30يونيو

السادات: “الإخوان المسلمين” فشلوا في لم الشمل

فيتو

محمد الدمرداش

قال محمد أنور السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية: إن الإخوان المسلمين فشلوا في لم الشمل وتسببوا في الانقسام الشعبي والفتنة.

وأشار السادات في لقائه على قناة القاهرة والناس مع الإعلامي أسامة كمال إلى أن ما شهدته مصر في عام لم تراه في 60 سنة مضت.

وأعرب السادات عن فرحته بما يشهده الشارع المصري من مظاهرات تهتف للدولة المصرية دون الانتماء لحزب سياسي معين.

30يونيو

“السادات”: الشعب مصمم على إسقاط “مرسى” وجماعته

فيتو

عصام هادي

قال محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية إن اليوم الأحد سيكون يوما مشهودًا في تاريخ مصر، مضيفًا أن الشعب المصرى أثبت أنه لا يقبل الهزيمة أو التفريط في حريته ومصمم على إسقاط الرئيس محمد مرسى وجماعة الإخوان المسلمين.

وأشار “السادات” لــ “فيتو”، أثناء تواجده أمام قصر الاتحادية للتضامن مع المعتصمين مساء السبت إلى أن شباب الثورة لهم الحق في الحصول على حريتهم بعد أن انحرفت جماعة الإخوان المسلمين عن أهداف ثورة 25 يناير.

29يونيو

السادات يطالب الرئيس بوقف حملة إعتقال رموز القوى السياسية بالمنوفية

أدان أ/ محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” حملة الإعتقالات غيرالمسبوقة التى تشنها أجهزة الأمن على رموز القوى السياسية بالمنوفية فى ” بركة السبع – تلا- الشهداء – شبين الكوم – قويسنا- الباجور- منوف ” دون سبب أو مبرر بما يزيد حدة التوتر والعنف والإحتقان بقرى ومدن المنوفية الثائرة ضد حكم جماعة الإخوان المسلمين .وأكد السادات أن هذه الإعتقالات تأتى نتيجة وشايات وبلاغات كيدية من بعض قيادات الإخوان المسلمين والذين يشعرون بأن الجموع الثائرة بالمنوفية وغيرها من المحافظات تحركهم أشخاص وقوى سياسية وحزبية ، وهو الأمر الذى يدل على عدم تقدير الإخوان للموقف والمشهد السياسى الحالى لأن كل من خرج ضد النظام الحالى أخرجه الغضب واليأس وشعوره بضياع مصر.

ووجه السادات تحذيرا شديد اللهجة للرئيس والنائب العام ووزير الداخلية من إستمرار التعنت والتنكيل بالمعارضين ورموز الثورة بإعتبار أن هذا لن ينفع الإخوان المسلمين ولن يزيد الموقف إلا إشتعالا وإصرارا على رحيل النظام.

نشرت فى :

المصدر
العنوان
التاريخ
29يونيو

السادات: على الرئيس التنحى فورا حقنا للدماء

وسط هذا الترقب البالغ بالداخل والخارج والإهتمام بمتابعة الأحداث وما تعيشه مصر بعد ثورة عظيمة أطاحت بنظام مبارك وآتت بنظام آخر لم يحقق أدنى أمال وتطلعات المصريين ، بل زادت الأمور تعقيدا وبدا المشهد المصرى مآساويا للغاية وإنقسم معه الشعب المصرى لأول مرة فى تاريخه العريق .ومن واقع معايشتى لما تمر به مصر من أحداث ومستجدات يومية ، أستطيع أن أؤكد أن نظام الرئيس / محمد مرسى وجماعة الإخوان المسلمين قد إنتهى فى مصر ، وإذا كانت هناك توابع وربما بعض من المواجهات ومشاهد العنف فإننى على ثقة من أن جيشنا العظيم سوف يبذل قصارى جهده فى فض تلك الإشتباكات والحفاظ على أمن وإستقرار هذا الوطن .

إن من نراهم اليوم من جموع غاضبة تمتلئ بهم الشوارع والميادين رغبة منهم فى إسقاظ النظام وإنهاء دولة الإخوان لا يحرك هؤلاء قوى سياسية أو حزبية وإنما حركهم الغضب والرفض التام لسياسات الرئيس وجماعته وكذلك سوء الأحوال المعيشية والتردى الذى أصبح هو السمة الغالبة لكافة الشئون والمجالات فى مصر. إلى جانب حرصهم على الدفاع عن هوية ومدنية الدولة المصرية.

29يونيو

الإصلاح والتنمية يعلن إستقالة نوابه من الشورى

أعلن حزب الإصلاح والتنمية برئاسة أ/ محمد أنور السادات إستقالة نوابه من مجلس الشورى مؤكدين أن النظام الحالى فقد شرعيته وآن له أن يرحل ، كما أن الجماهير التى تملئ الشوارع والميادين خير دليل على غضب الناس ورغبتهم فى إنهاء حكم الإخوان المسلمين.وبإعتبار أن نواب الحزب ممثلين للشعب فعليهم من واقع المسئولية أن ينصاعوا لرغبة الشعب الذى يريد الخلاص من هذا النظام .

