16يونيو

الإصلاح والتنمية يرد على مبادرات حزبى النور والوسط

الشباب يجب أن يتصدروا المشهد وعلى عواجيز المرحلة أن يتخلوا عن شهوة السلطة

ردا على دعوة الرئيس / محمد مرسى للقوى السياسية بشأن عقد مصالحة الوطنية ومبادرات أحزاب النور والوسط .

أكد أ/ محمد أنور السادات أن حزب الإصلاح والتنمية يرى أن اللحظة الراهنة لا مجال فيها للثقة فى حدوث مصالحة مع الرئيس ولابد من استفتاء على إكمال مدته الرئاسية أو رحيله ومعه فى نفس الورقة استفتاء على حل مجلس الشورى على أن يتم إعلان ذلك قبل يوم 30 يونيو وتشكيل حكومة جديدة يرأسها رئيس وزراء تسميه وتقترحه قوى المعارضة المصرية ، وتعيين نائب عام جديد بمعرفة المجلس الأعلى للقضاء ، وتشكيل لجنة لوضع قانون للانتخابات.

وتحديد موعد لانتخابات مجلس النواب خلال عام 2013 ، ولا بديل عن ذلك كله سوى إجراء انتخابات رئاسية مبكرة.

أما فيما يخص ما بعد تظاهرات 30 يونيو

فأن أهم ما ينادى به حزب الإصلاح والتنمية بشأن سيناريوهات ما بعد 30 يونيو هو آلا يتم إقصاء الشباب والقفز على ثورتهم كما حدث بعد ثورة يناير ، وأن يكونوا هم المتصدرين للمشهد سواء تمت انتخابات رئاسية مبكرة أو مجلس رئاسي مدني أو تغيير حكومة أو انتخابات مجلس النواب أيا كان السيناريو فالمهم أن يكون الشباب على رأس المشهد سواء تم تغيير النظام أو بقاؤه لأنهم شركاء أصليين فى المعادلة السياسية ، وعلى عواجيز المرحلة أن يعودوا إلى الوراء قليلا ويتخلوا عن شهوة السلطة ويفتحوا المجال أمام جيل جديد ربما يصلح ما أفسده الآباء والأجداد، ويصبحوا مرجعية للشباب كأصحاب خبرة وحكماء، مع تقديرنا الكامل لدورهم وما قاموا به سواء كانت نجاحات أو إخفاقات ، فقد حان الوقت ليعود لهؤلاء الشباب حقهم بحب وقناعة بدورهم الأساسي فى التغيير وصنع الثورات.

15يونيو

أنور السادات رئيساً للإصلاح والتنمية لأربع سنوات جدد

تم اختيار النائب السابق أ / محمد أنور السادات رئيساً لحزب الإصلاح والتنمية لفترة رئاسية جديدة لمدة أربع سنوات, وجاء هذا خلال الجمعية العمومية التي انعقدت بمقر الحزب مساء الجمعة 14 يونيو .

وتم خلالها أيضاً انتخاب/ المهندس علاء عبد النبي نائباً لرئيس الحزب رئيس المجمع الإنتخابي والدكتور/ عبد الله حلمي نائباً لرئيس الحزب رئيس حكومة الظل والدكتور/ مصطفى عوض أميناً عاماً للحزب وكلاً من الأستاذة منال زعزوع والأستاذ محمد فوزي نائبين الأمين العام وأ / أحمد متولي رئيساً لمجلس حكماء الحزب والأستاذ سامي أبو زيد نائباً له .

وقد تمت الانتخابات فى أجواء من الشفافية والنزاهة وكان الصندوق هو الحاسم لهذا التنافس الشريف فيما بين أعضاء الحزب الذين حرصوا على التواجد والمشاركة ، وقد تم هذا بإشراف لجنة قانونية محايدة ، ويستعد الحزب الآن لمشاركة وتأثير أكبر فى الحياة السياسية وتكوين كوادر شبابية حقيقة تستطيع أن تساهم فى تنمية وإعلاء شأن هذا الوطن بطاقاتها وإمكانياتها وولاءها ورغبتها فى الانطلاق بمصر نحو الأمام.

