محمد الصياد
قال محمد أنور السادات، رئيس لجنة حقوق الإنسان، بمجلس الشعب السابق، والقيادي بتحالف الوفد المصري الانتخابي، إن تحالف الجبهة المصرية لم يعد موجودًا على أرض الواقع.
وأضاف في تصريحات خاصة: “التحالف انسحب منه 3 أحزاب رئيسية، هي المؤتمر والغد والتجمع، ولم يعد به سوى حزبي الحركة الوطنية، ومصر بلدي”.
وتابع: “هذان الحزبان تقدما بمرشحين لهما لجبهة الدكتور كمال الجنزوري، رئيس وزراء مصر الأسبق، ونتمنى للجميع التوفيق، في ظل احترامنا وتقديرنا لهم”.
طالب أ/ محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” اللجنة العليا للإنتخابات بإزالة القيود والشروط المعقدة التى وضعتها على منظمات المجتمع المدنى والمؤسسات الحقوقية المعنية بمراقبة الانتخابات لكونها شروطا غير مرنة ، وبها درجة كبيرة من التضييق على حرية المجتمع المدنى داعيا إلى فتح الباب والسماح لأكبر عدد من المنظمات الأجنبية بالمراقبة لأنه لا يوجد لدى مصر ماتخشاه أمام العالم.
أكد السادات أن هناك كثير من الأمور يجب أن تراعيها اللجنة العليا للإنتخابات وتنظرفيها مرة أخرى خاصة ما يتعلق بالمدة الزمنية لتقديم المنظمات وتسجيل بيانات مراقبيها على موقع اللجنة العليا للانتخابات؛ وإشكاليات قبول أوراق مؤسسات المجتمع المدنى لمراقبة الانتخابات و تأخر إصدار تصاريح المراقبة قبل موعد التصويت بالانتخابات، مما يؤدى لتأخر توزيع التصاريح على مراقبى المنظمات قبل بدء التصويت فى العملية الانتخابية.
ودعا السادات المجلس القومى لحقوق الإنسان إلى دعم ومساندة منظمات المجتمع المدنى لكى تقوم بدورها فى أعمال المراقبة وفتح المجال أمام المنظمات الراغبة فى تدريب مراقبيها ورفع كفاءتهم وقدراتهم فى المراقبة والرصد وفق المعاييرالدولية مشيرا إلى أن غالبية دول العالم تعتبر المراقبة الدولية أسلوبا معترفا به فى جميع الانتخابات ومنها دول عربية تقل فى وزنها وثقلها السياسى والإقليمى عن مصر، ولا ضرر فى ذلك بل إنها خطوة ستجعل العالم كله يشهد بشفافية ونزاهة إستحقاقات خارطة الطريق.
كتب: محمد ماهر
قال محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، إن قانوني الانتخابات وتقسيم الدوائر ليسا نهائيين، مشيرا إلى أنه من المنتظر أن يجري البرلمان المقبل تعديلات عليهما.
وأضاف «السادات» خلال ورشة عمل «المرأة المصرية خطوة نحو برلمان 2015»، الاثنين، أن التجربة الانتخابية خلال انتخابات البرلمان المقبل صعبة للجميع، «لأن شهية الجميع مفتوحة للمشاركة سواء بالترشح أو الانتخاب»، على حد قوله.
وتابع أن تجربة مشاركة النساء في البرلمان المقبل، يعول عليها الجميع، «لأن البرلمان المقبل سيشهد أكبر مشاركة للنساء خلال العقود الماضية، ولذلك فإن تقييم التجربة يجب أن يكون إيجابيًا لاستمرار تعظيم مشاركة النساء في العملية السياسية».
آيه عز الدين
قال محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية: إن تجربة تأهيل المرأة للانتخابات البرلمانية الحالية هي تجربة صعبة على الجميع ولكن لا بد من خوض التجربة وبذل الجهد مع المرشحين سواء كانوا رجالا أم سيدات، مؤكدا أن المرأة على مدى التاريخ لها دور مهم لا يمكن نسيانه فهذا حقها وسوف تأخذه.
حضر اللقاء رؤساء وممثلو الأحزاب السياسية المصرية وعدد من أعضاء المجلس، والتحالفات الانتخابية، ونخبة من الإعلاميين.
جاء ذلك خلال كلمته بورشة العمل تحت عنوان “المرأة المصرية.. خطوة نحو برلمان 2015 – دور الأحزاب السياسية” اليوم الإثنين، والتي نظمها المجلس القومى في إطار حرصه على دعم السيدات اللاتى يرغبن في الترشح للانتخابات البرلمانية القادمة.
