05مايو

السادات: مشروع الأحزاب الموحد فرصة لتوحيد وجهات النظر

الوطن

كتب : دعاء عبدالوهاب

قال محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، من المتوقع أن تنتهي الأحزاب من مشروعها الموحد، والخاص بتعديل قوانين الانتخابات التي طُعن على دستوريتها، خلال اسبوعين، لتقوم بإعداد وثيقة بها المطالب المتفق عليها في المشروع، إلى الرئيس عبدالفتاح السيسي.

وأضاف السادات لـ”الوطن”، أن مشروع الأحزاب الموحد لقوانين الانتخابية لا يُعد مشروعًا جديدًا على التعديلات الأخيرة للانتخابات، واصفًا إياه بمشروع “توحيد الأحزاب وتقريب وجهات النظر”، لافتًا إلى أنه يُمثل تجربة فريدة لجلوس الأحزاب وتوحدها.

05مايو

السادات: نخشى عزوف المواطنين عن الانتخابات بسبب شعورهم بـ«الزهق»

الشروق

كتب: مصطفى هاشم

رأى محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، أن “توحد الأحزاب في هذه المرحلة وقبل الانتخابات أمر يصعب حدوثه بسبب اختلاف الاتجاهات والرؤى والأيديولوجيات، خاصة في ظل أن كل حزب في مصر يعتبر نفسه قائدا وزعيما، مستشهدا بالمحاولة الفاشلة لتشكيل قائمة وطنية موحدة في الانتخابات.

وقال «السادات»، في تصريحات خاصة لـ«الشروق»، اليوم الثلاثاء، إن “ما تتعرض له الأحزاب ليس بعيدا عما تتعرض له كل المؤسسات في مصر مثل الأزهر الشريف الذي يتعرض لهجوم شديد رغم أنه مؤسسة محترمة.. هذا لا يعني أننا ننكر ضعف الأحزاب وأنها تحتاج إلى أن تتحرك على الأرض”.

وأضاف، أن “الحملة الشرسة التي تتعرض لها الأحزاب ومناداة البعض بعدم إجراء الانتخابات من الأساس، هو نتيجة إطالة مدة إجراء الانتخابات”.

وأكد على، أن “الأحزاب حاليا ليس عليها إلا أن تتحرك وتبدأ في عمل حملاتها وتجهيز كوادرها وشبابها، وتجميع الأموال، وتشجيع الناس على المشاركة والإدلاء بأصواتهم في الانتخابات، لأننا نخشى عدم مشاركة الناس نتيجة الحالة التي نعيشها وحالة الزهق التي يشعر بها المواطنون”.

وأكد، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، أن “الانتخابات البرلمانية المقبلة هي التي ستفرز الأحزاب القوية من خلال تصويت المواطنين، والبقية إما تنضم لأحزاب أخرى أو تحل نفسها”.

05مايو

“المشروع الموحد” تتلقى مقترحات الأحزاب لإعداد وثيقة لتقدم إلى الرئيس

الوطن

كتب : دعاء عبدالوهاب و رنا الدسوقي

بدأت اللجنة التنسيقية لمبادرة “المشروع الموحد” لتعديل قوانين الانتخابات البرلمانية، تلقي مقترحات الأحزاب حول تعديلات القوانين.

واتفق المشاركون في اللجنة، أمس، ومن بينهم المهندس أكمل قرطام، رئيس حزب المحافظين وصاحب مبادرة المشروع الموحد، والدكتور سيد البدوي رئيس حزب الوفد، ويحيى قدري نائب رئيس حزب الحركة الوطنية، على عقد ورشة عمل، على مدار 3 أيام، ابتدت من الأمس وحتى الخميس المقبل، لوضع مسودة بمقترحات الأحزاب بخصوص تعديل القوانين، وتقديمها للرئيس عبدالفتاح السيسي، للبت فيها قبل انتهاء مجلس الدولة من دراسة التعديلات المقدمة اللجنة الحكومية لتعديل قوانين الانتخابات.

