08يناير

السادات , يدعو الرئيس لإقامة إحتفالية بالميدان للم الشمل قبل ذكرى الثورة

دعا حزب الإصلاح والتنمية برئاسة أ / محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” رئيس الجمهورية د / محمد مرسى لإصدار توجيهاته للحكومة لإقامة إحتفالية شعبية كبيرة تتم بحضوره فى ميدان التحرير قبل يومين أو ثلاثة من ذكرى ثورة 25 يناير تكون بهدف لم الشمل ومشاركة المصريين مشاعرهم بإعتباره رئيسا لكل المصريين .

وأشار السادات إلى أن الإنقسام المجتمعى الواضح ومرورنا بذكرى الثورة ونحن بهذا الحال المؤسف والمشهد السياسى المرتبك يتطلب أن يخرج الرئيس كما خرج فى أولى خطبه أمامنا فى الميدان ويشارك المصريين ويوضح أمامهم حقيقة الأوضاع وماذا فعلنا لنحقق أهداف هذه الثورة.

أكد السادات أن ذكرى مرور عامين قد لا تكون إحتفال وفى الغالب ستكون إحتجاج وقد تتم مواجهات صعبة ما بين مؤيدى ومعارضى الرئيس ومصر لا تتحمل ذلك ، وبالتالى على الرئيس وحكومته أن يخرجوا ويوضحوا للشعب من الميدان ” أصل الثورة ” حقيقة ما تمر به مصر ولم شمل المصريين حقنا للدماء.

08يناير

السادات ,,, يطالب الحكومة بتنفيذ وعد الرئيس وإسقاط مديونيات الفلاحين

طالب أ / محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” الدكتور / هشام قنديل ” رئيس مجلس الوزراء ” بتنفيذ وعد الرئيس بتخفيف ديون الفلاحين من قروض بنك التنمية والإئتمان الزراعى ، والذى سبق وتعهد وحكومته بإلغائها وتيسيرالأمورأمام الفلاح المصرى حفاظا على إستمرارية عمله وبقاء الثروة الزراعية ومضاعفتها.

وأشار السادات إلى أن قرار الرئيس مرسى بتسوية ديون الفلاحين ببنك التنمية والائتمان الزراعى ، ووقف الملاحقة القضائية لمن يدينون بقروض للبنك وفوائد ومتأخرات ، وعدم ملاحقة العملاء المتعثرين من صغار المزارعين حتى يتمكنوا من تسوية مديونياتهم لدى البنك لم يحدث منه أى شئ على أرض الواقع.

وأكد السادات على ضرورة إصدار الحكومة تعليماتها لجميع فروع بنك التنمية والإئتمان الزراعى على مستوى المحافظات بتطبيق قرارالرئيس والتخفيف عن كاهل الفلاح المصرى وإلغاء مديونياته نظرا لما يواجهه الفلاح من أزمات متتالية من حمى قلاعية ومشاكل فى الأسمدة والكيماويات والرى والتقاوى والميكنة وتسويق المحاصيل وغيرها مما يجعله يبتعد عن هذه المهنة بما يهدد مستقبل الثورة الزراعية فى مصر.

06يناير

السادات يطالب بالتحقيق فى زيارة سرية “إيرانية – إخوانية “تمت لبحث السيطرة على الأجهزة الأمنية

طالب أ/ محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” النائب العام المستشار /طلعت عبد الله بالتحقيق وكشف ملابسات زيارة سرية لقائد فيلق القدس الإيراني، اللواء قاسم سليماني، للقاهرة تمت في الفترة من 26 إلى 30 ديسمبر الماضي، والتى إلتقى فيها مسئولين مصريين ينتمون لجماعة الإخوان المسلمين داخل أحد الفنادق الشهيرة بالقاهرة ، والتى تسببت في غضب قيادات وزارة الداخلية، لعلمهم بما دار فيها حول أساليب السيطرة على الأجهزة الأمنية .

وأشار السادات أن أجهزة أمنية تابعة لمؤسسة الرئاسة فرضت طوقًا أمنيًا حول الفندق طوال تلك الزيارة، ومنعت أفراد الشرطة التابعين لوزارة الداخلية من التواجد في الفندق . وفى هذا اللقاء تم مناقشة أساليب السيطرة على الأجهزة الأمنية في مصر، خاصة وأن اللواء / سليماني خبير في هذا المجال، وكان قد نجح في فرض سيطرة النظام الإيراني الإسلامى على أجهزة الأمن في إيران بعد الثورة على الشاه.

