محمد الصياد
قال محمد أنور السادات، رئيس لجنة حقوق الإنسان بمجلس الشعب السابق، إن قوة الأحزاب السياسية، تكمن في قوة كوادرها الموجودة بالشارع.
وأضاف:” للأسف الشديد غالبية الأحزاب السياسية الموجودة علي الساحة الآن ترتبط بأسماء أشخاص، وليس لها تواجد علي أرض الواقع”.
وأوضح “السادات”، أن تقوية الأحزاب السياسية ليس بالأمر المستحيل، ويتطلب جهود مشتركة من الأحزاب نفسها، بجانب وجود مناخ يسمح بانتشار هذه الأحزاب.
محمد الصياد
قال محمد أنور السادات، رئيس لجنة حقوق الإنسان بمجلس الشعب السابق، والقيادي بتحالف الوفد المصري، إن استقرار أي بلد يعتمد بشكل رئيسي على التداول السلمي للسلطة.
وأضاف في تصريح له، أنه من المعروف أنه لن يتم تداول السلطة إلا من خلال أحزاب سياسية قوية، لها وجود حقيقي بين الناس.
وتابع: أتوقع أن تفرز انتخابات مجلس النواب المقبل، عدد التوجهات السياسية التي يمكنها الاتحاد فيما بينها؛ لتكوين أحزاب قوية لها أرضية بالشارع.
ندى حفظي
قال محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، إن المبررات التي ساقتها الأحزاب لرفض التحالف واهية، مشيرا إلى انها أوضحت أن الجبهة الوطنية وفقت أوضاعها مع قائمة كمال الجنزوري وكذلك حزب المصريين الأحرار الذي اعتذر عن الحضور.
وأضاف السادات في مداخلة هاتفية على فضائية المحور، اليوم الأحد، أن هذه الأحزاب ترى أن هذه القائمة هي قائمة الدولة التي لديها فرصة للنجاح بما يدفعهم للتمسك بها، موضحا انهم لا يعرفون من هم شركائهم في هذه القائمة، وانه يجب تمثيل الجميع في قائمة وطنية واحدة، مشيرا إلى أنه جهد يبذله حزب الوفد للتوصل لها.
وتابع: “الأحزاب المصرية مازالت تتبع طريقة التشكيك في الآخرين، موضحا أن الانتخابات البرلمانية المقبلة ستكون المنافسة الأساسية فيها على المقاعد الفردية فيما القوائم تدعم الشرائح التي يريد الدستور دفعها للعمل السياسي مثل المرأة والشباب والاقباط”.
كتبت أمنية جلال
قال محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، إن قائمة الجنزورى تضم رموزا من النظام القديم، والأحزاب تتعارك على 120 مقعدا رغم أن المنافسة الحقيقية ستكون على النظام الفردى.
وأضاف أنور السادات خلال مداخلة هاتفية على فضائية المحور أن الأحزاب لها حرية القرار على اختيار القائمة المناسبة لها وتحقيق مصحلتها، وليست لدينا مشكلة فى ترشح نواب الحزب الوطنى المنحل ولكن نرفض ترشح الفاسدين منهم.
ابتسام أحمد
قال محمد أنور عصمت السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، إن الشعب المصري فقط يستطيع تنفيذ العزل السياسي حتي لا نكرر أخطاء الماضي، مضيفا أن الجميع اتفق علي هذا لمن يثبت في حقه إتهام بموجب حكم قضائي.
وأضاف السادات خلال اتصال هاتفي علي قناة “التحرير”، قائلا:” من يقرر العزل هو الشعب، وهذا متفق عليه من أيام ثورة 25 يناير”.
وجه أ/ محمد أنور السادات ” رئيس حزب الإصلاح والتنمية ” رسالة الى السفير جيمس موران سفير الإتحاد الأوروبى فى القاهرة وبعض أعضاء البرلمان الاوروبي بشأن قرار الاتحاد بعدم إرسال بعثة كاملة لمراقبة الانتخابات البرلمانية المصرية أوضح السادات خلالها دهشة المصريين وإستياؤهم من القرار وما يتضمنه من إدعاءات ومغالطات تعكس عدم إلمامهم وتفهمهم الصحيح لحقيقة الأوضاع في مصر”.
أوضح السادات أن متابعة الإتحاد للإنتخابات فى مصر كان الغرض منها فقط التأكيد على نزاهه الإنتخابات المصرية أمام العالم ليكون الجميع فى الداخل والخارج شاهدا على أن مصر تمضى فى طريقها نحو تحول ديمقراطى حقيقى بدأ بدستور جديد وانتخاب رئيس جديد وبرلمان جديد فضلاً عن أن هناك منظمات أخرى محلية ودوليه سوف تتابع الإنتخابات وتغطيات إعلامية شاملة على مستوى العالم .
