكتور على عبد العال ليس له أى انتماء سياسى والخلاف فى الرأى وارد طالما فى إطار من المودة والاحترام فلا بأس.

19مايو

السادات يتوجه بطلب احاطة إلى رئيس مجلس الوزراء ووزير قطاع الأعمال ووزير الاستثمار بشأن الشركات التى يساهم فيها المال العام بنسبة

توجه النائب محمد أنور السادات رئيس لجنه حقوق الإنسان بطلب احاطة إلى السيد رئيس مجلس الوزراء، ووزير قطاع الأعمال ،ووزير الاستثمار حول استمرار عدد من رؤساء مجالس إدارات الشركات التى تنشئ بقانون خاص لمده تجاوزت أكثر من عشر سنوات وذلك بالشركات التي تساهم فيها الدوله برؤوس أموال من المال العام بنسبة 25% او يزيد ،وقد بلغ بعض رؤساء هذه الشركات من العمر أكثر من سبعين عاما الأمر الذى يمنع اتاحه الفرصة لضخ دماء جديده من الشباب لتولى إداره هذه الشركات بفكر جديد ورؤية مختلفة .

كما اشار السادات إلى حجم المكافأت والمرتبات التى يتقاضاها رؤساء هذه الشركات فى ظل الازمه الاقتصاديه الطاحنه التى نمر بها وهو ما يعتبر اهدار لموارد الدولة.

18مايو

“السادات”: البرلمان يراجع قضايا الشباب المحبوس للمطالبة بالإفراج عنهم

البوابة نيوز

محمد النجار

أكد عضو النائب، محمد أنور السادات، رئيس لجنة حقوق الإنسان بالبرلمان، أن البرلمان سيراجع مجموعة من قضايا الشباب المقبوض عليهم، ليتم الإفراج عنهم على مجموعات خلال الفترة المقبلة.

وأشار السادات – في حواره مع الإعلامي عمرو خليل ببرنامج “الساعة السابعة” المذاع على قناة “سي بي سي إكسترا” – إلى أن اللجنة ستنظم عدة زيارات للسجون في وقت قريب.

17مايو

“السادات”: تغيب وزير الداخلية عن البرلمان لارتباطه بزيارة الرئيس أسيوط

البوابة نيوز

محمد العدس – نشأت ابو العينين

قال محمد أنور السادات رئيس لجنة حقوق الإنسان، عقب انتهاء اجتماع اللجنة مع ممثلي وزارة الداخلية، اليوم الثلاثاء، إن وزير الداخلية لم يحضر اجتماع اللجنة، نظرا لارتباطه بزيارة رئيس الجمهورية لمحافظة أسيوط، وأنه من المقرر تحديد موعد للاجتماع مع وزير الداخلية لمناقشة كل الملفات المتعلقة بالجوانب الأمنية وتأثيراتها على الجوانب الحقوقية. وقال النائب عاطف مخاليف، عقب انتهاء اجتماع اللجنة منذ قليل، إن الاجتماع الذي استمر ما يقرب من 4 ساعات ناقشنا فيه ملفات الاختفاء القسري، والمعاملة داخل السجون،

وانتشار تجارة المخدرات، وظواهر الغناء الفاحش لبعض رجال الشرطة، وقلة عدد رجال المرور.

وأكد مخاليف أن ممثلى وزارة الداخلية أكدوا أن البلاغات المقدمة في ملف الاختفاءات القسري بلغت 330 بلاغًا، ولكن مع التحقيقات، أشار ممثلو الداخلية أن 15 بلاغًا أصحابهم خرجوا في هجرة غير شرعية، و5 حالات في بيوتهم، وحالتي زواج وأسرهم لم يوافقوا على زواجهم، وأن الحالات الحقيقية للاختفاء القسرى 8 حالات فقط.

نشرت فى :

17مايو

“السادات”: زيارات برلمانية للسجون قريبًا

البوابة نيوز


محمود فوزي


قال عضو مجلس النواب محمد أنور السادات إن لجنة حقوق الإنسان بالبرلمان ستنظم عدة زيارات للسجون في الفترة القادمة.
 وأكد السادات، في حواره مع الإعلامي عمرو خليل ببرنامج “الساعة السابعة” المذاع على قناة “سي بي سي إكسترا”، أن البرلمان سيراجع مجموعة من قضايا الشباب المعتقلين في وقت قريب، بهدف الإفراج عنهم على مجموعات.

17مايو

تفاصيل الاجتماع السرى بين لجنة حقوق الإنسان و«الداخلية»

مبتدا


أحمد ناصف

عقدت لجنة حقوق الإنسان، بمجلس النواب، اليوم الثلاثاء، اجتماعًا، برئاسة النائب محمد أنور السادات، وبحضور ممثلين عن وزارة الداخلية.
وفى السياق ذاته، قال أنور السادات، إن الاجتماع سيكون سريًا، ولم يحضر الصحفيون الاجتماع، لافتًا إلى أن وفد “الداخلية” عَرَض خلال لقائه مع أعضاء اللجنة بمجلس النواب، بيانًا مختصرًا عن السياسات العامة للوزارة، والذى أكد خلاله أن سياساتها تغيرت بالآونة الأخيرة إلى الأفضل.

وعلى صعيدٍ متصل، قال النائب محمود محيى الدين، أمين سر اللجنة، إن وفد وزارة الداخلية عبَّر عن استعداده للتعاون مع لجنة حقوق الإنسان فيما يخص بالملفات المشتركة بين اللجنة والداخلية، موضحًا أن النواب أبدوا ملاحظاتهم واعتراضاتهم على أماكن الاحتجاز، وممارسات بعض أفراد الشرطة تجاه المواطنين، من تعدٍ وضرب، والتى اشتهرت بـ”الحالات الفردية”.

ومن جانبه، أوضح النائب أحمد على، عضو لجنة حقوق الإنسان، أن الاجتماع ناقش تأمين الكمائن الأمنية، وتعداد القوات القليلة ببعض مراكز الشرطة، بالإضافة لتضارب الأرقام ولاسيما فى ملف الاختفاء القسرى، وكذلك أماكن الاحتجاز وحالات السجون غير الآدمية، مشيرًا إلى أن وفد الداخلية استمع جيدًا لكل هذه الملاحظات.

فيما طالب حسام الرفاعى، عضو مجلس النواب عن شمال سيناء، ابتعاد وزارة الداخلية عن ممارسة أى دور سياسى، مع تأهيل الضباط وكيفية التعامل مع المناطق الجديدة التى انتقلوا إليها، مع مراعاة العادات والتقاليد لكل منطقة جديدة، كما انتقد الكمائن الأمنية المتواجدة بسيناء، مطالبًا بأن يكون تركيزها الأول البحث عن الإرهابين، وليس المخالفات المرورية نتيجة لطبيعة الوضع هناك.

وفى السياق ذاته، قال اللواء بدوى عبد اللطيف هلال، عضو اللجنة، إن الاجتماع تطرق إلى أزمة “الداخلية” مع نقابة الصحفيين، حيث أبدى النواب ملاحظة مهمة بشأن الأزمة، وهى أنه كان يجب على وزارة الداخلية إصدار بيان عاجل بشأن ملابسات دخول النقابة قبل تصاعدها إلى مجلس النواب.