وقال قرطام، خلال مؤتمر تدشين مبادرة “المشروع الموحد”، إن معظم الأحزاب الفعالة في الواقع السياسي استجابت للمبادرة فقرات القوانين التي طُعن عليها بعدم الدستورية، على أن تتلقى اللجنة التنسيقية لمبادرة “المشروع الموحد، طلبات المشاركة من الأحزاب، مرفق معها رؤية كل حزب حول تلك التعديلات على الصفحة الرسمية للمبادرة في موعد أقصاه الخميس المقبل، حتى يتسنى للجنة التنسيقية للمبادرة، والتي تم تشكيلها من قيادات الأحزاب، إعداد مقترح أجندة ورش العمل لإعداد وثيقة الطلبات التي سيتم تقديمها لرئيس الجمهورية بعد ذلك.

وأضاف قرطام، أن اللجنة التنسيقية للمبادرة ستعقد مؤتمرًا صحفيًا مطلع الأسبوع المقبل للإعلان عن الأحزاب المشاركة، على أن تعقد ورشة عمل مغلقة لمدة 3 أيام، يُمثل فيها كل الأحزاب السياسية برئيس وأمين عام وممثل آخر، يكون لكل حزب صوت واحد داخل الجمعية العمومية، على أن يتم طرح الأجندة للجمعية من خلال رؤى الأحزاب في القضايا المختلفة، وسيتم تنسيق مجموعات عمل يديرها فقهاء دستوريين وسياسيين، ويتم التصويت في آخر اليوم الأخير على المشروع الموحد، على أن تتبنى جميع الأحزاب الحاضرة للمشروع الموحد بعد حصوله على أصوات أغلبية الحضور للعرض على رئيس الجمهورية لتسريع مهمة التحول الديمقراطي.

وقال الدكتور سيد البدوي رئيس حزب الوفد، إنه لا توجد ديمقراطية في العالم دون تعددية حزبية وتداول سلمي للسطلة، ولا يوجد تداول للسطلة بين مستقلين ومستقلين، ولكن بين أحزاب وأحزاب من خلال البرلمان، كما أن المادة الخامسة من الدستور تؤكد على التعددية الحزبية لنظام الحكم في مصر؛ وبالتالي أيّ قانون يخرج دون ذلك فهو مخالف للدستور، ورغم ذلك وجدنا الإصرار على الخروج بتعديلات معيبة للدستور من قِبل لجنة تعديل القوانين المُكلفة من رئيس الوزراء المهندس ابراهيم محلب.

وأوضح: “أنا على يقين من أن القوانين التي انتهت إليها لجنة تعديل القوانين، بها عوار دستوري يهدد العملية الانتخابية، سواء كانت قوانين تقسيم الدوائر ومجلس النواب، ومباشرة الحقوق السياسية، كما أن الديمقراطية تحتاج إلى تعددية حزبية وتداول سلمي للسطلة، ولا يوجد تداول للسطلة بين مستقلين ومستقلين، ولكن بين أحزاب وأحزاب كما أن الدستور ينص على أن النظام في مصر يقوم على التعددية الحزبية، وهذا غير متوفر في القوانين التي أتت إلينا بها لجنة تعديل القوانين”.

وأضاف “البدوي” في تصريحات على هامش المؤتمر: “أتوقع أن يتم تجاهل مقترحاتنا للمرة الثالثة بعد تقديمها لرئيس الجمهورية، لأن هناك نيّة مُبيتة لخروج القوانين بهذا الشكل المعيب، ولكن على الأحزاب أن تقاوم لآخر لحظة وتثبت تواجدها على الساحة السياسية”.

وقال محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، في تصريحات خاصة لـ”الوطن”، أنه من المتوقع أن تنتهي الأحزاب من مشروعها الموحد خلال أيام، لتقدمها بعد ذلك إلى لجنة تعديل قوانين الانتخابات، واصفًا إياه بمشروع “توحيد الأحزاب وتقريب وجهات النظر”، لافتًا إلى أنه يُمثل تجربة فريدة لجلوس الأحزاب وتوحدها.