وأكد السادات أن الحزب سبق وأن سحب نوابه من مناقشة العديد من القضايا والتشريعات التى رأى فيها تعديا على حقوق الشعب ورغبة فى التعجيل بالإنتهاء من بعض القوانين وأبرزها قانون السلطة القضائية ، أما الآن وبعد أن حكم الشعب بضرورة تغيير النظام فلا مكان لنواب الحزب فى هذا المجلس . وعلى الجميع من القوى والتيارات المدنية أن يبادروا بالإستقالة وينضموا لصفوف الشعب الرافض لحكم الإخوان.

27يونيو

السادات : خطاب الرئيس أقل ما يقال عنه أنه تهريج وبلا قيمة

إعتبر أ/ محمد أنور السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية خطاب رئيس الجمهورية د / محمد مرسى هو نوع من الكوميديا المبكية التى تدل على أن مصر فى أيدى مجموعة من الهواة لا يعرفون شيئا عن كيفية إدارة الدولة وتقدير المواقف ، ومواجهة الواقع من خلال خطط وبرامج وآليات موضوعة للتنفيذ ، لكن العشوائية يبدو أنها هى السمة الرئيسية للرئيس ومن معه فى التعامل مع الأزمات .أكد السادات أن الخطاب لا يلبى الحد الأدنى من مطالب الشعب المصرى ، والقرارات التى إتخذها الرئيس كلها قرارات لا تتناسب بالمرة مع الحالة الثورية وغضب الشعب . مستنكرا تهديد الرئيس مرارا وتكرارا للمعارضة ووسائل الإعلام ولكل من ينتقده. وأيضا التناقض الواضح بين حديث الرئيس عن الإعلام والقضاة وبين حديثه عن الحريات وسيادة القانون والديمقراطية التي اكتسبناها في ثورة 25 يناير..

وأشار السادات إلى أن الرئيس مرسى أجتهد فى تبرير أخطاؤه دون أن نرى أى تصويب لها كما ذكر ، كما أن نبض الشارع المصرى يبدو أنه لم يصله فكان هذا الخطاب العبثي المهلهل خير دليل على أن مصر أكبر بكثير من أن يحكمها هؤلاء الذين لا يعرفون أدنى مفردات اللعبة السياسية لأنهم لم يكونوا مؤهلين لهذه المناصب ولم يتخيلوا أن يقفوا هذا الموقف بل فوجئوا بأنفسهم حكاما ومسئولين عن شعب. لذا فقد أصبح رحيلهم عن المشهد هو الحل الوحيد الذى نراه ونفهمه ونريده .

26يونيو

السادات للجيش: إتغدوا بالإخوان قبل ما يتعشوا بينا وبيكم

حذرأ/ محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” من خلال بعض المعلومات الواردة إليه من بعض مصادر على إتصال ببعض قواعد وتنظيمات الإخوان بأن قرارات صادمة سوف تصدرخلال خطاب الرئيس اليوم ستكون فى حق المعارضة والإعلام والقضاء وربما تطول القوات المسلحة والشرطة لشل حركتهم وتخويف وترويع المواطنين تحت زعم المؤامرة الكبرى على قلب نظام الحكم والشرعية.

ودعا السادات القوات المسلحة وأجهزتها المعاونة أن ” يتغدوا بيهم قبل ما يتعشوا بينا جميعا ” بإعتبار أن هؤلاء لا عهد ولا أمان معهم ولنا فى ذلك تجارب كثيرة ، كما أن هذه الأزمة بالنسبة لهم هى المعركة الأخيرة فإما البقاء أو الفناء بعد أن أصبح فشلهم واضح للجميع وبعدما أيقنوا أن سبيلهم الوحيد للإستمرارهو إثارة الفتن وتقسيم الشعب ، لذا فبادروا بالتحرك لشل حركة قياداتهم ورؤوس الفتن والتحفظ عليهم فى مكان أمين لحماية أمن وسلامة الوطن.

25يونيو

“السادات” لـ”شعب الأقصر”: أُحييكُم على مواقفكم ودوركم فى مساندة الثورة

اليوم السابع

شارك محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، اليوم بلقاء شعبى بمحافظة الأقصر، تحت عنوان “رؤية عامة للوضع الراهن.. ودور المجتمع المدنى فى تنمية الأقصر”، ووجه التحية إلى شعب الأقصر وأبدى تقديره لمواقفهم الوطنية، والتى تجلت مؤخرا فى إصرارهم على رحيل المحافظ ونجاحهم فى تحقيق ذلك، مشيدا بدورهم مع ثوار وشعب مصر ومساندتهم للثورة، والدفاع عنها حتى يتم تحقيق أهدافها السامية.

