02يوليو

السادات يرشح أعضاء تمرد للفوز بجائزة نوبل لعام 2013

تقدم أ/ محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” بطلب رسمى إلى معهد نوبل النرويجى دعا فيه لترشيح أعضاء حركة تمرد للفوز بجائزة نوبل للسلام لعام 2013. وذلك نظرا لنجاح الحملة فى توحيد الشعب المصرى وصفوف المعارضة بسبب إبداع هؤلاء الشباب ونجاحهم وسلميتهم فى التعبير عن الرأى بالطرق المشروعة بالشكل الذى لفت إنتباه العالم وجعله منبهرا بتمرد وشبابها.وأكد السادات أن ما قام به هؤلاء الشباب يؤهلهم للفوز بجائزة نوبل كنموذج إقليمى ودولى إختار هدفه وحدد طريقته السلمية لتحقيقه بشكل وطنى معبر غير مسبوق ، لذا فمن حق هؤلاء الشباب أن تتبناهم المؤسسات الدولية وتنمي قدراتهم ليكون شباب اليوم قادة الحاضر والمستقبل.

02يوليو

رسالة أ/ محمد أنور السادات لرئيس الجمهورية والتى سلمها له فى 21 فبراير2013

السيد الدكتور/ محمد مرسى

” رئيس الجمهورية “

تحية طيبة وبعد

كنت من أشد المرحبين بما أسفرت عنه الانتخابات الرئاسية الأخيرة من نجاحكم كرئيس للجمهورية وكأول رئيس شرعى منتخب لمصر فى انتخابات قامت على أسس وقواعد ارتضيناها جميعا، وخرجت نتائجها لتعبر عن إرادة الشعب الذى خرج لأول مرة ليختار رئيسه فى إنتخابات رئاسية نزيهة أشاد بها العالم كله ، شعرنا بعدها جميعاً بأننا حقاً مقبلون على مرحلة جديدة سوف يتحقق من خلالها أحلام وتطلعات كل المصريين الذى تعطشوا لحياة أفضل، دون تشكيك فى النوايا أو تخوين أو مزايدات”.

تعاملت وغيرى كثيرين مع الواقع باحترام ومحبة للجميع وبعقلية متفتحة لا تريد لمصر إلا النهضة والرقى والخير وعودة الهدوء والاستقرار فى ظل هذا الظرف الدقيق الذى تمر به البلاد، واضح جدا أن جماعة الإخوان المسلمسن مثلهم مثل المعارضة لم يكونوا مستعدين ومؤهلين للحكم ولم ينجحوا فى إحتواء باقى القوى السياسية وشباب الثورة وإشراكهم معهم على الأقل خلال المرحلة الإنتقالية .

واسمحوا لى سيادة الرئيس أن أتحدث بقلب مفتوح دون تجاوز أو تجريح فليس هذا من خلقى ولا من طباعى وأسلوبى، وقد مضى عهد التشكيك والصوت العالى.

مصر الآن تنهار بمؤسساتها ، والغالبية من الشعب تشعر بأنها تريد الخلاص والتغيير ، وحالة البلاد تزداد سؤءا يوما بعد الآخر. ومستشاروك ومساعدوك إنفضوا الآن من حولك . صدقنى سيادة الرئيس لن تنفع بعد اليوم حوارات وطنية أو قرارات ترضية ، سقف المطالب قد إرتفع ، والشعب ضاقت به كل السبل ، والعصيان يمتد من محافظة لآخرى ومهما ستقدموا من حلول أعتقد أنها تأخرت ، وليس بالصندوق وحده تكون الشرعية وتحيا الأمم ولكن أيضا بإحترام القانون والدستور والآراء المختلفة لقوى المعارضة ، وعليه فإننى ومع كامل إحترامى وتقديرى لشخصك ولشرعيتك أدعوك لأن تتخذ موقفا يسجله لكم التاريخ، حفاظا على مستقبل الوطن وصالح مصر، وحتى لوكان هناك تخاذل وعدم رغبة من بعض الوزارات والمصالح والأجهزة فى التعاون معكم فهى مسئوليتك وقدرك .

أدعوك لإجراء إنتخابات رئاسية مبكرة بعد الإنتهاء من الإنتخابات البرلمانية ، تدعو لها أنت وتطرح نفسك مرة أخرى وإذا كان هناك رغبة من الشعب فى عودتك فهو شرف وتكريم كبير ، وستجعل العالم والتاريخ والمصريين ينحنون إحتراما لك ولموقفك المشرف ، وكلى ثقة بأنكم لن تقوموا إلا بما يصب فى صالح مصر وأبنائها المصريين. لأنها سفينة وطن وآمال شعب.

