09يناير

أنور السادات لـ«الشروق»: هناك الكثيرون ممن مارسوا الفساد في عهد مبارك لم تطلهم المحاسبة

الشروق


كتب – مصطفى ندا


قال النائب محمد أنور السادات عضو مجلس الشعب ورئيس حزب الإصلاح والتنمية، إن «الحكم الصادر من محكمة النقض بتأييد سجن مبارك ونجليه ثلاث سنوات في قضية القصور الرئاسية يجب أن يحترم، فضلا عن أن الرئيس الأسبق وأولاده قد أخذوا فرصة الدفاع عن أنفسهم ولكن القرار الأخير كان للقضاء المصري الذي نعتز به».


وأوضح عضو مجلس الشعب في تصريحات خاصة لـ«الشروق»، اليوم السبت، «أن المعضلة الرئيسية تتمثل في وجود عدد كبير ممن تورطوا في قضايا الفساد والاستبداد والمنتمين لعهد مبارك والذين أهدروا الحياة السياسية في مصر مازال مطلق سراحهم ولم تتم محاسبتهم ومنظومة العدالة لم تشملهم بعد».


واستطرد محمد أنور السادات في حديثه لـ«الشروق»، «لذلك نسعى من خلال البرلمان الراهن إلى تفعيل مفوضية وقوانين منظومة العدالة الانتقالية وسوف نسعى كنواب للإسراع في سن وتشريع القوانين المتعلقة بهذا الأمر لكي تكون مظلة كبرى للإحاطة بالفاسدين الذين لم تطولهم المحاسبةۜ».

06يناير

السادات يطالب السيسى بعرض حالة الطوارىء على النواب

طالب النائب محمد أنور السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية رئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسى بعرض إعلان حالة الطوارىء فى سيناء وتمديدها على مجلس النواب, وذلك فور انعقاد المجلس الأسبوع القادم فى 10 يناير 2016, وذلك حسب نص المادة 154 من الدستور التى تقتضى أن تعرض إعلان حالة الطوارىء على مجلس النواب فى أول اجتماع له إذا كان المجلس غير قائم عند إعلانها.

حيث أكد السادات بأن حالة الطوارىء فى سيناء قد أعلنت وجرى تمديدها أثناء غياب مجلس النواب, ومن ثم فإن هذا الأمر يجب أن يعرض على المجلس الجديد فى أول اجتماع له, وينبغى أن تفهم عبارة ” فى أول اجتماع له ” بمعناها العام الذى يقصد به عند انعقاد هذا المجلس, ويجب أن يوافق عليها المجلس بأغلبية عدد أعضائه فى المرة الأولى, وبأغلبية ثلثى أعضائه إذا مددت لمدة أخرى مماثلة لا تجاوز ثلاثة أشهر.

وأوضح السادات بأنه عملا بالمادتين (113 و114) من أحكام اللائحة الداخلية الحالية لمجلس النواب (الشعب سابقا) لعام 1979, تتولى اللجنة العامة للمجلس دراسة بيان كلا من رئيس الجمهورية عن إعلان حالة الطوارىء ورئيس مجلس الوزراء عن أسباب وظروف إعلانها, وتقدم اللجنة العامة تقريرها إلى المجلس الذى يجب أن يتضمن رأيها فى توافر الأسباب التى أدت إلى صدور قرار إعلان حالة الطوارىء وفى المدة اللازمة لاستمرارها وفيما تفرضه من قيود.

05يناير

السادات يطالب الأجهزة الرقابية والهيئات المستقلة بعرض تقاريرها على مجلس النواب

طالب النائب محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” الأجهزة الرقابية والهيئات المستقلة بعرض تقاريرها السنوية على مجلس النواب فور انعقاده الأسبوع القادم فى 10 يناير 2016 وذلك بموجب نص المادة 217 من الدستور المصرى المعدل فى 18 يناير 2014. حيث أكد السادات أن كافة الهيئات المستقلة والأجهزة الرقابية ملزمة بنص المادة 217 من الدستور بأن تعرض تقاريرها السنوية إلى كل من رئيس الجمهورية, ومجلس النواب, ورئيس مجلس الوزراء, فور صدورها. وعلى مجلس النواب أن ينظرها, ويتخذ الإجراء المناسب حيالها فى مدة لا تجاوز أربعة أشهر من تاريخ ورودها إليه, وتنشر هذة التقارير على الرأى العام. أوضح السادات أن عرض التقارير السنوية للهيئات المستقلة والأجهزة الرقابية تكون من تاريخ حل مجلس الشعب فى 2012 وحتى الآن, فتلك الهيئات والأجهزة ملزمة بنص الدستور بعرض تقاريرها السنوية على المجلس, وعلى ذلك ففى حالة عدم انعقاد المجلس فى الفترة الزمنية التى أمتدت لسنوات, يلزم الهيئات والأجهزة بعرض كافة التقارير التى لم تعرضها على أخر مجلس شعب (النواب حاليا).
04يناير

