14مايو

بعد تغيير وزراء المجموعة الاقتصادية «السادات»: يطالب قنديل ببيان حول الإجراءات الجديدة للقرض

طالب أ/ محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” حكومة د / هشام قنديل بأن تخرج علينا ببيان واضح حول الإجراءات التى تم إتخاذها فيما يتعلق بقرض
صندوق النقد الدولى بعد تغيير وزراء المجموعة الإقتصادية ” المالية – التخطيط والتعاون الولى- الإستثمار ” والتضارب بين تصريحات مسؤولي حكومة الدكتورهشام قنديل، ونظرائهم في الصندوق، حول موعد استئناف مفاوضات القرض بين الجانبين.

وأكد السادات أن مصير قرض صندوق النقد الدولي الذي تسعى مصر للحصول عليه أصبح غامضا، وهناك نوع من التكتم والتعتيم حول ما تم الإتفاق عليه. وبرنامج الإصلاح الذى سوف تقدمه الحكومة والذى غالبا ما سيكون زيادة الضرائب وغلاء الأسعارنتيجة رفع الدعم عن بعض السلع والطاقة وربما نفاجئ بهذا قبل أو بعد الإنتخابات لا ندرى ، وأعتقد أن ذلك هو الإصلاح المنتظر من حكومة قنديل.

أكد السادات أن صبر الشعب المصرى أوشك على النفاذ، حيث لم تتحقق على أرض الواقع أهم مطالب ثورتهم، بل أن الفجوة التمويلية بالموازنة ارتفعت من 14.5 مليار إلى 21 مليار دولار، ولا تزال حكومة قنديل تعيش الوهم وتنتظر 4,5 ملياردولار قيمة القرض تبنى بهم إنجازاتها الخارقة وتحقق من خلالهم آمال وطموحات 85 مليون مصرى.

14مايو

السادات : جامعة الدول العربية توفت إكلينيكيا ولابد من جامعة تحقق إرادة الشعوب

أعرب أ/ محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” عن إستياؤه البالغ من الغياب الواضح لدور جامعة الدول العربية فيما يدور حولنا من قضايا وأحداث هامة ، وتراجع الاهتمام بالقضايا العربية التي تمثل النشاط الرئيسي للجامعة ، والعجز عن المساهمة فى عملية التحول الديمقراطي وعدم وجود تأثيرلهذا الكيان الضخم مقارنة بالنجاحات التى سجلها الإتحاد الأوروبى والإتحاد الإفريقى.

وتساءل السادات ألم يحن الوقت لتتحقق النقلة النوعية للجامعة من جامعة أنظمة ودول، إلى جامعة شعوب ومرتكز لصناعة النهضة والأفكار، وباعثة لرسالة التقدم للأمة العربية. بل ومنبرا ووسيلة تنفيذية لتحقيق إرادة الشعوب العربية نحو تكاملها وإندماجها بشكل يحافظ على وحدتها وإرادتها ومواردها وهويتها.

وأكد السادات أن العناد والمكابرة فى بقاء كيان لا يمتلك أدوات للتعامل مع الشأن الداخلي والتواصل مع القوى المجتمعية والسياسية داخل وخارج دول الثورات من حركات شبابية وقوى حزبية جديدة وميادين ثورية رئيسية ، كل هذا لن يفيد بل سوف يساعد كثيرا فى إستمرار مشهد التفكك والتجزئة وسيدفع ثمنه أجيال كثيرة قادمة.

14مايو

السادات: ما يقلق فى علاقات مصر الخارجية غياب الشفافية

فيتو 

عبد الرحمن حسن

قال محمد أنور السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية: إن ما يقلق فى علاقات مصر الخارجية هو غياب الشفافية.

وأضاف السادات خلال لقائه ببرنامج “90 دقيقة” مع الإعلامية ريهام السهلى، فى حلقة بعنوان: “مصر فى عيون العالم الآن” على قناة “المحور” أن الحكومة والرئاسة تضع قيادات موازية خوفاً من الدولة العميقة المتغلغلة فى الوزارات.

13مايو

السادات للإنقاذ : المقاطعة لن تفيد ، وستساعد الإخوان على تنفيذ سياساتهم الخاطئة

طالب أ/ محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” قيادات وأعضاء جبهة الإنقاذ بمراجعة موقفهم من مقاطعة الإنتخابات البرلمانية القادمة بعد تلويحهم بترجيح المقاطعة وعدم المشاركة بإعتبار أن ذلك سيؤدى إلى بقاء الإخوان ورموزهم لسنوات طويلة قادمة ، ولن يفقدهم شرعيتهم . بل سيمكنهم أكثر من الإستحواذ على مفاصل الدولة وتنفيذ سياساتهم كما يشاءون فى إطار من الشرعية والقانون.

