10مارس

السادات : يطرح على مسئولى الرياضة المصرية مبادرة تصالح مع الألتراس

طالب أ/ محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” القائمين على شئون الرياضة المصرية وكذلك اللاعبين المصريين بعمل مبادرة عاجلة تتضمن عقد اجتماع فورى مع قيادات الألتراس لتهدئة الأجواء المشتعلة حاليا بعد اقتحام مقر اتحاد الكرة أمس الأربعاء، ونادى الشرطة ، ورفضهم لفكرة عودة النشاط الكروى فى الفترة المقبلة.وأكد السادات أنه لابد من إحتواء غضب هؤلاء الشباب والتعايش والتواصل معهم ، وإستغلال نشاطهم وحماسهم وتوظيفه بما يعود على مصر بالنفع سواء فى المجال الكروى أو غيره ، بدلا من أن يستغل البعض غضبهم فى إحداث فتن وتواترات ومشاهد مآساوية بالبلاد ، مما يؤثرعلى مصرومستقبلها وصورتها أمام العالم خاصة بعد حرق الأماكن التاريخية ” كإتحاد الكرة ” بشكل آساء للمصريين جميعا . وأشارالسادات إلى أن اللاعبين المصريين الذين يحظون بحب وثقة الجماهير المصرية حان الوقت ليتبنوا مبادرته ويكون لهم دور وإسهام طيب فى تخفيف وتيرة الأحداث فى ظل هذا الظرف الدقيق الراهن الذى تمر به البلاد .

نشرت فى :

07مارس

السادات للرئيس : هذه إقتراحاتى ولديك الآن فرصة ذهبية للم الشمل والمصالحة الوطنية

على ضوء حكم محكمة القضاء الإدارى أمس بوقف إنتخابات مجلس النواب وما أسفر عنه من إحالة قانون الإنتخابات للمحكمة الدستورية وأيضا الإنتظار لتحديد مواعيد جديدة لإجراء الإنتخابات.

إقترح أ/ محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” على الرئيس/ مرسى أن يستغل هذه الفرصة ويقوم بالآتى

1- تحديد صلاحيات مجلس الشورى فى عملية سن القوانين والتشريعات حيث تأكد أنه ليس لديه القدرة الكافية والخبرة التى تؤهله للتعامل مع القوانين الجديدة.

2- إعادة تشكيل الحكومة وضم عناصر ذات خبرة وكفاءة من بعض القوى السياسية والمعارضة تكون بمثابة حكومة مؤقتة لإدارة الأزمات الإقتصادية الملحة والعاجلة والمشكلات الأمنية المتفاقمة وإدارة الإنتخابات . حيث أنه من الواضح أن الحكومة الحالية سوف تمكث عدة شهور لحين إجراء إنتخاتبات مجلس النواب.

3- إعادة تشكيل مؤسسة الرئاسة من مساعدين ومستشارين لتضم خبرات قانونية وسياسية تساعد الرئيس على القيام بمهامه دون الإلتزام بإنتماءهم لجماعته أو حزبه.

وأهاب السادات بالرئيس النظر وبسرعة فى مقترحاته بإعتبارها فرصة لن تعوض إذا أراد حقا لم الشمل وعمل مصالحة وطنية حقيقية.

06مارس

السادات يقوم بإستطلاع ناخبيه حول المشاركة أو مقاطعة الإنتخابات

قام أ/ محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” بتوجيه رسالة مرفق بها استطلاع رأى لأهالي دائرته الانتخابية حول المشاركة أو مقاطعة الانتخابات البرلمانية القادمة ، ودعا جميع أعضاء حزبه لسلوك نفس المسلك واستطلاع آراء ناخبيهم ، وعلى ضوء ذلك يتم آخذ قرار نهائي بمشاركة الحزب أو مقاطعته.