من جانبه، أكد المستشار يحيى قدرى، نائب رئيس حزب الحركة الوطنية، أن الأحزاب ستخوض الانتخابات حتى في حال رفض الدولة لمشروعها الموحد، موضحًا أنه حان الوقت للأحزاب أن تعمل جديًا وتتوحد بدلًا من صراع الكراسى والمقاعد داخل البرلمان.

05مايو

«السادات»: جلسات الحوار مع «محلب» أصابتنا بالإحباط

الشروق

سمير الوشاحي

كشف محمد عصمت السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، عن عدم وجود قانونا موحدا للأحزاب فيما يخص التعديلات على قوانين الانتخابات، مشيرا إلى أن ما حدث هو لقاء تشاوري بين عدد من الأحزاب لتكوين طرح لمساعدة لجنة التعديل قبل إصدار القانون.

وأوضح «السادات» خلال حواره لبرنامج «البيت بيتك» الذي يعرض على شاشة «TEN»، الاثنين، أن الأحزاب لديها تخوفا من إمكانية الطعن على دستورية القوانين عقب التعديلات الجديدة، مشيرا إلى تردد أنباء حول تقديم طعن بالفعل على التعديلات قبل صدور القانون.

وتابع: «جلسات الحوار مع المهندس إبراهيم محلب، أصابتنا بالإحباط».

04مايو

أنور السادات: قانون الاستثمار يعكس الواقع المؤلم للتشريع المصري

أشار أ/ محمد أنور السادات “رئيس حزب الإصلاح والتنمية “إلى أن الدكتورة عبلة عبد اللطيف رئيسة المجلس الاقتصادي الرئاسي فاجاءتنا بتصريحاتها في جريدة المصري اليوم عن اعتقادها بأن قانون الاستثمار تم وضعه على استعجال وانه يحتاج الى مراجعة وتعديلات. وهذا التصريح وهو يأتي من داخل دائرة صنع القرار الاقتصادي بالدولة انما يعكس حالة الواقع المرير الذي تعيشه مصر حاليا في ظل تأخر انعقاد البرلمان واستكمال الاستحقاقات الدستورية لمصر ما بعد الثورة.

أكد السادات أن هذا يؤكد ان اصدار القوانين يتم اسناده إما الى مجموعة من الهواة أو قليلي الخبرة أو إلى مجموعة ترى انها فوق النقد والمحاسبة وعالمة بكل الأمور ولا تحتاج الى استشارة أطراف القضايا المتعلقة بالقوانين والقرارات وأخذ رؤيتهم او تحفظاتهم في الاعتبار من اجل اصدار قانون ناضج ومتكامل ومستقر.

وقد علمنا انه قبل اصدار القانون عقدت جمعيات الاعمال والمستثمرين بمصر عدة اجتماعات ولقاءات ونتج عن تلك الفعاليات توصيات وتعليقات هامة كان من الواجب اخذها في الاعتبار، لكن الجميع فوجئ أن القانون صدر دون النظر نهائيا الى تلك التوصيات أو التحفظات التي صدرت من الأطراف الاصيلة لعملية الاستثمار.

والسؤال هنا لماذا تتحمل الحكومة عبء اعداد وإصدار القوانين وهي غير مؤهلة لذلك من الأساس؟ ولماذا يصر مسئولو الحكومة بشكل دائم على تجاهل أصحاب الشأن في أي قضية والتعامل باستعجال وتهور في إصدار القوانين دون اجراء دراسات ولقاءات ومشاورات مع الأطراف المستفيدة والمتضررة والخبراء وكذلك تجاهل الأحزاب التي تمثل الكيانات السياسية الشرعية بالبلاد.

