18نوفمبر

السادات يطالب القوى الثورية بالإنسحاب حال حدوث عنف فى ذكرى محمد محمود

طالب أ/ محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” القوى الثورية المشاركة مع حزبه فى إحياء ذكرى محمد محمود بالإنسحاب فورا حال حدوث عنف من جانب الإخوان وانصارهم وذلك حتى تتمكن الشرطة من السيطرة على الموقف ولتفويت الفرصة على من يريد أن تكون الذكرى يوما دمويا عنيفا.

حيث أكد السادات أن هناك علامات إستفهام كثيرة تتطلب منا الحذر حيث أن إخوان اليوم راغبى الإحتفال بذكرى محمد محمود هم من رفضوا المشاركة إلى جانب الثوار في احياء نفس الذكرى أثناء حكم المعزول ، واعتبروا أنها محاولة لإفساد العرس الديمقراطى وهو الانتخابات، ورأوا أنها محاولة لنشر الفوضى لصالح من أسموهم بفلول النظام الأسبق.

وأهاب السادات بالشباب القيام بعمل مجموعات تأمينية وسلاسل بشرية تحول دون الفوضى والشغب ، مرحبا باعتبار وزارة الداخلية الشهداء الذين سقطوا فى محمد محمود وماسبيرو شهداء ثورة مؤكدا أنها خطوة حسنة من الوزارة، وبداية صفحة جديدة واعتذار عما حدث بين الأمن والمتظاهرين فى أوقات مضت .

14نوفمبر

أنور السادات يطالب بالقبض على المحرضين من قيادات تحالف دعم الشرعية قبل 19 نوفمبر

طالب أ/ محمد أنور السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية بالقبض على المحرضين على العنف والتخريب من قيادات التحالف الوطنى لدعم الشرعية الذى يخططون للعبث بالوطن فى 19 نوفمبر القادم ، والتحفظ عليهم فى مكان آمن حفاظا على أمن وإستقرار الوطن ، وتحميلهم مسئولية أى تجاوزات قد تحدث فى ذلك اليوم بوصفهم محرضين.

وأكد السادات أن مخطط الإخوان وأنصارهم لنشر الفوضى يوم 19 نوفمبر سيبوء بالفشل مهما كان حجم المؤامرة على مصر ومهما كانت حجم مساندة التنظيم الدولى للجماعة لأن الشعب المصرى بأجمعه لن يسمح بإستمرار الممارسات الهزلية لجماعة الإخوان والعبث بالوطن والتعدى على الممتلكات العامة والخاصة كما أن إرادة المصريين فوق إرادة الجماعة.

ودعى السادات الشعب المصرى إلى التكاتف مع جيشه وشرطته فى الحفاظ على أمن وإستقرار الوطن ، وتجنب المواجهة والصدام تفاديا لحرمة الدم ولإجهاض مخطط الإخوان الذين يهدفون لأن يكون 19 نوفمبر يوما دمويا. كما أوضح السادات أن الإخوان المسلمين كتبوا بأيديهم نهايتهم السياسية وفقدوا إحترام وتعاطف الجميع داخليا وخارجيا ، ولن تنجح مخططاتهم الدنيئة فى هدم مصر.

12نوفمبر

السادات : نرحب بزيارة الروس والعلاقة مع روسيا وغيرها مصالح متبادلة وليست تبعية

إعتبر أ / محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” الزيارة المرتقبة للقاهرة لوزيرى دفاع وخارجية روسيا هى علامة على تقارب قوى بين البلدين كان من المفترض أن يحدث منذ زمنٍ بعيد ، واستعادة طيبة للعلاقات مع روسيا ستمتد على كافة الأصعدة العسكرية والاقتصادية والسياحية والأدبية بعد أن كانت العلاقات مجرد روتين دبلوماسى.

وشدد السادات على ضرورة قيام العلاقة بين مصروروسيا أو غيرها على أساس المصالح المتبادلة وليس التبعية ، كما يجب ألا تؤثر علاقة مصر بدولة ما على علاقاتها ببقية القوى الكبرى فى العالم. على أن يكون لدينا قناعة تامة بأن روسيا ليست ببديل عن أمريكا أو العكس ، وأن مصر فى حاجة لأن تنفتح على العالم كله، وأن يكون التوازن فى السياسة الخارجية قاعدة عامة ثابتة.

ونوه السادات على ضرورة أن تقوم مصر بتقوية علاقتها بدول إيران وإفريقيا والهند والصين والبرازيل كى نستفيد من علاقاتنا الدولية مع كل الدول فى إطار من الإحترام المتبادل والمنفعة المشتركة.

