04أكتوبر

فيديو.. السادات: هناك استعجال لإقرار قانون مكافحة «الهجرة غير الشرعية»

الشروق

نور رشوان

قال النائب البرلماني، محمد أنور السادات، إن «التصويت النهائي على قانون الخدمة المدنية، ومناقشة تقرير خاص بالهجرة غير الشرعية تم إعداده بواسطة اللجان التشريعية، والدفاع، وحقوق الإنسان، والشؤون الخارجية، كانا الموضوعين الرئيسيين على أجندة الجلسة العامة للبرلمان اليوم».

وأوضح «السادات» في تصريحات لبرنامج «غرفة الأخبار»، الذي يعرض على فضائية «سي بي سي إكسترا»، مساء الثلاثاء، أن «هناك استعجال لإقرار قانون مكافحة الهجرة غير الشرعية، وخاصة بعد حادث مركب رشيد، وغير من الحوادث الأخرى»، مضيفًا: «لابد من وجود قانون يجرم كل هذه العمليات».

وأضاف «سيتم خلال الأيام المقبلة رفع الجلسات؛ وذلك للاستعداد للاحتفالية الكبرى التي سيتم تنظيمها يومي 9 و10 أكتوبر الجاري، بمدينة شرم الشيخ، بمناسبة مرور 150 عامًا على الحياة النيابية بمصر».

03أكتوبر

السادات: نحتاج حكومة رشيدة وتحديد الأولويات في إقامة المشروعات الاقتصادية

مصراوى

كتبت – سحر عزام :

قال النائب محمد أنور السادات، عضو مجلس النواب، إن مصر تحتاج حكومة رشيدة تقوم بترشيد نفقاتها لكي لا يتحمل المواطن فقط وحده الأعباء، مشيرًا لمظاهر إنفاق للحكومة بتحديث مباني حكومية من الخارج خلال الفترة الأخيرة.

وطالب السادات في مداخلة هاتفية لبرنامج “هنا العاصمة” المذاع على قناة “سي بي سي” مساء أمس الأحد بضرورة تحديد الأولويات عند تنفيذ المشروعات الاقتصادية ومنح الأولوية للمشروعات التي يشعر بها المواطن بمساندة الدولة له، لافتًا إلى إن المشروعات ذات الجدوى الاقتصادية طويلة الأجل تحتاج لسنوات لكي يشعر المواطن بتأثيرها.

وأوضح عضو مجلس النواب إن مشروع العاصمة الإدارية الجديدة غير مدرج في الموازنة العامة ولكن الشركات التي تتولى بعض الأعمال داخل العاصمة الإدارية من شركات كهرباء ومياه وصرف صحي وطرق مملوكة للدولة، لافتًا إلى إن هناك أولوية بتنفيذ هذه الشركات للمشروعات المتوقفة في المحافظات المختلفة لتحقيق رضا المواطنين.

03أكتوبر

اشمعنا “جاستا”.. السادات يطلب تعديل قانون الإرهاب لمحاسبة الرعاة جنائيًا وتعويضيًا

برلمانى

كتبت إيمان على

تقدم النائب محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، بتعديل على قانون الإرهاب، ليسمح من خلاله للحكومة المصرية والمتضررين ولضحايا العمليات الإرهابية برفع دعاوى مباشرة تجاه الأطراف الراعية والممولة والمتآمرة والمشاركة فى العمليات الإرهابية على مصر سواء كانت هذه الأطراف جماعات محلية أو منظمات دولية أو حكومات دول أخرى، مثلما صدر قانون فى أمريكا “جاستا” مؤخرًا.

وأوضح السادات، فى بيان صادر عنه، أن قانون رقم 94 لسنة 2015 بشأن مكافحة الإرهاب قد اشتمل فى مواده على تجريم تمويل الإرهاب بكل الصور، والتحريض عليه وحمل إدارة الجماعة الإرهابية المسؤولية الجنائية والتضامنية فى التعويض عن آثار العمل الإرهابى فى المواد 13، 19، 25، 26.

جاء فى البيان، أن القانون يتيح لجهة التحقيق تجميد الأموال وغلق المقار ووقف الأنشطة للجماعات التى تخضع للتحقيق فى جرائم إرهابية حتى ثبوت براءتها، وكذلك يتيح القانون مصادرة أموال هذه المنظمات واستخدامها فى تمويل التأمين الإجبارى ضد مخاطر الإرهاب طبقًا للمادة 54.

وأشار السادات إلى أن القانون الحالى كان قاصرًا على تحديد تعريف لراعى الإرهاب الذى يدعم الجماعة الإرهابية بأى طريقة، ولا تقع عليه أى مسؤولية تضامنية فى التعويض ولا يتخذ ضده أى إجراء مما سبق، وأنه حتى هذه اللحظة لا يوجد إطار قانونى لتعويض ضحايا الإرهاب أو المتضررين من أثاره خاصة فى المجال الاقتصادى والسياحى.

وأكد السادات أن تعديل القانون يضع راعى الإرهاب تحت المسؤولية الجنائية والتعويضية فى الجرائم الإرهابية، ويتيح لكل ذى حق التقدم مباشرة للمحكمة المختصة بدعوى طلب التعويض على أن تعمل الجهة التنفيذية على تنفيذ التعويض من ممتلكات رعاة الإرهاب الموجودة تحت تصرف الدولة المصرية.