20أغسطس

بالفيديو.. «السادات» ينتقد قانون فرض رسوم لصالح «رعاية القضاة»

الشروق

عمرو محمد

انتقد النائب محمد أنور السادات، رئيس لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب، مشروع قانون فرض رسم بقيمة عشرة جنيهات لصالح صندوق الرعاية الصحية لأعضاء الهيئات القضائية، مؤكدًا أن القانون غير واضح من حيث كيفية التطبيق، ويحتاج لإعادة نظر.

وقال «السادات»، في مداخلة هاتفية لبرنامج «مباشر من العاصمة»، المذاع على فضائية «أون تي في»، مساء السبت، إنه لا يمكن تحميل المواطن أي أعباء أخرى في ظل ارتفاع الأسعار، لافتًا إلى وجود بدائل أخرى كثيرة يمكن أن توفر موارد لصناديق رعاية القضاة بعيدًا عن زيادة العبء على المواطنين.

وأكد أن أجور ومكافآت القضاة تمكنهم من تحمل الظروف الاقتصادية الحالية دون عناء، منوهًا إلى زيادتها بمعدلات مرتفعة مقارنة ببقية العاملين بالجهاز الإداري للدولة.

وأشار إلى وجود فئات كثيرة من الشعب لا تحصل على العلاج من الأساس، رغم أن الدستور كفل الحق في العلاج، وألزم الدولة بتوفير العلاج للمواطن، موضحًا أن لجنة الصحة بالبرلمان تعكف حاليًا على وضع قانون للتأمين الصحي الشامل لكافة المصريين.

20أغسطس

السادات : هناك إلتفاف واضح وغير مبرر على مواد الدستور والكل صامت

طالب النائب / محمد أنور السادات رئيس لجنة حقوق الانسان بالبرلمان بضرورة حسم موقف الدكتور عمرو الشوبكي، من شغل عضوية مجلس النواب بموجب الحكم الذي أصدرته لصالحه محكمة النقض بعد بطلان عضوية منافسه عن دائرة الدقي والعجوزة، معتبرا هذه المماطلة فى تنفيذ الحكم بعد فترة من إحالته إلى اللجنة التشريعية بالبرلمان إهدارا لدولة القانون والدستور مطالبا رئيس مجلس النواب بتوضيح الاسباب الرئيسية لهذا التأخير . حيث يتردد كلام كثير عن وجود شبه مجاملة وربما تعطيل متعمد.

وفى ذات السياق أبدى السادات إنزعاجه من عدم تنفيذ الاستحقاقات الدستورية التى ألزمنا بها الدستور فى مواد واضحة وصريحة فيما يخص قانون بناء الكنائس ومفوضية عدم التمييز وقانون العدالة الإنتقالية وأوجب الالتزام بها فى دور الانعقاد الاول كميعاد إلزامى وليس تنظيمى وبإجماع كل أساتذة القانون الدستورى فمن وراء هذا التحايل والالتفاف على مواد الدستور?

تساءل السادات أين آراء أساتذة وخبراء وفقهاء القانون الدستورى? أين هم وما موقفهم من هذا التعطيل وأين مؤسسة حماية الدستور التى تشكلت لشرح معانيه والتأكيد على الالتزام به? للآسف الكل صامت وإنتهاك الدستور عرض مستمر .

19أغسطس

السادات:لم ألتق صباحي وممانعتي لترشح الرئيس السيسي لفترة ثانية إشاعة..فيديو

صدى البلد

عبد الخالق صلاح

نفي النائب البرلماني محمد أنور السادات، رئيس لجنة حقوق الانسان بمجلس النواب، عقد اجتماع مع المرشح الرئاسي السابق، حمدين صباحي، والروائي علاء الاسواني، لبحث منع الرئيس عبد الفتاح السيسي، من الترشح لفترة رئاسية قادمة.

وردد السادات، فى مداخلة هاتفية لبرنامج، «كلام تاني» المذاع على فضائية، «دريم»: «انا نفسي مندهش، من الاشاعة دي، والفترة اللي فاتت متوصيين بيا اوي»، منوها أنه لا يعرف الدكتور علاء اسواني، ولم ير حمدين صباحي منذ 3 سنوات».

واستنكر السادات، حالة التخويين التي سادت المجتمع المصري، مرددا: «احنا اللي بنجيبه لنفسنا، لما يبقي فى انتخابات هيبقي فى مرشحين».