نشرت فى :

10نوفمبر

السادات للببلاوى : قانون حماية تصرفات المسئولين إهانة للدولة وأطالب بقانون لمحاسبة الوزراء

وصف أ/ محمد انور السادات رئيس حزب الاصلاح و التنمية توجه حكومة الببلاوى لإصدار مشروع قانون لحماية تصرفات كبار المسئولين بالدولة التي تتم بحسن نية ودون قصد جنائي. بأنه عودة لذكرى القوانين سيئة السمعة التى كانت تصدر فى عهد ما قبل ثورة يناير ، وإهانة لقيمة الدولة المصرية ، وأمر غريب لم يحدث فى أى دولة بالعالم.

وتساءل السادات ما هو المعيار الذي سيضبط به الببلاوى حسن النية من عدمه ؟ معتبرا الإدعاء بأن القانون لبث الثقة فى نفوس المسئولين هو تهريج ، ولابد أن يرحل أى مسئول غير قادر أو خائف من إتخاذ القرار المناسب ، ولسنا حقل تجارب للمسئولين كى يجربوا فينا قرارات تحت غطاء حسن النية.

وأكد السادات أنه أولى وأنسب للببلاوى وحكومته أن يعملوا على إصدار قانون محاسبة الوزراء واصلاح منظومة التشريع بدلا من قوانين مطاطية تفتح من جديد الباب أمام الرشوة و الفساد، وتجعلنا أضحوكة العالم .

07نوفمبر

السادات يطالب بإعلان دستورى مكمل حتى لا تتعرض الخمسين للبطلان

طالب أ/ محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” الرئيس المؤقت المستشار / عدلى منصور بسرعة  إصدار إعلان دستورى مكمل يمد عمل لجنة الخمسين شهرا أو أكثر وفق ما تراه هيئة مكتب الخمسين بعد التشاور معهم وذلك ضمانا لعدم الطعن على اللجنة بعدم الدستورية فيما بعد.

حيث أشار السادات إلى أن مدة عمل لجنة الخمسين المنوطة بإعداد الدستور تنتهي رسمياً بعد 24 ساعة طبقاً للإعلان الدستوري الأخير الصادر بتشكيلها يوم 7 سبتمبر 2013، والذي نص علي أن “تنتهي اللجنة من إعداد المشروع النهائي للتعديلات الدستورية خلال 60 يوماً علي الأكثر من ورود المقترح إليها، تلتزم خلالها بطرحه علي الحوار المجتمعي”

وأوضح السادات أنه سواء كانت مدة ال 60  يوما إلزامية أو يستثنى منها الإجازات الرسمية أو المقصود 60 يوم عمل فلابد آلا نعرض جهد اللجنة والخطوات التى إتفقنا عليها بخارطة الطريق لخطر البطلان ، كما أنه لا يليق للجنة مهمتها وضع دستورأن تتحايل على نص دستورى قد يطيح بعملها ويعرقل المسار الديمقراطى فيما بعد ، لذا يجب على الرئيس سرعة إصدار إعلان دستورى مكمل ولا وقت للتفكير.

06نوفمبر

السادات يوجه رسائل سريعة بالفيديو كونفرنس لرؤساء الصحف العالمية بشأن محاكمة مرسى وجرائم الإخوان

بدأ أ/ محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” فور إنتهاء أولى جلسات محاكمة الرئيس المعزول / محمد مرسى بالتنسيق مع وزارة الخارجية من أجل عقد سلسلة لقاءات برؤساء الصحف العالمية وصحافييها المعروفين عبرتقنية الاجتماعات المرئية “الفيديو كونفرنس” يتم فيها توضيح الصورة الحقيقية لما فعله مرسى وجماعته وما اقترفوه فى حق هذا البلد بما يوجب محاكمتهم أمام القضاء المصرى العادل ، وهذا فقط من باب توضيح الصورة للغرب الذى لا يملك فرض وصاية على المصريين .

جاء ذلك بعد أن تناولت بعض صحف الغرب محاكمة الرئيس المعزول / محمد مرسى بصورة مغلوطة وإعتبرت المحاكمة محاولة من جانب الجيش لإضفاء شرعية على ثورة 30 يونيو، وأن التهم التي يواجهها مرسي تحمل دوافع سياسية وأن تمتعه بدعم شعبى واسع أدى إلى تأمين المحاكمة بشكل مبالغ فيه وقصر حضور المحاكمة على الصحفيين والمراقبين المعتمدين من قبل السلطات، وأشارت إلى أن عدم عرض جلسة المحاكمة على التلفزيون يعتبر تناقض صارخ مع محاكمة الرئيس الأسبق / حسني مبارك.

نشرت فى :

03نوفمبر

أنور السادات يطالب الرئاسة بمؤتمر صحفى يوضح أسباب زيارة جون كيرى الآن لمصر

طالب أ/ محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” مؤسسة الرئاسة بعقد مؤتمر صحفى يبدأ بعد إنتهاء جولة وزير الخارجية الأمريكى جون كيرى يتم فيه توضيح سبب الزيارة وما تم خلالها من أحاديث ومشاورات ومناقشات .