نشرت فى :

13يونيو

أمريكا لـ«المعارضة»: سنتعامل مع «مرسى» كما تعاملنا مع «مبارك»

«السادات»: لمسنا تغيراً فى موقف واشنطن و«ويندى» سألت عن بديل النظام الحالى

الوطن 

كتب : محمد عمارة ومحمد عبدالوهاب وأكرم سامى

قال الدكتور محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، إن مساعد وزير الخارجية الأمريكية للشئون السياسية ويندى شيرمان، أكدت خلال لقائها بقيادات أحزاب المعارضة، أمس الأول، «وقوف أمريكا إلى جانب إرادة الشعب أياً كانت، لا ضد رغبته، وستتبع طريقتها نفسها التى تعاملت بها مع حسنى مبارك الرئيس السابق، لأن بلادها تدعم الشعب المصرى فقط، ولا تدعم الأنظمة والحكومات».

وأضاف السادات، أن اللقاء جاء لبحث مستقبل العلاقات المصرية الأمريكية، وتطرق إلى تظاهرات 30 يونيو، والبديل للنظام الحالى، وحضرته السفيرة الأمريكية فى القاهرة، آن باترسون، وكل من الدكتور محمد الشهاوى، القيادى بحزب مصر القوية، وعمرو مكى، مسئول العلاقات الخارجية بحزب النور، وإسراء عبدالفتاح، ممثلة عن حزب الدستور، ومنير فخرى عبدالنور، عن الوفد، وأشار إلى أن الأحزاب المشاركة أجمعت على أنه لا أمل فى استمرار الرئيس محمد مرسى فى الحكم، وأن «النور»، دعا لاحترام شرعية الرئيس، مع الاعتراف بأخطائه.

وتابع السادات: «أمريكا أكدت أنها لم تأت بمرسى، وإنما الشعب المصرى هو من انتخبه، وليس هناك ما يمنع تغييره إذا كانت هذه إرادة الشعب»، وأشار إلى أنه لمس تغيراً فى موقف الولايات المتحدة من النظام، بعد تردى الأوضاع، وأن الوفد الأمريكى سأل عن السيناريو المطروح بعد 30 يونيو، ومدى جاهزية بديل للنظام الحالى.

فى نفس السياق، التقى مبعوث الاتحاد الأوروبى للسلام بدول جنوب المتوسط، برناردينو ليون، قيادات من جبهة الإنقاذ، أبرزهم عمرو موسى، والدكتور محمد أبوالغار، والدكتور أحمد سعيد، وقالت مصادر مطلعة لـ«الوطن»، إن المسئول الأوروبى أكد خلال اللقاء على ضرورة سلمية تظاهرات 30 يونيو، وأنه أعرب عن أمله فى إجراء انتخابات برلمانية ديمقراطية قريباً فى مصر.

12يونيو

ردا على دعوة الرئيس للمصالحة الوطنية … السادات للرئيس : لا مصالحة معك قبل إستفتاء على رحيلك وعلى حل الشورى، وهذا كله قبل يوم 30 يونيو

ردا على دعوة الرئيس / محمد مرسى للقوى السياسية بشأن عقد مصالحة الوطنية

أكد أ/ محمد أنور السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية فى رسالة للرئيس أنه لا مصالحة وطنية مع الرئيس مالم يتم الدعوة لإستفتاء على إكمال مدته الرئاسية أو رحيله ومعه فى نفس الورقة إستفتاء على حل مجلس الشورى على أن يتم إعلان ذلك قبل يوم 30 يونيو.وتشكيل حكومة جديدة يرأسها رئيس وزراء تسميه وتقترحه قوى المعارضة المصرية ، وتعيين نائب عام جديد بمعرفة المجلس الأعلى للقضاء ، وتشكيل لجنة لوضع قانون للانتخابات.وتحديد موعد لإنتخابات مجلس النواب خلال عام 2013.

وأكد السادات أنه لا بديل عن ذلك سوى إجراء إنتخابات رئاسية مبكرة. مشيرا إلى أن حزبه سيشارك فى تظاهرات 30 يونيوالقادمة لإسقاط دولة الإخوان.

11يونيو

السادات يطالب الداخلية بمصادرة شحنة تليفونات ” الثريا ” التى سلمتها قطر للشاطر

طالب أ/ محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” وزير الداخلية اللواء / محمد إبراهيم بمصادرة عدد 90 جهاز تليفوني حديث من تليفونات “مستوى عال – الثريا” مزودة بخصائص يصعب معها رصد وتسجيل المكالمات منها.