وطالب السادات أيضاً بالرجوع إلى السيد اللواء / أحمد جمال الدين وزير الداخلية الأسبق لسماع رأيه وموقفه فى هذا الصدد ، والذى كان أحد الأسباب الرئيسية لتغييره فى هذا التعديل الوزارى الحالى

05يناير

السادات: أدعو «الإنقاذ» لطاولة الحوار.. والرئاسة ستنفذ مطالب القوى السياسية

الشروق 

كريم البكرى

دعا محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، جبهة الإنقاذ الوطني إلى الجلوس على طاولة الحوار الوطني، خاصة بعد ظهور نوايا الرئاسة بخصوص تنفيذ مطالب القوى السياسية، وأبدى ثقته في أن الجبهة ستشارك فور تحقيق الشروط التي تضمن تنفيذ ما يسفر عنه الحوار من اتفاقات.

وقال السادات، في مداخلة هاتفية مع برنامج «في الميدان»، الذي يُذاع على قناة «التحرير»، إن الوقت ليس مناسبا للمعارضة، لكنه وقت تلبية احتياجات المواطن المصري، وأضاف أنه ليس وسيطا من الرئاسة، لكنه يدعو المعارضة بشكل شخصي، ويؤيد كل مطالبهم وشروطهم لقبول جلسات الحوار.

نشرت فى :

05يناير

انور عصمت السادات يكتب : تحية حب للأقباط

المسلمون والأقباط سواسية يعيشون فى وطن واحد ولا فرق بين البشر على أساس من جنس أو لون أودين. ولا رفعة ونهضة لمصر فى ظل صراعات ونزاعات تجلب لنا الفرقة والكراهية والإنقسام .

تطل علينا ذكرى إحتفالات عيد الميلاد المجيد وهى فرصة عظيمة لأن نتسامح ونجدد حبنا مسلمين وأقباط من أن نكون كيان واحد لا ينفصل ولا مكان بيننا لأى نوع من الخلافات.

وأن يكون عدونا هو من يحاول أن يفرق بيننا ولن نسمح له بذلك.

من أجل أن نحقق هدفنا المشترك وهو صالح وطننا وحياة كريمة يتمتع بها كل مصرى .فالأخوة والمودة يجب أن تكون أساس معاملاتنا وطريقاً نسلكه نحو حياة أفضل. وعلينا أن نبادر عن حب ويقين وقناعة بإقتلاع جذور الفتنة والتعصب المغروسة منذ سنوات عديدة .

نعلم أن الإخوة الأقباط غاضبون من تجاوزات وإخفاقات كثيرة تمت لكن الأمل ما زال معقوداً وفى النهاية لابد من تطبيق مبادئ العدالة وسيادة القانون من أجل أن نقبل على عام وميثاق جديد ملئ بمشاعر مختلفة تفيض بالمودة والمحبة والتسامح.

عام وعهد جديد لا نجد فيه أى نوع من الإعتداءات على الأقباط أو على حرمة أماكن عبادتهم وممتلكاتهم,وهوأمر قبيح يمثل فى مجمله إنتهاك وإبتزاز واضحل مشاعر المسلمين والأقباط على حد سواء.

عهد لا نقبل فيه بأى إساءة أو مضايقة للعقائد والمشاعر وكلنا إيمان كامل بأنه ” لا تفرقة بين المصريين على أساس من الأفكار والمعتقدات” ونرفض تماماً الطعن والإساءة والهجوم على الأقباط من قبل أى مؤسسة دينية أو من أى كاتب أومثقف بحجة الإبداع وحرية التعبير.

عهد لا نسمح فيه بأى إفتراءات على المسلمين أو على الكنيسة والأقباط أوأى نوع من الأقاويل التى لا تستند لبراهين قاطعة ونعاقب مروجى الفتن والإدعاءات حتى يعتبر بذلك غيرهم. عهد يخلو من أى نوع من التمييز ندافع فيه عن أصحاب الحقوق.

ولا نؤيد فيه أى نوع من التواطؤ أو التستر الأمنى والحكومى على أى إعتداء. عام وعهد جديد يمتلئ بالمحبة ويخلومن الكراهية والنزاعات نغرس فيه قيم ومبادئ الأخوة وننأى عن الفتن والمشكلات. ويكن صالح الوطن هو هدفنا الذى نعمل من أجله.

03يناير

السادات : الحداد سافرالإمارات من أجل عيون الإخوان ويجب إقالته

إستنكر أ/ محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” ما قام به اليوم الدكتور/ عصام الحداد” مساعد رئيس الجمهورية للشئون الخارجية بصحبة وفد أمنى رفيع المستوى من السفرإلى دولة الإمارات لبحث أزمة ما أطلق عليه الخلية الإخوانية التى تم إعتقالها هناك بتهمة جمع معلومات عن أسرار دفاعية وسيادية على أرض دولة الإمارات العربية.

