مسكين لأنه انكشف وانفضحت انتهازيتة ووصوليتة وفقد عقلة من كثرة ادعاءاته واتهاماته لكل الوطنيين والمخلصين في هذا البلد والمفترض أن يكون هو أول من يدافع عن حقوق وحرمات وكرامات الناس لحين ثبوت العكس.
ما زال يهذي ويحرض ويدعى بالباطل فعلا”زمن الاقزام حتى لو ظهروا طوال”
موعدنا في النيابة العامة وساحة القضاء “وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون”
والله المستعان
محمد أنور السادات
Tags: حزب الإصلاح والتنمية