وأشار السادات إلى أن تجربة مقاطعة مجلس الشورى لم تفيد ولكنها بالعكس ساعدت على تمرير قوانين كثيرة كان يمكن التصدى لها وعرقلة تمريرها على الأقل حتى يتم إنتخاب مجلس نواب تؤول له سلطة التشريع ، والآن مجلس الشورى مستمر وقطار التشريع يمضى برغم إمتناعنا ويقين الكل ببطلانه ، كما أن إنسحابنا من الجمعية التأسيسية للدستورلم يعطل عملها وتم إقرارالدستورنتفق أو نختلف عليه ، وهذا يستدعى منا كمعارضة توحيد الجهود والإعداد لمعركة إنتخابية قوية يتم فيها إسقاط الإخوان بالصندوق مع وجود كل الضمانات الكافية لنزاهة الإنتخابات.

وأكد السادات ضرورة أن تلتقى جبهة الإنقاذ وتيارات المعارضة ككل مع أعضاء نادى القضاة وتحفيزهم على أهمية المشاركة فى الإشراف على العملية الإنتخابية ، لأنه على الأقل إن لم نستطع كمعارضىة أن نغير فلابد وآلا نكون بمقاطعتنا عنصرا مساعدا للنظام فى تمرير سياساته الخاطئة. كما يجب علينا آلا ننسى حق الناخبين خصوصا من لهم إحتياجات ومظالم تحتم وجود من يمثلوهم فى البرلمان كى يساعدوهم فى تلبية مطالبهم وحل مشاكلهم.

13مايو

السادات : يطالب بتطبيق منع تضارب المصالح على الوزراء ممن يملكون مكاتب خاصة

طالب أ/ محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” الدكتور / محمد مرسى رئيس الجمهورية , د / هشام قنديل رئيس مجلس الوزراء بتطبيق قانون منع تضارب المصالح وإقالة الوزراء ممن تم إختيارهم فى التعديل الوزارى الأخير وينطبق عليهم القانون حيث أن بعض هؤلاء الوزراء يملكون مكاتب إستشارية هندسية تمارس عملها إلى الآن.وأكد السادات أنه طبقا للقانون وللدستور المصرى فإنه يحظر على الوزراء أن يوجد لديهم مكاتب خاصة وشركات تعمل فى ذات اختصاصهم بما يؤدى إلى وجود منفعة مباشرة للوزير وتسهيل أعماله الخاصة التى يباشرها. مشيرا إلى أننا عانينا فى النظام السابق من آثار تضارب المصالح وتزاوج المال بالسلطة وما أدى إليه من فساد وإستبداد ، واليوم نكرر نفس المآساة مع إختلاف الوجوه.

وأوضح السادات أن تضارب المصالح هذا طال كل التشكيلات الحكومية من مجلس إدارة صندوق دعم الصادرات، الذى يتشكل من رجال أعمال هم ذاتهم يتحصلون على أموال منه. وأيضا مجلس إدارة جهاز «حماية المنافسة ومنع الاحتكار» الذى يحمل تشكيله شبهات بمجاملة رجال الأعمال لبعضهم. وهيئة الاستثمار المنوط بمجلسها وضع المزايا والإعفاءات لرجال الأعمال وهو يمتلئ عن آخره بممثليهم. بما يستدعى من الحكومة أن تفيق وتواجه هذه المهزلة قبل أن نعيد إنتاج منظومة الفساد من جديد.

09مايو

الإصلاح والتنمية : نضع خطة للترويج السياحى ونطالب أولا بمؤتمر دولى

دعا حزب الإصلاح والتنمية برئاسة أ/ محمد أنور السادات الدكتور / محمد مرسى رئيس الجمهورية ووزير السياحة د / هشام زعزوع إلى القيام بعمل مؤتمردولى بشرم الشيخ أو بالأقصروأسوان حول دعم السياحة والآثار تتم فيه دعوة رؤساء دول العالم ووزراء السياحة ورؤساء الأحزاب ورجال الأعمال وأصحاب الفنادق الكبرى والمشروعات السياحية وأيضا الفنانين والمطربين العالميين . من أجل إرسال رسالة طمأنة لدول العالم المصدرة للسياحة والتعريف بحالة الاستقرار الأمنى التى تشهدها البلاد .

وأكد الحزب أن الصورة المأخوذة بالخارج حاليا عن مصرما بعد الثورة أنها فقدت الأمن والأمان ولم تعد مقصداً آمنا للسائحين هذا إلى جانب بعض المخاوف التى ظهرت بعد وصول الإسلاميين للحكم واتخاذ موقف سلبى من صناعة السياحة بما يتطلب جهودا أكبر من أجل التنشيط السياحى بالداخل والخارج ، وأيضا وقوف جميع القوى السياسية وفى مقدمتها الأحزاب الإسلامية بجوار صناعة السياحة ودعمهم لخطط وزارة السياحة والقطاع الخاص للترويج السياحى وزيادة الأعداد المتدفقة إلى مصر.