01يوليو

السادات : نؤيد بيان الجيش المصرى وعلى الرئيس التنحى اليوم

أكد أ/ محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية أنه ككثير من المصريين يثمن ويؤيد بيان القوات المسلحة الذى إنحاز للشعب المصرى صاحب السلطة والشرعية الحقيقية الوحيدة الآن ، ونطالب الرئيس مرسى بإعلان إستقالته اليوم قبل فوات الآوان. حفاظا على أمن مصرى القومى ومراعاة للظرف الراهن الذى تمر به البلاد .

01يوليو

السادات : أطالب بعصيان مدنى وعلى السيسى التدخل وتنحية الرئيس إستجابة لإرادة الشعب

طالب أ/ محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” الفريق أول / عبد الفتاح السيسى بالإنتصار للشعب وتخليصه من حكم الإخوان بعدما نزل الشعب المصرى من كل محافظات مصر فى حشود ضخمة ليقول كلمته ويؤكد للرئيس ولجماعته وللجيش المصرى بأنهم يريدون أن يسقط نظام مرسى.

وأكد السادات أن المهلة التى حددها الفريق السيسى لكى تحدث مصالحة وطنية إنتهت مع إنتهاء ليل30 يونيو ، والشعب المصرى الذى منح الرئيس الشرعية نزل للشارع ، ولاحجة للسيسى بعد نزول الشعب صاحب الشرعية ، كما أنه فى ظل رفض الرئيس وجماعته لمطلب الشعب الرئيسى وهو إجراء إنتخابات رئاسية مبكرة يبقى الأمل فى القوات المسلحة لكى تنحاز للشعب وتحقق مطلبه.

وأشارالسادات إلى حتمية أن تخرج القوات المسلحة عن الحياد الذى إلتزمت به إزاء المشهد السياسى وتنحاز لإرادة الشعب ، وعلى الشعب أن يظل صامدا ويقوم بعصيان مدنى حتى تتحقق أهدافه ، فما أشبه الليلة بالبارحة وقد بدأ الشعب يعلن عن غضبه متمثلا فى حرق مقر مكتب الإرشاد ومقرات الإخوان بالمحافظات ، وأصبح هناك شهداء ومصابين من القاهرة والمنصورة وبنى سويف والمنوفية وأسيوط وأغلب المحافظات فليتحرك الجيش من أجل الوطن وكفانا قتلى ودماء.

30يونيو

السادات: “الإخوان المسلمين” فشلوا في لم الشمل

فيتو

محمد الدمرداش

قال محمد أنور السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية: إن الإخوان المسلمين فشلوا في لم الشمل وتسببوا في الانقسام الشعبي والفتنة.

وأشار السادات في لقائه على قناة القاهرة والناس مع الإعلامي أسامة كمال إلى أن ما شهدته مصر في عام لم تراه في 60 سنة مضت.

وأعرب السادات عن فرحته بما يشهده الشارع المصري من مظاهرات تهتف للدولة المصرية دون الانتماء لحزب سياسي معين.

30يونيو

“السادات”: الشعب مصمم على إسقاط “مرسى” وجماعته

فيتو

عصام هادي

قال محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية إن اليوم الأحد سيكون يوما مشهودًا في تاريخ مصر، مضيفًا أن الشعب المصرى أثبت أنه لا يقبل الهزيمة أو التفريط في حريته ومصمم على إسقاط الرئيس محمد مرسى وجماعة الإخوان المسلمين.

وأشار “السادات” لــ “فيتو”، أثناء تواجده أمام قصر الاتحادية للتضامن مع المعتصمين مساء السبت إلى أن شباب الثورة لهم الحق في الحصول على حريتهم بعد أن انحرفت جماعة الإخوان المسلمين عن أهداف ثورة 25 يناير.

29يونيو

السادات يطالب الرئيس بوقف حملة إعتقال رموز القوى السياسية بالمنوفية

أدان أ/ محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” حملة الإعتقالات غيرالمسبوقة التى تشنها أجهزة الأمن على رموز القوى السياسية بالمنوفية فى ” بركة السبع – تلا- الشهداء – شبين الكوم – قويسنا- الباجور- منوف ” دون سبب أو مبرر بما يزيد حدة التوتر والعنف والإحتقان بقرى ومدن المنوفية الثائرة ضد حكم جماعة الإخوان المسلمين .وأكد السادات أن هذه الإعتقالات تأتى نتيجة وشايات وبلاغات كيدية من بعض قيادات الإخوان المسلمين والذين يشعرون بأن الجموع الثائرة بالمنوفية وغيرها من المحافظات تحركهم أشخاص وقوى سياسية وحزبية ، وهو الأمر الذى يدل على عدم تقدير الإخوان للموقف والمشهد السياسى الحالى لأن كل من خرج ضد النظام الحالى أخرجه الغضب واليأس وشعوره بضياع مصر.

ووجه السادات تحذيرا شديد اللهجة للرئيس والنائب العام ووزير الداخلية من إستمرار التعنت والتنكيل بالمعارضين ورموز الثورة بإعتبار أن هذا لن ينفع الإخوان المسلمين ولن يزيد الموقف إلا إشتعالا وإصرارا على رحيل النظام.