وهذا هو نص الرسالة التى خاطب بها السادات أهالى دائرته:

05مارس

مصر بلا إدارة

خلل وشرخ وإرتباك ومجتمع أوشك على الإنقسام . وإحساس يزداد كل يوم لدى المصريين بأن مصر فى أزمة حقيقية ، وأن ما نعيشه الآن ليس له علاقة بالتغيير الذى نادت به ثورة يناير العظيمة .

صحيح أن التظاهرات فى محافظات القناة وغيرها من المحافظات الأخرى ليست بالحجم والضخامة التى قد تزعج أو تهز أركان نظام قائم ، لكنها أيضا تبعث فى داخلها رسالة قوية بأن هناك من الشعب متحفظون وغاضبون من مسيرة الدولة بهذا الشكل تحت حكم الإخوان المسلمين وهو الأمر الذى ينبغى الإلتفات إليه وسرعة ترتيب الأوراق وتحديد المطالب والغايات .

دعونا نتفق أولاً وقبل أى شئ على أن الأعداد القليلة التى تخرج للتظاهر لا تعنى أن البقية الباقية من الشعب والتى لم تخرج معهم راضون عن الوضع الحالى ، بل إن هناك ظروفاً وأولويات قد فرضت على كثيرين مراعاة الظرف الراهن والرغبة فى الإستقرار بعض الشئ وإعطاء بعض الفرص وهو ما يجب أن يلتفت إليه الرئيس ومساعدوه ويضعونه نصب أعينهم وينظروا له بعين الإعتبار.

الحقيقة أن هناك جو من عدم الثقة بين كل أطراف اللعبة السياسية وتخوفات وتحفظات من بعض المصريين حول ما إنتهت إليه الإنتخابات البرلمانية الماضية و الرئاسية الأخيرة وما تم إعداد من دستور جديد للبلاد ، وذلك نتيجة بعض المواقف والقرارات والتصريحات السلبية والتى شعر من خلالها كثير من المصريين بحالة من القلق والإنزعاج ، مثل الإفراج عن المعتقلين السياسيين ، والعلاقة مع حماس ، والسعى شبه المنظم للسيطرة الإخوانية على مؤسسات الدولة ، وغيرها.

إن هذا المشهد المصرى المرتبك يتطلب من الرئيس وحزبه أن تكون هناك رسائل وأفعال طمأنينة للمصريين على المستويين الداخلى والخارجى سواء فيما يتعلق بشئوننا وأوضاعنا فى مصر أو ما يتعلق بمعاهداتنا وإتفاقياتنا وإلتزاماتنا الدولية ، ولابد من وقفة جادة مع أنفسنا لتحديد أهدافنا وفهم ما يحدث فى مصر قبل أن نجد أنفسنا ندور فى حلقة مفرغة ونعود لنقطة الصفر من جديد، ونعطى فرصة لأطراف خارجية بالتدخل فى شئوننا الداخلية .

وعلى الرئيس أن يقوم فورا بلم الشمل ويقف هو وحكومته على أولويات ومقتضيات المرحلة الراهنة ويدرك مطالب جموع المصريين ويبدء فى تنفيذها فورا طبقاً لأولويتها ، ويدعو لمؤتمر قومى لدعم الإقتصاد المصرى بمشاركة خبراء الإقتصاد الدوليين ، وإلا سوف تظل النيران موقدة تحت الرماد مستعدة لأن تشتعل فى أى لحظة وتحرق الجميع ولا نلومن إلا أنفسنا.

محمد أنور السادات

05مارس

السادات يطرح مبادرة لوقف نزيف الدماء بالشارع البورسعيدى

فى ظل غليان الشارع البورسعيدى وغيره من شوارع المحافظات الأخرى والإحتقان الشديد ما بين الشرطة والشعب والذى أسفر عن سقوط العديد من القتلى والمصابين.