حيث أكد السادات عن رفضه لذلك ليس من منطلق الدفاع عن حقوق المصريين بالخارج ولكن من جانب أن المساواة فى الظلم عدل ، وأن الإخوان شأنهم شأن كل مصريين الخارج ، فلماذا لم يتحرك الحداد لأجل المعتقلين فى ليبيا ، وأزمة الجيزاوى والشيخ /عمر عبد الرحمن ، نجلاء وفا التى تم جلدها بالسعودية وغيرهم ، ولكن التحرك من أجل الإخوان واجب عنده ، وقد يكون فرض على مؤسسة الرئاسة .

وأعرب السادات عن رفضه لسياسة الكيل بمكيالين والتى تتبعها رئاسة الجمهورية فى التعامل مع مصريين الداخل والخارج والتى أصبحت تشكك الناس فى أن لديهم رئيس لكل المصريين، مشيرا إلى أن عصام الحداد يجب إقالته من منصبه لأنه أصبح مسئول ملف التنظيم الخارجى لعلاقات جماعة الأخوان المسلمين وليس مساعدا للرئيس للشئون الخارجية .

01يناير

السادات: انفراجة في الأزمة السياسية.. و«الإنقاذ»: لم نتلق أية مبادرة للحل

 بوابة الشروق 

قال محمد أنور السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية، إن «هناك انفراجة في الأزمة بين الرئاسة وقوى المعارضة».

وتابع السادات، وهو عضو لجنة التفاوض مع المعارضة المنبثقة من لجنة الحوار الوطني، في تصريحات لوكالة الأناضول للأنباء: «حدثت مشاورات وحوارات مطولة مع رموز جبهة المعارضة، ونقلت اللجنة لهم رغبة مؤسسة الرئاسة الجادة والحقيقية في إجراء حوار على أسس موضوعية ومعايير مطمئنة».

ولفت إلى أن قيادات الجبهة، أبدت استعدادها للحوار، وأكدت أنهم سيضعون أجندة ومقترحات للحوار، وإرسالها للرئاسة خلال أيام، معربًا عن تفاؤله من قرب انفراج الأزمة، وتوقع أن تشهد الأيام المقبلة حوارًا بين الطرفين.

وبحسب السادات؛ فقد شكّلت لجنة الحوار الوطني، التي ترعاها الرئاسة، لجنة أخرى تضم الناشر إبراهيم المعلم، والمفكر القبطي سامح فوزي، وأنور السادات؛ للتفاوض مع القوى السياسية.

وتتضمن أجندة الحوار النقاش حول وثيقة المواد الخلافية في الدستور والوضع الاقتصادي، وكذلك قانون الانتخابات الذي سيقدم لمجلس الشورى غدًا.

من جانبه، قال حسين عبد الغني المتحدث باسم الجبهة الوطنية للتغيير المعارضة، إن «الجبهة دائمًا ما تدعو للحوار وسبقت الرئاسة في تلك الدعوة ولكن وفق معايير محددة»، مشيرًا إلى أن «هناك معايير تضعها الجبهة وستستكملها خلال الاجتماع القادم؛ كقواعد لحوار وطني حقيقي».

ونفى، في الوقت ذاته، تلقي الجبهة أية مبادرة أو مقترح من أنور السادات حول الحوار، وقال: «لم تتلق الجبهة بشكل رسمي أي مقترح من السادات، أو تم اللقاء بين الجبهة والسادات».

31ديسمبر

السادات يطلق مبادرة يدعو فيها لمؤتمر دولى لدعم الإقتصاد المصرى

أطلق اليوم النائب / محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” مبادرة دعا فيها إلى مؤتمر قومى تحت رعاية رئيس الجمهورية لدعم الإقتصاد المصرى ، يتم فيه الإستعانة بخبراء إقتصاد مصريين ودوليين للإستفادة من تجارب دول أخرى فى هذا الشأن مثل ماليزيا وأندونسيا والأرجنتين ، وبحث كيفية النهوض بالإقتصاد المصرى فى تلك الفترة الحساسة من تاريخ مصر.

وأكد السادات أن مبادرته تهدف إلى بحث سبل دعم النمو الاقتصادي وجذب المزيد من التدفقات الاستثمارية العربية والأجنبية المباشرة وغير المباشرة ، واستعادة ثقة المستثمرين العرب والأجانب ومؤسسات التمويل الدولية الذين يراقبون عن كثب حالياً التطورات السياسية والاقتصادية على الساحة المصرية.

وأضاف السادات أن الآثار الاقتصادية السلبية التي شهدتها مصر خلال العامين الماضيين والنزيف الحالى للإقتصاد وبيان البنك المركزى بشأن الوضع الإقتصادى الحرج ، يتطلبوا سعياً من كل المصريين ليتعافى الإقتصاد المصرى ويبدأ فى التقدم ليواكب آمال وتطلعات الشعب ما بعد ثورة يناير ، وهذا لن يأتى إلا من خلال تبادل الرؤى والأفكار ومعرفة ما قامت به دول أخرى غيرنا مرت بظروف مماثلة وإستطاعت أن تتغلب عليها وتحقق نهضة إقتصادية حقيقية.