سلمهم وفد أمني قطري لخيرت الشاطر نائب المرشد العام للجماعةفى زيارة سرية منذ أيام تمت بمقر جماعة الإخوان المسلمين في المقطم لإجراء مباحثات أمنية مع مكتب الإرشاد حول خطة التعامل مع تظاهرات 30 يونيو المقبلة.

وأشار السادات إلى أن الزيارة تضمنت مباحثات بشأن الاحتياطيات الأمنية المفروض اتخاذها فيما يخص اتصالات أعضاء الجماعة الداخلية والخارجية، والإبتعاد قليلا عن إستخدام الهواتف الأرضية والإيميلات خلال هذه الفترة ، وأن تكون الزيارات المتبادلة غير مباشرة أى بالوصول لدولة أخرى ثم التوجه للدولة المقصود زيارتها .

نشرت فى :

المصدر
العنوان
التاريخ
11يونيو

«السادات» يُحذّر الأحزاب من مقاطعة الانتخابات: ستكون فاصلة بمستقبل مصر

المصرى اليوم

بسمة المهدي

حذّر محمد عصمت السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، الأحزاب السياسية من مقاطعة الانتخابات المقبلة، داعيًا الأحزاب إلى وضع النساء والشباب على المقعدين الأول والثاني في القوائم الانتخابية.

وشدد «السادات»، في ندوة عقدتها رابطة المرأة العربية، مساء الإثنين، بعنوان «حقوق ودور المرأة المصرية بعد عام من تسلّم السلطة»، على أهمية الانتخابات المقبلة قائلا: «ستكون فاصلة في مستقبل مصر، لأنها ستفرز أغلبية أو ائتلافا يقوّم الحكومة، حيث إن رئيس الحكومة يتمتع بنفس صلاحيات رئيس الجمهورية في الدستور الجديد، لذا فالحكومة المقبلة ستكون محاولة لفرض توازن السلطة بين القوى السياسية».

وقال إن جماعة الإخوان المسلمين تستخدم المجلس القومي للبحوث الاجتماعية بديلا للمجلس القومي للمرأة، موضحًا أن أجهزة الدولة التي تفشل الجماعة في اختراقها تلجأ إلى خلق كيانات موازية لها، على حد قوله.

وأشار «السادات» إلى أن جماعة الإخوان تلجأ إلى نظرية المؤامرة والثورة المضادة لتبرير ذلك، مضيفًا: «خلق كيانات موازية حدث أيضًا مع وزارة الخارجية التي تدار الآن من مؤسسة الرئاسة».

09يونيو

السادات يدعو الحكومة والمجتمع المدنى لمساعدة وتعويض المتضررين من نشوب الحرائق

دعا أ/ محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية “حكومة د / هشام قنديل وجميع مؤسسات المجتمع المدني والشئون الاجتماعية إلى المساعدة العاجلة للمتضررين من أهالى مراكز دمنهور والمحمودية وشبراخيت وأبو حمص والدلنجات ووادى النطرون وكفر الدوار والنوبارية وأبو المطامير،بعد نشوب حوالى 45 حريقا هائلا ، أدى إلى إصابة العديد من الأهالى إلى جانب الخسائر البالغة من احتراق للماشية والأغنام والطيور وبعض المنازل بالكامل.وأشار السادات إلى وجوب مساعدة هؤلاء المتضررين وتعويضهم حسب تأثير الحريق على كل أسرة منهم بما يضمن لهم عودة ممتلكاتهم المفقودة كما هى دون نقص حتى يتمكنوا من ممارسة أعمالهم ونشاطهم الزراعى كما هو.

وأكد السادات على ضرورة تأكيد وزارة الداخلية على توفير الخطوط الساخنة والتنبيه على ضرورة وسرعة تحرك سيارات الإطفاء فور الإبلاغ خصوصا فى ظل إرتفاع درجات الحرارة كما نشهدها الآن بشكل يساعد على إشتعال الحرائق بصورة متزايدة وذلك حفاظا على أرواح المصريين.