وأشار السادات ” رئيس الحزب ” إلى إيمان حزبه الكامل بأهمية صناعة السياحة وقدرتها على النهوض سريعا بالاقتصاد المصرى، وضرورة عودة العمالة التى تم تسريحها من القطاع السياحى والمساهمة فى حل مشكلة البطالة لدى الشباب ، والحرص على قرب الدولة من القطاع والعاملين به للتعرف على مشاكلهم وشكواهم والمساهمة الجدية فى حلها. مشيرا إلى أن الحزب يتواصل الآن مع المختصين بقطاعى السياحة والآثار لتجهيز القوانين والإجراءات اللازمة التى تضمن دعم صناعة السياحة والحفاظ على الآثار، ووضع خطة محكمة ومنظمة للترويج لها بالداخل والخارج.

08مايو

السادات للرئيس : بشائر التقارب المصرى الإيرانى بدأت بتهديدك ، وعليك أن توضح موقفك

طالب أ/ محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” مؤسسة الرئاسة بأن تخرج علينا ببيان يوضح موقفها الحقيقى من الأزمة السورية بعد تردد أقاويل كثيرة تشير إلى أن إيران تمارس ضغوطًا على نظام الرئيس/ محمد مرسي لحثه على استئناف العلاقات بين القاهرة ودمشق. وعدم إدانة تصرفات الأسد ، وجاءت هذه الضغوط في صورة تهديد صريح بالكشف عن مساعدة كتائب “القسام” الحمساوية و”حزب الله” لـ”الإخوان المسلمين” أثناء أحداث الثورة المصرية في ينايرعام 2011 .

وأشار السادات إلى هذا الموقف يتطلب من الرئاسة أن توضح موقفها من الأزمة السورية وتطمئن قلوبنا خاصة بعد تحذيرات وتخوف الكثيرين من التقارب المصرى الإيرانى ، وما قد ينتج عنه ، كما إعتبرها السادات فرصة للرئيس لأن ينفى وجود أى ضغوط عليه ويؤكد ثبات موقفه وإدانته لتصرفات الأسد وجرائمه التى يقوم بها ضد شعبه.

وفى ذات السياق أدان السادات الهجوم الإسرائيلى على الأراضى السورية مؤكدا أنه سيؤدى إلى مزيد من الصدام والتعقيد وتدخل أطراف جديدة فى الأزمة ، مطالباً إسرائيل بأن ترفع يدها عن سوريا. لأنها ليست المنوطة بحل أزمات الشعوب ، كما أن تدخلها يتم وفق حسابات ومخططات قد تؤدى بالمنطقة إلى كوارث ومواجهات.

07مايو

رسالة من السادات للرئيس بسبب عدم حضوره لقداس عيد القيامة السيد الدكتور/ محمد مرسي

“رئيس جمهورية مصر العربية”

تحية طيبة .. وكل عام وأنتم بخير.

فى وقت نسعى فيه للمصالحة ولم الشمل ، ونتطلع إلى وحدة الوطن ويبذل كل المخلصين جهودا قدر إستطاعتهم من أجل أن تعود مصر كما كانت وطنا تسوده المحبة والتسامح ، فاجئتنا بمفاجآة لا أدرى سواء كانت بقصد أو بغير قصد لكنها كانت غيرسارة بالمرة جاءت فى تمثيل مؤسسة الرئاسة الضعيف بقداس عيد القيامة بالكاتدرائية المرقسية، بإنابة المهندس/ طارق وفيق وزير الإسكان مع كل إحترامنا وتقديرنا له ، بشكل قد أعطى رسالة سيئة وأوحى للجميع بأن الأقباط ليسوا فى دائرة إهتماماتك خاصة وأنها ليست المرة الأولى التى يحدث فيها مثل هذا الموقف.

سيدى الرئيس: كنت أعتقد أنك سوف تنتهز هذه الفرصة وتبنى جسرا من العلاقة الوطيدة بين مؤسسة الرئاسة والباباوية ، فى ظل الأزمات والمحن التى تتعرض لها مصر، وأيضا الإعتداءات غير المسبوقة والمؤسفة والتى شهدها مؤخرا مقرالكاتدرائية موطن الإحتفال .