وعن شكوي النواب من كثره سفرياته، للخارج، رغم انه رئيس لجنة، قال:« انا اقل واحد سافر، انا روحت بس حفل تخرج ابني فى امريكا، وسفرية أخري بجينيف».

اما عن اجتماعه مع عدد من المنظمات الحقوقية التي لها موقف داعم للاخوان رد: « سفير مصر كان موجود فى الاجتماع ».

واختتم السادات، : « حزين ان عدد من النواب عايز يأخد بونط على حساب الاخرين من خلال ترويج معلومات مغلوطة عني».

وكان النائب البرلماني، عاطف مخاليف اتهم السادات بالسفر الي جينف، والاجتماع مع عدد من المنظمات التي لها موقف داعم للاخوان.

18أغسطس

«السادات»: علينا تلقي انتقادات الصحف الأجنبية بصدر رحب دون تشنج

الشروق


رانيا ربيع

قال النائب محمد أنور السادات، رئيس لجنة حقوق الإنسان: “علينا أن نتلقى انتقادات الصحف الأجنبية بصدر رحب ودون تشنج أو هياج”، مطالبا بتغيير النظرة لمثل لهذه الانتقادات، والتي اعتبرها فرصة للتعاون البناء وليس بالضرورة حالة حرب أو مؤامرة كونية.

واقترح ـ في بيان له أمس ـ الأخذ بنهج التعاون مع الدول المتقدمة من أجل تطوير عمل الأجهزة الإدارية الحكومية، بحيث تصبح أكثر كفاءة في خدمة المواطنين، وأكثر شفافية وأقل فسادا وأكثر انفتاحا على المجتمع دون أن ترى في ذلك مؤامرة لإسقاط الدولة.

وأشار إلى أهمية تعزيز “صداقاتنا بالمؤسسات الدولية وجميع دول العالم بدلا من حالة الاستعلاء والعداء والتشكيك واتهامات المؤامرة”، واصفا إياها بأنها سلوكيات لم تفدنا في أي شيء بل زادت من تدهور حالة الاقتصاد وتراجع مكانتنا في العالم.

وشدد السادات على ضرورة دعوة شركات السياحة العالمية لتطوير المنتج السياحي المصري، لتصبح مصر في صدارة المقاصد السياحية في العالم، وذلك بعد اضطرار مصر لطلب مساعدة صندوق النقد الدولي؛ لدعم مالية الدولة وسد جزء من عجز الموازنة بفائدة سنوية لا تزيد عن 2%.

وتابع السادات، أنه لم يعد خافيا على أحد تدهور مؤشرات الاقتصاد ومعها زيادة في معاناة المواطن، ونتيجة هذا التدهور الذي كاد أن يوصلنا إلى شبح الإفلاس، مشيرا إلى أن التحدي الحقيقي يكمن في صعوبة الإجراءات التي يطلبها الصندوق؛ كشرط للموافقة على التمويل، ويأتي على راسها تعويم العملة والوصول بها إلى سعر توازن حقيقي، وهو ما قد يعني سعرا متدنيا للجنيه المصري، ومن ثم موجة تضخم عنيفة تضرب جيوب كافة المصريين، وذلك بالتوازي مع إجراءات لرفع أسعار منتجات الوقود والخدمات العامة وغير ذلك من الإجراءات التي ستؤثر بشكل كبير على عامة المواطنين.

وطالب بالتعاون مع مؤسسات التدريب الصناعي والحرفي والمهني في الدول المتقدمة مثل “ألمانيا وأمريكا وكوريا”، لرفع قدرات العامل والموظف المصري، ليصبح قادرا على المنافسة الحقيقية في سوق الصادرات العالمي الذي لا يعرف غير الجودة العالية مع السعر المقبول.

وأضاف: “علينا أن نتوقف عن دفن رؤوسنا في الرمال وأن نعترف بواقعنا، ويتحمل كل منا مسئولياته ونستغل لحظة الأزمة التي نمر بها لنبدأ السباق الصعب والشاق نحو صدارة الإنسانية، فرب ضارة نافعة”، على حد قوله.

وتابع: “وعلى الرغم من قسوة الإجراءات المطلوبة لتغيير هذا الواقع الأليم، فقد يكون الاتفاق المزمع مع صندوق النقد وغيره من المؤسسات الدولية بداية انطلاق حقيقية لاقتصادنا الوطني على أسس سليمة ووفق تخطيط علمي مدروس، ومنظومة سياسية متوازنة تعيد الثقة للمواطن المصري قبل المستثمر الأجنبي في مستقبل أفضل للاقتصاد المصري”.