أشار السادات إلى أنه كان ينبغي على الاتحاد الاوروبي المنزعج من بعض التجاوزات بشأن حقوق الانسان والحريات ان يقف داعما ومساندا بكل الطرق لوجود برلمان مصرى يعد اداة ديمقراطية لعلاج وتلافى تلك التجاوزات والممارسات من خلال التشريعات والقوانين التى يقرها خاصه وآن الظروف وطبيعة المرحلة التى تمر بها مصر فرضت ذلك ولا توجد دولة فى العالم تطبق معايير حقوق الإنسان بحذافيرها لذا يجب على الإتحاد الأوروبى مراجعة موقفه حفاظا على العلاقات الثنائية مع مصر ودعما لإرادة ملايين المصريين فى إستكمال الإستحقاق الأخير من خريطة الطريق.
كتب عمرو حسين
قال محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، إن عدم حضور الدكتور كمال الجنزورى رئيس الوزراء الأسبق للاجتماع المقرر عقده غداً بمقر حزب الوفد، لن يؤثر على مساعى الأحزاب المجتمعة لتشكيل قائمة موحدة.
وأضاف السادات فى تصريحات لـ”اليوم السابع”، أن القائمة الموحدة من الصعب الوصول إليها ولكنهم يحاولون تكوينها، لافتاً إلى أن الدكتور كمال الجنزورى ربما ينافس فى الانتخابات بقائمته فقط دون التنسيق مع قوائم أخرى. وأشار رئيس حزب الإصلاح والتنمية إلى أن تحالف الوفد المصرى يسعى إلى ضم أكبر عدد من القوى السياسية سواء كان الدكتور كمال الجنزورى أو غيره.
توقع أ/ محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، أن يُصدر الرئيس عبد الفتاح السيسى قراراً بتعيين المستشار / عدلى منصور رئيس المحكمة الدستورية فى مجلس النواب.
على أن يترشح لرئاسة المجلس مشيراً إلى أن ذلك سيكون مفاجأة العام الجديد، بما سيساهم بدوره فى مراجعة البعض لمواقفهم وإعادة حساباتهم نحو خوض الانتخابات البرلمانية من عدمه.
وأكد السادات أن “عدلى منصور” لايسعى لذلك وغير طامح فيه وليس له رغبه لكننا نعتبرذلك نداءا وإستدعاءا له ليتولى مسئولية رئاسة البرلمان المقبل بإعتباره شخصية توافقيه تحظى بثقة وتقدير الجميع وقد أدى مهامه الوطنية خلال فترة رئاسته لمصر بحكمة وإقتدارشديدين بإحترام كامل لمؤسسات الدولة وحفاظ على هيبة منصب الرئيس.
على صعيد آشار السادات إلى أن تحالف الوفد المصرى سوف يناقش فى إجتماعه القادم نتائج اجتماع الرئيس السيسى مع الأحزاب على مدار يومى الاثنين والثلاثاء.
ومستعد لبدء اتصالات مع أطراف جديدة من الأحزاب المدنية استجابة لدعوة الرئيس لتوحيد الصف المدنى ويرحب التحالف بأى اتصالات سيتلقاها خلال الساعات القادمة، خاصة بتوحيد الكتلة المدنية فى قائمة وطنية واحدة.
آية صلاح
قال محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، إن البرلمان القادم سيشهد مناوشات خفية، فبعض المنتمين لحزب الحرية والعدالة سيخوضوا الانتخابات القادمة، ولكن الشعب لن يرشح هؤلاء الإرهابيين مرة أخرى، مؤكدا أن تنظيم الإخوان انتهى ولن يعود.
وأضاف “السادات”، خلال حواره مع الإعلامي يوسف الحسيني، مقدم برنامج “السادة المحترمون” المذاع على قناة “أون تي في”، مساء اليوم، أن المجلس العسكري أدرك حقيقة الإخوان، لذلك سلمها إلى الشعب المصري، وخلال عام واحد تمكن الشعب من الإطاحة بها.
كتب محمد شرقاوى
قال البرلمانى السابق، محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، عضو المجلس الرئاسى لتحالف الوفد المصرى، إن الرئيس المؤقت عدلى منصور لابد من محاولة إقناعه فى الوصول إلى قبة البرلمان، ويتميز بأنه رجل دستورى وقانونى، مضيفا أن الدستور يسمح لرئاسة البرلمان القادم نظرا لخبرته الدستورية، متبنيا فكرة ترشيحه رئيس البرلمان القادم، مؤكدا أن هناك أكثر من 200 قانون لابد من إصدارها فى البرلمان المقبل.
وأضاف البرلمانى السابق محمد أنور السادات فى حواره مع الإعلامى يوسف الحسينى فى برنامجه “السادة المحترمون”، المذاع على فضائية “أون تى فى” أن الرئيس عرض على الأحزاب اصطفافا وطنيا لإنقاذ البلاد، مضيفا أن تحالف 25 /30 لن يتقدم فى البرلمان الانتخابى، موضحا أن 3 تحالفات على قوائم البرلمان المقبل.
وأشار البرلمانى السابق محمد أنور السادات إلى أن الرئيس عبد الفتاح السيسى نجح فى امتصاص غضب الأحزاب السياسية بعد أن تأخر لقاؤه بهم، مؤكدا أن الرئيس تحدث بكل وضوح وصدق مستعرضا بشكل عام على الرحالات الخارجية والداخلية للوصول بمصر إلى بر الأمان.