وتفقد السادات معبد الأقصر والتقى ببعض من العاملين بمجال السياحة والآثار الذين أعربوا عن مدى الظروف الصعبة التى تتعرض لها السياحة، لكنه أكد لهم ضرورة استمرار التزامهم بدورهم الحضارى فى حسن معاملة السياح، والترحيب بهم والعمل على توفير الأمن والآمان لهم، باعتبارهم واجهة مصرية مشرفة أمام العالم.

وتحدث السادات عن الوضع الراهن والملابسات والتوقعات ليوم 30 يونيو القادم، وما ينبغى أن يحدث حفاظًا على أرواح وحياة المصريين، ودور المجتمع المدنى فى تنمية الأقصر، يليه افتتاح مقر جديد للحزب بالأقصر.

24يونيو

السادات : يعتذر عن حضور لقاء الرئيس بالأحزاب والقوى السياسية ويؤكد فات الآوان

إعتذرأ/ محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” عن قبول دعوة الرئيس / محمد مرسى التى وجهها لرؤساء الأحزاب والقوى السياسية لإلقاء خطاب هام أمامهم يوم الأربعاء القادم ، هذا وقد تصادف تلقى السادات الدعوة أثناء إنعقاد إجتماع المكتب التنفيذى للحزب الذى أجمع على رفض دعوة الرئيس.

وأكد أ/ محمد أنور السادات أنه سبق وإستجاب لدعوات الرئيس بخصوص حوارات وطنية متعلقة بحياة وقضايا مصيرية تهم كل المصريين كقضية إختطاف جنود سيناء ، وسد النهضة وكان حضوره من منطلق المسئولية الوطنية وحرصه على صالح الوطن وأملا فى لم شمل المصريين ولم تؤتى هذه الحوارات بأى ثمار أما الآن فقد فات آوان أى لقاءات أو حوارات.

24يونيو

بعد تصريحات السيسى .. السادات : حكم الرئيس إنتهى وتحفظوا فورا على قيادات حماس ورموز مليونية لا للعنف وإنتصروا للشعب

أكد أ/ محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” أن دعوة الفريق السيسى فى بيانه أمس لعمل مصالحة حقيقية بين القوى والأحزاب السياسية المختلفة مع تقديرنا الكامل وإحترامنا لها إلا أنه فات آوان المصالحة ولن تؤتى اليوم بأى ثمار ، وعلى القوات المسلحة آلا تتخوف أو تتردد من منطلق حرصها على سلامة الوطن والمواطنين فى أن تتخذ إجراءات فورية مهما كانت تكلفتها حتى لا تضيع مصر بأكملها ، وحتى لا نكرر أخطاء المجلس العسكرى فى بدايات ثورة ينايروذلك نزولا على الإرادة الشعبية للشعب المصرى وحماية أبناؤه.

ولا يجب الإنتظار حتى يتم إفتعال فتن طائفية للفت الأنظار وإلهاء الشعب ودخولنا فى حرب دينية وأهلية ولذلك فأنا أرى كما يرى كثرين أن

  •  حكم الرئيس وجماعته وحزبه قد إنتهى والفشل واضح وإنقسام الشعب المصرى أصبح حقيقة· لابد من التحفظ فورا فى مكان أمين على كل قيادات ورموز التيارات الدينية المتعصبة التى كانت على منصة مليونية لا للعنف والذين أساؤا لمصر كلها بالتحريض على العنف والكراهية ولإهانة مؤسسات الدولة والتلويح بإسقاطها.
  •   صدورقرار بالمنع من السفر لكل القيادات التى تحوم حولها شبهات تورط فى التخابرلحين إستكمال التحقيقات بقضية الهروب من سجن وادى النطرون.
  •  التحفظ على قيادات حماس الموجودين بالقاهرة وغلق مكاتبهم ومبادلتهم بضباطنا المصريين المخطوفين والموجودين فى غزة خصوصا بعد أن تأكدنا من خلال حكم محكمة جنح مستأنف الإسماعيلية بأن هؤلاء متورطون فى خرق السيادة الوطنية وتهديد الأمن القومى.
  •  القيام فورا بتمشيط وتطهير كل البؤر الإجرامية والإرهابية الموجودة فى سيناء والتعامل معها دون إنتظار لرأى رئيس الجمهورية ووعوده للإسلاميين حفاظا على الأمن القومى للبلاد .

وللعلم فإن موقف أمريكا والغرب سوف ينتصرلإرادة الشعب كما حدث من قبل مع مبارك ، فإجعلوا قرارانا بأيدينا ولا تلقوا بالا بأى شئ إلا بإرادة الشعب وما يحقق أمن وإستقرار هذا الوطن.