كتب: ياسمين سعد
قال محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، إن عام 2014، يمثل بالنسبة له بداية لعودة الروح السياسية لمصر، وانطلاقة تفاؤل لبناء مؤسسات الدولة من جديد، مشيرا إلى أنه يتمنى خلال عام 2015 أن يدعم الإعلام مؤسسات الدولة، وأن يهجر رسالة الكراهية، ويقدم رسالة إعلامية متوازنة.
وأضاف للإعلامي تامر أمين في برنامج «من الآخر» على قناة «روتانا مصرية»، مساء السبت: «نحن نحتاج الآن ليس للرئيس القوي ولكن للرئيس ذي الرؤية الواضحة، وما نحتاجه أكثر من الرئيس هو قوة دولة المؤسسات، فالرئيس وفقا للدستور مهما كان محبوبا من الشعب سيكون في الحكم لمدتين فقط، أما المؤسسات فهي الباقية، ولذلك علينا بناء المؤسسات دون النظر إلى كاريزما الرئيس».
واستطرد قائلا: «أتوقع أن وجود البرلمان سيخلق الميزان الذي سيساوي بين جميع المواطنين، وسيراجع الكثير من الأوضاع الموجودة الآن، وسيجعل الرئيس يحكم من خلال دولة المؤسسات وليس العكس».
محمد الصياد
قال محمد أنور السادات، رئيس لجنة حقوق الإنسان بمجلس الشعب السابق، والقيادي بتحالف الوفد المصري، إنه لا يمكن تزوير انتخابات البرلمان المقبلة وفقا للطرق التقليدية، التي كان يتبعها نظام مبارك.
وأضاف في تصريحات خاصة “لم يعد أحدا من جهاز الشرطة، وغيره من الأجهزة التي تشرف على الانتخابات لديه استعداد لتزوير الانتخابات وتحمل مسئولية ذلك الجرم، وأمام عينيه ما حدث في ثورتي 25 يناير و30 يونيو”.
وتابع “لكن ما نخشاه هو تزييف إرادة الناخبين عبر فضائيات وصحف ومواقع بعينها، تقف لدعم قائمة انتخابية محددة، باعتبارها قائمة الدولة التي يدعمها الرئيس السيسي، استغلالا لشعبية الرجل بالشارع، وهنا مكمن الخطر”.
أثنى أ/ محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” على الدوروالجهد الذى تقوم به اللجنة العليا للإنتخابات مطالبا إياهم بسرعة الإعلان عن الجدول الزمنى لمراحل العملية الإنتخابية والانتهاء من إعداد جميع الإجراءات المتعلقة بالانتخابات البرلمانية ، بدءًا من فتح باب الترشح وشروط الترشح مرورا بإجراءات التصويت وتنقية الجداول الانتخابية، وتشكيل اللجان العامة المشرفة على الانتخابات بالمحافظات واللجان الفرعية، وإعلان الجداول الانتخابية ومراحل التصويت.
ودعا السادات إلى التطبيق الصارم للقواعد القانونية لمتابعة الإنفاق المالى بالانتخابات البرلمانية، وشطب أى مرشح من قائمة المرشحين حال إخلاله بهذه القواعد مشيرا إلى أنه عقب إقرار الرئيس عبد الفتاح السيسي قانون تقسيم الدوائر، لم يعد هناك مجالا أو عذرا لتأجيل الانتخابات البرلمانية، حيث أن الكرة الآن أصبحت في ملعب اللجنة العليا للانتخابات البرلمانية كى تحدد الإجراءات المتعلقة بإنجاز الإستحقاق الأخير من خارطة الطريق.
أكد السادات أن البرلمان القادم سيكون البرلمان الأهم فى تاريخ مصر لأنه سوف يؤسس لقوانين وقرارات جديدة نص عليها دستور توافق عليه المصريون بعد ثورتين قاموا لإسترداد حقوقهم المشروعة التى أقرها الدستور الحالى ، وعلينا أن نتعامل مع قضاياهم ومشكلاتهم فى أقرب وقت ممكن.
أكد أ/ محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” أن قطر وإن كانت تبدأ بخطوات لبناء الثقة مع مصر إلا أن عودة السفير المصرى إلى قطر ستظل رهن إتمام إلتزام قطر بمبادرة السعودية وتأكد المصريين بحسن نوايا قطر وأن موقفها نابع من إرادتها دون أى إملاءات .
ودعا السادات جامعة الدول العربية فى أقرب إجتماع قادم لها بأن تطالب القيادة القطرية أن تعلن بشكل واضح وصريح أنها أخطأت في كل حساباتها السياسية السابقة ثم تبدأ خطوات ملموسة تؤكد ذلك علي أرض الواقع إذا كانت صادقة فى نواياها تجاه العودة لأحضان الأمة العربية.