طرح أ/ محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” مبادرة لحل الأزمة تقوم على أن يدعو الفريق أول / عبد الفتاح السيسى لحوارعاجل مع شخصيات يختارها أهالى المحافظات ” محل المواجهات ” بأنفسهم لينوبوا عنهم ويحملوا مطالبهم ، ويكون الحوار مفتوحا يتم فيه ترك حرية مناقشة القضايا للحاضرين كما يشاءون ، وعلنيا على مرأى ومسمع من شعب مصر من خلال وسائل الإعلام المختلفة ، ، وتلتزم القوات المسلحة بنتائج ومخرجات هذا الحوار. على أن يتم سحب الثوار ووقف المواجهات بمجرد دعوة السيسى للحوار.

وأكد السادات أن الأزمة الخاصة بالحوارات الوطنية ما بين مؤسسة الرئاسة وأى طرف آخرهى ”أزمة ثقة” ، والقوات المسلحة الآن هى أكثر المؤسسات التى تحظى بثقة الجميع وسوف يتم الإستجابة لدعوتها ، وعلينا آلا نجعل أنفسنا أسرى لفكرة الزج بالقوات المسلحة فى الصراع السياسى فى وقت يمكن أن تقدم حلا لأزمة تنزف فيها الدماء ، وقد بدأت الدعوات أصلا لجمع توكيلات شعبية للسيسى بمبادرات من مواطنين بالشعب كتعبير رمزى عن رغبتهم فى إسناد الشأن السياسى المصرى كله للقوات المسلحة.

03مارس

السادات للرئيس .. أين توصياتكم التى قدمتها للجنة العليا للإنتخابات

أعرب أ/ محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” عن صدمته الشديدة من تصريح المستشار / سمير أبو المعاطى ” رئيس اللجنة العليا للإنتخابات ” فى المؤتمر الصحفى الأخيرالذى أكد فيه أن الرئاسة لم ترسل للجنة العليا للإنتخابات توصيات الحوار الوطنى المتعلق بضمانات ونزاهة الإنتخابات ، معتبرا ذلك إساءة بالغة للشعب والقوى السياسية التى قدمت ضماناتها وجلست تتحاور مع رئيس الجمهورية.

وأشار السادات إلى أن مؤسسة الرئاسة لا تزال تمحو ما تبقى من الثقة بينها وبين القوى السياسية من خلال أفعالها الغير مبررة والتى تتم دون وعى بالمرة وتتعمد تكرارها فى كل الحوارات الوطنية ، مما يعطى الحق للقوى السياسية فى عدم الإستجابة والحضور للتحاور مع الرئيس ، لأن الحوار بهذا الشكل لا يعتبر إلا تضييعا للوقت .

وأوضح السادات أن ما يحدث من جانب مؤسسة الرئاسة بشأن الحوارات الوطنية التى تعقدها يؤكد للجميع أن هناك بالفعل عدم جدية ، ومخالفة للوعود ، وعدم إلتزام بالنتائج وبما يتفق عليه وما يتم تقديمه من جانب الحاضرين.

03مارس

السادات يطالب الرئيس بتعيين محافظ غير إخوانى للمنوفية

طالب أ/ محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” رئيس الجمهورية د/ محمد مرسى بسرعة تعيين محافظ غير إخوانى للمنوفية خلفاً للدكتور / محمد على بشر الذى تولى حقيبة وزارة التنمية المحلية منذ أكثر من شهر ونصف ، ولم يتم تعيين محافظ آخر للمحافظة حتى الآن .وأكد السادات أن هناك حالة من الغليان والسخط الشديد فى الشارع المنوفى بسبب إعتبار أهالى المنوفية أن تجاهل تعيين محافظ لهذه المحافظة الهامة والحيوية والتى تحتوي علي منطقتين صناعيتين “السادات ومنطقة قويسنا ” والتي يوجد بهم الاف المصانع و العمال ، فضلا عن الكثير من مصالح الفلاحين المعطلة يعد نوعا من إنزال العقاب عليهم بسبب مواقفهم السياسية في الانتخابات الرئاسية والاستفتاء علي الدستور.وأضاف السادات إذا كان السكرتير العام للمحافظة ومدير الأمن يقومون بتيسير الحياة اليومية ، فهذا لايعنى عدم الحاجة السريعة لمحافظ خصوصا فى ظل الإضرابات الفئوية التى تحاصر المحافظة يوميا والقضايا والمشاكل الملحة التى تحتاج لقرارات فورية.