04مايو

أنور السادات يتساءل مشروع قطار المونوريل طفرة حضارية أم غياب للرؤية وإهدار للموارد

أبدى أ/ محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” تعجبه مما أعلنه وزير الإسكان قبل أيام عن إطلاق مشروع جديد لربط العاصمة بمدينة 6 أكتوبر عبر محور روض الفرج الجديد بطول 52 كيلو متر وتكلفة اجمالية قدرها مليار ونصف المليار دولار امريكي (حوالي 12 مليار جنيه)، ويمول هذا المشروع العملاق بقرض يتم سداده على مدى 14 عام. وربما يبدو هذا المشروع وكأنه طفرة حضارية ستغير وجه الحياة في مصر.

تساءل السادات عن جدوى المشروع من الناحية الاقتصادية خاصة وأنه من التجربة، نتوقع الا تزيد عربات هذا القطار عن 100 عربة بقدرة 50-100 راكب للعربة. يعني ان تكلفة المشروع لكل عربة ستصل الى 120 مليون جنيه للعربة الواحدة، وهو أمر جنوني بكل مقاييس. ان تكلفة اوتوبيس النقل العام العادي لا تتجاوز المليون جنيه، وتكلفة الفاخر لا تتجاوز ال2 مليون جنيه. يعني ان تلك التكلفة تستطيع توسيع اسطول النقل العام بمقدار 6 الى 12 ألف اوتوبيس على الأقل، وهذا الكم من الاوتوبيسات يكفي لحل مشكلة الازدحام بشكل جذري للعاصمة بأكملها والمدن المحيطة بها وليس مجرد خط واحد يعمل بين مدينتين.

أوضح السادات أنه وإذا كان المشروع غرضه تخفيف الضغط على المحور الجديد، فنتساءل هنا هل سيتسبب هذا العدد المحدود من العربات في ضغط غير محتمل على المحور الجديد المتطور والذي تكلف أيضا مئات الملايين لدرجة تجبرنا على انشاء كوبري لقطار معلق بطول خط المحور وبتكلفة 12 مليار جنيه؟؟ ونتساءل أيضا، لماذا الإصرار على ربط 6 أكتوبر بالقاهرة والجيزة وتجاهل فتح محاور جديدة للمدينة الصناعية تصلها بالفيوم وبني سويف الأكثر فقرا واحتياجا لفرص العمل. من حقنا ان نتساءل في ظل انعدام الجدوى الاقتصادية للمشروع واضطرارنا للاستدانة من اجل تنفيذه، فهل هناك مصالح خفية تحرك اتخاذ القرار في الدولة. كما نتساءل عن الافراط الشديد الذي تمارسه الحكومة في تنفيذ مشروعات بالقروض الخارجية في ظل غياب برلمان منتخب وتضع الدولة وماليتها في مآزق مستقبلية لا مبرر لها سوى غياب الرؤية والفكر لدى المسئولين.

04مايو

“الإصلاح والتنمية”: الأحزاب ضعيفة والإعلام “واقع” والتعليم “تعبان”

اليوم السابع

كتب أيمن رمضان

قال محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، إن الأحزاب المصرية ضعيفة بسبب عدم تواجدها فى الشارع السياسى الأمر الذى ترتب عليه إحباط المواطنين، مشيراً إلى أن الأحزاب أصابها ما أصاب باقى مؤسسات الدولة خلال الفترة الماضية، حتى أصبحت ضعيفة وتتطلب دفعة لنهوضها مرة أخرى، وذكر قائلاً: “نتائج الانتخابات هى من تحدد من هو الحزب المجتهد من عدمه”.

وأضاف “السادات” خلال حواره ببرنامج “البيت بيتك” الذى يقدمه الإعلاميان عمرو عبد الحميد ورامى رضوان عبر فضائية “ten”، قائلاً: “طيب ما الإعلام واقع وبنسمع بلاوى وبنشوف قصص وبنشوف تجاوزات كتير بتحدث، وفيه مؤسسات كتير بتشتكى منها التعليم تعبان”.