18أغسطس

السادات عن اتفاق الصندوق: رب ضارة نافعة

أعرب النائب محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، عن عميق اسفه لما وصل اليه حال الاقتصاد المصري نتيجة أعوام من التخبط والسياسات المتضاربة والنظرة قصيرة الاجل، حيث لم يعد خافيا على أحد تدهور مؤشرات الاقتصاد ومعها زيادة في معاناة المواطن.

ونتيجة هذا التدهور الذي كاد ان يوصلنا الى شبح الإفلاس، تضطر مصر ان تطلب مساعدة صندوق النقد الدولي لدعم مالية الدولة وسد جزء من عجز الموازنة والأهم مواجهة العجز الفادح في ميزان المدفوعات.

وعلى الرغم ان قروض الصندوق تكلفتها المالية لا تزيد عن 2% فائدة سنوية، الا ان التحدي الحقيقي يكمن في صعوبة الإجراءات التي يطلبها الصندوق كشرط للموافقة على التمويل، ويأتي على راسها تعويم العملة والوصول بها الى سعر توازن حقيقي وهو ما قد يعني سعرا متدنيا للجنيه المصري ومن ثم موجة تضخم عنيفة تضرب جيوب كافة المصريين، وذلك بالتوازي مع إجراءات لرفع أسعار منتجات الوقود والخدمات العامة وغير ذلك من الإجراءات التي ستؤثر بشكل كبير على عامة المواطنين.

وإذ نجد أنفسنا الان امام حقائق اقتصادنا التي لا تخطئها العين، وعلى الرغم من قسوة الإجراءات المطلوبة لتغيير هذا الواقع الأليم، فقد يكون الاتفاق المزمع مع صندوق النقد وغيره من المؤسسات الدولية بداية انطلاق حقيقية لاقتصادنا الوطني على أسس سليمة ووفق تخطيط علمي مدروس ومنظومة سياسية متوازنة تعيد الثقة للمواطن المصري قبل المستثمر الأجنبي في مستقبل أفضل للاقتصاد المصري.

ان علينا كمواطنين مصريين محبين لهذا البلد ان نقف بشجاعة ونواجه مشكلاتنا ونصارح أنفسنا بحقائق واقعنا ونبدأ العمل الجاد ليس فقط للخروج من الازمة، بل واحتلال صدارة العالم في كافة نواحي الحضارة.

ان علينا نعزز صداقاتنا بالمؤسسات الدولية وجميع دول العالم بدلا من حالة الاستعلاء والعداء والتشكيك واتهامات المؤامرة وكلها سلوكيات لم تفدنا في أي شيء بل زادت من تدهور حالة الاقتصاد وتراجع مكانتنا في العالم.

ان علينا ان نمد أيدينا بالرغبة في السلام والتعاون من اجل مستقبل أفضل لنا ولأبنائنا. علينا ان نفتح الأسواق الأوروبية والأمريكية والاسيوية امام المنتجات المصرية، علينا ان ندعو شركات السياحة العالمية لتطوير المنتج السياحي المصري بحيث نصبح في صدارة المقاصد السياحية في العالم ولا نكتفي ببضعة ملايين لا تعبر عن كنوز مصر السياحية، علينا ان نتعاون مع مؤسسات التدريب الصناعي والحرفي والمهني في الدول المتقدمة سواء كانت المانية او أمريكية او كورية من اجل رفع قدرات العامل والموظف المصري بحيث يصبح قادرا على المنافسة الحقيقية في سوق الصادرات العالمي الذي لا يعرف غير الجودة العالية مع السعر المقبول، علينا ان نتلقى انتقادات الصحف الأجنبية بصدر رحب ودون تشنج او هياج وان نرى في تلك الانتقادات فرصة للتعاون البناء وليس بالضرورة حالة حرب او مؤامرة كونية، علينا ان نتعاون مع الدول المتقدمة من اجل تطوير عمل الأجهزة الإدارية الحكومية بحيث تصبح اكثر كفاءة في خدمة المواطنين واكثر شفافية واقل فسادا واكثر انفتاحا على المجتمع دون ان ترى في ذلك مؤامرة لإسقاط الدولة، وأخيرا علينا ان نتوقف عن دفن رؤوسنا في الرمال وان نعترف بواقعنا ويتحمل كل منا مسئولياته ونستغل لحظة الازمة التي نمر بها لنبدأ السباق الصعب والشاق نحو صدارة الإنسانية، فرب ضارة نافعة.