وأوضح السادات أن قطر على مدى الفترة القادمة إستعدت بأفعالها ومواقفها كثير من العرب وهذا يؤكد أن عودتها لأحضان الوطن العربى لن تكون بسهولة لمجرد إتخاذ قرار بإبعاد بعض القيادات الإخوانية وإغلاق قناة الجزيرة مباشر مصر.. نحن نمد أيدنا للمصالحة وعودة العلاقات لطبيعتهتا إذا كانت النوايا صادقة لكن ستظل العلاقات مع القطريين يسودها الجفاء حتى يتأكد العرب بوضوح من حقيقة مواقفهم ..
وصل محمد أنور السادات، رئيس حزب اإصلاح والتنمية، وإبراهيم المعلم، رئيس مجلس إدارة نادي الزمالك والإعلامي جمال الشاعر، منذ قليل، إلى مسجد عمر مكرم بميدان التحرير، لتقديم واجب العزاء في الدكتور عبد العزيز حجازي، رئيس الوزراء الأسبق.
ويحضر العزاء عدد كبير من الشخصيات العامة والسياسية، نظرًا لارتباط الراحل بالأنظمة الثلاثة السابقة التي مرت على مصر.
وكان الدكتور عبد العزيز حجازى، رئيس مجلس الوزراء الأسبق، ورئيس مجلس أمناء جامعة النيل، توفي صباح الإثنين الماضي، عن عمر يناهز 91 عامًا، بعد صراع مع المرض، وشيعت جنازته من مسجد عمر مكرم وسط حضور كبير من الوزراء.
يُُشار إلى أن «حجازي» له عدة مولفات اقتصادية، منها الأصول العلمية للتكاليف الفعلية، تصميم النظام المحاسبى للتكاليف الفعلية في المشروعات الصناعية الدراسة التحليلية للميزانيات التجارية، تصميم النظام المحاسبى للتكاليف الفعلية في المشروعات الصناعية والدورات المستندية، المحاسبة المالية وتنظيم الدفاتر التجارية، المحاسبة المالية وإمساك الدفاتر بالزراعة، ميزانيات المشروعات الزراعية، دراسة تحليلية، الرقابة المحاسبية والقوائم المالية، والتوازن الحسابي.
كتب – محمد الحكيم:
قال محمد أنور السادات، رئيس حزب الاصلاح والتنمية, إن فرص فوز جماعة الإخوان المسلمين فى الانتخابات البرلمانية معدومة، لعدم امتلاكهم الادوات او الاموال التى تساعدهم على الفوز بمقاعد في البرلمان المقبل، بينما فرص فوز السلفيين فى البرلمان محدودة.
وأضاف السادات -خلال حواره لبرنامج “الحياة اليوم” المذاع على فضائية “الحياة”- اليوم الأربعاء، أن الرئيس عبدالفتاح السيسى لم يلتق حتى الآن برؤساء الأحزاب لأنه يعلم أن تأثيرها قليل في الشارع.
وأشار إلى أن “تحالف الوفد المصري” ليس طرفاً في القائمة التي سيشكلها الدكتور كمال الجنزوري، مؤكداً أن الدكتور كمال الجنزوري رجل دولة ولا أحد يشكك في وطنيته ولكن لدينا تحفظات عليه.
واضاف السادات إن هناك مفاوضات مع الاحزاب التي انسحبت من تحالف الجبهة لتشكيل قوائم وطنية مشيراً الى ان الانتخابات البرلمانية القادمة ستكون أشد شراسة من الانتخابات الماضية.
وتابع, انه يعتقد ألا تقل نسبة انصار نظام مبارك أو أعضاء الحزب الوطني المنحل داخل البرلمان القادم عن 35%، وحكم براءة مبارك ساعد الكثير من أنصاره ورموزه إلي الخروج إلى العلن والعودة للمشهد السياسى مرة أخرى، لأنه لا يوجد حظر ولا إقصاء ولا عزل لعدم ترشح أعضاء الحب الوطني.
وأكد السادات أنه لا أحد ينكر أن الكثير من كوادر الحزب الوطني ساهمت في إنجاح ثورة 30 يونيو، لافتاً النظر إلى أنه لا يعتقد أن يعود الفريق أحمد شفيق إلى المشهد السياسى فى المرحلة الحالية.
وقال رئيس حزب الإصلاح والتنمية إنه يعتقد أحمد عز سيقوم بعمل ترتيبات لتكوين كتلة من المستقلين تنفذ تعليماته داخل البرلمان المقبل، مؤكداً ان أحمد عز أذكى من قرار خوض الانتخابات البرلمانية القادمة.
وأضاف السادات أنه من الوارد انضمام عمرو موسي إلى تحالف “الوفد المصري، مشيراً إلى أن عمرو موسي حاول توحيد القوى المدنية وتشكيل قائمة وطنية منذ البداية ولكنه لم ينجح في ذلك