نشرت فى :

المصدر
العنوان
التاريخ
29يونيو

السادات: على الرئيس التنحى فورا حقنا للدماء

وسط هذا الترقب البالغ بالداخل والخارج والإهتمام بمتابعة الأحداث وما تعيشه مصر بعد ثورة عظيمة أطاحت بنظام مبارك وآتت بنظام آخر لم يحقق أدنى أمال وتطلعات المصريين ، بل زادت الأمور تعقيدا وبدا المشهد المصرى مآساويا للغاية وإنقسم معه الشعب المصرى لأول مرة فى تاريخه العريق .ومن واقع معايشتى لما تمر به مصر من أحداث ومستجدات يومية ، أستطيع أن أؤكد أن نظام الرئيس / محمد مرسى وجماعة الإخوان المسلمين قد إنتهى فى مصر ، وإذا كانت هناك توابع وربما بعض من المواجهات ومشاهد العنف فإننى على ثقة من أن جيشنا العظيم سوف يبذل قصارى جهده فى فض تلك الإشتباكات والحفاظ على أمن وإستقرار هذا الوطن .

إن من نراهم اليوم من جموع غاضبة تمتلئ بهم الشوارع والميادين رغبة منهم فى إسقاظ النظام وإنهاء دولة الإخوان لا يحرك هؤلاء قوى سياسية أو حزبية وإنما حركهم الغضب والرفض التام لسياسات الرئيس وجماعته وكذلك سوء الأحوال المعيشية والتردى الذى أصبح هو السمة الغالبة لكافة الشئون والمجالات فى مصر. إلى جانب حرصهم على الدفاع عن هوية ومدنية الدولة المصرية.

29يونيو

الإصلاح والتنمية يعلن إستقالة نوابه من الشورى

أعلن حزب الإصلاح والتنمية برئاسة أ/ محمد أنور السادات إستقالة نوابه من مجلس الشورى مؤكدين أن النظام الحالى فقد شرعيته وآن له أن يرحل ، كما أن الجماهير التى تملئ الشوارع والميادين خير دليل على غضب الناس ورغبتهم فى إنهاء حكم الإخوان المسلمين.وبإعتبار أن نواب الحزب ممثلين للشعب فعليهم من واقع المسئولية أن ينصاعوا لرغبة الشعب الذى يريد الخلاص من هذا النظام .

وأكد السادات أن الحزب سبق وأن سحب نوابه من مناقشة العديد من القضايا والتشريعات التى رأى فيها تعديا على حقوق الشعب ورغبة فى التعجيل بالإنتهاء من بعض القوانين وأبرزها قانون السلطة القضائية ، أما الآن وبعد أن حكم الشعب بضرورة تغيير النظام فلا مكان لنواب الحزب فى هذا المجلس . وعلى الجميع من القوى والتيارات المدنية أن يبادروا بالإستقالة وينضموا لصفوف الشعب الرافض لحكم الإخوان.

27يونيو

السادات : خطاب الرئيس أقل ما يقال عنه أنه تهريج وبلا قيمة

إعتبر أ/ محمد أنور السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية خطاب رئيس الجمهورية د / محمد مرسى هو نوع من الكوميديا المبكية التى تدل على أن مصر فى أيدى مجموعة من الهواة لا يعرفون شيئا عن كيفية إدارة الدولة وتقدير المواقف ، ومواجهة الواقع من خلال خطط وبرامج وآليات موضوعة للتنفيذ ، لكن العشوائية يبدو أنها هى السمة الرئيسية للرئيس ومن معه فى التعامل مع الأزمات .أكد السادات أن الخطاب لا يلبى الحد الأدنى من مطالب الشعب المصرى ، والقرارات التى إتخذها الرئيس كلها قرارات لا تتناسب بالمرة مع الحالة الثورية وغضب الشعب . مستنكرا تهديد الرئيس مرارا وتكرارا للمعارضة ووسائل الإعلام ولكل من ينتقده. وأيضا التناقض الواضح بين حديث الرئيس عن الإعلام والقضاة وبين حديثه عن الحريات وسيادة القانون والديمقراطية التي اكتسبناها في ثورة 25 يناير..

وأشار السادات إلى أن الرئيس مرسى أجتهد فى تبرير أخطاؤه دون أن نرى أى تصويب لها كما ذكر ، كما أن نبض الشارع المصرى يبدو أنه لم يصله فكان هذا الخطاب العبثي المهلهل خير دليل على أن مصر أكبر بكثير من أن يحكمها هؤلاء الذين لا يعرفون أدنى مفردات اللعبة السياسية لأنهم لم يكونوا مؤهلين لهذه المناصب ولم يتخيلوا أن يقفوا هذا الموقف بل فوجئوا بأنفسهم حكاما ومسئولين عن شعب. لذا فقد أصبح رحيلهم عن المشهد هو الحل الوحيد الذى نراه ونفهمه ونريده .