18أغسطس

السادات : إنتظرت عرض قانون القومى لحقوق الإنسان ولكن لم يحدث

أكد النائب / محمد أنور السادات رئيس لجنة حقوق الإنسان بالبرلمان على ضرورة الإنتهاء من قانون المجلس القومى لحقوق الإنسان تمهيدا لإقراره من مجلس النواب موضحا أنه كان ينتظر أن يتم عرض مشروع القانون خلال اجتماع مجلس الوزراء أمس حسب حديثه والوعد الذى تلقاه من رئيس الوزراء والمستشار مجدى العجاتى أثناء لقاؤهم برؤساء الكتل البرلمانية ورؤساء اللجان ولكن لم يحدث .

أوضح السادات أن إقرار مشروع قانون المجلس القومى لحقوق الإنسان سوف يمكنه من القيام بدوره وفقًا للصلاحيات الدستورية والإتفاقات والمعاهدات والتوصيات الدولية التى وافقت عليها مصرلمراقبة حالة حقوق الإنسان في النواحى الاقتصادية والإجتماعية وأيضا داخل السجون وأماكن الاحتجاز خاصة أن الفترة الأخيرة ومن واقع تقريرالمجلس الأخير شهدت الكثير من الشكاوى من انتهاكات لحقوق المواطنين وإنتهى التقرير بوضع توصياته التي تتماشى مع ما نصت عليه مواد الدستور.

أشارالسادات إلى أننا أمام إشكالية أخرى تتمثل في أن التشكيل الحالي للمجلس القومى لحقوق الإنسان قد إنتهت مدته تقريبا وهو الأمر الذى يتطلب منا ضرورة إعادة تشكيل المجلس وإعطاؤه صلاحيات أكبر حتى يتمكن من آداء دوره بشكل أفضل ويحافظ على تصنيفه المتقدم كأحد أفضل المجالس الوطنية في العالم .

17أغسطس

بالفيديو.. “السادات” ينفي حضوره اجتماعات في منظمة “إخوانية” بجنيف

البوابة نيوز

بليغ حمدي

نفى النائب محمد أنور السادات، رئيس لجنة حقوق الإنسان بالبرلمان، ما تردد أنه سافر على رأس وفد برلماني إلى جينيف لحضور اجتماعات في منظمة إخوانية، مشيرًا إلى أنه لا يعقل أن أحد النواب الذي تم انتخابهم انتخاب حر يتواجد في مكان به إساءة لمصر.

وأضاف “السادات”، خلال حواره ببرنامج “مساء القاهرة” المذاع عبر فضائية “ten”، أمس الثلاثاء، أنهم سافروا لحضور 6 محاضرات تثقيفية على مدى يومين في حضور مستشار من السفارة المصرية، وفي علم وزارة الخارجية المصرية.

14أغسطس

حول مؤتمر جينيف : السادات فى رساله لخالد صلاح

السيد الأستاذ / خالد صلاح

      رئيس تحريرجريدة اليوم السابع

                  تحية طيبة وبعد..

توالت الكتابات والأخبار الصحفية التى نشرت من خلال جريدتك والتى تضمنت إساءات بالغة لشخصى وإتهامات وإدعاءات كاذبة كتبت من وحى الخيال أو ربما كاتبها مدفوعا من شخص أو جهة ما وليست للمرة الأولى وكنت أترفع عن ذلك ولا أهتم بالرد لعل كاتبها يفيق ويراجع نفسه لكن يبدو أن هذا لن يحدث.

وبالنظر إلى كل ما كتب بخصوص سفرى إلى جنيف والكلام الكثير المرسل الذى نشر بالجريدة بهذا الشأن بأقلام كلا من ( محمد أحمد طنطاوى – كريم عبد السلام – ابن الدولة ) ولست فى مقام مضطر فيه لأن أوضح لهم ما يتعلق بسفرى لأنفى عن نفسى الاتهامات التى كتبت عنى خلال الايام الماضية فلم أكن ومن معى لنسافررغم أنف البرلمان لمنظمة مشبوهة كما ذكرهؤلاء ولست حديث العهد بالعمل السياسى لأضع نفسى فى موقف أو أمام تساؤل أعجزعن الإجابة عنه فليسأل كل منهم مصادره ربما تفيده أو تواجهنا بما تملك من أدلة وإدانات.