03مارس

“السادات”: طلبت من مرسي أن يطرح نفسه للاستفتاء بعد انتخابات النواب

الوطن

كتب : محمد عاشور

قال محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، إن الشرطة أصبحت ضحية تخبط القرار السياسي في مصر، وسوء إدارة الدولة، ودائما تتصدر لمواجهة الغاضبين في الشوارع.

وأضاف السادات، خلال لقائه ببرنامج “مصر الجديدة”، على فضائية “الحياة 2″، أنه مصدوم من الطريقة التي تستخدم لإدارة شؤون البلاد.

وأشار السادات إلى أنه طلب من الدكتور محمد مرسي رئيس الجمهورية، أن يطرح نفسه للاستفتاء، بعد الانتهاء من الانتخابات البرلمانية المقبلة.

02مارس

كواليس اجتماع وزير الخارجية الأمريكى مع شخصيات سياسية.. “نور” يطالبه بمشروع مارشال لدعم الاقتصاد المصرى وبرقابة دولية على الانتخابات.. و”موسى” يجتمع به.. و”أبو حامد” يسرد انتهاكات الإخوان

اليوم السابع 

كتب رحاب عبد اللاه وإيمان على وهانى عثمان

التقى وزير الخارجية الأمريكى جون كيرى، مع عدد من السياسيين المصريين اليوم السبت، بأحد الفنادق الشهيرة بالقاهرة، حيث حضر اللقاء كل من الدكتور أيمن نور والنائب البرلمانى السابق محمد أبو حامد ومحمد أنور السادات وجميلة إسماعيل وغيرهم للتباحث حول الوضع السياسى والاقتصادى فى مصر ووضع المعارضة بعد الانتخابات البرلمانية المقررة انعقادها إبريل الجارى.

استقبل “كيرى”، المرشح الرئاسى السابق عمرو موسى رئيس حزب المؤتمر والأمين العام السابق لجامعة الدول العربية فى لقاء استغرق حوالى 45 دقيقة، جرى الحديث فى معظمه عن الأوضاع فى مصر مع التعرض للأوضاع العربية والإقليمية.

وأكد حزب المؤتمر فى بيان أصدره أن كيرى وموسى اتفقا على استمرار الاتصالات خصوصا فيما يتعلق بالوضع الاقتصادى وكيفية التغلب عليه ومساعدة مصر.

وأضاف البيان أن كيرى أكد خلال الجلسة على أهمية الاستقرار ووحدة الشعب المصرى وتهيئة الأجواء لتنمية اقتصادية تمكن الاستثمارات المصرية والعربية والدولية من تحريك عجلة التنمية وأن كل هذا مرتبط بالوضع الداخلى فى مصر.

ومن جانبه أكد الدكتور أيمن نور زعيم حزب غد الثورة، أن لقائه بوزير الخارجية الأمريكى تطرق لثلاث محاور أولها ضرورة اتخاذ مشروع مارشال للإصلاح الاقتصادى المصرى.

وأضاف “نور” فى تصريحات خاصة لـ”اليوم السابع” أنه مباحثاته شددت على ضرورة أن تكون هناك رقابة دولية على الانتخابات مؤكدا أنه طالبه بعد التدخل فى الشئون الداخلية للبلاد.

وكشف محمد أبو حامد عضو مجلس الشعب الأسبق عن تفاصيل اللقاء مع ماكين قائلا: “شرحت لجون كيرى الأسباب التى استند عليها لمقاطعتى الانتخابات البرلمانية، وكيف أن نظام مرسى هو نظام فاقد للشرعية القانونية والدستورية”.