03مايو

«السادات» يتوقع تأجيل الانتخابات البرلمانية 6 أشهر أخرى

الشروق

سمير الوشاحي

قال محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، إن 10 أحزاب قررت إطلاق مبادرة للتشاور من أجل اقتراح تعديل جديد موحد للقوانين المنظمة للعملية الانتخابية، مشيرا إلى أن جميع الأحزاب قررت المشاركة في الانتخابات بصرف النظر عن إقرار التعديل من عدمه.

وأضاف «السادات» خلال مداخلة هاتفية لبرنامج «غرفة الأخبار» الذي يعرض على شاشة «سي بي سي إكسترا»، الأحد، أن الحاجة لبرلمان في أسرع وقت سيكون على رأس أولويات اجتماع الأحزاب، مشيرا إلى أن الحكومة تحتاج إلى من يراقبها ويحاسبها.

وتابع: «إذا كان هناك طرح جديد لقوانين الانتخابات سيتم تأجيلها إلى مدة 6 أشهر وربما أكثر»، مؤكدا أن تعديل القانون الأخير لا يلبي رغبة جميع الأحزاب، ولكن عليهم إجراء الانتخابات ومن ثم تعديل القوانين.

03مايو

أنور السادات : فكرة تأجيل الإنتخابات مطروحة لكن الظرف الراهن يتطلب وجود برلمان

أكد أ/ محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، أن إجتماع القوى السياسية اليوم يهدف للخروج بمشروع موحد للقوانين الانتخابية، تمهيدا لعرضها على رئيس الجمهورية.

ويتناول وجهات نظر مختلفة بشأن دراسة فكرة تأجيل الإنتخابات من عدمها لكن الفترة الحرجة والأوضاع الحالية تتطلب وجود برلمان يتعامل مع قضايا ومشاكل المجتمع ولا يصح أن تمضى دولة بحجم مصر قرابة الخمس سنوات بلا برلمان حقيقى.

أوضح السادات أن إجتماع القوى السياسية للنظر فى قوانين الإنتخابات ودراسة فكرة التأجيل يحضره أحزاب مشاركة فى العملية الانتخابية، ولكن لديها تحفظات أو اعترضات على بعض المواد الخاصة بالقوانين، ومن ثم فإن الهدف من اللقاء التشاور، مشيرا إلى أن هذه الأحزاب ترى أهمية إجراء الانتخابات البرلمانية، حيث إنه إذا كانت هناك تحفظات حول القوانين فيمكن تعديلها من خلال مجلس النواب مع قوانين كثيرة تم إصدارها منذ عهد المستشار عدلى منصور، رئيس الجمهورية السابق، وحتى عهد الرئيس السيسى، ومن ثم سيتم إعادة النظر بشأنها.

أوضح السادات أن لجنة الإصلاح التشريعى، اقتصر عملها على إجراء التعديلات، التى تم الطعن عليها، ومن ثم فإن الحديث عن تعديلات جديدة سيؤدى إلى تأجيل الانتخابات أكثر من ذلك، وهو ما ينعكس سلباعلى الحياة الاقتصادية والسياسية .

30أبريل

أنور السادات يطالب بإقالة وزير النقل

طالب أ/ محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” بإقالة وزير النقل باعتباره المسئول عن إدارة مرافق النقل بالدولة ومن الواضح أن هذه المرافق تعاني من الإهمال الجسيم الذي لا يقل في خطورته عن الفساد. وقد تعددت الحوادث الجسيمة فى الفترة الأخيرة وآخرها حادث اصطدام مترو الانفاق وانهيار كوبري المنصورة.

وأوضح السادات أن حادث اصطدام مترو الانفاق بالخط الجديد وكذلك انهيار كوبري المنصورة إنما يعبر بشكل لا يقبل الشك عن إهمال كبير وتراخي في انضباط المؤسسات المسئولة عن مرافق النقل بالبلاد مما يستدعي اتخاذ إجراءات رادعة وحازمة تبدأ من أعلى مسئول عن إدارة هذه المؤسسات.