كنت أتمنى أن يتم توخى الدقة قبل أن يتم إثارة اللغط خاصة بإتهام الناس فى وطنيتهم وانتماؤهم لبلدهم وهو شىء يستوجب المسائلة والمحاسبة إذا ما ثبت لك عكس ما كتب فى حق أناس ربما يكونوا أكثر وطنية وإخلاصا من غيرهم .أرجو أن يتم نشر ردى هذا نظرا لما تم من خوض فى قضايا وتفاصيل بغير علم لا هدف منها سوى التجريح والاساءة للغير.

خالص تمنياتى

 محمد أنورالسادات

14أغسطس

السادات : الخارجية المصرية شاهد عيان على تفاصيل مؤتمر جنيف وما أثير مؤسف

فور عودته من جنيف أبدى النائب / محمد أنور السادات رئيس لجنة حقوق الإنسان بالبرلمان إستياؤه مما تردد وما تدوالته بعض وسائل الاعلام بشأن سفره ونواب آخرين لمنظمة مشبوهة دون علم البرلمان وجهات أخرى معنية . نفى السادات ما تدوال عمدا بهذا الشأن بقصد التشويه وإيصال رسالة سيئة للرأى العام عن شخصه ومن كانوا معه مؤكدا أن مجلس النواب والخارجية المصرية وجهات أخرى معنية على علم بالمؤتمر وبتفاصيل اللقاءات وكافة ما تم تناوله من قضايا وموضوعات محل نقاش. أشار السادات إلى أن زيارتهم إلى جنيف هدفت إلى حضور مجموعة من جلسات الاستماع والمحاضرات من متخصصين في مجال حقوق الإنسان من مؤسسات ومنظمات تعمل في المجال ومعروفة على الصعيد الدولي مثل مركز الحوار الإنساني وهي منظمة سويسرية غير حكومية، وتمت دعوتهم باعتبارأنهم من المعنيين بملف حقوق الإنسان للمشاركة والاستفادة من تلك المحاضرات التثقيفية. مشيرا إلى أنهم إلتقوا المفوض السامى لحقوق الإنسان الذى أكد حرصه على استعادة مصر لمكانتها وريادتها وتعزيز وتفعيل التعاون بين مصر ومفوضية حقوق الإنسان بالأمم المتحدة. أوضح السادات أن التشكيك والتخوين أصبح آداة من السهل استخدامها وبلا سند وهذا هو المؤسف الذى آثار إستيائنا وكذلك السفير المصرى بسويسرا لكونه شاهد عيان على ما يدور بهذا المؤتمر مؤكدا أن تفاصيل المؤتمر بالكامل يمكن الاعلان عنها فليس لدينا ما نخفيه. متمنيا تكرار مثل هذه الدورات التعليمية والتثقيفية لنواب آخرين لمصلحة الوطن والمواطن.
14أغسطس

السادات”: “مركز الحوار الإنساني عالمي وسمعته معروفة”


الفجر

وليد حمدي

أكد النائب محمد أنور السادات، رئيس لجنة حقوق الإنسان بالبرلمان، أن المؤتمر الذي حضره بجنيف كان يرافقه 40 نائب بالبرلمان وكانت إضافة لهم في مجال حقوق الإنسان، مؤكدا أن الوفد لم يكن يمثل مصر بل كانت هي دورة تثقيفية وتدريبية على كيفية إدارة ملفات شئون حقوق الإنسان.

وأضاف “السادات”، خلال حواره ببرنامج “90 دقيقة “، المذاع على فضائية “المحور”، تقديم إيمان عزالدين، اليوم الأحد، أن المؤتمر الخاص بمركز الحوار الإنساني كان مخصص له وللنواب وهو مركز محايد وتموله الحكومة السويسرية وهو مركز دولي وله احترامه وسمعته، مؤكدا أن المدربين على قدر عالي من السمعة الدولية المحترمة.

وأشار إلى أن الدكتور علي عبدالعال حينما تحدث عن المنظومات الخارجية وذهاب بعض النواب لم يكن يقصد هذا المركز بل كان ينبه النواب بشكل عام.