وأكد “أبو حامد” أنه بعد لقاء وزير الخارجية جون كيرى ازداد يقينا بأن مقاطعة الانتخابات البرلمانية هى القرار الصحيح وأن الحل فى العصيان المدنى الشامل، مشيرا إلى أنه كشف خلال اجتماعه مع جون كيرى انتهاكات الإخوان ضد حقوق الإنسان من خطف وقتل للثوار والنشطاء وقمع لكافة الحريات وآخرها أحداث المنصورة.

وأضاف “أبو حامد”: “وعند سؤال جون كيرى عن ماذا بعد المقاطعة، ذكر أن الحل عند الشعب وأن نظام مرسى لن يستطيع فرض ديكتاتورية الأمر الواقع على المصريين”.

قال محمد أنور السادات إن لقاءه بجون كيرى تطرق للدعم والمساعدة الأمريكية لوضع الاقتصاد المتدهور.

وأوضح “السادات” أن كلا من محمد أبو حامد وجميلة إسماعيل وسامح مكرم عبيد أكدوا على مقاطعتهم للانتخابات، خاصة وأنها غير مضمونة وسط قواعد سياسية غير عادلة، وكان رد كيرى على ذلك هو “هذا قراركم وكل ما نريده هو استقرار مصر وما فيها من أوضاع حتى نتمكن من دعم البلاد اقتصاديا وعودة السياحة لها، وبالتالى المشاركة هى الأفضل، خاصة وأن الأوضاع الحالية لا تطمئن الاستثمار، وبالتالى لابد أن يكون هناك نوع من التوحد ولا سبيل للتدخل”.

 وأضاف السادات أن رد المقاطعين كان كما هو بأنه الأسلوب الأمثل والثورة مستمرة حتى إسقاط النظام.

 وتابع السادات قائلا إن كيرى أعلن عن حديثه تليفونيا مع الدكتور محمد البرادعى ولقائه بعمرو موسى ومجموعة من المنظمات الأهلية ورجال الأعمال مؤكدا لم تكن هناك محاولات منه لإقناع المقاطعين عن العدول عنه وأن حديثه كان ردا على ما يقوله السياسيون.

 وقال إنه أكد لكيرى أن البلاد تمر بوقت صعب بسبب انقسامها حول انتخابات، والكل فى انتظار قرار من الرئيس يشجع المقاطعون على المشاركة.

26فبراير

الإصلاح والتنمية يشارك فى الحوار الوطنى ويطرح ضماناته

بناءا على دعوة السيد/ رئيس الجمهورية لإجراء الإنتخابات البرلمانية ، ودعوته اليوم أيضا لإجراء حواربشأن ضمانات نزاهة تلك الإنتخابات ، يتقدم حزب الإصلاح والتنمية بما يراه من ضمانات حقيقية تتيح للجميع المشاركة بإطمئنان فى تلك العملية الديمقراطية المرتقبة. ودون أى شروط تعجيزية .

أولا : يطرح الحزب رؤية حقيقية هامة قابلة للتطبيق على أرض الواقع

وهى لجنة ” النزاهة والشفافية ” تقوم فكرتها على :-

تشكيل لجنة بأمرمن رئيس الجمهورية يمثلها مندوب من كل حزب مشارك فى الإنتخابات تشرف على جميع الإجراءات المتعلقة بالجزء الخاص بعمل الوزارات مما له صلة بالعملية الإنتخابية كوزارة الداخلية والتنمية المحلية ، وهذه اللجنة لا تعمل مع اللجنة العليا للإنتخابات حفاظا على إستقلاليتها ، ويكون لها فريق معاون فى كل المحافظات ، تقوم هذه اللجنة برفع تقاريرها وإبلاغ الرئاسة بأى مخالفات أو تجاوز بشأن جزء العمل الخاص بالوزارات وترصد عن طريق فريقها المعاون بالمحافظات أى مخالفات تتم ، وتلتزم اللجنة بإعلان الكشوف النهائية للنتائج فى كل المحافظات ، وبذلك تكون الأحزاب المشاركة هى الضامن والمشرف من خلال مناديبها بهذه اللجنة على نزاهة الإنتخابات ، وقد تعمدنا التنويه بأن ممثلى اللجنة لابد وأن يكونوا من الأحزاب المشاركة فقط حتى لا تتهم اللجنة بأنها تسعى لعرقلة مسار العملية الإنتخابية .

