Archives

الشروق

كتب ــ رانيا ربيع ومحمد عنتر:

أكد محمد أنور السادات عضو المجلس الرئاسى لتحالف الوفد المصرى، أن مجموعة الـ«14» التى تضم تحالف الوفد والأمل المصرى، ومجموعة أخرى من الأحزاب تنتهى اليوم الأحد من اعتماد أسماء مرشحى القائمة والفردى، مضيفا أن جميع المرشحين استكملوا خطابات ترشيحهم من الوفد المصرى لإجراء الكشف الطبى.

وقال السادات لـ«الشروق» إن التحالف فى الطور النهائى كذلك لتشكيل قائمته الانتخابية منفردا، مضيفا أن «القائمة تعتمد وبشكل رئيسى على مرشحين شعبيين وليسوا نجوم مجتمع».

من جانبه، قال ياسر حسان عضو المكتب التنفيذى لحزب الوفد، إن الأسماء التى تم اعتمادها من أعضاء الهيئة العليا المرشحين على المقاعد الفردية هم «طارق سباق، عبدالعليم داوود، شريف طاهر، محمود السقا، ياسر حسان، صابر عطا، أيمن عبدالعال، محمد المالكى، يس تاج الدين».

فيتو

محمد الصياد

قال محمد أنور السادات، رئيس لجنة حقوق الإنسان بمجلس الشعب السابق، والقيادي بتحالف الوفد المصري، إن نواب الحزب الوطني القدامى موزعون حاليا على غالبية التحالفات الانتخابية الموجودة على الساحة السياسية.

وأضاف في تصريح له “طبيعي أن يكون عدد هؤلاء كبير في البرلمان المقبل، وأعتقد أنهم لا يمثلون خطرا على نظام الحكم القائم، وسيكونون داعمين للرئيس السيسي”.

وشدد السادات على أنه ليس لديه مشكلة، مع ترشح من أسماهم النواب الذين لم يتورطوا في فساد نظام مبارك، على حد قوله.

اليوم السابع

كتب مصطفى عبد التواب

قال محمد أنور السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية وعضو المجلس الرئاسى لتحالف الوفد المصرى، إنه لا يتوقع أن يكون هناك أطراف جديدة تنضم لتحالف الوفد المصرى فى الوقت الراهن، مؤكداً أن كل الأطراف انضمت إلى التحالف الذى تريده، والوقت قد تجاوز مرحلة التنقلات بين التحالفات الانتخابية.

وأضاف السادات، فى تصريحات خاصة لـ”اليوم السابع”، أنه إذا رصد تحالف الوفد المصرى أى تمييز لصالح قائمة بعينها أو مجاملة لها فسيكون لتحالف الوفد رداً قوياً على هذه التجاوزات أن وجدت، وسنفضح هذه التجاوزات، قائلاً “سنفضح أى تجاوزات أو انحياز من الدولة لأى قائمة”.

وأشار السادات إلى أن تحالف الوفد المصرى سيكون له تنسيق مع كل الأطراف التى تشبهه، حتى وأن فشل الدمج بينهم فى معركة الانتخابات فستجمعهم معارك حول قضايا وطنية مشتركة داخل البرلمان المقبل.

بوابة الاهرام

رحاب عبد المنعم

قال محمد أنور السادات عضو تحالف الوفد المصرى رئيس حزب الإصلاح والتنمية، إن التحالف سيعقد اجتماعا، مساء اليوم الجمعة، بمقر حزب الوفد، لحسم أسماء المرشحين بشكل نهائى، استعدادا لخوض الانتخابات البرلمانية المقبلة.

وأضاف “السادات”، فى تصريحات خاصة لـ”بوابة الأهرام”، أنه سيتم، خلال الاجتماع، الانتهاء من حسم أسماء المرشحين على القوائم والمقاعد الفردية، مشيرًا إلى أنه سيتم تشكيل لجنة قانونية من عدد من المحامين، تكون مسئولة عن التعامل مع اللجنة العليا للانتخابات البرلمانية فيما يخص القوائم.

وأوضح “السادات”، أن تحالف الوفد المصرى بأحزابه أبلغ مرشحيه بإجراء الكشف الطبى، الذى أعلنت عنه اللجنة العليا للانتخابات.

وأشار “السادات”، إلى أنه سيتم، أيضا، الاتفاق النهائى على شعار حملة تحالف الوفد المصرى، الذى سيخوض به الانتخابات، موضحا أنه سيتم التشاور حول شعاريين، وهما “بشرة خير” و”التزام”.

فيتو

محمد الصياد

طالب محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية والقيادي بتحالف الوفد المصري، بضرورة التواصل مع أهالي سيناء بهدف شرح بعض الأمور المتعلقة بما يجري على الأرض هناك، ويمكن أن تكون غير واضحة للبعض منهم.

وقال في تصريحات خاصة: “مطلوب أيضا الإسراع بخطوات التنمية في سيناء بالتزامن مع الحرب التي تشنها الدولة على الإرهاب، باعتبار أن التنمية هي خط الدفاع الأول عن المنطقة”.

وشدد السادات على أن الغالبية الساحقة من أبناء سيناء يقفون مع الدولة، ويرفضون وجود التنظيمات التكفيرية على أراضيهم، ويتحينون الفرصة للقضاء عليهم.

فيتو

محمود شاكر

أجرى اليوم محمد أنور عصمت السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، الكشف الطبي الخاص بالانتخابات البرلمانية 2015 بمستشفى شبين الكوم التعليمي بعد أن سدد الرسوم المقررة بالكشف والتي بلغت 4200 جنيه.

وأكد السادات، أن الكشف الطبي لا بأس منه لأنه يساعد المرشحين على الاطمئان على أنفسهم حتى لو كان وزيرا أو محافظا.

وأضاف أن الاعتراض كان على الرسوم وليس على الكشف، ولكنها تخفضت إلى 4200 جنيه، وتمثل عائقا على بعض الشباب في التقدم، إلا أن هناك مساعي بين وزارتي الصحة والشباب من أجل تخفيض المبلغ.

فيتو

محمد الصياد

قال محمد أنور السادات، رئيس لجنة حقوق الإنسان بمجلس الشعب السابق، والقيادي بتحالف الوفد المصري، إن الجماعات الإرهابية الموجودة بمصر، مرتبطة تنظيميًا وفكريا بجماعات بالخارج لديها إمكانيات مادية ضخمة.

وأضاف في تصريح له أن تنظيمات الخارج تمد جماعات الداخل بالمال والسلاح والمعلومات، وهو ما يجب وقفه على الفور.

وتابع: “أرى أنه حان الوقت لتغيير إستراتيجية التعامل مع هذه الجماعات التكفيرية، بما يضمن تجفيف منابع الإرهاب ومصادر تمويله”.