وعليك أن تدرك أن الحفاوة والتقديروالتصفيق الحار الذى استقبل به الأقباط تهنئة الإمام الأكبر أحمد الطيب، والفريق أول / عبد الفتاح السيسى، والمستشار أحمد الزند رئيس نادى القضاة ، وممثلى جبهة الإنقاذ أثناء القداس، له دلالة واضحة على أن الأقباط يقدرون من يتواصل معهم ويهتم بهم ويفرح لأفراحهم ويتألم لأحزانهم .

سيدى الرئيس : لا أريد من رسالتى أن أبرز الموقف وأزيده سخونة فهو واضح للجميع ، ولست أتطلع لكسب ود الأقباط بجمل وعبارات رنانة لكن كلماتك الحارة عن الأقباط أراها لا تترجم على أرض الواقع ، كنتيجة مباشرة لبعض التحذيرات والفتاوى التى تصدر عن دعاة الكراهية ، وأعتقد أن ذلك سوف يفقدك ويفقدنا الكثير.

” وتفضلوا سيادتكم بقبول فائق الإحترام والتقدير”

رئيس حزب الإصلاح والتنمية

محمد أنور السادات

07مايو

السادات : أى تغيير وزارى لا يشمل قنديل لا قيمة له ولا وزن

إعتبر أ/ محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” التغيير الوزارى الذى سيطرأ على حكومة د/ هشام قنديل غير كاف بالمرة لحل ومعالجة الأزمة السياسية ، ولن يضيف أى جديد لأن استمرار رئيس الحكومة يعني استمرار نفس السياسة التي تنتهجها والتى أتت بأزمات سياسية واقتصادية متلاحقة.وأكد السادات أن حزبه كان يتطلع إلى تغيير الحكومة بالكامل بعدما أثبتت حكومة قنديل فشلها الذريع فى إدارة شئون المصريين وتلبية حاجاتهم وتطلعاتهم ، ولهذا فإن أى تغيير وزاري يعتبر فاقد الأهمية مالم يكن هناك نوع من التوافق والقبول من جميع القوى الوطنية وتيارات المعارضة بحيث يتم تنفيذ جاد لأولويات الحكومة الجديدة وعلى رأسها عودة الأمن والإستقراروإنهاء الإتفاق مع صندوق النقد الدولى وإدارة الإنتخابات البرلمانية بإستقلالية وحيادية بحيث تفرز التوازن الحقيقى للقوى السياسية على أرض الواقع.

وأشار السادات إلى أن التغيير الوزارىالمقبل هو مجرد تغيير في الأسماء والوجوه لا أكثر، والمطلوب هو حكومة تدرك تحديات هذه المرحلة الصعبة من تاريخ مصر. وأهمية حدوث تغيير حقيقي لسياسات إدارة البلاد.

05مايو

السادات يطالب القضاء الأعلى بمحاسبة النائب العام إذا تستر على إهانة أبوإسماعيل للجيش

طالب حزب الإصلاح والتنمية برئاسة أ/ محمد أنور السادات مجلس القضاء الأعلى بإتخاذ موقف حاسم ومحاسبة المستشار/ طلعت عبد الله النائب العام إذا لم ينتصر للعدالة والقانون ويفتح تحقيقات عاجلة بشأن البلاغات المقدمة ضد الشيخ / حازم صلاح أبو إسماعيل بتهمة إهانته علنا للقوات المسلحة فى شخص الفريق أول عبد الفتاح السيسى .

وأشار السادات إلى أن ماقام به أبو إسماعيل يعد اختبارا حقيقيا للنيابة العامة، لإثبات مهنيتها وموقفها القضائى المستقل فى ظل ما يتردد عن علاقتها المباشرة بمؤسسة الرئاسة. ويبدو أن النائب العام ومؤسسة الرئاسة لن يتخذوا أى موقف تجاه أبو إسماعيل كسابق عهدنا بهم فى دعوات أبو إسماعيل لحصار مدينة الإنتاج الإعلامى وأخيرا محاصرة جهاز الأمن الوطنى وغيرها من الوقائع المؤسفة التى تؤكد أننا أصبحنا فى اللادولة ، بما يستدعى من مجلس القضاء الأعلى وهو المختص دستوريًا بمحاسبة أعضائه القيام بتنفيذ ذلك ومحاسبة النائب العام إن لم يطبق القانون ويوقف هذه المهزلة.

وأكد السادات على ضرورة فتح التحقيق مع حازم أبو إسماعيل وغيره من رموز التيارات الإسلامية بعد التطاول على الفريق السيسى الذى يعد رمز القوات المسلحة وتعتبرإهانته إهانة لكل المصريين مطالبا باتخاذ كل الإجراءات القانونية ضد أبو إسماعيل عسكريا ومدنيا حتى لانفتح الباب أمام تجاوزات أخرى ضد قواتنا المسلحة .