بمناسبة إنعقاد المكتب التنفيذي لحزب الإصلاح والتنمية برئاسة السيد / محمد أنور السادات للتشاور ومراجعة البيان الصادر من عدة دول أعضاء في مجلس حقوق الإنسان الدولى في جلسته المنعقدة يوم الجمعة 12 مارس والتي أشار إلى بعض التجاوزات والإنتهاكات وأيضا الإشادة ببعض الملفات الخاصة بقانون الجمعيات الأهلية الجديد وملف الهجرة غير الشرعية ومكافحة الإرهاب . يرى حزب الإصلاح والتنمية أن مصر وبموجب الدستور والقانون المصرى وأيضا تعهداتها وإلتزاماتها الدولية منفتحة على دول العالم بما يجعلها على إستعداد لمناقشة ومراجعة كل ما ورد في البيان من تجاوزات وقصور لكشف الحقائق وتوضيحها للرأي العام المحلى والدولى وهو النهج الذى يجب أن يتخذه المفوض السامى لحقوق الإنسان ومعاونيه من المقررين الخاصين في الملفات والقضايا المختلفة حتى لا تكون معلوماتهم مقصورة على مصادر أو جهات بعينها لم تتاح لها الفرصة في توثيق حقيقة الأوضاع في مصر . وعلى مجالسنا القومية المتخصصة ولجان مجلسى النواب والشيوخ لحقوق الإنسان المبادرة بالدعوة لمناقشة جادة مع المنظمات المصرية المتخصصة والتي لها ثقل دولى ويتم متابعة وقراءة تقاريرها للإدلاء بآراءهم والخروج بتوصيات واضحة وخطة عمل لعلاج هذه السلبيات تفاديا لعدم تكرارها حفاظا على علاقات مصر مع كل دول العالم في مختلف المجالات.
شهادتي على الأحداث
دعوة للإصطفاف الوطنى
مصر أولا
نشرت فى :
السادات يدعو البرلمان بغرفتيه إلى جلسات إستماع ومناقشات مستفيضة بشأن قانون الأحوال الشخصية
نشرت فى :
السادات يدعو الحكومة إلى خفض رسوم التسجيل الوحدات العقارية بالشهر العقارى
نشرت فى
السادات يدعو المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام لتيسير إشتراطات منح تراخيص وسائل الإعلام
نشرت فى :
«السادات»: إخلاء سبيل الدكتور حازم حسني.. وانتظروا خيرًا قريبًا
إخلاء سبيل الدكتور حازم حسنى ووجوده في منزله خطوة من خطوات ننتظرها لكثيرين غيره.. ولا تزال الآمال معلقة بإنفراجة قريبة في ملف الحقوق والحريات .. إنتظروا خيرا قريبا ..
محمد أنور السادات
نشرت فى :
السادات : تراجع مصر على مؤشر الشفافية يستوجب سرعة إصدار قانون المحليات
نشرت فى :
أنور السادات بمناسبة حديث الرئيس عن المعارضة ( ترقبوا خيرا قريبا )
بمناسبة حديث الرئيس السيسى خلال إفتتاح المجمع الطبي بالإسماعيلية عن التنمية والحق في الرأي والمعارضة على أسس علمية وبناءة هدفها تحسين أحوال الناس وحياتهم ومعيشتهم.
أستشعر أنها بداية إنطلاقة لصفحة جديدة من الحقوق والحريات وإعطاء مساحة للأحزاب ومنظمات المجتمع المدنى الفعالة في الحياة السياسية والإقتصادية والإجتماعية ويتبعها موجة من الإفراجات وإطلاق سراح كثير من سجناء الرأي وأصحاب المواقف السياسية . كما أن لقاء السيد رئيس مجلس الوزراء برؤساء اللجان النوعية بمجلس النواب وما إنتهوا إليه من تنسيق وتفاهمات يعد سابقة وبادرة محترمة لها كل التقدير.
( ترقبوا خيرا قريبا )