ثانيا : 

 وجود إشراف قضائي كامل علي جميع مراحل العملية الانتخابية، وبما يسمح بوضع قاضٍ على كل صندوق وفي كل لجنة فرعية من أعضاء الهيئات القضائية يكون له استقلالية تامة لتلافي حدوث أية محاولات تزوير أو تزييف لإرادة الناخبين.

– والتنويه على إبراز هوية القضاة وأن تكون معلقة خارج اللجنة فى مكان بارز لتفادى إحتكاك المواطنين بالقضاة

– وضع معايير واضحة لطريقة إختيار الموظفين والإداريين المعاونين ، والتأكيد على أن يكونوا مختلطين من مختلف التوجهات والفئات وطبقاً للأقدمية الإدارية.

– برنامج تعليمى إلكترونى وإختبار لكل العاملين فى مجال إدارة العملية الإنتخابية وبرنامج لتدريب العاملين ورفع كفاءتهم فيما يخص إدارة العملية الإنتخابية

ثالثا : 

تفعيل النص القانوني الذي يعطي لمنظمات المجتمع المدني المحلية والدولية حق متابعة العملية الانتخابية، ويدعو اللجنة العليا للانتخابات لوضع قواعد عمل هذه المنظمات في إطار متابعة الانتخابات، واستخراج تصاريح أعضائها وتسهيل الإجراءات المتعلقة بهذا الأمر،

رابعا : 

أن يتم إسناد مهمة تأمين العملية الإنتخابية للشرطة والجيش معاً ، بما يكفل تأمين اللجان من الداخل والخارج وحماية الدوائر الانتخابية من أي تدخل من أي جهة أو هيئة ما بغرض التأثير على الناخبين أو عرقلة سريان العملية الإنتخابية فى مسارها الصحيح.

خامسا : 

تكوين فريق عمل قضائى تسند له مهمة التنسيق بين المحاكم واللجنة العليا للإنتخابات

سادسا :

زيادة قدرة اللجنة العليا للإنتخابات فيما يخص إستقبال الشكاوى والتعامل معها ، من خلال توفير مكان محترم ومناسب لهذه اللجنة تتوفر فيه كافة السبل والإمكانيات والوسائل التكنولوجية الحديث لإدارة عملية إنتخابية ناجحة.

– إلزام اللجنة بإصدار كتيب يوزع على الأحزاب قبل فتح باب الترشيح موضح فيه كافة التفاصيل وكل ما يتعلق بالعملية الإنتخابية من بدايتها لنهايتها.

– تنظيم آليات الشكاوى من قرارات اللجنة العليا للانتخابات بشكل واضح وسريع وتنظيم الطعن على قراراتها أمام القضاء الإداري والبت فيها بأسرع ما يمكن.

سابعا:

إعطاء حقوق متساوية للاحزاب في عرض برامجها الانتخابية من خلال وسائل الاعلام المملوكة للدولة والصحف الحكومية والراديو والنت بواقع ساعة تليفزيونية إسبوعية لكل حزب يقدم فيها رؤيته كما يشاء ، إلى جانب إعلانات الشوارع والمساحات الإعلانية بالصحف والمجلات ، والتنويهات ببرامج الأحزاب عن طريق ساعة إسبوعية من خلال الراديو ، وصفحة إسبوعية فى كل مطبوعة حكومية..

– السماح للقنوات الفضائية والصحفيين بعمل تغطيات حية لأحداث الإنتخابات داخل وخارج اللجان.