السادات يطالب المالية بعرض الحساب الختامى على المجلس

طالب النائب محمد أنور السادات “رئيس حزب الإصلاح والتنمية” الدكتور/هانى دميان “وزير المالية” بضرورة عرض الحساب الختامى لموازنة العام المالى 2015/2014 على مجلس النواب فور انعقاده الأسبوع القادم لإقراره بقانون.

وذلك وفقا للمادة 125 من نص الدستور المصرى المعدل فى 18 يناير 2014 والتى أوجبت عرض الحساب الختامى للموازنة العامة للدولة على مجلس النواب, خلال مدة لا تزيد على ستة أشهر من تاريخ انتهاء السنة المالية, ويتم التصويت على الحساب الختامى بابا بابا, ويصدر بقانون.

أكد السادات أن عرض مشروع الموازنة العامة للدولة والحساب الختامى الذى نظمته المواد 124 و125 من الدستور تأتى فى إطار الوظيفة المالية لمجلس النواب كحق أصيل بنصوص الدستور, ولكن أثناء غياب المجلس تم إقرار الموازنة العامة للدولة لعامى 2015/2016 بقانون من رئيس الجمهورية فى شهر يوليو 2015 نتيجة لغياب المجلس, كما تم عرض الحساب الختامى لموازنة العام المالى 2015/2014 على رئيس الجمهورية فى ديسمبر, ولكن الرئيس عبد الفتاح السيسى رفض اعتماد وإقرار الحساب الختامى لموازنة العام المالى 2015/2014, واعادها مرة أخرى لوزارة المالية لتعديلها, وذلك بعد ملاحظات الجهاز المركزى للمحاسبات على الحساب الختامى.

أوضح السادات أن إقرار الحساب الختامى بقانون أصبح الآن من حق مجلس النواب أن يصدره بدلا من رئيس الجمهورية نظرا لدعوة الرئيس للمجلس للانعقاد بشكل رسمى فى 10 يناير وهو ما يغل يد رئيس الجمهورية من اصدار أى تشريع فى الوقت الحالى, أو ممارسة الدور المالى لمجلس النواب حتى لا يعد ذلك تغول من السلطة التنفيذية على حق مجلس النواب فى دوره التشريعي والمالى المنصوص عليه فى الدستور.

04يناير

الإصلاح والتنمية يتقدم بمشروع اللائحة الداخلية لمجلس النواب

تقدم حزب الإصلاح والتنمية برئاسة أ/ محمد أنور السادات إلى وزارة الشئون القانونية وشئون مجلس النواب والأمانة العامة بمجلس الشعب بمشروع لائحة مجلس النواب الداخلية كحصاد مناقشات ومقترحات لمجموعة من الأحزاب والنواب وبعض من المتخصصين في القانون وذلك لعرضها على هيئة مكتب المجلس لتكون تحت تصرفهم عند عرض مشروع اللائحة الدائمة لإدارة شئون مجلس النواب.

وجاء مشروع اللائحة التي تقدم بها الحزب محتويا على عرض لمبررات وضع لائحة داخلية للمجلس ومرجعيتها والمصادر التي تم الإستعانة بها في إعداد هذا المشروع والفلسفة الحاكمة له وملامحه العامة والتبويب الذى إحتوى مواد المشروع وتنتهى بعرض مشروع اللائحة ذاته.