31ديسمبر

السادات لفهمى وأعضاء الشورى : إنتبهوا القوانين تحتاج إلى موارد

أكد أ / محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” أن مجلس الشورى الحالى والذى يضع على أجندته قوانين هامة مثل قانون التأمين الصحى والمعاشات والضرائب والحد الأدنى والأقصى للأجور عليه أن يكون حذرا قبل إقرارهذه القوانين للعمل بها نظرا لحالة التدهور والنزيف الحالى للأقتصاد المصرى .

حيث أوضح السادات أن إقرار مثل هذه القوانين الهامة جدا والتى يحتاجها المواطن المصرى بشدة ، سوف يتطلب موارد مادية والحالة الإقتصادية الحالية لا تسمح بذلك ، ولو تم التصرف وضخ تلك الموارد لإقرار هذه القوانين سوف ينعكس ذلك سلبا على الإقتصاد المصرى الذى لن يتحمل وبذلك يدخل الإقتصاد فى مراحل أخطر وأخطر ما هو فيها .

وأشار السادات إلى أن أجندة القوانين التى يضعها مجلس الشورى إذا لم تكن محسوبة بدقة سوف تؤدى أيضاً إلى فرض ضرائب ورسوم على المواطن إن تم إقرار هذا القوانين دون النظر للموارد التى تحتاجها ، وعلى حكومة قنديل ورئيس مجلس الشورى والأعضاء الإنتباه لذلك ووضع قوانينهم على ميزان من ذهب .

31ديسمبر

سنة سعيدة عليكى يا مصر

سنة جديدة وبرلمان جديد وربما حكومة جديدة .. وبعد نجاحات محدودة وإخفاقات كثيرة .. ومصريون متعطشون لحياة أفضل . هل سوف يجنى المواطن المصرى بعد ذلك ثمرة طيبة بعد أن أصبحت إرادته لها قيمة فى تغيير مجريات الأمور والقضاء على السلبيات التى تعددت فى مجتمعه.

مستقبل السياسات الاجتماعية في مصر ليس له ملامح، ومصر -للأسف- تسير في طريقها نحو نفق مظلم ومشكلات كثيرة تتعلق بالبنية التحتية الاقتصادية، وأسر مصرية كثيرة تصرخ من الدخول المتدنية والأسعار المرتفعة والتكاليف الحياتية المرهقة.

مصر تعيش حالة من الحراك السياسي والاجتماعي، وقد انكشف للمصريين جميعًا الكثير من ملفات الفساد، وظهرت كثير من الخفايا التي لم يكن يعرفها معظم الناس، فضلاً عن بعض الملفات الهامة التي ظلت سنوات حبيسة الأدراج .

فهل سوف يحمل العام الجديد بما فيه من برلمان جديد وتغيير وزاري مرتقب صورة جديدة لحياة أفضل ينعم بها المصريون وجرعة أمل تجعلنا نتطلع إلى إنفراجة يتعطش إليها الكثيرون .

أعود وأقول: مصردائمًا تذخر بشباب واعد وثروات وكنوز ومنح طبيعية لا توجد في أي بلد أخر، لكنها -وللأسف- تفتقد حكومة تسير باستراتيجية واضحة ورجال دولة مخلصين يخافون عليها، ويعملون بإتقان وإخلاص، ويعرفون كيفية إدارة وحسن استغلال هذه الموارد.

فهل سوف تعود مصر وطنًا للرجال الشرفاء؟ أم أن الطرق سوف تبقى ملتوية؟؟ ولن يقوم مسئوليها بما يتطلبه العقل والمنطق ويشهد عليه الواقع من حتمية إعادة هيكلة المؤسسات والبنية الاقتصادية للأفضل.

يشهد التاريخ أن مصر قد مرت بمحن عديدة وأوقات عصيبة ثم تتحسن الأوضاع بعد ذلك وتعود المياه إلى مجاريها ,, والآن فى آونه تمر فيها مصر بأزمة شاملة تراكمت مع مرورالوقت إلى أن وصلت إلى العصب الحساس لمجمل مكونات النظام السياسي بشقية الحكومي والمعارض، ولمجمل مكونات النظام الإداري بشقية السيادي والخدمي وطالت الشخصية المصرية ، ومع ذلك أعتقد أن الإنفراجة قريبه جداً.

لكن ,,, لن نستطيع أن نعطى ونتوقع دون أن نتمسك بالأمل والعزيمة والإرادة .. فليست العبرة بنقص البدايات ، ولكن العبرة بكمال النهايات , مع أطيب الأمنيات بعام سعيد يحقق فيه المصريين أهدافهم وطموحاتهم .

محمد أنورالسادات