09يونيو

الإصلاح والتنمية يشارك فى تظاهرات 30 يونيو بكل أنحاء الجمهورية

أعلن حزب “الإصلاح والتنمية” برئاسة أ/ محمد أنورالسادات مشاركته فى مظاهرات 30 يونيو فى مختلف أنحاء الجمهورية عبر أمانات الحزب احتجاجًا على تردى الأوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية، وما وصلت إليه مصر من حال سيء للغاية بسبب سياسات الرئيس وجماعته الذين لا يملكون الخبرة الكافية لإدارة بلد بحجم مصر.

وأكد الحزب أن النظام الحاكم أخفق فى تحقيق طموحات الشعب المصرى التى تطلع لها بعد ثورة مجيدة دفع ثمنها بأغلى ما يملك من دماء خيرة شبابه الذين خرجوا ينادون بأبسط حقوقهم فى العيش والحرية والعدالة الاجتماعية، إلى جانب تهميش وإقصاء شركاء الأمس من الشباب والقوى الثورية والأحزاب وعدم إحترامهم وتجاهل الدورالذى قاموا به فى صنع الثورة “.

ودعا السادات رئيس الجمهورية بأن يكون على قدر المسئولية ويحترم إرادة الشعب كما وعد ويبادر بالدعوة لإنتخابات رئاسية مبكرة قبل هذه التظاهرات حقنا للدماء ومنعا لأعمال العنف التى قد تنشب فى حال المواجهة بين المتظاهرين والتيارات الإسلامية التى هددت بالنزول للشارع بما يمهد لحرب أهلية لا أحد يعلم مداها وسيحاسب عليها الرئيس أمام الشعب والتاريخ.

08يونيو

السادات يحمل الرئيس مسئولية تراجع مصر إقليميا ودوليا

حمل أ/ محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” رئيس الجمهورية د/ محمد مرسى مسئولية التراجع الذى تشهده مصرإقليميا ودوليا والذى شهد مؤخرا وضع مصر فى القائمة السوداء لمنظمة العمل الدولية فى تقريرها السنوى الصادر أول أمس الخميس بسبب إنعدام الحريات النقابية والعمالية ، نظرا للسياسات الخاطئة التى تسير عليها مؤسسات الدولة وغياب الشفافية.

وأكد السادات أن مؤشرات التراجع الإقتصادى وخفض التصنيف الإئتمانى لمصر وتقارير المنظمات الدولية عن معدلات إنتشار الفساد وغياب الحقوق وتقييد الحريات وصولا إلى النقابات والإتحادات العمالية إلى جانب حالة الصراع الذى تعيشه وزارة الثقافة حاليا بسبب سياسات الوزير الحالى ، كل هذا يجعلنا ننتظر مؤشرا آخر لتدهور رصيد الثقافة المصرية أمام دول العالم.

وأشار السادات إلى أن سمعة مصر الدولية أصبحت الآن على المحك وهذا بالطبع يؤثر على تعاملاتنا وعلاقاتنا بدول العالم على المستوى السياسى والإقتصادى والإجتماعى ، وللآسف لا يزال الرئيس وحكومته فى غفلة غير مبالين بهذا الوضع والمنظر السيئ ولا توجد لديهم خطط وآليات للتعامل مع هذه الأزمات وأصبحنا اليوم أضحوكة العالم .

07يونيو

السادات يطالب بالتحقيق وتقديم مرتكبي حرق مقر تمرد للمحاكمة العاجلة

ادان محمد انور السادات رئيس حزب الاصلاح والتنمية ما حدث اليوم من حرق وإتلاف محتويات مقر حملة تمرد مطالبا بسرعة التحقيق في الواقعة وتقديم الجناة فورا إلى المحاكمة العاجلة إنهاءا لمسلسل التعدي على مقار الحركات و الاحزاب السياسية والذي سوف يأخذ منحنى خطيرا مالم تتم مواجهته.وأشار السادات إلى أن النجاح الكبير للحملة والذي أزعج الرئيس وجماعته هو الدافع وراء قيام بعض الكارهين من التيارات الاسلامية إلى القيام بهذا العمل الاجرامي حتى يعرقلوا مسيرة هذه الحملة التي لاقت قبول وتأييد الكثيرين بالداخل والخارج نظرا لسلميتها وتعبيرهم عن الرأي بالطرق المشروعة.