03يناير

أنور السادات يطالب النائب العام بفتح تحقيق عاجل حول شهادة حازم عبد العظيم

طالب أ/ محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” النائب العام بفتح تحقيق عاجل وسماع شهادة د/ حازم عبد العظيم فيما ورد في شهادته المكتوبة عن تدخل جهاز المخابرات المصرى وبعض مساعدى رئيس الجمهورية في تكوين وإنشاء التحالف الإنتخابى لقوائم في حب مصر، وأيضا ترتيب وتكليف رئاسة البرلمان واللجان النوعية فيه لنواب يتم إختيارهم لمن هم أصحاب ولاء وتعاون مع الحكومة وأجهزتها الأمنية.

إعتبرالسادات الشهادة التي أدلى بها د/ حازم عبد العظيم أمرا خطيرا يتطلب التحقيق فيه وإعلانه للرأي العام تأكيدا لمبدأ الفصل والتوازن بين السلطات وحتى يشعر المصريون بأن شيئا جديدا قد تغير بعد ثورتين وأن مصرالجديدة تختلف كليا عن مصر القديمة وليس هناك سطوة لأحد مهما كان.

03يناير

«السادات» يطالب بتشجيع التكتلات الحزبية بالبرلمان

فيتو


منى عبيد

شدد محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، والنائب بمجلس النواب، على ضرورة تشجيع التكتلات الحزبية داخل البرلمان، لأنها الأصل في الائتلافات، وبخاصه في ظل غياب حزب فاز بالأغلبية.

وأضاف “السادات” في تصريحات خاصة لـ”فيتو”، أن تحالف العدالة الاجتماعية متوقع له أن يلعب دور مؤثر تحت قبل البرلمان رغم قلة أعداد المنضمين له.

وأكد “رئيس الحزب” أنه حتى الآن لم ينضم لأى تكتل أو ائتلاف برلمانى أنشأ، إلا أنه يتشاور مع الجميع، في بعض الملفات والقضايا.

03يناير

«السادات»: لا مجال لتعديل المادة الخاصة بالفترة الرئاسية

فيتو


منى عبيد

رفض النائب محمد أنور السادات، عضو مجلس النواب – رئيس حزب الإصلاح والتنمية، اقتراح عدد من النواب حول إجراء تعديلات لبعض مواد دستور ٢٠١٤.

وقال “السادات” لـ”فيتو”:” لا مساس بمواد الدستور، والتعديل الآن غير مطروح، ولا مجال لتعديل المادة الخاصة بالفترة الرئاسية”.

وتابع النائب: “ربما يكون هناك بعض التعديلات قد تطرأ على الدستور في وقت لاحق، إذا ما تبين ضرورة تعديلها عند تفعيله والعمل به، وأثناء مناقشة بعض التشريعات”.

02يناير

بالفيديو.. “الإصلاح والتنمية”: موقف سرى صيام من رئاسة البرلمان يحترم ويقدر

الفجر


هدى عبدالرازق


أشاد محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، بموقف الدكتور سرى صيام من رئاسة البرلمان، حيث أنه رأى أن رئيس البرلمان يجب أن يكون من المنتخبين، قائلًا: “موقف يحترم ويقدر منه”، لافتًا الي أن جلسة الإجراءات الأولى بالبرلمان ستكون وفقًا للائحة القديمة.


وأشار “السادات”، خلال إتصال هاتفى ببرنامج “الحياة الآن” المذاع عبر فضائية “الحياة”، اليوم السبت، إلى أنه يفضل أن يكون رئيس البرلمان ليس له إنتماءات حزبية، لضمان سير الأمور بحيادية.

02يناير

بالفيديو.. السادات: رئاسة البرلمان ستذهب للأجدر والأصلح والأنسب

البوابة نيوز

ندى حفظي

قال محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، إن جلسة الإجراءات البرلمانية ستكون وفقًا للائحة القديمة وإن الحزب كان يفضل الاعتماد على اللائحة التي أعدت بواسطة مصادر متعددة مثل الأحزاب والمجتمع المدني والحكومة.

وأضاف السادات، في مداخلة هاتفية على فضائية الحياة، اليوم السبت، أنه سيتم تشكيل لجنة لإعداد لائحة جديدة تتم الموافقة عليها وصدورها بقانون، وأن رئاسة البرلمان ستذهب للأجدر والأصلح والأنسب، والمجلس يحتاج فردًا بمواصفات خاصة بغض النظر عن كونه منتخبًا أو معينًا، والأفضل ألا يكون له انتماء حزبي أو منضم لتحالف أو ائتلاف لضمان حيادية عمل المجلس.

نشرت فى :