حيث أن توقيت الزيارة يأتى قبل يوم من بدء محاكمة الرئيس المعزول / مرسى والذى حظيت فترة حكمه بدعم وتأييد أمريكا بما يثير لغط وقلق كبير فى الشارع المصرى .

لذا طالب السادات بأن تخرج علينا مؤسسة الرئاسة وتجيبنا على الأسئلة التى تدور فى ذهن المواطن بشأن زيارة كيرى وهل لها إرتباطها المباشر أو الغير مباشر بمحاكمة مرسى ورموز الإخوان.

أم أنها تأتى فى إطارترتيب الأوضاع وإعادة الدفء للعلاقات المصرية الأمريكية أو ردا على التقارب المصرى الروسى أم تتعلق بما يدور فى سوريا .

كل هذه الأسئلة وغيرها تستوجب من الرئاسة التوضيح.

نشرت فى :

المصدر
العنوان
التاريخ
 الاقباط المتحدون
2013/11/3
31أكتوبر

السادات : لست مرحبا بعودة الحرس الجامعى لكنها تفرض نفسها الآن

طالب أ/ محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” بضرورة عودة الحرس الجامعى ولو لمدة مؤقتة تنتهى فى نهاية العام الدراسى الحالى على أن يتم تكليفه بمهام محددة وهى تأمين المنشآت الجامعية وحفظ الأمن والنظام داخل الجامعة والتصدى لمحاولات العنف والتخريب التى يقوم بها طلبة الإخوان بالجامعات المصرية . ثم يعاد النظر فى الأمر ومراجعة الموقف بعد إنتهاء العام الدراسى الحالى.

وأكد السادات على أنه لم يكن من المرحبين بعودة الحرس الجامعى لكن الظروف الراهنة تفرض نفسها وتحتم عودته حفاظا على إستمرارية العملية التعليمية وهيبة الدولة بعد أن خرجت تظاهرات طلبة الإخوان بالجامعات عن السلمية وإتخذت منحنى آخر جديدا يستوجب علينا الوقوف بحسم ضد التخريب وإهانة أساتذة الجامعات.

وأشار السادات إلى أن تردد الحكومة وعجزها عن معالجة التسيب الذى يتم بالجامعات هو السبب الرئيسى لما نحن فيه الآن ، وإستمرار التراخى بهذا الشكل يهدد إستمرارية العملية التعليمية وسلامة الطلبة والأساتذة والمنشآت الجامعية.

29أكتوبر

السادات : البرادعى أصبح غير مرغوب فيه بعد أن ترك المسئولية فى توقيت حساس

إعتبرأ/ محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” عودة الدكتور / محمد البرادعى إلى مصر لن تمثل حدثا هاما للشعب المصرى حيث أن البرادعى أصبح غير مرغوب فيه بعد ترك مصرمنسحبا من منصبه كنائبا لرئيس الجمهورية فى توقيت حساس للغاية، حرصا على صورته فى الخارج ، وهروبا من المسئولية وهو ما لن ينساه له الشعب المصرى.

وأكد السادات أنه يعتقد أن غالبية الشعب المصرى لا تريد ولا ترغب للبرادعى أى دور سياسى فى الفترة المقبلة ، مشيرا إلى أن كل المصريين ليسوا بأقل منه حرصا على إحترام الحقوق والحريات .موجها اللوم لأعضاء تمرد وتنسيقية 30 يونيو والثوريين الذين إختاروه كمفوض عن الشعب ، وكانوا سببا رئيسيا فى وجوده كنائب لرئيس الجمهورية ، شاكرا ومقدرا لدورهم الثورى العظيم ومؤكدا على أن عليهم أن يتركوا إختيار رجال الدولة للخبرات والكفاءات والإرادة الشعبية الحقيقية .

28أكتوبر

“السادات”: لا مجال للمصالحة مع الإخوان إلا بعد توقف الإرهاب

فيتو

رفض محمد أنور عصمت السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية، فكرة المصالحة مع تنظيم الإخوان، قائلا: “إنه لم يتم الحديث عن الشعب المصرى أو الإخوان أو المصالحة الوطنية خلال مؤتمر وارسو الذي حضره مؤخرا”، مشيرًا إلى أنه لا مجال للحديث عن المصالحة إذا ما استمرت العملايت الإرهابية والتحريض على العنف بالشارع من قبل قيادات الإخوان المحظورة.

وأضاف “السادات” خلال لقائه ببرنامج “آخر النهار” الذي تقدمه الإعلامية دعاء جاد الحق، على قناة “النهار”، أنه على جماعة الإخوان المسلمين أولا الاعتراف بثورة 30 يونيو، وإدانة أعمال العنف ووقف المظاهرات قبل الحديث في أي مصالحة، كما أن الشعب المصرى يريد أن يرى الرئيس المعزول محمد مرسي داخل قفص الاتهام، ويحاكم على جرائمه، وقيادات الجماعة وذلك قبل المصالحة.